أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - باسل ديوب - ماذا فعلت بقلعتنا قبل هذا النهار يا بشار ؟؟















المزيد.....

ماذا فعلت بقلعتنا قبل هذا النهار يا بشار ؟؟


باسل ديوب

الحوار المتمدن-العدد: 1370 - 2005 / 11 / 6 - 10:23
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


و أخيراً صدر القرار العتيد 1636 الانتهاك الرهيب للسيادة السورية. مرحلة جديدة خطيرة وذات احتمالات مفتوحة على سيناريوهات، أقلها الحصار الإنضاجي الشامل لسورية وشعبها حتى الانهيار والتسليم، وأفظعها دفعها نحو الهاوية بضربات عسكرية ماحقة تعيد المجتمع إلى ما قبل الدولة بشكل حقيقي، لا كما ينظّر ويدعي البعض افتئات .
القرار اتخذ بالإجماع واستند نسبياً إلى الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي يجيز اللجوء إلى القوة، والإجازة في العصر الأمريكي هي ضمير ميت تقديره " حُكماً ".
وبكل الأحوال لا يحتاج الأمريكيون والإسرائيليون إلى حجة وازنة ، فأي عملية فدائية فلسطينية أو عراقية يمكن أن تشكل الأساس المادي للضرب، فكيف به عدم التعاون والتكتم على منفذي جريمة العصر مقتل رفيق الحريري!!، كما جاء موافقاً على ما جاء به تقرير ميليس من دون تحفظ.
وهذا القرار يذكرنا بإنذار غورو الشهير قبل خمسة وثمانين عاماً للحكومة السورية، إذ يحدد مهلة للتعاون والحقيقة ( وفي الحقيقة مهلة لتنفيذ الأوامر المقدمة منذ احتلال العراق بلسان كولن باول ومن تعاقب بعده على الحضور إلى دمشق ولم تخفه وسائل الإعلام ) ، ويعطي القرار لجنة مبهمة لا آليةَ واضحة لعملها، ولا لائحة داخلية أو نظاماً داخلياً ينظم عملها، يرأسها شخص غير حيادي، إن لم يكن متواطئاً، صلاحيات سيادية تطيح بالسيادة السورية، والأنكى أنها تأتي في سياق الدمقرطة المزعومة في المنطقة ،ولا تجد حرجاً في إعطاء صلاحيات ديكتاتورية هائلة يتحدد على شكل ومضمون استخدامها مصير شعب وأمة إلى شخص ولجنة غير منتخبين، ولا مجال لمراجعتهما أو الرقابة عليهما بأي حال من الأحوال.
((فيما يلي مهام اللجنة المنشأة عملا بالفقرة 3 من قرار مجلس الأمن رقم 1636:
1 - تسجل كشخص تسرى بشأنه التدابير الواردة في الفقرة 3 /أ/ من هذا القرار أي شخص
تحدده لجنة التحقيق أو تحدده حكومة لبنان بشرط عدم إبداء اعتراض من جانب أي عضو
في اللجنة في غضون يومين عمل من وقت تلقى هذا التحديد، وفى حالة الاعتراض تجتمع
اللجنة خلال خمسة عشر يوما للبت في مدى انطباق التدابير الواردة في الفقرة 3 /أ/.))

لا بل زاد القرار في النكاية وإهانة "السوري" بإعطاء حكومة لبنان تحت الوصاية الأمريكية الفرنسية صلاحيات سيادية على "السوري" في وطنه ، ربما تكون دافعة لبعض اللبنانيين لاستطابة المزيد من التدخل في الشأن السوري ، وتنظيم جبهة خلفية للطامحين من السوريين بوراثة الحكم الوطني والتسليم بالمشروع الأمريكي بحذافيره، فقد تعالت أصوات داخلية ناصحة ومحذرة من الاصطدام مع " المجتمع الدولي " وضرورة تصحيح السياسة الإقليمية للنظام !! أليست المقامرة بما لا يملكونه سهلة و ثمن بخس للوثوب إلى سلطة لم يكن في الأحلام تخيل امتلاكها، لكنها باهظة جداً ومدمرة لشعب سورية وحقوقه ومستقبله ولأمة العرب .
لعلنا رأينا الفيلم الأمريكي من دون شاشة !!!!
((أ - يجب على سوريا أن تعتقل المسئولين أو الأشخاص السوريين الذي تعتبر اللجنة أنه يشتبه بضلوعهم في التخطيط لهذا العمل الإرهابي أو تمويله أو تنظيمه أو ارتكابه وأن تجعلهم متاحين للجنة بالكامل.
ب - يكون للجنة في علاقتها بسوريا نفس الحقوق والسلطات المذكورة في الفقرة 3 من القرار 1595 لسنة 2005.. ويجب على سوريا أن تتعاون مع اللجنة بالكامل ودون شروط استنادا إلى ذلك.))
ستكون الشهور القادمة لاهبة ، ستقف الدولة السورية المستقلة ذات السيادة على قدم وساق واحدتين في كل المجالات وتتوقف فيها الحياة ، وتذهل عيونها على لجنة التفتيش الجديدة وهانز بليكس الجديد اعتقلوا فلان وفلان و علتان

أعطونا خرائط مواقعكم العسكرية لنطابقها مع ما نشتبه لدينا من مواقع جرى فيها التخطيط و التفخيخ والتحضير للجريمة، ثم تفتش المواقع تحت أعين الجنود الحزانى !! نريد تقريراً مفصلاً عن أنواع المتفجرات التي تستخدمونها في جيشكم وبيانات الإدخال والإخراج ومصادر الشراء و و
استدعوا الرئيس للاستجواب ، قد يتلكأ السوريون لكنه رئيس ذو حصانة داخلية ودولية ، يمنع محاكمته أساساً حسب الدستور إلا بجرم الخيانة العظمى ومن مجلس الشعب المنتخب !!!!! سيقهقه خبراء الحداثة الديمقراطية : القرار أممي وهو صادر عن أعلى مصدر تشريعي في العالم "مجلس المخابرات" الدولي عفواً مجلس الأمن ،
عندها سيكتشف السوريون أن "الأمن" لعنتهم من أصغر عنصر حتى اكبر مجلس في نيويورك !!!
يحق للجنة الوصول بشكل كامل إلى جميع ما في حوزة السلطات السورية من معلومات وأدلة وثائقية ومادية واردة في شهادة الشهود وذلك بمجرد أن ترى اللجنة أنها ذات صلة بالتحقيق
نريد معاينة الموقع العسكري الذي نفترض أن فيه قد جرى التفخيخ. لن ينسى المحققون الدوليون تفتيش الصناديق الخشبية التي يحتفظ فيها جنودنا بحاجياتهم البسيطة، كما فتشوا في الصناديق الكرتونية التي يحتفظ فيها العلماء العراقيون على أسطح خزانات غرف نومهم بالمجلات العلمية.
نشتبه بأن التخطيط تم في أحد القصور الرئاسية. فتِّشوها!! الضابطة السورية تعض على جرح كرامتها الوطنية المهتوكة والمفتشون ... أمميون !
لكن القصر الرئاسي رمز السيادة !! مرحباً سيادة ..... وداعاً سيادة
نشتبه في أن القرار درس في مبنى القيادة القومية بعد أن أحالته القيادة القطرية إليها فتشوها تحت أعين الكاميرات الفضائية لمزيد من الشفافية !! يوجد وثائق في بيت الرئيس نريد الاطلاع عليها يمكن هنا للجنة الادعاء بقيام الضابطة السورية بإخطار المشتبه به بشار الأسد لإخفائها لأنهم لم يجدوا شيئاً!! وهذه بحد ذاتها خرق للتعاون غير المشروط يمكن له استجلاب العواقب الوخيمة الجاهزة من أدراج جون بولتون !!
لكن البلد محكوم من إئتلاف تسمونه جبهة وطنية تقدمية ربما لها ضلوع فتشوا مقرها المركزي وأحضروا قادة أحزابها صاغرين !! يحكى عن دور خطير للحزب السوري القومي فمركزه سورية وفرعه في لبنان متورط جيبوه !!!!!
ستستفز هذه المشاهد شرف وكرامة السوريين وقد يقدم أحدهم كشقيق له عراقي أطلق النار على مجموعة من عملاء السي آي إيه برتبة مفتش أيام هانز بليكس قاتلاً أربعة منهم ، على تكرار ما فعله شقيقه العراقي وعندها سينتهي الفيلم بمفاجأة درامية يستعذبها الأمريكيون .
هذه مقاطع من الفيلم (( شورت )) القادم على الطبيعة في تحت سماء دمشق، مجلس مخابرات أمريكي يعطي شخصاً نكرة صاحب ارتكابات كثيرة في القضاء الألماني صلاحيات الحاكم العرفي في سورية، والتي تقلصت جداً منذ مجيء الرئيس بشار ، هذه آخر تقليعات الديمقراطية القادمة بلجان التفتيش والتحقيق، بالفضائيات... وعلى أبراج الدبابات
تعددت الوسائط ...والديمقراطيةُ واحدُ .
هذا ما يراد لسورية انتداب جديد، سورية التي مرغت جبهة الأمريكان في الخمسينيات وكان لها الدور الريادي الذي دفع أحد كبار المسؤولين الأمريكيين للقول: إن تأثير سورية في العالم الثالث كتأثير القنبلة النووية ، وعملت على طردهم من بيروت في العام 1983 صاغرين يجرجرون ذيول الهزيمة . لن نغوص كثيراً في الأسباب المركبة الداخلية والعالمية التي أوصلتنا إلى هذه اللحظة القاتلة ، لكننا سنخاطب الرئيس الذي قال سأبقى الطبيب والضابط وقبل كل شيء المواطن الذي عرفتموه
هذا الذي أحبته معظم الأمهات السوريات ودعين له بالنجاح وعناية الله ووجد فيه الكثيرون أملاً مبهماً في العبور بسورية نحو شاطئ الأمان وتوفير حياة حرة كريمة للمواطنين واستمد شرعيته لديهم من تنطحه لمكافحة الفساد واحترام الرأي الآخر مطالبٌٌ اليوم وهو ابن مدرسة وطنية لم تهتز في حالكات الأيام بوضع الحقيقة كل الحقيقة أمام الشعب ،ماذا أعد لهذا اليوم الأسود ولقادمات الأيام ؟؟؟ وكيف ستجمّع أوراق القوة السورية لمواجهة الطوفان القادم ؟
فلطالما رأى بعينه دفء استقبال السوريين له في المطعم والمسرح والشارع والمشروع والمعمل ،
هؤلاء السوريون يريدون منه الآن وضوح الرؤية في كيفية المواجهة ولا نصر فيها من دون حصول الشعب على حقه في امتلاك السلاح الأمضى في المواجهة حريته وتقاسمه بشكل عادل حق العمل السياسي والثروة الوطنية والقرارات المصيرية داخلياً وخارجياً و التي يتوقف عليها بقاء هذا الشعب متماسكاً موحداً في دولته الحرة المستقلة، في زمن الديمقراطيات التوافقية وصعود الطوائفية السياسية وتمزيق الهويات الوطنية .
وعليه فإن تسريع الإصلاح السياسي المتردد والغائم وإغلاق كل الملفات المُرة مرة واحدة وإلى الأبد سيعيد النشاط إلى القوى الوطنية الحية وسيدفع الجميع للانخراط في المعركة المصيرية وسينضج الفرز الوطني الذي بدأت تشوبه مؤخراً دعوات أفرزها طول التأخير والتأجيل لهذا الإصلاح وسيطرة مفهوم الدولة الأمنية على صناع القرار السورييين أكثر مما أفرزها اختراق معادي وطموح لا مشروع لبعض الحالمين ما ينذر بشديد الخطر على الوحدة الوطنية، ويتيح للمتربصين بدولتنا اختراق نسيجنا الوطني الذي يشهد التاريخ بمآثره من الثورة السورية الكبرى ، وتوحيد ما تبقى من سورية تحت الانتداب بعد تقسيمها الثاني... حتى إسقاط الأحلاف الاستعمارية وبروز سورية كلاعب إقليمي مهم !
إن الحنين لدى أبناء شعبنا لهذا الماضي وبالأخص في حقبة الخمسينيات دافعه شعور بالخطر الجسيم واستشراف حصيف لمكامن القوة لديه، اذ لطالما سقطت مخططاتهم أمام وحدة شعبنا الذي يستحق وبكل جدارة أن يأخذ زمام المبادرة مجدداً دافعاً بقواه الوطنية الحرة وعلى رأسها حزب البعث إلى ميدان العمل السياسي القائم على أرضية قانونية واضحة من رفع كامل لقانون الطوارئ وحصره بالجرائم الواقعة على أمن الدولة الخارجي ( والاختراق الداخلي ) وإصدار قانون وطني للأحزاب والجمعيات و حل مشكلة المحرومين من الجنسية نتيجة أخطاء إحصاء 1962 ،والمجردين مدنياً من المعتقلين السابقين ،وتبييض السجون وحصول مواطنينا الأكراد على حقوقهم الثقافية والمساواة الكاملة للمواطنين أمام القانون وإعلاء قيم المواطنة وثقافتها ،
وتنظيم الحياة السياسية على أسس حديثة وتعديل مواد شاخت في الدستور كالمادة "8" وكسب الشرعية انتخابيا بشكل حر وعادل وفق مبدأ تداول السلطة . وإطلاق الحريات السياسية من تجمع وتظاهر ، وتعديل قانون الانتخاب وجعل الإشراف عليها من اختصاص القضاء ، وإطلاق حرية الصحافة والإعلام وتعديل قانون المطبوعات ،واتخاذ إجراءات فورية وحازمة بحق الفاسدين .

إن هذه التحولات لا يمكن لها أن تدفع بالمجتمع السياسي السوري إلى الأمام إلا إذا جاءت بعد عمق تناول وحوار من قبل الإعلام الوطني والقوى السياسية جميعها لتخرج متجاوزة الحالة والذهنية الراهنة لدى حلقة عليا من صناع القرار في سورية لا يمكن لها ان تتنازل عن رؤيتها للدولة كدولة أمنية لا كدولة مؤسسية سياسية ، و لتتمكن من دفع القوى السياسية الوطنية للأمام وتحصين المجتمع من الداخل .
إن تلاحم الشعب وقيادته في هكذا ظرف تاريخي وثقته بحتمية النصر وتجاوز هذا الإعصار المدمر بأقل الخسائر الممكنة مدخله الأول والأهم هو الإصلاح السياسي ووقف التحول نحو اقتصاد سوق يقتطع من دخول المواطنين الأكثر فقراً ما يجعل من طليعة الوطنيين المستعدين للدفاع عن هذه الدولة فريسة سهلة للفقر والمعاناة والاغتراب في الوطن مع اشتداد الضغوط ما يفكك تلاحماً مفترضاً أن يكون بين سائر الوطنيين في سورية
الوطن كرامة وليس جغرافيا فحسب يا سيادة الرئيس
وكرامة الوطن هي المحصلة العددية لكرامات أبنائه المتساوية .



#باسل_ديوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا لن تفعلها يا رياض الترك !!!إلى أبي هشام مع المحبة
- دمشق 1955 دمشق 2005 هل لا زالت دمشق حلقة بشوك الاستعمار ؟؟
- أول الرقص الديمقراطي حنجلة حول إعلانات دمشق الثلاث الأخيرة
- رئيسنا هل يفرض الانتخاب في سورية بدلاً من الاستفتاء
- بين بيان نساء سورية و أغاليط عمار ديوب هدى أبو عسلي وجرائم ا ...
- شافيز يُسقط مبدأ خيار وفقوس شافيز قاهر الأقوياء !!!
- ماذا دار في لقاء دمشق بين الثعلب ميليس ورياض الداوودي ؟؟؟ ما ...
- من يجرؤ على التشكيك بالسيد ميليس هل يتهم بقتل الحريري؟؟
- حسقيل قوجمان قبلة لجبينك أيها اليهودي الجميل
- إلى المحقق ميليس إيسوب* أعترف أنا من قتل الحريري !!!
- القذافي : ست وثلاثون عاماً نزداد شباباً !!! ديمقراطية بنكهة ...
- الخنساء الأمريكية في مزرعة بوش
- الإخوان المسلمون ديمقراطيون و أصدقاء المرأة جداً جداً
- المواطن السوري في مواجهة افتراضية مع نائب رئيس الوزراء عبد ا ...
- هؤلاء المساطيل التكفيريين لا يغبرون على حذاء القمني !!!
- القد موس تحترق!!!.... إلى المطالبين برفع قانون الطوارىء
- ......لبيك يا بشار
- رحمة الله عليك يا نور الدين الأتاسي
- زياد بن أبيه يعلن حالة الطوارئ في البصرة وصاحب شرطته يأمر بإ ...
- البورنو الأمريكي حوارياً اغتصاب حُر على قناة حُرّة


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - باسل ديوب - ماذا فعلت بقلعتنا قبل هذا النهار يا بشار ؟؟