حقوق الانسان

كارلوس كوباني

الحوار المتمدن-العدد: 5097 - 2016 / 3 / 8 - 22:32
المحور: حقوق الانسان
    

ما لا نهاية

لا اظن لا اظن لا اظن نهائيأ

...
فـ عقلِ مُشتت فيما يخص شأنى وشأن غيرى من البشر

تعود الروايات إلى سابق عهدها
تعود إلى الخلف وكأن شئ لم يكن
وكل شئ كما هوا
ماتو الألوف من الأبرياء تحت مُسميات كثيرة ومنها الحرية والعدالة الاجتماعية
ومازلنا نُعانى من الفقر والجهل والأهمال الطبى والغلاء
وحتى المنصف الوحيد القضاء متباطئ حد الثمالة

والقضايا المتعلقه داخل المحاكم
وكيف سيتم البت فيها ومازال القضاء متباطئ ويتعامل على انه سيد الدولة وعلى الجميع السمع والطاعه
وكيف لنا ان نتقبل مثل هذة الامور وقد لجمت أفواهنا من جديد تحت مُسميات لـِ قوانين قديمه ومنها قانون الارهاب الذى هوا قانون الطوارئ ولكن بشكل آخر ملتوى
دولة العواجيز عادت بـِ مُسميات أخرى
..
وكل يوم سوف نفتقد عزيز وغالى ولن نجد من يثأر له ..

#كارلوس_كوباني (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل