التيار الديمقراطي العراقي في استراليا
الحوار المتمدن-العدد: 5016 - 2015 / 12 / 17 - 03:26
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
جرى في الإجتماع الإعتيادي للجنة التنسيقية للتيار الديمقراطي العراقي في أستراليا المنعقد بتأريخ 15/12/2015 ، ممارسة ديمقراطية متجددة ، بإنتخاب المنسق المناوب للثلث الثاني من الدورة السنوية بعد إنتهاء فترة المنسق المناوب الزميل علاء مهدي .
في أجواء مفعمة بالتعاون والمسؤولية والحرص على مسيرة التيار الناجحة ، تمّ إنتخاب الزميل قاسم عبود بالإجماع منسق مناوب للثلث الثاني من الدورة ، ولمدة أربعة أشهر .
قدم الزميلات والزملاء أعضاء اللجنة التنسيقية للزميل قاسم عبود التهاني الحارة متمنين له التقدم والنجاح في مهمته وبنفس الوقت أشادوا بعمل ونشاط الزميل علاء مهدي الذي لم يألو جهداً في سبيل نجاح نشاطات التيار للفترة الماضية ، كما أكد المجتمعون على القيادة الجماعية والعمل الديمقراطي مجددين تعاونهم مع المنسق المناوب لغرض إنجاح برنامج نشاطات التيار للفترة المقبلة .
بالمقابل شكر الزميل قاسم عبود المنسق المناوب الزميلات والزملاء أعضاء اللجنة التنسيقية على منحه الثقة وإنتخابه لهذه المهمة ، مجدداً العهد على القيام بواجبه ومهامه الملقاة على عاتقه بأفضل ما يمكن وأشاد بدوره بالزميل علاء مهدي لما قام به من نشاطات أثناء فترته السابقة وأكد على حرصه على مسيرة التيار نحو نجاحات جديدة .
بعد ذلك قام الزميل علاء مهدي المنسق المناوب الأسبق بتقديم درع التيار إلى الزميل قاسم عبود المنسق المناوب الجديد وإلتقاط الصور بهذه المناسبة .
والجدير بالذكر بأن الزميل جواد راضي سكرتير التيار الديمقراطي العراقي في أستراليا ، قام بمهمة إدارة إجتماع الإنتخاب وفق النظام الداخلي مؤكداً على إستمرار الزملاء أعضاء التنسيقية في مهامهم ومسؤولياتهم .
مكتب سكرتارية التيار الديمقراطي العراقي في أستراليا
-;--;--;-
#التيار_الديمقراطي_العراقي_في_استراليا (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟