أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا عَلَيْهِمْ سِنِينَ كَسِنِي يُوسُفَ... اللَّهُمَّ اشْدُدْ وَطْأَتَكَ عَلَى مُضَرَ...درُوسٌ وَعِبَر















المزيد.....

اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا عَلَيْهِمْ سِنِينَ كَسِنِي يُوسُفَ... اللَّهُمَّ اشْدُدْ وَطْأَتَكَ عَلَى مُضَرَ...درُوسٌ وَعِبَر


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5067 - 2016 / 2 / 6 - 10:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد.
فقد أصيبت الأمة الإسلامية بجراحات غائرة، في مشارق الأرض ومغاربها، فكان الواجب الشرعي هو : نصرة إخواننا المسلمين على عدوهم الكافر، ورفع الظلم عنهم، وإغاثتهم، وتعليمهم ما يجب عليهم في دينهم، والدعاء لهم وعلى اعدائهم وفقا لما جاء في القران والسنة المطهرة؛ ومما يشرع من الدعاء (قنوت النوازل)] النازلة : " هي الشديدة من شدائد الدهر"[
ولنتبحر قليلا بما جاء عن المحبة على لسان وكتاب خير ولد ادم وخاتم المرسلين.. فقد ثبت في ذلك نصوص كثيرة منها:
1. عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه: (أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَنَتَ شَهْرًا يَلْعَنُ رِعْلاً وَذَكْوَانَ وَعُصَيَّةَ عَصَوُا اللَّهَ وَرَسُولَهُ) متفق عليه واللفظ لمسلم.
2. عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: (أَنَّ رِعْلاً وَذَكْوَانَ وَعُصَيَّةَ وَبَنِي لَحْيَانَ اسْتَمَدُّوا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى عَدُوٍّ فَأَمَدَّهُمْ بِسَبْعِينَ مِنَ الأَنْصَارِ كُنَّا نُسَمِّيهِمُ الْقُرَّاءَ فِي زَمَانِهِمْ كَانُوا يَحْتَطِبُونَ بِالنَّهَارِ وَيُصَلُّونَ بِاللَّيْلِ حَتَّى كَانُوا بِبِئْرِ مَعُونَةَ قَتَلُوهُمْ وَغَدَرُوا بِهِمْ فَبَلَغَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَنَتَ شَهْرًا يَدْعُو فِي الصُّبْحِ عَلَى أَحْيَاءٍ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ عَلَى رِعْلٍ وَذَكْوَانَ وَعُصَيَّةَ وَبَنِي لَحْيَانَ قَالَ أَنَسٌ فَقَرَأْنَا فِيهِمْ قُرْآنًا ثُمَّ إِنَّ ذَلِكَ رُفِعَ "بَلِّغُوا عَنَّا قَوْمَنَا أَنَّا لَقِينَا رَبَّنَا فَرَضِيَ عَنَّا وَأَرْضَانَا"). أخرجه البخاري.
3. عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : (كَانَ الْقُنُوتُ فِي الْمَغْرِبِ وَالْفَجْرِ) أخرجه البخاري.
4. عَنِ الْبَرَاءِ رضي الله عنه قَالَ : (قَنَتَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي الْفَجْرِ وَالْمَغْرِبِ)أخرجه مسلم.
5. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه : (أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا قَالَ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ فِي الرَّكْعَةِ الْآخِرَةِ مِنْ صَلَاةِ الْعِشَاءِ قَنَتَ اللَّهُمَّ أَنْجِ عَيَّاشَ بْنَ أَبِي رَبِيعَةَ اللَّهُمَّ أَنْجِ الْوَلِيدَ بْنَ الْوَلِيدِ اللَّهُمَّ أَنْجِ سَلَمَةَ بْنَ هِشَامٍ اللَّهُمَّ أَنْجِ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اللَّهُمَّ اشْدُدْ وَطْأَتَكَ عَلَى مُضَرَ اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا عَلَيْهِمْ سِنِينَ كَسِنِي يُوسُفَ) أخرجه البخاري.
6. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : (لأقَرِّبَنَّ صَلَاةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَانَ أَبُو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقْنُتُ فِي الرَّكْعَةِ الآخِرَةِ مِنْ صَلَاةِ الظُّهْرِ وَصَلَاةِ الْعِشَاءِ وَصَلَاةِ الصُّبْحِ بَعْدَ مَا يَقُولُ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ فَيَدْعُو لِلْمُؤْمِنِينَ وَيَلْعَنُ الْكُفَّارَ). متفق عليه.
7. عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه قَالَ : (قَنَتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَهْرًا مُتَتَابِعًا فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ وَالْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ وَصَلَاةِ الصُّبْحِ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ إِذَا قَالَ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ مِنَ الرَّكْعَةِ الْآخِرَةِ يَدْعُو عَلَى أَحْيَاءٍ مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ عَلَى رِعْلٍ وَذَكْوَانَ وَعُصَيَّةَ وَيُؤَمِّنُ مَنْ خَلْفَهُ)أخرجه أحمد وأبو داود والحاكم كلهم من طريق ثابت بن يزيد عن هلال بن خباب عن عكرمة عن ابن عباس به، وهذا إسناد جيد. قال النووي : رواه أبو داود بإسناد حسن أو صحيح (المجموع3/482). وقال ابن القيم : " حديث صحيح " (زاد المعاد 1/280). وقال ابن حجر : هذا حديث حسن (نتائج الأفكار 2/130) وحسنه الألباني (انظر صحيح سنن أبي داود ح1443).
مشروعية القنوت في النوازل. قال ابن تيمية: " القنوت مسنون عند النوازل، وهذا القول هو الذي عليه فقهاء أهل الحديث، وهو المأثور عن الخلفاء الراشدين ".(مجموع الفتاوى 23/ 108).
لاشك أن الكراهية للمخالف هي ظاهرة اسلامية حصرية بلا منازع لانها لاترتبط باي دين او عقيدة اخرى سوى بدين وعقيدة الاسلام، لان النصوص المقدّسة الإسلامية من قرآن وسنّة توفّر بيئة مثالية تماما للإرهاب والكراهية وإقصاء الآخر واحتقاره بل وقتله. إن قدسية مثل تلك النصوص معظم المسلمين يتبعونها حرفيا دون التفكير في مدى ملائمتها للعقل أو الأخلاق، فلن أخطئ إذا قلت إن الاغلبية من المسلمين وخاصة من الذين يعتبرون انفسهم مثقفين وكتاب وعلماء قد فقدوا التمييز بين الصواب والخطأ بسببب تلك النصوص المقدّسة....لان من وجهة نظر هؤلاء السادة اصحاب الفكر الدينى...فان المغالطات والأكاذيب والتدليس لا يمثل مشكلة طالما انه لوجه اله القران وليس مهم عندهم ازدياد الجهل والتخلف ، بل على العكس تماما فان الجهل والتخلف ضمان لسيادة افكارهم الظلامية...الى درجة ان المرء عندما يقرأ كتاباتهم في هذا الموقع او غيره من المواقع ، يشك بنفسه ويتسائل يا ترى هل هؤلاء يقرؤون غير الكتب التي نقرأها عن الاسلام؟؟ يبدو بأنهم أعطوهم كتاباً آخر ليقرؤه وقالوا لهم: هذا هو القرآن!!!…هل هناك نوعين من كتب البخاري وغيرة؟؟؟ هل هناك قران آخر غير الذي نقرؤه؟؟هل المواقع التي تعرض ارهاب وقطع الرؤوس تحت نفس راية الله اكبر التي كان يحملها المصطفى العدنان وهو يغزو ويذبح الاقوام، وتلاوة ما تيسر من ايات الذكر الرجيم محجوبة عن ابصارهم ام ماذا؟؟بالاضافة لهذا فاني ادعوا اي واحد منهم للتجول ولو لساعة من الزمن في المنتديات الاسلامية ويا لكثرتها... فما عليه الا ان يختار فكلها تشرح نفس الدرس ونفس المنوال والاختلاف فقط في تقديم وتاخير الكلام واحيانا في العنوان.... ليرى ما لا عين رأت ولا أذن سمعت وما لا يخطرعلى قلب بشر ليكتشف زيف كتاباته قبل ان نشير نحن الى زيفها...حيث الأمر في المنتديات معكوس تماما عن الذي يدعية اي كاتب همام وخبير مكيجة الوجه البشع....فالحديث في هذه المنتديات ليس عن النعيم والجمال المقيم والسعادة والتآخي....انما هو نفث أسود لأعمق كراهية وحقد ممكنين بين بني البشر....عمى قاتل في القلوب لا يميز ولا يفرق.....يريد الدمار ويفرح به....يغتبط بالألم ويسر لمرأى الدموع والنحيب وكلها من القران ونفس كتب الاحاديث التي يستشهد بها اخونا المثقف والكاتب الذي يدلس ويكذب سواء في هذا الموقع او غيره من المواقع لتجميل القبيح...ومن خلال تجوالي في بعض المواقع الاسلامية المعتبرة كاسلام ويب وحراس العقيدة وموقع مسلم وغيرها الكثير،لأ أدري كيف يمكن لانسان أن يصل الى هذا الدرك الأسود من الكره،لأ أدري هل هؤلاء فعلا بشر أم هم كائنات أخرى لم نعرفها بعد؟؟ ما الذي جعلهم يصبحون هكذا؟؟ أي نوع من الفكر ومن الرؤية او الحشيش هاته التي أدت بهم الى هكذا فهم للعالم ولما يجب أن يكون؟؟؟كيف تحولوا الى مسوخ لا تعرف الرحمة ولا الاحساس وخاليه من اي ضمير؟؟ ولكني استدركت عقلي وتذكرت السيرة والقران وتوصلت الى نتيجة مفادها.....هل يمكن لمن تربّى على نصوص الكراهية في القران أن يحب يوما ما؟ هل يمكن لمن يعتبر الكراهية هي جزء لايتجزأ من دينه أن يحب يوما ما؟ هل يمكن لمن يضع قدسية النصوص فوق أي اعتبار آخر أن يميّز يوما بين الصواب والخطأ...هل يمكن لمن حفظ ان الهه امكر الماكرين ومضل ومنتقم....ان يفهم عبارة ان الله محبة؟؟ وبعد التجوال في بعض المنتديات الاسلامية لملمت لكم هذا الموضوع وبالادلة من القران والسنة...
س: هل يجوز لنا ان نفرح بما يحل بامريكا وغيرها من دول الكفر من كوارث طبيعية؟؟
ج: بسم الله الرحمن الرحيم...
وهذه بعض المواقع التي نشرت الاجابة العصماء(ولم انشر الاجابة لطولها) التي تتطاير من بين ثناياها سموم دين الصحراء...
(https://saaid.net/Minute/128.htm)- (http://www.almoslim.net/node/101387)
(http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?200960-%E5%E1 )
هذه هي بعض النماذج لفرحة المؤمنين بالاستناد الى القران والسيرة العطرة التي تفوح منها النتانة كنتانة بئر بضاعة التي كان يتوضأ منها رسولهم القدوة المهداة بمصائب غيرهم واعتباره نصراً من اله القران على الكفار المنافقين ويعود سبب تلك الشماتة الغريبة بكل تاكيد إلى إحساس المتشدد بعقدة النقص والحسد الاعمى اساسا... لذلك عندما تصاب أميركا-أوروبا-آسيا بمصيبة أوعندما تتعرض تلك الدول الكافرة لكارثة طبيعية يشعر المؤمنون أنهم يستحقون ما حصل معهم ليشفى عقدة النقص التي في قلوبهم السوداء بسبب دينهم .. عقلهم الباطن يعلم ان دينهم هو السبب ولكن العقل الواعي يرفض هذا الاعتقاد...فينشأ الصراع المعتاد بين مصدق ومكذب ... هم يريدون التطور ولكن دينهم واله القران يمنعهم بـ(وَشَرُّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا وَكُلُّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ وَكُلُّ ضَلَالَةٍ فِي النَّارِ) فنتجت هذه الكراهية العميقة للغرب على سبيل الحسد و الغيرة للأسف ...وهذه حال أى مؤمن متشدد .. على إختلافهم ..ويفقدون القدرة على التمييز بين دول سياسات الشر .. ومواطنيها الأبرياء!! ...لماذا أصبح التنوع الفكري عند المؤمن المغيب والدجال متمثلا بكل شيوخهم وفقائهم.... أمرٌ يستدعي الخوف وكره الآخر لأنه فقط يؤمن بفكر آخر مختلف عن فكره....والمنطق يقول وما خوفه على فكره وعقيدته الا لانه يعلم علم اليقين ان فكره وعقيدته ارضهما هشه لا تصمد بوجة الحقائق؟
واخيرا نقول: ان عقولا تعودت على قبول كل ما هو ديني بغض النظر عن قميته او انسانيته لايمكنها باي حال من الاحوال ان ترفض ركنا اساسيا في هذا الدين الاسلامي، ركن الجهاد والكره والنظرة الدونية المنتقصة لاي انسان لا يؤمن بمنظومته الجاهلية!!. ولنا في العلم والكفار والملحدين والعلمانيين آمال في تطهير البشرية من هذه الأفكار المسمومة التي تعيق تقدم الانسان وتزرع ألغام الكره بين البشر.. تحياتي .



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعلان... إِنَّ اللَّهَ يَشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُس ...
- المُسلِم بَينَ ... الرُقْيَّة الشَرعِبّة....وَشَرِّ النَّفَّ ...
- ألمَعْقُول وَألامَعقُول....ألإسلامُ أفْضَلَ غُسْلٍ لِتَغيِّب ...
- وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ و ...
- كرامات ألأئمة ألأبرار ...وما جاء عنهم في كتب الطب والاخبار
- بعض من كرامات الصحابة والانصار...وما جاء عنهم في الاخبار
- وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإ ...
- هستريا الشيطان... بين الضحك والنواح
- إنَهُ وَحيٌّ يُوّحى ...والدَلِيل نَسْفِهِ للعَقِيدة
- سامَحَكَ الله… يايَزِيدَ إبنَ شِهاب
- البَقَرَة... -الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَ ...
- الدرر الحسان...في البعث.... والنعيم.... والجنان
- لحكمة لا يعلمها حتى هو....فهل بكم من يعلم ؟؟
- أخي المسلم ... احذرهذا الكتاب...انه من الاسرائيليات
- قانون مندل ووراثة الجينات.... هل التخلف من احدى العلامات؟؟
- دليلي أحتار...بين جاء وقال ...ضد المشركين والكفار
- متى سيدرك المسلم.... ان الفرق كبير بين الواقع والخيال ؟؟
- فكرة وخطاب للمسلمين لترك الدنيا الفانية.... ونوال الجنة الخا ...
- قِراءة وَتَحْلِيل.... في تَفسِيرآيَة إرضاعُ ألكَبِير
- سُبْحانَهُ الذِى أَضَلَّنا جَمِيعاً... يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ ...


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - اللَّهُمَّ اجْعَلْهَا عَلَيْهِمْ سِنِينَ كَسِنِي يُوسُفَ... اللَّهُمَّ اشْدُدْ وَطْأَتَكَ عَلَى مُضَرَ...درُوسٌ وَعِبَر