أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - تعليقا على مقال - هل شارفت الرأسمالية على نهايتها -.. ( الجزء الأخير)















المزيد.....

تعليقا على مقال - هل شارفت الرأسمالية على نهايتها -.. ( الجزء الأخير)


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 5108 - 2016 / 3 / 19 - 22:57
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تعليقا على مقال " هل شارفت الرأسمالية على نهايتها ".. ( الجزء الأخير)

علي الأسدي

السيد سعيد رهنما وجميع محاوروه أكدوا بكل وضوح انه لا يمكن اقامة الاشتراكية في بلد واحد ولم يعطوا تفسيرا لهذا الحكم القاطع الذي ينفي بشكل مطلق احتمال نضوج الظروف الدولية لاندلاع ثورات اشتراكية. فهو أو محاوروه غير قادرين على نفي تطور احتجاجات الطبقات المسحوقة في بلدان رأسمالية تواجه أزمات اقتصادية غير قابلة للحل دون تغيير جذري يطيح بالطبقات الحاكمة ويضع الدولة على طريق التنمية الاشتراكية. التجربة الاشتراكية الروسية بكافة نجاحاتها واخفاقاتها غنية بالدروس للافادة منها لبناء الاشتراكية في البلدان التي تنتفض ضد حكوماتها والطبقات الحاكمة فيها. فهل توقع أحد انطلاق ثورة 14 تموز- يوليو الوطنية عام 1958 أو حركة الاحتجاجات في تونس التي انفجرت في 17 ديسمبر- كانون أول عام 2010 التي أطاحت بنظام الديكتاتور بن علي ؟؟. وبالتأكيد لم يتوقع أحد حدوث ثورة اشتراكية في روسيا الدولة الأكثر تخلفا في أوربا وتنجح في اقامة نظام اقتصادي جديد برغم وقوف الدول الرأسمالية جميعها ضدها وتفرض هيبتها كقوة عظمى لولاها لما أمكن احباط الغزو النازي للوطن السوفييتي وأكثر دول أوربا.. ؟؟

كذلك لم يشبع الكاتب مناقشته مع محاوريه حول استنتاجه القائل : " بانه على الرغم من التكاليف والتضحيات الجمة، فقد أصاب الفشل كلاً من الستراتيجيات الثورية والستراتيجيات الاصلاحية التي اتبعها الاشتراكيون في مختلف بقاع العالم. وغالباً ما اضطر هؤلاء إلى تغيير مسارهم صوب السير على طريق الرأسمالية وان الاشتراكيين انفسهم من يتحمل وزر هذا الفشل.

فالتجارب التاريخية تدلنا على حقيقة ان الستراجيات الثورية والاصلاحية السابقة لم تنجح جميعها كما لم تفشل جميعها أيضا في الحقبة التاريخية الماضية منذ ماركس مرورا بالثورة البلشفية وما بعدها. وليس صحيحا في الوقت نفسه أن يعطي أحد لنفسه الحق في اعتبار أحكامه كلية الصحة وبخاصة في هذا الشأن المهم والتاريخي. فالسلطة الكوبية تمكنت من الصمود ولم تتراجع عن قراراتها الاشتراكية برغم سياسة العزل والتجويع ( الحصار السياسي والمقاطعة الاقتصادية ) التي فرضتها عليها الولايات المتحدة منذ عام 1959 وما زالت في الجوهر متمسكة بالبرنامج الاشتراكي حتى بعد توقف الدعم السوفييتي بعد تفكك المعسكر الاشتراكي.

أما الصين الشعبية فبرغم تبنيها برنامجا رأسماليا بما تسميه اشتراكية اقتصاد السوق منذ عام 1979 ما تزال ملتزمة بقيادة الحزب الشيوعي الصيني ولم تتخلى عن الاشتراكية كهدف قائم ودائم وان تبنيها لنظام اقتصاد السوق ليس الا استكمالا لمرحلة الثورة الوطنية البرجوازية عبر الانتقال التدريجي بالاقتصاد الصيني نحو الاقتصاد الاشتراكي. فمن هم الاشتراكيون الذين فشلت استراتيجتهم الثورية وتوجهوا بعد ذلك صوب الرأسمالية ؟؟ الكاتب لم يسمي حزبا أو سلطة ثورية قامت بالفعل بالتراجع عن برنامجها الاشتراكي. الدولة السوفيتية منذ لينين ومرورا ببقية القيادات حتى غروميكو لم تتراجع عن سياساتها الثورية الا استجابة لظروف حتمتها متطلبات استكمال التنمية الاقتصادية والاجتماعية الراسمالية ولفترة زمنية تابعت بعدها مسيرة بناء الاقتصاد الاشتراكي على قاعدة الملكية العامة لوسائل الانتاج. الانحراف الوحيد عن السياسة الاشتراكية وأسسها تم فقط على يد القيادة الانتهازية الذيلية لميخائيل كورباجيف قيادة الدولة والحزب الشيوعي عام 1985.

لقد عمل كورباجيف بكل نشاط ويدا بيد مع رونالد ريغن رئيس الولايات المتحدة حينها على تفكيك وانهاء النظام الاشتراكي دون أي مردود اقتصادي لبلاده وخرج من حلبة السياسة الروسية غير مأسوف عليه. كان بامكانه ان يجري اصلاحات اقتصادية وسياسية لتعزيز النظام الاشتراكي ويحسن بنفس الوقت علاقات بلاده مع الولايات المتحدة وغيرها من الدول الراسمالية لكنه اختار طريق الاستسلام الكامل.

لكن هناك أمثلة كثيرة على التزام الكثبير من الاشتراكيين في العديد من البلدان بالسياسة الاشتراكية والوطنية التي اختطوها ولم يتراجعوا عنها وضحوا بحياتهم من أجلها. فالرئيس الشيلي سلفادور الليندي الذي أمضى 40 عاما من حياته في خدمة بلاده انتخب رئيسا لبلاده عام 1970 لم يتراجع عن نهجه الاشتراكي حتى الاطاحة به واغتياله ابان الانقلاب العسكري الذي نظمته الاستخبارات الامريكية في أيلول - سبتمر من عام 1973. والحال نفسه مع كوبا وحكومة وزعيم دولة غرينادا اليسارية الجزيرة الصغيرة في الكاريبي التي أسقطها الامريكيون في ثمانينيات القرن الماضي واغتالوا زعيمها. ورومانيا الاشتراكية التي رفضت الضغوط التي وجهها لها كورباجيف لتغيير سياستها والقبول ببرنامجه الانتهازي التصفوي والتي انتهت بتدبير انقلاب عسكري أطاح بالحكومة الاشتراكية واغتيال رئيسها ساوشيسكو وفرض التغيير الذي أراده لها. عدا ذلك هناك عشرات الحكومات الوطنية في العالم وبخاصة في الشرق الأوسط وافريقيا كحكومة مصدق في ايران وعبد الكريم قاسم في العراق وحكومة سوكارنو في اندونيسيا وحكومة لومومبا في الكونغو وحكومة نيكروما في غانا وحكومة زياد بري في الصومال وحكومة القذافي في ليبيا.

لقد أوقف تنفيذ البرامج التنموية الوطنية بعد اسقاط حكوماتها واغتيال قادتها لتستبدل بحكومات عميلة وببرامج اقتصادية ليبرالية موالية للراسمالية الامبريالية سلمت في ظلها موارد البلاد الطبيعية للشركات متعددة الجنسية. وبناء على هذا لم يكن صحيحا أبدا ما ذهب اليه الاستاذ رهنما ومحاوره كوين أندرسون في استنتاجهما بان الستراتيجيات الثورية التي اتبعها الاشتراكيون في العالم قد فشلت وان اليسار يتحمل وزر هذه الهزائم الثقيلة. ومما ادعاه مخطئا السيد أندرسون ان :
" الثورات التي حدثت تحولت بسرعة إلى شيء مغاير لهدف المشاركين فيها. وبدون شك، يتحمل اليسار وِزر هذه الهزائم الثقيلة، وعلى النطاق الأممي، فقد انطوت الثورة الروسية على أكبر الآمال، وعلى أكبر الهزائم لنا في الوقت نفسه. فالثوريون الروس واجهوا أعتى القوى المعارضة لهم، مما يفسر لجوءهم إلى الإرهاب دون أي مبرر لذلك ".

ما اصطلح عليه ارهابا قصد به الاجراءات الحازمة التي اتخذتها السلطة الروسية بعد الثورة لقمع ثورة الردة والأعمال التخريبية التي قام بها المزارعون لافشال تطبيق السياسة الزراعية والتي سببت مجاعة ذهب ضحيتها مئات الآلاف من المواطنين الروس في المدن.لكن لا السيد رهنما ولا أندرسون لم يبينا الكيفية التي كان على الثوريين الروس التصرف وفقها حيال المشاركين في ثورة الردة والمسئولين عن التخريب الاقتصادي. فلولا تلك الاجراءات الحازمة من قبل سلطة الثورة ضدهم لكانوا سيقضون على السلطة الاشتراكية وقيادتها ومؤازريها والتسبب في موت آلاف أخرى من الناس بسبب المجاعة.

السلطة الروسية لم تستخدم العنف الا ردا على التخريب الاقتصادي والتهديد الذي شكلته القوى الرجعية الداخلية بالتحالف مع الدول الامبريالية التي كانت مصممة على الاطاحة بالسلطة الفتية واعادة النظام الاقطاعي الراسمالي الى روسيا. لقد كان من الصعب تصور بقاء السلطة الاشتراكية ليوم واحد بدون العنف الثوري ومن السهل اليوم التحدث عن التعامل السلمي و استخدام وسائل ديمقراطية في مواجهة غزو أجنبي شاركت فيه الى جانب أعداء الثورة في الداخل جيوش أربعة عشرة دولة مجهزة بمختلف وأحدث الأسلحة.
ومما ذكره الكاتب عن قيادة ثورة أكتوبر : " لقد ذهب حزب الطليعة اللينيني بعيداً عن الواقع، ولم يستطع إدراك التناقضات في داخل الطبقة العاملة ولا التناقضات بين الطبقة العاملة والمكونات الطبقية الأخرى كالتباينات على أساس الجنس والقومية والمواقف المعقدة للبرجوازية وغيرها. إنه لم يستطع إدراك الجوهر المتناقض للقوى الفاعلة في المجتمع. ونظر البلاشفة إلى الواقع بشكل مبسط للغاية، واعتبروا أن للجميع مصالح مشتركة." فهل حقا هكذا تصرفت قيادة الحزب والحكومة الثورية حيال التناقضات والتباينات الاجتماعية داخل المجتمع السوفييتي..؟؟
كتابات لينين وبخارين وستالين وتروتسكي والسياسة الاجتماعية لسلطة الثورة في التطبيق بعد ثورة أوكتوبر لم تشر الى شيئ من هذا. فمخططوا ثورة أكتوبرالاشتراكية عام 1917 لم يكونوا مغامرين أو تجريبيين ولم يتعلموا عبر التجربة والخطأ وإن استفادوا كثيرا من أخطائهم لكنهم لم يعتمدوا على المنظرين البرجوازيين من أمثال هنري سان سيمون وجارلس فورييه وروبرت أوين وغيرهم ، بل نهلوا من المدرسة العلمية لماركس وأنجلس. لينين ورفاق الثورة الاشتراكية لم يكونوا منظرين فحسب بل واقعيين وعمليين استخدموا المعرفة الماركسية لصالح ثورة البروليتاريا وانجاحها بالاعتماد على العمال الروس وبقية الشرائح المجتمعية وبالأخص صغار المزارعين وبقية فئات المجتمع التي انضمت طوعا للثورة الروسية وحملت السلاح للدفاع عنها. لينين ورفاقه درسوا واستفادوا من التجارب الثورية السابقة للحركات التقدمية في كفاحها الطبقي والوطني ضد الاستعمار والاستغلال الذي كانت تمارسه الحكومات الرجعية لصالح الاقطاع وارباب العمل..-*

ولأن الثورة جابهت الثورة المضادة والحرب الأهلية والتدخل الاجنبي فلم يكن ممكنا تحت تلك الظروف سلوك طريقا وسطا فكان لابد من الصراع المباشر مع اعداء الثورة. وفي كلمته في مجلس سوفييت موسكو في 23 ابريل- نيسان 1918 قال لينين: " نحن طليعة ثورية للطبقة العاملة تقدمنا الصفوف ليس بكوننا أفضل من بقية العمال وليس لأن البروليتاريا الروسية أعلى مرتبة من الطبقة العاملة في بقية البلدان بل لأننا من بلد هو الاكثر تخلفا في العالم. حالة التخلف التي وجدنا أنفسنا فيها وضعتنا في الجبهة الأمامية وسنفشل مالم نكون قادرين على التماسك والاصرار حتى نحصل على الدعم القوي من العمال الذين يعلنون تمردهم في البلدان الاخرى." (المؤلفات الكاملة ص233 من الفصل 27)

لقد اضطرت قيادة الثورة الروسية على التراجع عن برنامجها الثوري لبعض الوقت وعندما عاد السلام الداخلي بعد قمع الثورة المضادة وافشال العدوان الخارجي استمر النشاط الاقتصادي اعتمادا على نظام اقتصاد السوق لفترة لحين ما يعاد بناء الصناعة والقوى العاملة. ظروف الثورة في روسيا فرضت على قيادة الحزب ضرورة الاطاحة بالقوة بسلطة القيصر ولهذا تحالفت الطبقة العاملة مع صغار الفلاحين ، لكن هذا التحالف اثار مشكلة كبرى. فالبروليتاريا كانت تسعى الى تأميم الملكية الخاصة ووسائل الانتاج. لقد شعرت قيادة الثورة بضرورة ذلك منذ البداية لكن المصاعب كانت بالغة فالملكية العامة تعني نهاية التحالف مع صغار الفلاحين الذين شكلوا نسبة كبيرة من جماهير الثورة.

لينين وبقية قيادة الحزب كانوا على بينة ويدركون ذلك جيدا ، فالبروليتاريا لم تكن تشكل أكثرية الشعب أو أن تكون قادرة على أن تقيم لوحدها نظاما اجتماعيا اعتمادا على قواتها الذاتية. وكان هذا الواقع قائما في الجيش والادارة التي ورثوها من القيصرية ، لكن قيادة الثورة كانت تراقب الادارة والجيش عبر كوادرها المتقدمة منعا لأي محاولة قد يقوم بها أعداء النظام الجديد. الوقائق المارة الذكر تنفي نفيا قاطعا ما أورده الاستاذ رهنما في مقاله بأن البلاشفة نظروا الى الواقع بشكل مبسط للغاية ولم يستطيعوا إدراك التناقضات في داخل الطبقة العاملة ولا التناقضات بين الطبقة العاملة والمكونات الطبقية الأخرى ونظروا إلى الواقع بشكل مبسط للغاية، واعتبروا أن للجميع مصالح مشتركة.
علي الأسدي
الهوامش:
www.workers.org Revolution Utopian?? Was Russian*--**Why Socialism is On The Rise, frontpagemag.com ??



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليقا على مقال : ( هل شارفت الرأسمالية على نهايتها...؟؟ ) . ...
- تركيا ...على طريق الفاشية من جديد... ؟؟
- لا ... ليس كل شيئ هادئ في كردستان.. ...؟؟
- ماذا جرى,,, في مدينة كولون الالمانية...؟؟
- خطة ترومان السرية .... لابادة الاتحاد السوفييتي ... ؟؟
- أردوغان ... والحلم ببعث الامبريالية العثمانية ....؟؟
- البرزاني ... وأردوغان ... من يضحك على من...؟؟
- الحروب بالنيابة ... ومهمة جون ماكين في العراق ....؟؟
- سوريا... والتجربة الأفغانية الجديدة ....؟؟
- رد الفعل الروسي... تجاه تركيا...؟؟
- من أسقط الطائرة الروسية ...على سيناء ..؟؟
- مغزى فوز اليسار ... في الانتخابات البرتغالية...؟؟
- مؤتمر فينا ... لماذا الآن ...؟؟
- العراق ... يستباح من جديد ،،،،، ؟؟
- الأمريكيون يهرعون لانقاذ داعش... في سوريا ..؟؟
- الأمريكيون ... والعودة الروسية للشرق الأوسط ... ؟
- العامل الآلي ... ومستقبل العمل المأجور ....؟؟
- الحرب المنسية ... على اليمن ....؟؟
- آراء ... في حركة اليسار اللاشيوعي... ( الجزء الأخير )
- آراء... في حركة اليسار اللاشيوعي ... (الجزء الأول)


المزيد.....




- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة
- عز الدين أباسيدي// معركة الفلاحين -منطقة صفرو-الواثة: انقلاب ...
- النيجر: آلاف المتظاهرين يخرجون إلى شوارع نيامي للمطالبة برحي ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - تعليقا على مقال - هل شارفت الرأسمالية على نهايتها -.. ( الجزء الأخير)