أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - علي صالح الضريبي - تغريدات عربي يُدندن في الحوار المتمدن














المزيد.....

تغريدات عربي يُدندن في الحوار المتمدن


علي صالح الضريبي

الحوار المتمدن-العدد: 5133 - 2016 / 4 / 15 - 03:07
المحور: الصحافة والاعلام
    


لن أجد – فيما أعلم- أدقّ من وصف الأخ السفير/ أسامة نقلي، مدير الاعلام بوزارة الخارجية السعودية، حينما وصف - عبر تغريدة له بحسابه على التويتر والتي أرسلها لي مشكوراً – أهمية وسائل التواصل الاجتماعي في حياتنا اليوم، بقوله: "أصبح كل مواطن يمتلك، وكالة أنباء (تويتر)، وصحيفة (فيسبوك)، ومحطة تلفزيونية (يوتيوب)"! – وقد اعجبتني إضافة أحد المُعلقين على التغريدة... واستوديو تصوير (انستغرام)! -، وإني ومن منطلق تغريدة الأخ العزيز (أبو عبدالعزيز)، ومن منطلق أيضاً "كلنا في الهم عربُ"، أحببت أن أطلعكم اليوم – حباً لا فرضا، ومن الحب ما فُرِض! – على أهم ما جاء في وكالة أنبائي – كونها وسيلة التواصل الاجتماعي الطاغية الآن - من تغريدات خلال فترتي البسيطة في عالم التغريد والذي اكتشفت بأنه قد لا يخلو أيضاً من النعيق والنهيق والزئير... وأصوات "حيوانية" أخرى قد تُحيل مسمى ومضمون تويتر ليصبح "زوويتر - zooitter"، نعم إلى ما يشبه "حديقة الحيوانات"!، ولربما كان هذا هو السبب في نشر هذا المقال في موقع "الحوار المتمدن"! هذا بالاضافة إلى السبب الرئيس.. عدد حروف بلا حساب!، فإليك تغريداتي أهديها أيها المتكرم بالمتابعة هنا فقط!

الرؤساء العرب: سجل عندك يا عربي، "المصري محمد نجيب، واليمني عبدالرحمن الأرياني، والسوداني عبدالرحمن سوار الذهب، والتونسي المنصف المرزوقي"، وحدهم من ترك "الكرسي" بسلام!

إعلان الرئيس السوداني/ عمر البشير عدم ترشحه للانتخابات الرئاسية في عام 2022: يا فخامة الرئيس حنانيك تريث قليلاً فقط حتى عودة "المسيح" !

الشعوب العربية: "يريدون منا حكم أبي بكر وعمر، ولا يعملون بعمل رعية أبي بكر وعمر"! الخليفة عبدالملك بن مروان.

الوطن العربي: في كل جزء منه هناك، "حيتان وتماسيح"، وهناك "ذئاب ونعاج"، وهناك "ثعالب وديكة"، وهناك "خفافيش وحمائم"، وهناك بالمصري، "فراخ متكسبة من البلابل"!

الديموقراطية في الوطن العربي: أفضل من عرّفها وعرّبها وخرّبها هو القذافي، حينما قال أنها كلمة عربية الأصل مشتقة من "ديمو-كراسي"، أي ديمومية الكراسي!

ميكافيللي وتجار الدين: "الدين ضروري للحكومة لا لخدمة الفضيلة، ولكن لتمكين الحكومة من السيطرة على الناس."... مادة 1 في الدستور غير المعلن لأصحاب الفضيلة "علماؤنا"، وأصحاب الفخامة والجلالة والسمو "حكامنا" !
الربيع العربي: محرّمٌ علينا حتى تخضرّ فينا أولاً بساتين العلم !

"السيسي" و "السبسي": الفرق بين "العسكر" في "نقطة" !

الوضع العربي بشكل عام: نحن عكس سير الأمم المتقدمة.. باستثناء كلمة "عرب" ذاتها، والتي عكسها "بَرَع"!

العلم والتعليم في الوطن العربي: نحن أصحاب أول جامعات أنشأت في العالم، وأصحاب أخيب جامعات أنشأت بعدها في العالم، ناهيك عن نظامنا العلمي والتعليمي المهلهل ابن تعيسة!

متلازمة العرب: مثال حول كيفية تشخيص/ معرفة المصاب: س: هل تعرف "جمال عبدالناصر"؟ ج: "وكيف لا أعرف هذا الزعيم الرمز"؟! س: هل تعرف "علي مصطفى مشرفة"؟ ج: "أول مرة اسمع عنه"!!.. مثال آخر (تغريدة أخرى): س: هل تعرف "حسن نصر الله"؟ ج: "وكيف لا أعرف هذا الزعيم الرمز"؟! س: هل تعرف "حسن كامل الصبّاح"؟ ج: "أول مرة اسمع عنه"!!

الاتحاد الخليجي العربي: هنا يتبادر إلى ذهني صوت أم كلثوم وهي تترنم، "كان صرحاً من خيالٍ فهوى".. عظمة يا "ست" الخليج!

الوضع السوري: ربما نحن في انتظار في أن يصل الوضع السوري إلى ما كان طرحه الفنان الكويتي عبدالحسين عبدالرضا في مسرحية "باي باي عرب"، وهو باختصار أن ننتظر حتى يبقى آخر "اثنان" على قيد الحياة ليسهل فض نزاعهما !

الوضع اليمني 1: لن تقوم لليمن قائمة حتى يتحلل أولاً من دم الرئيس "إبراهيم الحمدي"، ولعنة الثائر "أحمد الثلايا".

الوضع اليمني 2: "أُعللُ (اليمنَ) بالآمالِ نرقبها.. ما أضيقَ العيشَ لولا فسحةُ الأَملِ".

أمريكا والسلام: تكون أو تقترب كارثة عربية في كل مرة تردد فيها أمريكا "السلام في المنطقة"!

أمريكا والحرب: لا أدري لماذا تحتاج أمريكا في كل مرة إلى "معادلة – حُجة - كيميائية/ كيماوية" للوصول إلى نتيجة "شرق أوسط جديد"! ألم تدرِ بعد بأن جابر بن حيان "أبو الكيمياء"، عربي؟!

القاعدة وداعش وباقي الشلة: أدوات غبية مستخدمة ضمن مفهوم السياسة الأمريكية الخارجية "القوة الذكية - Smart Power".

تعرف على رئيس الوزراء العراقي: الاسم: حيدر العبادي... الوظيفة: قاسم سليماني!

القضية الفلسطينية: هي تماماً كرسالة حساب تويتر الطارئة أحياناً، "Internal server error"، ودعونا من الترجمة والقضية!

وسم "طلعت ريحتكم":

كلُ قُبحٍ فيهِ، قبحٌ فيكم
فأعيدوهُ كما كان جميلا
كلُ ما يطلبهُ لبنان منكم
أن تحبوه تحبوهُ قليلا

من وصايا صاحب "النبي".. جبران !

الملك فاروق والملكة أحلام: يتابع حساب "الملكة" – المتوجة زوراً! – أحلام أكثر من 6 ملايين متابع، بينما يتابع حساب "الملك" فاروق الباز (لقب توجته به وكالة ناسا الفضائية ذاتها!) أقل من ألف متابع! النتيجة.. العرب أهل طرب !

ثورة "مشرفة" منسية: هي أعظم ثورة في تاريخ مصر والعرب.. هي تلك "الثورة العربية الكبرى" المنسية والتي لم تكتمل بعد.. هي الثورة العلمية التي قادها أعظم ثائر علمي في القرن العشرين.. الدكتور علي مصطفى مشرفة.

والختام مسك وتفاؤل



#علي_صالح_الضريبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - علي صالح الضريبي - تغريدات عربي يُدندن في الحوار المتمدن