كن مثل أحمد ... لصديقى سمسم المسمسم

ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5071 - 2016 / 2 / 10 - 17:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

كن مثل أحمد ... لصديقى سمسم المسمسم

أحمد يلبس دبلة ذهب والساعة بيده اليسرى. ويحيى بصباح الخير ويحب الصوفية والمدائح النبوية، شيعى الهوى ، علمانى عابر ، بورنوجرافى ويحب الفنون والرقص الشرقى والعلوم والآداب واللغات والكوتشينة والنرد والشطرنج والتقويم الميلادى والقبطى والسريانى والقذافى "والنشيد الوطنى المصرى لكن مع إضافة فراعنة مصر العظماء وعلمانيتها فيه" ، يحب تجسيم الله وأنبيائه وملائكته لدى إيران وأمريكا، يطالب بقانون لحظر التكفير وحظر الإخوانية والسلفية والإسلام السُنى وحظر الحجاب والحدود الوحشية وآيات القتال والقتل والسبى والغزو، ويرفض نكسات الربيع العربى المجرم وأوباماها، ويرفض السيسى وأزهره وسلفييه وكيانه السعودى وأحزابه الدينية ومادته الثانية والثالثة، ويريد جعل الهيروغليفية والسريانية لغة ثانية رسمية لمصر وسوريا الكبرى كما الأمازيغية لنوميديا وبلاد الأمازيغ الكبرى ويؤيد حقوق الشيعة والبهائيين والدروز والصوفية والعلويين والمسيحيين واليهود والبوذيين والأيزيديين والزرادشتيين والكونفوشيين والهندوس .. والزواج بين المذاهب والأديان بلا قيود .. والمساكنة .. ويحب الأشغال النسوية وله مواصفات معينة كما يلى فى مساكنته أو زوجته

أحمد ليس سلفيا ولا سنيا ولا إخوانيا ولا مواليا للكيان السعودى وأردوغانه

أحمد ذكى

كن مثل أحمد

*******************************************************

هذا أحمد

أحمد سيتزوج الجميلة التى من غير دينه السابق أو مذهبه ومن غير دولته المصرية أو لادينية والتى تطيعه وتحترم هواياته وحرياته وأفكاره ذات المؤهل الجامعى الكلياتى .. وتماثله فكريا
أحمد لن يتزوج المتسلطة السليطة التى لا تعمل أعمال المنزل ولا الجاهلة ولا الاخوانوسلفية السنية ..

أحمد ذكى

كن مثل أحمد

#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل