أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - اشرف سركيس - البابا تاوضروس وصلاة الاربعين على مارسيل ورفيق














المزيد.....

البابا تاوضروس وصلاة الاربعين على مارسيل ورفيق


اشرف سركيس

الحوار المتمدن-العدد: 5057 - 2016 / 1 / 27 - 15:59
المحور: المجتمع المدني
    


البابا تاوضروس وصلاة الاربعين على مارسيل ورفيق
بحزن شديد تلقيت خبر وفاة عروسين بقرية اتليدم بمحافظة المنيا خنقا بالغاز فى ثانى يوم زفافهم وهزنى كذلك خبر رفض الكنيسه الارثوذكسية هناك رفضها لعدم استقبال جثامينهم والصلاة عليهم لكونهم من طائفه البروتستانت وذلك بعد ان تعذر وجود الكاهن الخاص بالطائفة البروتستانتنية لسفره . مما أثار غضب الاهالى هناك
وانا هنا لن اكتب عن اختلاف المعتقدات والطقوس واؤكد احترامى لها . انما اطرح بعض الاسئلة لكاهن الكنيسة والاسقف الذين رفضوا الصلاة على الجثامين البسيطة
هل لم يهتزوا لبشاعة الحادث. وهل من الانسانية عدم قراءة بعض الصلوات الغير طقسية فقط لتعزية الاهالى وطمانتهم فى مصيبتهم الجمة ؟
هل الصلاة الارثذوكسية تغفر خطايا المتوفى وتغيرمصيره عند الله ؟
هل المسيحيين الارثوذكس هم المقبولين فقط عند الله وباقى الطوائف باطلة ؟
هل جعل السيد المسيح الانسان من اجل السبت ام السبت من اجل الانسان؟
هل هذة تعاليم السيد المسيح عن المحبة وقبول الاخر ؟
الا تعلم بمجهودات البابا لتوحيد الكنائس ومواعيد الاحتفال بالاعياد وزيارته للفاتيكان وكنائس اوربا وامريكا لبدء صفحة جديدة مبنية على الحب والاحترام ونبذه لكل افكارالتعصب والكراهية؟
ارجو ان اشاهد البابا تاوضروس يشارك فى ذكرى الاربعين فى الكنيسة البروتستانتنيه بزيارة محبة لتقديم واجب العزاء كما أمرنا السيد المسيح وعملا بالاية
اشفوا مرضى طهروا برصا . اقيموا موتى. اخرجوا شياطين. مجانا اخذتم مجانا اعطوا
اشرف سركيس



#اشرف_سركيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- ذوو الأسرى الإسرائيليين بغزة يطالبون بإنهاء الحرب ضمن صفقة ت ...
- ذوو الأسرى الإسرائيليين بغزة يطالبون بإنهاء الحرب ضمن صفقة ت ...
- الأونروا: أكثر من 50 ألف طفل بغزة يحتاجون لعلاج سوء التغذية ...
- في ظل الحرب والحصار.. شبح المجاعة يحوم على رؤوس الغزيين
- الأونروا: أكثر من 50 ألف طفل في غزة يحتاجون للعلاج من سوء ال ...
- عزيز الدويك للجزيرة: عشت مع الأسرى ظروفا قاسية جدا
- تغطية مستمرة: تواصل القصف الإسرائيلي والأمم المتحدة تحذر من ...
- الأمم المتحدة: أكثر من مليون فلسطيني قد يواجهون المجاعة بحل ...
- برنامج الأغذية العالمي: الإمدادات الغذائية في المستودعات الأ ...
- الأونروا: 625 ألف طفل في غزة حُرموا من التعليم منذ بداية الح ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - اشرف سركيس - البابا تاوضروس وصلاة الاربعين على مارسيل ورفيق