حسبة عطش

حيدر الكناني

الحوار المتمدن-العدد: 5010 - 2015 / 12 / 11 - 16:09
المحور: الادب والفن
    

....حسبة عطش….
لا موني
أبكثر ماچفوا بيه اغروب
وافرّزن
بالنوايه الكه جنط ودروب
وألكه الماي
والمو ماي!
يسولف عن ضماي احبوب !!
لاموني
وإهي حسّبة عطش منهم
طشّوا چيهْ اكو امرايات مثل ماهمه ترسّمهم!!
ماشيت ال علوا ( سباّح )
وجزيت السهر كاس وكيف
لوََّن بي ليلهم (لزمه) اختليت ابطيف
ولو أدري ابنداهه أيدوم
ازف شمس الضحى
الكل لوح فصّل من گصيِله اهدوم
ولو ادري ابنوايه البوب چا ماعرّگت أچفوفي
اعلحب الله
وجزيت السالفه التعّشگ اساميهم
تضّحك بالدرب (عثره )
ولا همّت جدم بيهم
ألي أويالكاع بس شجره كبر فيهه وغناهه الوان
گون الدمعه لليستاهل الدمعه
غشيم الغيم من يبجي اعله ياهو الچان
ولا لوم الشتاله ارخيص
يركض وين ما صحله دفو ابستان
يگدرون الملح للماله بيهم طيف
ويماشون الدعه اعذيبي ابتوالي الصيف
وأمشي ابمايهم يردون
وأعاشر وادم او وادم
چا هوه الگلب چم لون
يندّهوني جرح والتم
وكمت امنين ما سيّر جرف انذم
وأحرز غيضي
واتبسم واعذره المادره ابطبعي
ويمر چم موسم ابموسم ولا طشّه ابوجه ربعي
أوليت
وحالي حال ألزلم من عفّت
وعفه خلگ الغليجه أشگد حدرّهه اسوالف اتبدت

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل