عذرا-إبراهيم طوقان عذرا-

دنيا أحمد الشرقي

الحوار المتمدن-العدد: 5056 - 2016 / 1 / 26 - 14:25
المحور: الادب والفن
    

موطني موطني ..الجلال والجمال...؟؟!......
.
.
عذرا...إبراهيم طوقان...غيروا المعاني من زمان......
.
.
.
موطني النياح والصياح والخداع المباح في رباك..في رباك...

الموت والهلاك ..والشقاء والفناء....في ثراك في ثراك....


.لن نراك سالما"دموعك تبقى دم عاريا جائعا مشردا وهائما..ويتيم ويتيم.....
أرامل على الطريق تستغيث تستغيث ..موطني ..موطني......
.
الشباب لن يظل ..همه أن يفر....
أغبياء تسيدوا ....للحكم تصدروا....
يرتون من دماء الشهيد الشهيد....
.
لا نحيد لانحيد عن دروب الوغى ونرتجي من الدجى شمسنا ....لتنير لتنير......
موطني ..موطني....

الخصام والانتقام ..لا السلام والامان يضمنا يضمنا...
.
.ديننا ...تشريعنا.....شوهوه مزقوه ...حرفوه.....وبات..ذلنا ذلنا...
.
غاية في قلوبهم طمع بأعينهم...لثراك لهواك لسماك ..ونقضوا عهدنا موطني ..موطني......
.
.
.
.
.
.
عذرا إبراهيم طوقان.....
.
.(دنيا أحمد الشرقي)...

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل