أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فيصل الجادري - استمرار الخراب الى اين؟؟؟














المزيد.....

استمرار الخراب الى اين؟؟؟


فيصل الجادري

الحوار المتمدن-العدد: 5065 - 2016 / 2 / 4 - 13:39
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


هذة ليست دعوة لايقاف الخراب الذي تعدى حدود البصرة وازكمت انوف حتى الاوروبيين ...من حق الانسان ان يشير الى اي غامض ومستور وخاصتا اذا كان هذا يضر بمصلحة الانسان اينما وجد ناهيك عن وجود الانسان نفسة .... هنا اريد كشف بعض المستور وتناولة عسى ان اصيب الحقيقة لكن ليست على طريقة الشاعر الذي يكتب قصيدة وعلينا فهم مغزاها ...مثلما كتب الشاعر المعروف عبدالكريم هداد...... بعد خراب البصرة...... لكوني احد متابعي الشعر وخاصتا رموز الشعراء الوطنيين والحفاظ على نتاجاتهم وباعتقاد هذا النتاج يستحق النشر بين الناس والاخذ بة من اجل وطن خالي من الخراب الثقافي واللامسؤل عن مستقبل تطمح لة الشعوب لحياة افضل .... نشرت قصيدة بعد خراب البصرة على الملأ .....كانت تعبر عن مانعانية من خراب داخل مؤسسات المجتمع المدني من جمعيات ونوادي ثقافية ونقابات في العراق واوروبا ......القصيدة لاتشير لاحد بالاسم او لجمعية اونادي بالاسم بل انها اشارت الى خراب موجود والكل تعرف بان الخراب موجود وباشكل الذي يرعب الناس من التقرب من هذة المؤسسات واصبحت الناس بعزلة ظاهرة لاي متتبع كان من قريب او بعيد واخذت الناس تتكلم جهارا نهارا هذة المؤسسات تابعة لاحزاب سياسية وهذة الاحزاب متسلطة عليها ولا تسمح باي شكل كان ان تفلت ادارتها من ايديهم والاسباب واضحة جدا .... قسم من هذة الجمعيات ثارت ثائرتهم على القصيدة وظنوا انها تقصدهم وتقصد احد اعضائها ....عندما عرضت القصيدة والرسالة المخفية المرسلة لية على بعض الاصدقاء لاخذ بارائهم كان جوابهم ليس اكثر من (الي ابعبة عنزة اتبغج ) كانت الرسالة المرسلة لية ليست اكثر من شتيمة وتسقيط للشاعر عبدالكريم هداد ومن الكلمات النابية في الرسالة هذا الشاعر بانة انسان نكرة ,,, مع علم المرسل الرسالة ومعرفتة بالشاعر واهلة واخوتة هم مناضلين بصفوف حزبة ومن العوائل المعروفة للقاصي والداني يفتخر بهم العراق لموقفهم من العراق وشعبة وضحوا بالكثير من اجلة وعائلة هذاد انا على الاقل اعرفها نار على علم ....كيف لكم ان تتكلموا بكل هذة الاساءة وبالخفاء لاصدقاء عبدالكريم .. كنت اتمنى منكم ان تنتقدوا القصيدة على الاعلام مثلما فعل الشاعر بقصيدتة ...انا اقولها بالفم المليات اغلب هذة المؤسسات الموجودة في اوروبا والعراق ليست اكثر من ان تبيض اموال لصالح احزابها ان كانت شيوعية او ليبرالية وا اسلامية وهذة الاموال ليست الا سرقة من اموال دافعي الضرائب الاوربيين واي سارق علية ان لايدعي ان يداة نظيفتان ... لان الوضوء بماء غير طاهر لاتقبل صلاتة ,,يرجى من كل الوطنيين الكشف امام الناس بحقيقة مايجري وبدونة لامستقبل للانسانية على الاقل ....






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- عرض عسكري ضخم ورسائل نارية: الصين تجمع حلفاءها في مواجهة الغ ...
- -جرح لا يلتئم أبدا-.. علاء مبارك يتذكر وفاة نجله محمد
- تظاهرات واشتباكات مع الشرطة في البحرين احتجاجاً على تعيين سف ...
- نتنياهو يترأس اجتماعا لبحث ضم الضفة الغربية لإسرائيل وفرض ال ...
- قمة منظمة شنغهاي.. نحو نظام عالمي جديد بقيادة الصين وروسيا؟ ...
- بوتين: يعود لأوكرانيا كيفية ضمان أمنها ولكن ليس على حساب أمن ...
- العراق.. طلاء كلب باللون الأزرق يثير ضجة في البلاد
- تقارب غير مسبوق بين الصين وروسيا.. هل ينعكس على الصراع في ال ...
- لقاء شي ومودي.. كيف يعاد رسم مسار العلاقة بين الهند والصين؟ ...
- شاهد بالفيديو.. 3 طلاب يحوّلون الخردة إلى دراجة كهربائية ذكي ...


المزيد.....

- رؤية ليسارٍ معاصر: في سُبل استنهاض اليسار العراقي / رشيد غويلب
- كتاب: الناصرية وكوخ القصب / احمد عبد الستار
- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فيصل الجادري - استمرار الخراب الى اين؟؟؟