أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كمال آيت ين يوبا - هجمات باريس تُحتم منع السياسة تحت غطاء الدين في المغرب















المزيد.....

هجمات باريس تُحتم منع السياسة تحت غطاء الدين في المغرب


كمال آيت ين يوبا

الحوار المتمدن-العدد: 5032 - 2016 / 1 / 2 - 10:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


شعارنا حرية – مساواة – أخوة
تسارعت في الآونة الأخيرة وتيرة الهجمات و التفجيرات في الشرق الأوسط (غرب آسيا) و شمال إفريقيا و جنوبها بشكل ملفت للإنتباه وغير مسبوق يزيد في إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون وغازات أخرى ضارة للبيئة في الهواء مثلها في ذلك مثل إنبعاثات غازات مصانع الدول الصناعية الكبرى الملوثة للوسط الطبيعي و المساهِمة في الرفع من الإنحباس الحراي المؤدي للتغير المناخي و تغير الفصول و ذوبان الجليد القطبي و إرتفاع مستوى البحار و تلوث الهواء والماء و التربة وحلول الأعاصير وتأثرالتوازنات الطبيعية في المنطقة والكائنات الحية وخاصة النباتات التي تدخل في المجال الزراعي وبالتالي في تغذية الانسان مما ينذر بكارثة تهدد البشرية لا محالة على المدى المتوسط والبعيد . هذا على الصعيد البيئي.
في المغرب أيضا تسارعت وتيرة إعلان الأجهزة الأمنية ، مشكورة طبعا و مقدرة جهودها المضنية ، في فترات متقاربة جدا عن إكتشاف خلايا إرهابية آخرها ما تم إعتقاله من عناصر إرهابية بلغ عددها 9 وما تم حجزه من أسلحة و ذخيرة و غير ذلك بمدينة القنيطرة المغربية التي تبعد بحوالي 34 كيلومتر إلى شمال العاصمة المغربية الرباط و ما تم اعتقاله من إرهابيين في مدينة وجدة المغربية قبل القنيطرة و غير ذلك .و كأن هؤلاء الناس الذين ينوون شرا بالمواطنين الأبرياء لا يهدأون متربصين في كل مكان كالتماسيح المختبئة في الماء لا يكلون رغم فشل فكرهم الارهابي التفجيري و نفور الناس منه و منهم .
على الصعيد الاجتماعي و السياسي لقد رأينا قتل الناس بالملايين وتخريب البنى التحتية والمنشئات في العراق و سوريا وليبيا و مصر واليمن وأفواج اللاجئين المهاجرين نحو أروبا و أمريكا و غيرهما الهاربين من مناطق التخريب والقتل والدمار الهمجي القاسي الذي تتزعمه "عصابة تخريب الدولة" في سوريا بزعامة شرذمة من المرضى النفسيين على رأسهم الإرهابي خليفة المجانين إبراهيم عواد إبراهيم العراقي الجنسية الذي يزعم أنه يمثل سكان العالم و أنه خليفة الله في الأرض من خلال إعلانه في 2014 أنه ينوي حكم العالم بإسم همجية القرون الوسطى أولا تحت راية ما سماه "الدولة الاسلامية في العراق و الشام" ثم بعد ذلك تحت إسم " الدولة الاسلامية" ..
يخيل للمرء أن هذا يحدث و كأن الأمر صدفة حيث تحولت الأحداث من حراك شعبي للمطالبة بالديموقراطية و العدالة والحرية إلى وضعها تحت هذه القساوة والتدمير و التخويف بإسم الإسلام بإستعمال شتى الاساليب البدائية لاذلال و اتلاف الجسم البشري وتبرير ذلك بالنصوص الدينية المختلف حول تفسيرها وكأن ما كان ينقص المنطقة هو هذا أو وكأن عصابات فدائيي صدام و كتائب القذافي و شبيحة الأسد و غيرها من تنظيمات الاستبداد و خنق الحريات ومنع المساواة والعدل في توزيع الثروات لم تشف غليل من زرع هؤلاء الرجعيين الجدد في المنطقة لعرقلة نهضتها وتقدمها ونموها الطبيعي ودخولها للقرن 21 كباقي الامم الحرة.
و لإعطاء مثال على هذا العبث في المنطقة بإسم الدين يمكن أخْذ ما أعلنت عنه روسيا كخلاصة للتحليل خبرائها معطيات الصندوقين الاسودين لطائرة ميتروجيت الروسية المدنية التي تم إسقاطها بشماتة الجبناء و الغدارين بمن فيها من بشر سائحين ، حيث خلصوا إلى أن عبوة متفجرة من مادة "التي - إن – تي" زنتها كيلوغرام واحد هي التي كانت وراء إسقاط الطائرة .
يمكن للمرء العارف بصناعة الطائرات أن يتصور عدد الآلاف من ساعات العمل والجهود المضنية و الأطنان من الأسلاك الكهربائية و المواد المعدنية التي تدخل في صناعة المحركات وغيرها وعدد الأطر العاملة و زمان تكوينها و المعامل و الإتفاقيات بين الدول و الملايير من المال لصنع طائرة واحدة و لتدريب الطيارين و المضيفين على متنها و غير ذلك من الاجراءات والاحتياطات الامنية لسلامة الرحلات (يمكن لمن يجهل صناعة الطائرات و مبادئها الفيزيائية أن يدخل لموقع يوتيوب لمعرفة ذلك) .
عمل ضخم جدا ينتمي للقرن 21 وينهل من الفكر العلمي الحديث الذي أبان عن جدارته في تحسين المواصلات وتقريب المسافات وإسعاد الإنسان .
ثم فجأة يأتي بشر غادر دماغه ملئ بالحقد والكراهية و الجنون ليضع ذلك الكيلو غرام من "التي- إن- تي" على متن الطائرة في غفلة من مالكيها و حراسها وعمالها لإسقاطها و تخريبها بمن فيها ويضرب في صفر كل الفكر العلمي المتراكم الذي أنتج الطائرة و الجهد و المال و الأرواح الضحايا وأسرهم وعلاقات الدول و إقتصادها والمواطنين الذين يتأثرون بفضاعة هذه الاخبار و غير ذلك.
أليس هذا عبث ما بعده عبث تحت غطاء الإسلام ؟
بعد هذا العبث بقليل تحدث تفجيرات أخرى في بيروت ثم أخرى في باريس . والذي أعلن مسؤوليته على هذه الإنجازات "المتحضرة جدا" هي "عصابة تخريب الدولة " أو ما يُعرف إعلاميا "بتنظيم الدولة" ..
إتخذت فرنسا عدة تدابير أوتوماتيكية و سريعة تتطلبها المرحلة منها إعلان حالة الطوارئ و غلق الحدود و إعلان حالة الحرب ضد التنظيم المتوحش وإعلان الإستنفار في قواتها المسلحة و أجهزتها الأمنية و غير ذلك من الإجراءات .
هذه الإجراءات غيرالمسبوقة في فرنسا دفعت دول الإتحاد الأروبي منها بلجيكا و ألمانيا و غيرهما لنفس الشيء من حيث إستنفار الأجهزة الأمنية وتعاونها مع نظيرتها الفرنسية لمطاردة المتطرفين فإعتقلت كثيرين . وإطباق المصيدة أو كما تسمى في مصطلحات الأجهزة الأمنية الفرنسية le coup de filet في فرنسا مستعينة بمعلومات إستخباراتية من دول أخرى منها المغرب أدى إلى مصادرة سيارات و أسلحة و أجهزة إتصالات و إعتقال عدد كبير من المجانين المدججين بالسلاح والأحزمة الناسفة و قتل آخرين في عملية مداهمات من بينها مداهمة حي سان دينيس شمال باريس فجر الأربعا 18 نونبر الجاري من بينهم عبد الحميد أبا عود المغربي الأصل الرأس المدبر لهجمات الجمعة السوداء في باريس حسب ما جاء في الأخبار .
لقد نشرت مجلة le point الفرنسية صور و أسماء المشتبه بهم و معلومات عنهم يتبين منها أن مشاعر الغضب و الكراهية ونظراتهم الحادة تجاه الآخر قد حولت سحنة وجوههم إلى مناظر تنذر بالشر تنفر النفس البشرية المحبة للسلام منها تلقائيا .
وإذا كان المثل المغربي يقول : "ما في القلب تعابيرالوجه تعطيك أخباره" و المقصود أن أعماق النفس المتوارية ترتسم على الوجه ، رغم أننا نعرف من خلال البيولوجيا العصرية أن مقرالنفس يوجد في المركز العصبي الأعلى أي الدماغ و ليس في القلب الذي هو مجرد مضخة عضلية أوتوماتيكية لضخ الدم لا ذاكرة فيه ، فإن هذا المثل ينطبق تماما على الفاعلين في أحداث باريس و غيرها . وأسماؤهم العربية ودماغهم الذي ورث هوية دينية شمال إفريقية أو شرق أوسطية في عمومهم يعني أن آباءهم نظرا لضيق اليد كما يقال ، تركوا مجتمعاتهم الاصلية "المسلمة" بالإسم وراءهم ثم هاجروا لأوروبا طلبا للعمل والحقوق و الحرية و غير ذلك مستفيدين من سياسات أوروبا تجاه بلدانهم .لكنهم بالمقابل تقوقعوا داخل هويتهم الأصلية التي فرضت عليهم دون استشارة و رفضوا اندماجهم مع مجتمع الدول التي هاجروا إليها حتى إذا تحقق ما صبوا إليه و إغتنوا إنقلبوا على الدول التي منحتهم ما سعوا إليه فهاجموها في تناقض تام مع سبب هجرتهم الأصلي .
بطبيعة الحال القلة التي تتبنى هذا الطرح الارهابي الجبان تتغذى على بطولات التخريب الوهمية لتنظيم الدولة في العراق و الشام و غيرها التي لن تحقق ما تعلنه من رغبة في استرداد مستحيل لامجاد الماضي و تحقيق حلم الامبراطورية القديمة التي سادت في القرون الوسطى و التي تصل لمسامع هؤلاء ويتأثرون بها عن طريق وسائل الإعلام أو عن طريق الذين يجندون حطب النار في المساجد التي يرتادها أو يِؤمها االمتطرفون أو عن طريق الانترنيت وغير ذلك ..
أليست هذه الأحداث والظواهر تحتم في المغرب على الأقل :
1- تفعيل المادة 4 من قانون تنظيم الأحزاب الذي يمنع تكوين الأحزاب على أساس ديني .و ليس ذلك فحسب بل يجب منع أي جمعيات أو جماعات يكون هدفها سياسي و تتخذ من الدين أي دين كان لبوسا لها أو مرجعا ؟
2- حل الجمعيات و الأحزاب و الجماعات القائمة التي تتكلم في السياسة بإسم الدين أو تستعمل خطابه..؟
3- تغيير أسماء الجماعات والجمعيات والأحزاب السياسية القائمة و التي تحمل أسماء فيها إيحاءات أو معان دينية ؟
4- تعديل الدستور بالتنصيص على أن الدولة مدنية لا تسيس الدين أو تدين السياسة و التشريع فيها يتم بالقانون.و حرية الإعتقاد و الضمير والوجدان مكفولة لكل مواطن دون تمييز ما لم تستعمل هذه الحرية للدعوة للكراهية أو العنصرية و التمييز أو الحرب أو العنف أو لتغيير النظام السياسي بالقوة ، كي تنسجم الدولة مع الإنتقادات الموجهة لها بإستغلال الدين في السياسة و تحرر من يضطرون للظهور أيام الجمعة يمثلون مسرحية الورع و التقوى مع ما يستلزمه ذلك من إستعدادات وتدابير و إجراءات هم في غنى عنها ،و تقتصد أموالا تُصرف من خزينة الدولة على المؤسسات الدينية كقطاع غير منتج فكريا لتحويلها للبحث العلمي الحديث في الجامعات؟
5- خوصصة الدين أي جعله شأنا خاصا و فرديا وجعل المؤسسات الدينية للخواص يبحثون فيها في الأديان كثراث بشري إن شاؤوا بأموالهم الخاصة و تحرير الفضاء العمومي بمنع أي تجمعات أو تظاهرات بإسم الدين؟
6- تشجيع تعليم الفكرالعلمي الحديث و التقنيات الحديثة و الفنون التي تهذب النفس البشرية و تطبعها بالهدوء والسكون وحذف الوحدات الدراسية سواء كانت تاريخية أو دينية من البرامج التعليمية التي تدرس مقارنة الاديان للاطفال دون سن الرشد القانوني أو المواد التي تحض على العنف أو الحرب أو التمييز أو الكراهية أوالعنصرية أو التي لا دليل علمي حديث على صحتها ؟
7- منع إستغلال جهل المواطنين لشحنهم بالخرافات أو الشعوذة أو أي معلومات غير علمية بالمفهوم الحديث للتحكم فيهم أو تجييشهم لأغراض سياسية أو لإحداث الفوضى وغير ذلك .من أراد في إطار الحرية الدينية و بشكل فردي أن يكون مسلما أو يهوديا أو مسيحيا أو غير هذا فله ذلك شريطة أن لا يفرض رأيه على المجتمع ؟
8- منع التكفيربالقانون و جعله جريمة .لأنه كما الحقيقة ضد الحرية و الكرامة الإنسانية و ضد الديموقراطية ؟
9- منع الحض على الجهاد بالقانون .لأنه يعني التحريض على القتل و الحال أن القتل ممنوع بالقانون ؟
10- و لأن الجهاد القديم قد تم تنظيمه عصريا بوزارات الدفاع و الجيوش الميدانية العصرية المتخصصة التي لها وحدها الحق في اتخاذ القرارات التي تخص إعلان الحرب والدفاع عن الاوطان و المساهمة في التدخل في الكوارث الطبيعية و إستتباب الامن الداخلي والخارجي في حالة الاخطار و ليس لغيرها ، ألا يجب إعتبار أي شخص مدني يحمل السلاح بدعوى الجهاد سواء داخل الوطن أو خارجه شخص منتحل صفة تختص في منحها وزارة الدفاع ؟ أليس هذا شيئا يشبه تزوير الأوراق المالية ؟ ألا يجب يجب تجريده من الجنسية في حال ذهب للقتال في الخارج دون إذن أو دعوة من وزارة دفاع بلده كمتطوع مثلا أو دون أن يكون له دور ما تختص فيه الأجهزة الأمنية على سبيل المثال ..؟
11- أليس على كل حزب سياسي أو جمعية بالضرورة واجب النضال من أجل حقوق الإنسان و الديموقراطية و العدالة و ذلك بالإنطلاق من الواقع المعاش لتغييره و تحسين أحوال الإنسان ؟ هل يتأتى هذا من غيرالحصول على المعلومات المتأكد من صحتها من أرض الواقع ؟ أليست هذه هذه الأرضية والمعلومات هي التي يجب أن تشكل مرجعيتها ،لأن السياسة أو الحقوق تعني الإهتمام بما يحدث على أرض الواقع وفي هذه الحياة من مشاكل وليس بعدها ؟
12- ألا يؤدي الإستئناس بهذه الأسئلة التي طرحت هنا في أي تغييرات مستقبلية جدية وملموسة بالمغرب إلى التحول الذاتي و السريع و الطوعي ، دون إجبار أو إملاءات من الخارج ، نحو الديموقراطية الحقيقية و العدالة الإجتماعية و التكيف مع تغيرات الوسط الذي يعيش فيه المغربيون ؟ ألا يعني ذلك تمتع الناس بحقوقهم المشروعة و هذا يؤدي حتما للسلام الاجتماعي ؟
أتمنى ذلك و تحياتي للجميع .



#كمال_آيت_ين_يوبا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- بعد إعادة انتخابه.. زعيم المعارضة الألمانية يحذر من الإسلام ...
- فلاديمير بوتين يحضر قداسا في كاتدرائية البشارة عقب تنصيبه
- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...
- اسلامي: نعمل على كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العالقة بي ...
- اللواء سلامي: اذا تخلى المسلمون عن الجهاد فإنهم سيعيشون أذلا ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- اللواء سلامي: نحن المسلمون في سفينة واحدة ويرتبط بعضنا بالآخ ...
- اللواء سلامي: إذا سيطر العدو على بقعة إسلامية فإنه سيتمدد إل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كمال آيت ين يوبا - هجمات باريس تُحتم منع السياسة تحت غطاء الدين في المغرب