أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشيد عبدالرحمن - زجرات














المزيد.....

زجرات


رشيد عبدالرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 5081 - 2016 / 2 / 21 - 16:12
المحور: الادب والفن
    


أنا لأول مره اكتب فيها..
وكم تمنيت آن أكون فيها قلم رصاص مع مساحتان تمحي ماضي جميل سحب جماله من مستقبلي..
فاقد أمل بغد وبمستقبل وبماضي
لم أكن اعلم آن النهاية هيه بمثابة موت قلبي و عقلي حديث النضوج..
في صغيري كنت أظن أن الموت يعني موت القلب و العقل معا لكن..
حسنا أنا ألان كبرت ومررت بسكرات الموت ونجوت لأكتب لكي ماهية سكرات موت و ما هو الجزء الذي يموت..
سكرات موتي كانت عندما أتى ملاكك الجميل وقال لي النهاية..
سكراتي وأنا أقول لكي لا أريد فقدانك أنا باقي و صابرا بقوة أماني بحبك تمنعني..
وكانت صرخات الرد التي تعلو من قاع ارضي حتى أخر شعره وقفت خوفا من فقدانك..
فأقسم لكي أنها أصعب من سكرات كافرا مات وهو يزني وبيده كأس خمره لكي تنسيه حبيبته التي قتلت دفاعا عن أصنام لم توعدهم بحب إلى الأبد..
أريدك..
أنا أريدك وأنا متأكد أني حرقت واشتعلت بنار فراقك وأريدك وأنا احترق بشده أريدك ألان !! واقسم لكي برب قال فأن مع العسر يسر وان مع العسر يسر -صدق الله العظيم-
وانأ في انتظارك لن اكترث لكلمه قلتيها انأ فقط أريد العيش أعطيني حقي بعيشتنا أضعك فيها فوق رأسي و اجعل الناس تتسابق من سيحسدني عليك
انأ احتضر وبيدك الناعمة ترياقي أعطيني رشفتن منها اجعل لكي الحياة بيضاء اجعل لكي مملكه تحكميها
وانأ على ما أقول لشاهد لأني جربت الاحتراق ألان ولا أريد تجربه أخرى أرجو منك آن تقدري نارا تلتهمني رجائي من قلبك الذي حببني أن تقدري حبي
واعدك أمام الله أني سوف أكون لكي مهما حصل بهذا الزمان
انأ تغيرت بقسوة نارا غيرت جلدي وأذابت جلدا ميتا متعفنا لا أريده
واعدك أني باقي حتى يوم العبث لجنه أطلبك فيها حوريه أعيش معك مليون عام واليوم بسنه مما تعدون ولن يفرق بينانا سوا الموت اقسم أني لم أرى مثلك اقسم أني لم أحب فتاه مثلك اقسم إني لن أحب احد فهو قلبي ألان ملكك
ألان قولي ولا تتردي وجربيني وسوف تتأكدي
أنا هنا من أجلك وانأ هناك ل أجلك ولا أريد أن أبقى هنا احترق بحزني ونار حبكي
أريدك
حسنا
إنا وحدي
السؤال ألان..
يخلق الله أربعين شبيها للإنسان..
هل ابتسم شبيهك رقم ٤-;-٠-;- ابتسامتك التي أطاحت بمخزن مشاعري المحصن
هل نظر رقم ٣-;-٩-;- عيونك التي أشعلت حبا في قلبي
هل كان ٣-;-٨-;- معبود للناس بجمالك الذي لم يخلق
مثلك مثل السلط
وهاذ أنتي مثل كلمه سلط التي سميت نسبه غابتها الكثيفة ولا يتعجب البعض بكل هذه الأوصاف وهي سلطيه الأصل..
وتسلطت علي..
هل أيقن البشر أن للملائكة لا يوجد ٤-;-٠-;- شبيه لها
ف يا ملاكي أنضري بعين الرحمة ولا تكوني ملك الموت الذي يقبض الأرواح بأمر وتهابه اكبر البشر من ملكا إلى فقيرا وكوني مثل اسرافيل ذو النفختين نخفه الأولى وهي الفزع وقد أفزعتني بذاهب كي الغير مبرر و الذي لو أسمعت الناس ما حصل لي بعد نفختك الأولى لاندثرت نجوم الأرض وانخسفت شمسها وقمرها..
لكن اسرافيل من ميزاته لديه نفخه ثانيه بأذن الحي القيوم و النفخة الثانية أعاده البعث للأموات فهل تبخل علي يا ملاكي بنفخه ثانيه تعيد لي لوني تعيد لي نكهتي تعيد لي روحي فهل لي بنفخه ثانيه من بعد أولى اكتويت بها..
لا تعجبوا من هذا ليس كل الفتيات عنود..






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أنغام في حضن الأهرامات والعرض الأول لفيلم -الست- يحظى بأصداء ...
- لعبة التماثيل
- لماذا يا سيدي تجعل النور ظلاماً؟
- نشطاء يريدون حماية -خشب البرازيل-.. لماذا يشعر الموسيقيون با ...
- -ماء ونار-.. ذاكرة الحرب اللبنانية في مواجهة اللغة وأدوات ال ...
- أردوغان يستقبل المخرج الفلسطيني باسل عدرا الفائز بأوسكار
- توقيع اتفاق للتعاون السينمائي بين إيران وتركيا
- تسرب مياه في متحف اللوفر يتلف مئات الكتب بقسم الآثار المصرية ...
- إطلالة على ثقافة الصحة النفسية في مجتمعنا
- مقتل الفنان المصري سعيد مختار في مشاجرة


المزيد.....

- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشيد عبدالرحمن - زجرات