تحريف و تزوير تاريخ ثقافة ممزوجة

عبدالله شانا

الحوار المتمدن-العدد: 4986 - 2015 / 11 / 15 - 12:36
المحور: الادب والفن
    

الحمد لمن له الحمد
في البداية ارجوا منكم تصحيح هدا الموضوع من حبث الشكل النحوي و حتى الاسلوبي ان اقتضى الحال لاني ضعيف شيا ما في اللغة العربية اما من حيث الجوهر فلا باس فالمضوع شيق و له كثير من الاهمية الشعب المغربي برمته
انه العقد الخامس الدى بدات فيه زوبعةالمرتزقة بسلاح الثقاالحقوق الثقافية و التى لا ننكرها ان كانت على صواب لكن المنحرفين سسعون الى تزوير التاريخ المغربي و خلق شقاق بين الاخوة باسم ثقافة و انسان مختلف على حد اعتقادهم الفاسد و الفضيع انهم يعلمون علم اليقين انهم يحرفون و يزورون و دخلوا الى غمار الحرب السياسي لكن بسلاح محضور :سلاح العنصورية البغيضة و على اسس كلها كذب و بهتان و اليكم لب المضوع:
ان مصطلح مزيغي او باللهجة "امزيغ" هو لدلالة على لون اسمر المحسوب على العرق الابيض في عهد الرق و هو اللون الممزوج بلاسود و الابيض في اغلبيته و سمي بالحر فعلا حين حرره الابيض الدي كان هو السيد في عهد الرق و اصل كلمة مزيغي هو مزيجي اى مزج الابيض و الاسود حيث يكون اللون الابيض هو الاغلبية و اصل الكلمة هو مزيجي اى المزج فى العربية بين اللاوان باقلية سوداء و اكثرية بيضاء ثم نطقت بلهجة البدو ب مزيكي ثم بنطق ثشلوح "مزيغي انها اللهجات من جمجم الى كمكم ثم الى غمغم"principes de la dialectologie" فالى حدود هده الساعة مننطق "الحرطاني و كل هده المصطلحات هى وليدت عهد الرق هدا اليوم و هده السنة فكل القبائل باغلبيتها تستعمل امزيغ لدلالة على الاسمر ا و المحسوب على الابيض ويسمى بالحر , فعلا يسمى بالحر الاول قبل الحر التاني او كما ينطق بالدارجة "الحرطاني" و هى الحريات كان يعطيها الابيض الحاكم لون بالابيض و الاسود مثله مثل المزيجي و الحرطاني هو كذالك مزج بالاسود و الابيض الا ان نسبت اللون الاسود هي الاغلبية و عليه
يتبع,,,,,,,

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل