(( الى واحة الحب .. العراق ))

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 1371 - 2005 / 11 / 7 - 04:04
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

إيد بيد او ?لب واحد نبني صرحك ياعراق
بالتعاضد نتِّحد نو?ف ابوجه الحقد
***************** اونبني صرحك يا عراق
ننشد ابحبّك أغاني عيدنه إنته او أماني
ياحبيبي لا تظن إلغيرك ابداَ ما أحن
اوهاي إلك ارواحنه انضحّي بس تبقه العراق
************** او نبني صرحك يا عراق
واحة الحب او أملنه بالضمه تروي عطشنه
هاك إلك كل الورد من شعب طيّب مرد
شمعه وتضوّي دربنه او يحتر? بيهه النفاق
****************** اونبني صرحك يا عراق
انته يا رفعه او معالي يا حبيب الكل يغالي
يانبض بينه سره مانبالي اشما جره
انضحّي بالدنيه وهلنه او تبقه سالم يا عراق
************** اونبني صرحك يا عراق
عدنه مستقبل جديد ونتههَ حكم العبيد
يبقه راسك للأبد مرتفع رغم الشدد
اوما يهمنه اشما تعبنه يا حلو او أجمل عراق
************** نبني صرحك ياعراق
**************************
دارميّات :--

متوهّمه الجرذان تحكم بعدهه
ما حسّبت فد يوم يُخمد ظلمهه
**********
إلظالم اشمدريه ابعثرات الأيام
لا ندم ينفع بيه لا عظّة ابهام
****************
?لنه الظلم ميدوم والدايم الله
الماسمع ذي? اوهاي خلّه إيت?ّلّه
*************
يب?ي اويهل ادموع ظالم شعبنه
بالمحكمه مفجوع ينظُر نصرنه
****************
فرجه احنه خلّيناه للرايح اوجاي
والع?رب المسموم شنهو إله الداي ؟؟؟
**************
ماعرف قدره او?ال أنه اعله کل عال
ما يدري هالمغرور مايسوه إنعال
**************
لسّاعه بعده اي?ول آنه الرياسه
?للوله ابوك امنين ?ام إيتناسه
************
بالقفص هالجرذان جابوهه كلهه
لمّن امناطح صار طاحت ع?لهه
****************
وينه الخصي من قال آنه المُدافع ** المحامي الأردني - الخصاونه - الذي حذَّره الأخ فالح الدرّاجي حين قال لأهل العراق مقولته المشهورة : إذا جائكم الخصاونه .. فإخصوه !!!
مو هذَ لك صدّام رادك ترافع
*************
والله ولك لو جيت تدري اشنسوّي
تصبح مثل عطوان تب?ي او تعوّي
*************
خلّيهه بالآهات والحسره والون
من كثر هالص?عات عاقلهم إنجن
*************
حكم الشعب ياناس هوّه العداله
خل تنحب الأنجاس هاي الزباله
***** ***** *********
كل الأيام أعياد فرحانه هالناس
والوطن سالم دوم تاج اوعله الراس
*******************************

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل