سيرة الشاعر الايزدي سعيد ديبان

ادريس برجس

الحوار المتمدن-العدد: 5037 - 2016 / 1 / 7 - 22:21
المحور: الادب والفن
    

سيرة ادبية
سعيد ذيبان فندي ولد في 8/8/1988في نينوى -العراق حاصل على شهادة البكالوريوس في القانون والسياسة، من جامعة دهوك كتب الشعرمنذ صغره، القى اولى قصائده في المدرسة ، اغلب شعره عن السياسة والحب والحرية، كتب القصيدة الحرة وقصيدة النثر له دواوين كثيرة منها (الحب مهنتي) و(محطات العشاق) و(ضد الحكومة) و(صرخات في زمن الحرية) و(اجراس الرحيل) وغيرهاكما كتب الرواية ومنها(الرغيف اليابس) و(سباق الخيول على الجليد) و(الكارثة) و(مثلث الموت) و(ناجيات من الجحيم). وكلها غير منشورة.
القى القصائد في الجامعة واستقبلت قصائده برغبة عارمة
اسس (رابطة الشعر المستقل ) لكنها لم تدم بسبب عدم رضوخه للأحزاب مما اضطر الى انهائها لأسباب سياسية حزبية. عندما دخل تنظيم الدولة الاسلامي الى سنجار مسقط رأسه، احرق واتلف بعض من دواوينه ومكتبته ايضا، شعره يتسم بالبساطة والتهكم وانتقاد السلطات والدعوة الى الحرية
والاهتمام بالمرأة، شارك في امسيات ومسابقات كثيرة،
كما وحصل على شهادات تقديرية ايضا ، حازت قصيدته
(اخرجوا ايها الكلاب) المرتبة الثانية في يوم الجلاء ايام
سحب القوات الامريكية من العراق، اعتقل مرتين بسبب
بعض قصائده التي ينتقد فيها الحكومة كان آخر مرة تم اعتقاله
فور انهائه من امسية شعرية

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل