أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد القديس - داعش ينتهي ... اما الفاسدون فكيف !!!














المزيد.....

داعش ينتهي ... اما الفاسدون فكيف !!!


محمد القديس

الحوار المتمدن-العدد: 5052 - 2016 / 1 / 22 - 11:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


داعش ينهي ... اما الفاسدون فكيف !!!
محمد القديس
قد يسأل القارئ الكريم كيف وهل بهذه السهولة
نعم فداعش يوما بعد يوم نراها تنتهي وتفقد قوتها ولا يمكن ان تبقى
فالظروف الحالية من الانهيار الاقتصادي للعديد من الدول لها دور كبير في اضعاف هذا التجمع وانتهائها كون الدول الداعمة له تضعف ايضا
السؤال هو ما بعد داعش
تحديدا الكلام عن العراق
فالشعب العراقي يعيش ما بعد 2003 ظروف امنية صعبة
والان بدأت ظروفه الاقتصادية بالانهيار
وفي ضل حكومات متلاحقة كان يحوم حولها شبهات الفساد
كانت سبباَ في انهياره اقتصاديا
في ضل هذه العاصفة التي يمر بها البلد هل ننجو نحن كعراقيين من وحوش المافيات في السياسة
التي نهبت خيرات هذا البلد ... وتركته يعاني الويلات .... ؟
هل نستطيع ان ننهي الفساد في الدولة ؟؟
الايام القادمة سنشهد تغيرات كبيرة في موازين القوة في البلد
والعديد من المشاكل ستظهر على السطح حيث كانت مختفية
نسال انفسنا والقارئ هل الاعبادي هو رجل هذه المرحلة وباستطاعته ان يعبر بالعراق الى بر الامان
لا زلنا نراقب ونسال الله ان يخلصنا من ساسة المكر
وان ينصر العراق على داعش السلطة






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- اتصال هاتفي بين وزيري خارجية الصين وأمريكا قبل قمة ترامب وشي ...
- مسؤولان لـCNN: قائد عسكري أمريكي رفيع المستوى يزور إسرائيل
- متظاهرون في تبليسي يطالبون بانتخابات عادلة ومستقبل أوروبي
- بوتين لوزيرة خارجية كوريا الشمالية: علاقاتنا تسير وفق الخطة ...
- الفاشر.. الدعم السريع يعلن عن السيطرة على آخر مقر للجيش بالم ...
- معابر غزة بين السيطرة والإغلاق: ثمانية منافذ ومحاولات محدودة ...
- برلين تعلن عن تعزيز عمل جهاز الاستخبارات.. ما الأسباب؟
- جورج كلوني: سرقة اللوفر مبهرة.. لكنها مروّعة!
- تجارة الحشرات المنزلية تتحوّل إلى خطر بيئي
- مصر: دور مجموعة عز للصناعات في دعم المتحف المصري الكبير


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد القديس - داعش ينتهي ... اما الفاسدون فكيف !!!