أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مرتضى العبيدي - حوار مع الأستاذ مصطفى القلعي حول كتابه الجديد -التيار الإخواني في تونس: اللعب بالدّين والعنف-















المزيد.....

حوار مع الأستاذ مصطفى القلعي حول كتابه الجديد -التيار الإخواني في تونس: اللعب بالدّين والعنف-


مرتضى العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 5000 - 2015 / 11 / 29 - 00:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حوار مع الأستاذ مصطفى القلعي حول كتابه الجديد
"التيار الإخواني في تونس: اللعب بالدّين والعنف"

تقديم:
"التيار الإخواني في تونس، اللعب بالدين والعنف" هو جديد الأستاذ مصطفى القلعي الذي كان أصدر في مارس 2013 كتابا لفت الانتباه لطرافة عنوانه أوّلا "رسائل إلى رفيقي السلفي" ولخصوصيّة محتواه ثانيا فأثار اهتمام النقّاد ونظمت حوله اللقاءات الفكريّة والندوات في أكثر من مكان. وإذا علمنا أنّ نفس دار صامد للنشر والتوزيع هي التي نشرت الكتاب الأوّل وأقدمت بعد ثمانية أشهر فقط على نشر الكتاب الثاني رغم كلّ ما يقال عن أزمة الكتاب والقراءة والنشر في تونس، فذاك وحده مؤشّر على أهمّية ما يكتبه الأستاذ مصطفى القلعي.
حول كتابه الجديد الذي يقع في 220 صفحة ويحتوي زيادة عن المقدّمة والخاتمة على اثني عشر فصلا، أجرينا معه الحوار التالي:
• منذ ثمانية أشهر، نشرت "رسائل إلى رفيقي السلفي"، وها أنّك تعود اليوم بكتاب جديد "التيار الإخواني في تونس". فهل من علاقة بين الكتابين؟
طبعا، فالمشغل هو نفسه؛ إنّه الجدل الاجتماعيّ المنتبه إلى خطورة الانتكاسة التي تعانيها الثورة التونسيّة بسبب هذا الطوفان الإخوانيّ الوهّابيّ الجهاديّ العنفيّ الذي انفلق على مجتمعنا. كتاب "رسائل إلى رفيقي السّلفيّ" ينطلق من خلفيّة تؤمن بما كان يردّده الرفيق الشهيد شكري بلعيد من أنّ تونس للجميع ممكنة. كان الشهيد يقول "إنّ تونس بستان بمائة وردة"، ونحن نؤمن بذلك فعلا. وقد كان كتابي ذاك دعوة للتعايش وتذكيرا بتنوّع المجتمع وتنويها بفضائل ذلك التنوّع ثقافيّا واجتماعيّا متى آمن الجميع بذلك وحلّ الحوار والجدل والتنافس في الإبداع وفي خدمة الوطن محلّ العنف والجبر والتكفير وإقامة الحدّ. كتابي الأوّل فيه إشارات واضحة إلى دور حركة النهضة التعطيليّ لتقدّم المجتمع التونسيّ ولسيره الحثيث نحو تحقيق أهداف ثورته، وذلك عبر توظيف الجماعات العنفيّة وحمايتها وهو ما أدّى إلى تطوّرها إلى جماعات إرهابيّة. هذه مسألة جدليّة واضحة ونحن قادرون على إثباتها. والعناد فيها لا يفيد. قلت إنّي أشرت إلى هذا الدور التعطيليّ لأهداف الثورة الذي مارسته حركة النهضة بإتقان. ولذلك جاء الكتاب الثاني ليفضح هذا الدّور ويشهّر به ويكشف الحركة ومشتقّاتها أمام الشعب التونسيّ وأمام العالم وأمام التاريخ.
• عنوان الكتاب مثير للجدل، إذ يفهم منه أنّ حركة النهضة في تونس ليست سوى جزء من التنظيم العالمي للإخوان المسلمين. فهل أنت تعتقد ذلك فعلا؟ وما هي دلائلك على ذلك؟
أنا أعتقد ذلك. وهناك علامات كثيرة، منها ما هو إيديولوجيّ ومنها ما هو سياسيّ ومنها تكتيكيّ. إيديولوجيّا: فقارئ كتب راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة في تونس سيجد أنّها متطابقة مع تنظيرات حسن البنّا وسيّد قطب لاسيما في مستوى الرؤية التقييميّة لمجتمعاتهم الأصليّة. فراشد الغنوشي يرى في كتابه "الحريّات العامّة في الدولة الإسلاميّة" أنّ المجتمع التونسيّ تغريبيّ أضاع هويّته العربيّة الإسلاميّة. وهذا التقييم يجعل المجتمع التونسيّ في نظر الغنوشي في جكم المرتدّ الفاجر الذي وجب ردعه وإعادته إلى طريق الهدى. كما أنّ تقييمه للمجتمعات الغربيّة تدور حول فكرة الفسق والفساد وحكمها التكفير الذي يوجب الجهاد طبعا في أدبيّات الإسلام الفَتويّ والجهاديّ. هذه المواقف نفسها نجدها عند حسن البنّا وسيّد قطب. كما أنّ من يقرأ الكتاب الرئيسيّ لراشد الغنوشي "الحريّات العامّة في الدولة الإسلاميّة" يفهم ولو بصورة إجماليّة التوتّر العنفيّ في المجتمع التونسيّ اليوم. إنّ راشد الغنوشي في كتابه يتحامل على الحداثة وعلى الفكر الغربيّ. ويتحامل على المجتمع التونسيّ ويصفه بالمغترب. بل يرى أنّه يعاني من أزمة تغريب وابتعاد عن الإسلام تقتضي معالجتها. وتكمن المعالجة في مقولة "الإسلام هو الحلّ". قارن هذا الرأي بآراء حسن البنّا وسيّد قطب فستتأكّد من أنّ حركة النهضة هي جناح إخوانيّ.
يقول البنّا: "وقد وجدت نفسي، على إثر ما وجدت في القاهرة من مظاهر التحلّل والبعد عن الأخلاق الإسلاميّة في كثير من الأماكن التي لا عهد لنا بها في الريف المصريّ الآمن، وعلى إثر ما كان ينشر في بعض الجرائد من أمور تتنافى مع التعاليم الإسلاميّة ومن جهل بين العامّة بأحكام الدين، أنّ المساجد وحدها لا تكفي في إيصال التعاليم الإسلاميّة إلى الناس (...) ففكّرت في أن أدعو إلى تكوين فئة من الطلاّب الأزهريّين وطلاّب دار العلوم للتدرّب على الوعظ والإرشاد في المساجد ثم في القهاوي (كذا!!) والمجتمعات العامّة. ثمّ تكون منهم بعد ذلك جماعة تنتشر في القرى والريف والمدن الهامّة لنشر الدعوة الإسلاميّة (...) وعقب الحرب الماضية (1914- 1918)، وفي هذه الفترة التي قضّيتها بالقاهرة، اشتدّ تيّار موجة التحلّل في النفوس وفي الآراء والأفكار باسم التحرّر العقليّ، ثمّ في المسالك والأخلاق والأعمال باسم التحرّر الشخصيّ، فكانت موجة إلحاد وإباحيّة قويّة جارفة طاغية، لا يثبت أمامها شيء، تساعد عليها الحوادث والظروف." ويقول قطب: "وإنّ هناك دارا واحدة هي دار واحدة هي دار الإسلام، تلك التي تقوم فيها الدولة المسلمة، فتهيمن عليها شريعة الله وتقام فيها حدوده، ويتولّى المسلمون فيها بعضهم بعضا، وما عداها فهو دار حرب، علاقة المسلم بها إمّا القتال وإمّا المهادنة على عهد أمان. ولكنّها ليست دار إسلام ولا ولاء بينها وبين المسلمين" لاحظ التماهي بين هذه التقييمات والمواقف.
من القرائن السياسيّة على انتماء حركة النهضة لجماعة الإخوان المسلمين مسارعة حركة النهضة باستقبال القرضاويّ وادّعاء الغنّوشي بأن الثورة طلعت من تحت جبّته بعدما كان ادّعى لمّا كان في لندن أنّها خرجت من مقرّات اتّحاد الشغل. هذا إضافة إلى مشاركة راشد الغنوشي في المؤتمر الأخير لجماعة الإخوان في اسطنبول في الربيع الماضي، فضلا عن علاقة التبنّي بين قطر، حيث المقرّ المركزيّ للاتّحاد العالميّ لعلماء المسلمين الذي يرأسه القرضاوي ويحتلّ الغنّوشي منصب نائب أمينه العام، وبين حركة النهضة. وهي علاقة إخوانيّة وليست علاقة استراتيجيّة وطنيّة بمعنى أنّ قطر تساعد النهضة وتعطّل تونس وثورتها.
تكتيكيّا؛ حركة النهضة تستثمر العنف وتجمّد العنفيّين من تيّارات وأشخاص وتشحذهم وتشحنهم وتحرّضهم للاعتداء على خصومها بما يشبه التعاطي مع القتلة والمجرمين المحترفين الذين يعملون بالأجرة في المجتمعات الرأسماليّة الغربيّة حيث تنتشر الجريمة المنظّمة أين يمكن تأجير مجرم واقتراف جريمة دون حتى مقابلة هذا المجرم. استعمال العنف وتجنيد العنفيّين هو ما فعله حسن البنّا مع الجماعة ثمّ مارسه سيّد قطب ومحمّد بديع أخيرا. لاحظوا لعلعة الرصاص في أحياء مصر ونواحيها بمناسبة وبدونها. ولكن للتاريخ نقول إنّ حركة النهضة أذكى قليلا من فرعها المركزيّ في مصر فيما يتّصل بتوظيف العنف. يبقى السؤال الذي لا إجابة مقنعة له؛ لماذا تنكر حركة النهضة انتماءها للتنظيم العالميّ للإخوان فيما كلّ الدلائل والقرائن تثبت ذلك؟ لن يفيدها ذلك في شيء إلاّ إذا كان ذلك انضباطا لمقرّرات التنظيم وتعليماته.
• أنت تؤكّد منذ المقدّمة على أنّ أخطر مظاهر العنف هو العنف الدّيني المسيّس، فهل نحن اليوم بصدد هذا النوع من العنف في تونس وفي دول ما يسمّى بدول الربيع العربي؟
نعم، بل نحن لم نر غير هذا النوع من العنف. لم تعرف تونس العنف الثوريّ الذي كان يمكن أن يكون مفهوما في مواجهة نظام بن علي المستبدّ وأجهزته الأمنيّة بين 17/ 12 و 14/01. كانت الجماهير تحتجّ وتخرج إلى الشوارع وتقاوم بصدور عارية مواجهة الرصاص الحيّ. والعنف الدينيّ لم يبدأ في الظهور إلاّ بعد مضيّ أكثر من ثلاثة أشهر على نجاح الشعب التونسيّ في إسقاط نظام بن علي. وهذا ما يعني أنّ هذه الظاهرة ليست أصيلة وإنّما طارئة على الثورة وعلى الشعب التونسيّ. وهي موجودة هنا بين ظهرانينا رغما عنّا وعن إرادتنا ولأنّ هناك طرفا سياسيّا دوليّا ومحليّا يذكّيها. وليس هذا الطرف غير الاتّحاد العالميّ للعلماء المسلمين الذي تدعمه وقطر إضافة إلى الإيديولوجيا الوهّابيّة ومن ورائها من السعوديّة ومن ينفّذ إرادتهما نعني حركة النهضة والأحزاب الإسلاميّة التي لا تؤمن بالديمقراطيّة ولا بالحياة المدنيّة ومع ذلك تملك تأشيرات أحزاب وجمعيّات تشكّل الباب الأكبر لتخريب مجتمعنا بالعنف أساسا المدعوم بالتغاضي الرسميّ.
• ـلقد ذكرت في متن النص أنّ كل مظاهر العنف في تونس اليوم هي مرتبطة بشكل أو بآخر بحركة النهضة أو هي تدور في فلكها. فهل يعني ذلك، وأنت المتابع المتأنّي للشأن الوطني العام، أنّ هذه الحركة ليس بمقدورها أن تتحوّل إلى حزب مدني يقبل بالمنافسة السلميّة مع الخصوم ومن هنا بالتداول السلمي على الحكم؟
حركة النهضة جاءت بعد الثورة لتفتح أرضنا لا لتعيش معنا. والدّليل على ذلك خطابهم الصّلِف عن المجتمع التونسيّ المغترب وأوهامهم عن الخلافة وتبنّيهم الأحمق للسلفيّين الجهاديّين. كمّا نتمّنى لو أنّهم جاءوا ليعيشوا بيننا وليشاركونا وطننا الذي هو أيضا وطنهم. ولكن هذا لم يحدث. فمنذ قبول راشد الغنوشي استقباله بأقبل البدر علينا فهمنا أنّ البدر قادم ليفتح أرضنا وبدأنا نستشعر خطاب أسلم تسلم وكاوا يطمحون إلى أن يجعلونا جميعا ذمّيّين ندفع لهم الجزية. لقد جاءوا فاتحين وما جاءوا مواطنين. فاصطدموا بواقع عكس ما كانوا يتوهّمون؛ اصطدموا بإصرارنا على حداثتنا ومكاسبنا الاجتماعيّة. ولم يفهموا أنّنا ممتلئون بمكاسبنا إلاّ مؤخّرا وبعد أن ساهموا في نشأة الإرهاب على أرضنا الطيّبو. ولن نسامحهم على ذلك. لابدّ أن يحاسبوا عاجلا أم آجلا. لقد خرّبوا وطنا آمنا وآذوا شعبا مسالما وأفسدوا أرضا صالحة.
• في الفصل الحادي عشر، أشرت إلى أنّ مفهوم "البروليتاريا" قد تعرّض إلى "تحويل وجهة" من قبل الخطاب الديني، فهل من مزيد من التوضيح لهذه النقطة؟
نعم، يمكن أن ننطلق من الأسئلة التالية؛ ما هو جمهور الإسلاميّين؟ ما هو المجال الحيويّ للجماعات التجنيد؟ الجمهور هو الفقراء والعاطلون والمحرومون. والمجال هو إنّما هو الأحياء الفقيرة في المدن والجهات المحرومة والمساجد. وهذه هي البروليتاريا. العامل الدينيّ كان حاسما إيديولوجيّا بمعنى أنّ هذا الجمهور نفسه في دولة آسيويّة أو أمريكيّة لاتينيّة هو جمهور بروليتاريّ. ونظرا لغياب التأطير العمّالي ولغلبة المساجد على مراكز التنوير فإنّ هذا الجمهور كان هدفا سهلا للإيديولوجيا الإخوانيّة ونظيرتها الجهاديّة. هذا ما أعنيه بتحويل وجهة البروليتاريا. طبعا هذه ممارسة لا أخلاقيّة أن يتمّ استغلال الفقر والبطالة وضعف الوعي لتجنيد الشباب للعنف أو للجهاد. ولكنّي أشير إلى رفاقي بأنّ هذه معركتنا أيضا. لابدّ من استرداد هذه الفئة من الاستلاب الإخوانيّ الجهاديّ ومن الدمغجة الدينيّة لصالح القوى الحيّة الفاعلة في المجتمع. وهنا لابدّ من إعادة التنبيه إلى الدور المسجديّ في خدمة حركة النهضة وإيديولوجيّتها الإخوانيّة الرجعيّة تماما كما خدم بن علي وزمرته. على المسجد أن يخلّص نفسه من العمالة لأيّ طرف كان لأنّه مثل المدرسة والمصنع والمشفى ملك للجميع. وهذه أيضا معركة أخرى على المجتمع التونسيّ خوضها وكسبها لإجبار الإسلاميّين على اعتناق المدنيّة ولو عن كره منهم.

أجرى الحوار مرتضى العبيدي
أجري الحوار في شهر جانفي 2014



#مرتضى_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليونان من الاستفتاء إلى قبول المذكّرة الجديدة
- أمام هجمة رأس المال، الطبقة العاملة العالمية تتجنّد للدفاع ع ...


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مرتضى العبيدي - حوار مع الأستاذ مصطفى القلعي حول كتابه الجديد -التيار الإخواني في تونس: اللعب بالدّين والعنف-