أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - روسيا ضمانة لعدم تدمير العالم العربي والاسلامي















المزيد.....

روسيا ضمانة لعدم تدمير العالم العربي والاسلامي


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 5070 - 2016 / 2 / 9 - 16:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يقول تشرشل في مذكراته ان الذي انتصر في الحرب العالمة الأولى هو الذي امتلك النفط الذي سيرت به الكميونات والدبابات المكتشفة حديثا والتي كانت تعجن جنود العدو في وحول الخنادق، ثم الطائرات. أي انتصرت سرعة الحركة والمفاجأة على العبقرية العسكرية وضخامة الحشد وقوة حصان الجر والخيالة والقوة البدنية للجنود.
النفط صنع "سايكس ـ بيكو"
وكانت بريطانيا (مع حليفتها فرنسا) هي التي وضعت يدها حينذاك على النفط المكتشف حديثا في العراق وايران. ومن ثم جرى تفصيل دول "اتفاقية سايكس ـ بيكو" على قياس استخراج النفط في الشرق الأوسط وممراته. وكانت روسيا القيصرية تشكل جزءا من تلك الاتفاقية، التي كانت تتضمن انشاء دولتين ارمنية وكردية تفصلان تركيا عن ايران، وتصلان روسيا والأرض العربية، على قاعدة علاقة الصداقة التاريخية بين الروس والارمن والاكراد والعرب.
نتائج فضح روسيا لـ"سايكس ـ بيكو"
ولكن بعد انتصار الثورة الاشتراكية الروسية سنة 1917، فضحت روسيا السوفياتية اتفاقية سايكس ـ بيكو، ووصفتها بأنها "اتفاقية لصوصية استعمارية".
وردت الامبريالية الغربية على ذلك بتنظيم اطلاق الرصاص على لينين في 30 اب 1918 ثم انتزاع السلطة الفعلية منه وتسليمها الى ستالين، وبتنظيم انقلاب اتاتورك وانقلاب رضا بهلوي، المواليين للغرب، في تركيا وايران، وبتجديد المذابح ضد المسيحيين ولا سيما الأرمن والاشوريين وضد الاكراد (بما في ذلك في شمال العراق) وبدعم الاتراك ضد اليونان في حرب 1922 وإعادة تسليم جزيرة غاليبولي ومضائق الدردنيل والبوسفور وازمير نهائيا الى تركيا الاتاتوركية. كما قررت الدول الكبرى (باستثناء روسيا) الغاء قرار انشاء الدولتين الأرمنية والكردية، و"مكافأة" تركيا باعادة مد حدودها الى الحدود مع ايران، لغلق الباب من جديد امام التواصل بين الروس والعرب، عبر الشعبين الصديقين الأرمني والكردي.
وقد تم رسم كل تلك الخرائط، وزرع الشقاق بين شعوب المنطقة، وبالأخص اضعاف المسيحية الشرقية، بهدف أساسي هو: ضمان تدفق النفط بدون عوائق نحو الغرب.
انشاء إسرائيل لحماية ممرات النفط
ولتثبيت هذا الواقع، والوقوف بوجه أي نهضة لاحقة للشعوب العربية والاسلامية، ولحماية الممرات التجارية الدولية لصالح الغرب الامبريالي، فإن روزفلت وتشرشل طلبا من "حليفهما" ستالين، خلال اتصالاتهم في ظروف الحرب العالمية الثانية: حل الكومنترن الشيوعي، وتأييد انشاء دولة إسرائيل. ووافق ستالين على طلبهما. وكان هذا يعني تثبيت الستاتيكو الجيوستراتيجي العالمي، المستند الى الهيمنة على مصادر الطاقة، لصالح الكتلة الامبريالية الغربية، وهو كل فحوى "اتفاقية يالطا" التي "احتوت" ضمنا "اتفاقية سايكس ـ بيكو" التي كانت الثورة الروسية قد فضحتها. وعبر ستالين عن التزامه بتعهداته لـ"حلفائه" الغربيين، بمعارضة قيام الزعيم الوطني الإيراني محمد مصدق بتأميم النفط الإيراني سنة 1952.
السلاح الاستثنائي
وبعد "حرب الاستنزاف 1967 ـ 1970" و"حرب تشرين الأول 1973"، وبالرغم من انتهاج السادات "خط كامب دايفيد"، ومع قيام الملك فيصل بن عبدالعزيز بالاستخدام المحدود لسلاح النفط، (وذلك كله في اعقاب الهزيمة المريعة في حرب حزيران 1967) اثبتت الجيوش العربية ان بالإمكان وضع حد لغطرسة العدو، وأثبتت الدول العربية انها، بامتلاكها الطاقة، (النفط والغاز)، تمتلك "ورقة ضغط" استثنائية لتحقيق الحقوق العربية والتنمية العربية.
الثورة الإيرانية تقلب الستاتيكو القديم
ومع انتصار الثورة الإسلامية الإيرانية، والنجاحات العلمية والاجتماعية والاقتصادية والعسكرية والسياسية التي حققتها، وبالرغم من الانتقادات الصادقة التي يمكن ان توجه اليها، خصوصا على صعيد توسيع مفهوم الدمقراطية وحقوق الانسان وحقوق الجماعات القومية غير الفارسية وغير الشيعية داخل الدولة، وهذا ما اطار صواب القادة والمخططين الستراتيجيين الغربيين لجهة إمكانية ظهور دولة، او اكثر، عربية او إسلامية، قوية، تستخدم بشكل رشيد الطاقة والثروات المالية والطبيعية والقدرات البشرية التي تتمتع بها، مما يحرم الدول الغربية من نهب واستغلال تلك الثروات والقدرات، ويحرمها بالاخص من التحكم بمصادر الطاقة، عصب الاقتصاد العالمي.
قرار استبدال "سايكس ـ بيكو"
ومنذ ذلك الحين اتجهت الكتلة الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأميركية لتحطيم جميع الدول العربية والإسلامية (باستثناء تركيا) وجميع دول سايكس ـ بيكو (باستثناء اسرائيل)، عن طريق الحرب الإقليمية والنزاعات الطائفية والعشائرية والثورات المصطنعة، وبمختلف الحجج والذرائع. وانفقت لهذه الغاية مئات مليارات الدولارات، ووظفت جيوشا كاملة من الإعلاميين و"صانعي الرأي العام". وبدأت مؤامرة تحطيم وتدمير دول "الشرق الأوسط الكبير" (كما سماه الرئيس جورج بوش الابن لاحقا) بالحرب العراقية ـ الإيرانية (وقد تكلم حينذاك الرئيس أميركي الأسبق بيل كلينتون عما سماه: "الاحتواء المزدوج").
"الربيع العربي" المشؤوم
وتمثل اخر فصول هذه المؤامرة الكبرى على العرب والمسلمين في ما سمي "الربيع العربي"، الذي اشتركت فيه الدوائر النافذة والمخابرات الغربية والإسرائيلية والتركية وشمل مختلف القوى والأنظمة العربية، وكانت تحرض الجميع على الجميع: من اليساريين الى الليبيراليين، الى الدينيين، الى ملوك وامراء وشيوخ الخليج (بمن في ذلك السعودية). وقد اطلقت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة غونداليزا رايس تسمية مسرحية (من نوع التراجي ـ كوميك) على هذه المؤامرة الكبرى على العالم العربي والإسلامي هي: "الفوضى البناءة". وهذه التسمية وحدها كافية للدلالة على ما تكنه الكتلة الغربية الامبريالية ـ الصهيونية، ذات "الثقافة" العنصرية ـ التوراتية اليهودية، من احتقار للعالم العربي والإسلامي برمته. وكانت مؤامرة "الفوضى البناءة = الربيع العربي" تهدف الى ما يلي:
تزييف المفاهيم
ـ1ـ تزييف مفاهيم: المعارضة والإصلاح وحقوق الانسان وحقوق الأمم والحريات والثورة، وتحويل الجماهير العربية الهادفة الى التغيير، الى قطعان تساق الى حيث يريد الرعيان بواسطة ما اصبح يسمى "وسائل التواصل الاجتماعي" التي يختبئ خلفها جميع أنواع العملاء والخونة والجواسيس والمضللين المأجورين، الذين ـ طبعا باسم حرية التعبير والحداثة والعصرنة ـ يستخدمونها كوسيلة فعالة لتسميم وقتل الوعي الجماهيري الحقيقي وخلق رأي عام مشتت ومضلل لا يعرف رأسه من ذنبه. وذلك من اجل تسهيل تمرير المؤامرة الأميركية تحت "غطاء جماهيري" وشعارات "مقفـّاة" على طريقة "الشعب يريد..."! و"سلمية... سلمية!" "حرية... حرية!".
التدمير باسم الثورة
ـ2ـ تدمير الدول العربية وتفكيكها من داخلها واحدة بعد أخرى، وتحويل الجماهير الشعبية العربية الى مجموعات طائفية وعشائرية تقاتل بعضها بعضا، بحيث لا يبقى لاي عائلة مسكن تأوي اليه، وتحويل عشرات ملايين العرب الى لاجئين يسكنون الخيام في بلادهم، بدون مدارس لاطفالهم، وبدون مستشفيات، وبدون بنى تحتية وكهرباء وماء... أي اعادتهم الى مرحلة ما قبل البداوة. وفي الوقت ذاته يأتي السماسرة وتجار البشر، وينتقون اعدادا من المتعلمين والاختصاصيين والعائلات الشابة التي لديها بضعة أطفال اصحاء، ويستحلبون منهم البضعة آلاف دولار التي تكون العائلة قد باعت بها بيتها وممتلكاتها، ويرمون هؤلاء الضحايا في صفوف اللاجئين الذين ينتظرون دورهم للسفر الى "الجنة الأوروبية"، او الأميركية او الكندية، من اجل حقن تلك الدول الشائخة بحقنة ديموغرافية متعلمة وشابة. وطبعا فإن المنظمات الإرهابية والتكفيرية تستغل موجة اللاجئين وتدس في صفوفهم الاف وعشرات الاف الشبان المضللين، الذين فقدوا كل حس انساني وفكر سليم، وتسمموا بالافكار التكفيرية، كي يقوموا بالاعمال الإرهابية في المدن الأوروبية والغربية، ضد المسلمين من غير مذهب شيوخهم وضد المواطنين الأوروبيين الذين لا ناقة لهم ولا جمل في سياسة حكوماتهم ذاتها، وذلك فقط بهدف زيادة الاحتقار والكراهية والعداء ضد العرب والمسلمين.
الفتنة الكبرى
ـ3ـ ان الهدف التدميري الأكبر الذي يضعه اصحاب مؤامرة "الفوضى البناءة = الربيع العربي" نصب اعينهم هو التوصل الى اشعال الفتنة الكبرى بين السنة والشيعة، على النطاق العالمي. وقد اقتربوا جدا من تحقيق هذا الهدف، بعد نجاحهم في منع المصالحة الوطنية والتوصل الى تشكيل حكومة وحدة وطنية، ومن ثم اشعال الحرب الاهلية في اليمن. وقد اتخذت المملكة السعودية خطوة تصعيدية خطيرة حينما عمدت الى تشكيل جبهة معادية لليمن وبدأت بشن حرب جوية تدميرية شديدة القسوة ضد الشعب اليمني المظلوم. كما أقدمت على اعدام الداعية الشيعي المعارض المعروف الشيخ نمر النمر، مما تسبب في اقدام بعض المتظاهرين الغاضبين على اقتحام صفوف الشرطة واحراق السفارة والقنصلية السعوديتين في طهران ومشهد. ووقف البلدان الاسلاميان الكبيران، ايران والسعودية، على شفير اندلاع الحرب المكشوفة بينهما، مما كان من شأنه اشعال العالم الإسلامي باسره.
الخطر على الوجود العالمي للاسلام
ان من شأن مثل هذا التطور التراجيدي للاحداث ان يمثل قمة الخطر على وجود المسلمين والإسلام في العالم المعاصر، لانه ليس فقط الدول والبلدان الإسلامية او المناطق التي تتواجد فيها مجموعات إسلامية، ستتحول الى ساحات قتال، بل ان وجود أي مؤسسة مدنية إسلامية، مدرسة او جمعية خيرية او مسجد، بل حتى وجود عائلة مسلمة واحدة في قرية نائية في اوروبا او اميركا او اوستراليا، سينظر اليها بأنها اما "مشروع عمل إرهابي" او هدف لـ"مشروع عمل إرهابي". ويعني ذلك بداية الانتقال الى إيجاد غيتوات إسلامية ـ مذهبية، وتحريم وجود الإسلام والمسلمين خارجها. وهذا اقصى ما تتمناه الامبريالية الغربية المشبعة بالروح الرومانية ـ الفاتيكانية واليهودية العالمية التي تكره الشرق بعمق منذ تدمير قرطاجة ثم صلب السيد المسيح.
مثلث الشيطان: تركيا ـ داعش ـ اسرائيل
ـ4ـ ومن خلال كل هذه الفوضى التدميرية كانت الامبريالية الأميركية والطغمة العليا اليهودية العالمية تطمحان الى إقامة منطقة جيوديموغرافية اسلاموية تكفيرية تطل على البحر، وتصل بين تركيا من جهة، وإسرائيل من جهة ثانية، من اجل السيطرة التامة على استخراج الغاز والنفط الذي اعلن عن اكتشافه في شرقي المتوسط.
القلعة الروسية تريد الخير لكل العرب والمسلمين
ولكن الوجود العسكري لروسيا في سوريا، وتعاونها الوثيق مع ايران والجيش الوطني السوري والمقاومة الوطنية اللبنانية بقيادة حزب الله، افشل هذا المخطط الجهنمي.
وقد عرضت روسيا التوسط بين السعودية وايران، ووجد هذا العرض انعكاسه في لجم حدة التوتر، وفي تشجيع مجموعة الرياض للمعارضة السورية على حضور مؤتمر "جنيف 3" لايجاد حل سياسي للحرب السورية.
الصين ستعيد إنهاض المنطقة
كما سيقوم الرئيس الصيني شي جين بينغ في اواسط الشهر الجاري بزيارة السعودية وايران ومصر، للتخفيف من حدة التوتر القائم، وللبحث في سبل مكافحة الإرهاب وزيادة تصدير الغاز والنفط الى الصين وإعادة انهاض المنطقة بواسطة الاستثمارات المشتركة المكثفة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
*كاتب لبناني مستقل



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعودية تغرق في الازمات ولن ينقذها الا روسيا
- الحرب العالمية الاسلاموية الأميركية ضد روسيا ...ستنقلب على ...
- صعود الدولة الروسية وأفول الدولة الاوكرانية
- القيادة البوتينية تتجه نحو العسكرة الكاملة للدولة الروسية
- روسيا تقلب المواجهة تماما ضد داعش واسيادها
- كيسينجر ينعى النظام العالمي لاميركا
- حذار من الغضب الروسي الآتي
- تحطيم الداعشية وكسر نظام الآحادية القطبية العالمية لاميركا
- فشل خطة شرعنة الدولة الداعشية
- الحرب الجوية الروسية في سوريا ستقلب ستراتيجية الحروب الإقليم ...
- بدأ العد العكسي للانهيار الداخلي لاوكرانيا
- الحرب الاهلية الأوكرانية تتجه نحو الغرب
- العلاقات الروسية الإيرانية سد منيع ضد الامبريالية والصهيوني ...
- العقيدة الجديدة للبحرية الحربية الروسية: المحاصرة الكاملة لا ...
- أزمة أوكرانيا ستنتهي بزوالها كدولة
- اميركا تقع في الفخ الذي نصبته لروسيا
- اليونان المتمردة تغيّر ميزان الجيوستراتيجيا العالمية
- بعد اغتيال نيمتسوف روسيا تتجه نحو تغيير كل الخريطة المحيطة ب ...
- اليونان تنتفض ضد التبعية الغربية
- الستراتيجية الروسية وأسلحة الليزر


المزيد.....




- الشرطة الأسترالية تعتقل صبيا طعن أسقفا وكاهنا بسكين داخل كني ...
- السفارة الروسية: نأخذ في الاعتبار خطر ضربة إسرائيلية جوابية ...
- رئيس الوزراء الأوكراني الأسبق: زيلينسكي ضمن طرق إجلائه من أو ...
- شاهد.. فيديو لمصري في الكويت يثير جدلا واسعا والأمن يتخذ قرا ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر جريمة طعن الأسقف في كنيسة سيدني -عمل ...
- الشرطة الأسترالية تعلن طعن الأسقف الآشوري -عملا إرهابيا-
- رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يقول إنّ بلاده سترد على الهجوم ا ...
- زيلينسكي لحلفائه الغربيين: لماذا لا تدافعون عن أوكرانيا كما ...
- اشتباكات بريف حلب بين فصائل مسلحة وإحدى العشائر (فيديوهات)
- قافلة من 75 شاحنة.. الأردن يرسل مساعدات إنسانية جديدة إلى غز ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - روسيا ضمانة لعدم تدمير العالم العربي والاسلامي