أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بلنك ميتاني - الحزب اللينيني رسالة موجهة للاحزاب الشيوعية الكوردستانية















المزيد.....

الحزب اللينيني رسالة موجهة للاحزاب الشيوعية الكوردستانية


بلنك ميتاني

الحوار المتمدن-العدد: 4961 - 2015 / 10 / 20 - 17:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحزب اللينيني:
بقلم : بلنك ميتاني

لا شك أن نظرية لينين عن الحزب الثوري هي الأقل رواجًا من بين العوامل الجوهرية للينينية الموضحة هنا في المحيط السياسي الحالي، كان هذا هو الوضع بوضوح في الحركة الإسبانية للسكان الأصليين وفي العديد من الحركات الثورية، ولكن هذا الوضع يتخطى الأناركيين والاستقلاليين ليصل إلى قطاعات أوسع من اليسار ويندمج مع الشك الشائع في كل الأحزاب السياسية بين الجمهور العام.

لذا فقبل معالجة النظرية اللينينية عن الحزب، أرغب في وضع سؤالين سالفين في الاعتبار: أولًا إذا كان من الممكن أن يكون المرء لينينيًا دون اعتناق فكرة الحزب الثوري، وثانيًا إذا ما كان هناك خطب ما (مناهض للديمقراطية مثلاً) في الأحزاب من هذا النوع.

بالتأكيد هناك نشطاء ومنظرين يقبلون بصورة عامة مفهوم لينين للإمبريالية وتحليله للدولة ويجلّون لينين بطرقٍ أخرى كذلك، ولكنهم يرفضون نظرية الحزب ويرفضون ممارستها بشكل خاص، وقد ينطبق ذلك على العديد من المساهمين في المؤتمر الذي أقيم لاستعادة فكر لينين والكتاب الذي صدر عام 2007. وعلى حد علمي فإن الرواد النظريين لهذا الموقف كانوا “سي إل آر جايمس” و”رايا دونافسكيا” اللذين كانا فصيلًا داخل التروتسكية الأمريكية في الأربعينيات والذين ظلوا بعد انفصالهم أوفياء للينين والثورة الروسية ولكنهم عارضوا فكرة أي حزب طليعي، ويعد كيفن ب.آندرسون على الأرجح هو الممثل المعاصر الرائد لهذه النزعة.

لسوء حظ هؤلاء الداعمون للينين دون فكرة الحزب فإن لينين في الحقيقة قد كرّس حياته السياسية بأكملها حتى عام 1917 من أجل بناء مثل هذا الحزب، ودافع عن تلك الفكرة بشراسة ضد أي نزعة للتغاضي عنها حتى في أصعب الأوقات مثل الفترة من عام 1907 وحتى 1912، ثم بدأ بعد عام 1917 في بناء الأحزاب الثورية المشابهة في أنحاء العالم ووحدتهم في الأممية الشيوعية. فلا يمكن القبول باللينينية دون فكرة الحزب الثوري، وهؤلاء الذين يتخلون عن فكرة الحزب الثوري هم في الحقيقة يتخلون عن اللينينية.

أما بالنسبة لفكرة وجود خطب ما في الأحزاب السياسية فعلينا بالطبع فهم أن مثل رد الفعل هذا في مواجهة السلوك الواضح لكل الأحزاب التي يعرفها معظم الناس لهو أمر مفهوم، كما أننا بحاجة إلى فهم أن هناك بالفعل خطب ما في وجود الأحزاب السياسية لأنها أعراض وتعبيرات عن مجتمع منقسم طبقيًا، ومن ثم تعرض العديد من السمات الرهيبة للمجتمع الطبقي لكن نظرًا للوجود الفعلي للمجتمع الطبقي وحقيقة أن الطبقة العاملة لا يمكنها الانسحاب من هذا المجتمع وتأسيس مجتمع مثالي في مكان آخر ولكن عليها النضال من أجل تحريرها من الداخل، ويجب القول بأن وجود الأحزاب السياسية في الواقع مكسبًا وشرط ضروري للديمقراطية المحدودة.

يجب الإشارة في البداية إلى أن الأحزاب تطورت تاريخيًا جنبًا إلى جنب مع تطور ديمقراطية البرجوازية وامتداد الامتيازات للطبقة العاملة في القرن التاسع عشر، لم تكن قبل ذلك توجد أية أحزاب بل كانت هناك اتحادات بين النبلاء؛ أي الأرستقراطيين والبرجوازية. وقد كان اكتساب حق التصويت للجماهير هو ما ألزم الطبقات الوسطى والعليا والعمال أنفسهم بتشكيل أحزاب للدفاع عن تلك الأصوات. ثانيًا إن المجتمعات الحديثة التي لا توجد فيها أحزاب متعددة هي المجتعمات المقموعة إجباريًا من قبل الجيش أو الفاشية أو الديكتاتوريات الستالينية؛ أي التي لا توجد فيها أية ديمقراطية على الإطلاق.

تخيل إذا كان من الممكن في مجتمع رأسمالي تأمين حل كافة الأحزاب السياسية دون قمع بحيث يصبح كل النواب وأعضاء المجالس أفرادًا غير منتسبين، وهو بالطبع غير ممكن، هل سيفيد ذلك الطبقة العاملة؟ لا، لن يفيدها، بل على النقيض فإن من سيستفيد بشكل كبير في مثل تلك الظروف هم الأغنياء والبرجوازية لأنهم سيستطيعون استخدام ثرواتهم الشخصية وكل ميزاتهم الأخرى للسيطرة على السياسة أكثر مما يفعلون في الوقت الحالي. لا يستطيع العمال مقاومة سلطة رأس المال وسيطرة البرجوازية إلا من خلال منظمات جماعية مثل الأحزاب أو النقابات.
سوف أقوم بعرض ثلاثة أسئلة لنعود بهم تحديدًا إلى مسألة الحزب اللينيني:

ما هي السمات الرئيسية للحزب كما تصورها لينين؟

هل هناك شيء ما نخبوي أو مناهض للديمقراطية في مثل هذا الحزب كما يزعم غالبًا؟

لماذا يعد من الضروري اليوم تولي مهمة محاولة بناء مثل هذا الحزب هنا في أيرلندا وفي كل دولة؟

ليس هناك نص واضح يستعرض نظرية لينين عن الحزب، على عكس نظرياته عن الدولة والإمبريالية، ولا يمكن استخدام كتاب “ما العمل؟” كنصٍ للنظرية، لذا أقدم هنا ملخصًا موجزًا مستندًا إلى دراسة لممارسة لينين السياسية بشكل كامل.

إن الحزب اللينيني هو حزب لطبقة محددة في المقام الأول هي الطبقة العاملة، ففيها يتركز نشاطه وعضويته وهذه هي الطبقة التي يسعى في الأصل إلى تمثيل مصالحها، يستند مذهب الحزب على النظرية الماركسية التي تقود نشاطه كذلك، وهو حزب ثوري بشكل صريح؛ ليس فقط بمعنى أن هدفه المعلن هو الثورة، ولكن أيضًا بمعنى أن عضويته بشكل عام تقتصر على الثوريين؛ فالحزب اللينيني ليس “كنيسة شاملة” ولا يشمل الجناح الإصلاحي، إنه حزب للنضال الذي يهدف إلى الانخراط مع جموع الطبقة العاملة بأكملها في معاركها اليومية مع الرؤساء والحكومة. ويعمل الحزب في النقابات العمالية ويشارك في الانتخابات من أجل الوصول إلى جموع العمال ويهدف الحزب إلى رفع الوعي السياسي وثقافة أعضاءه لإعدادهم للنضال من أجل القيادة في الصراع الطبقي، ويعمل الحزب طبقًا لمبدأ المركزية الديمقراطية والنقاش الديمقراطي واتخاذ القرار ووحدة الأفعال.

هل تجعل تلك السمات المميزة الحزب اللينيني أقل ديمقراطية من الأشكال الأخرى من المنظمات السياسية؟ على العكس تجعل كل تلك السمات الحزب اللينيني هو الشكل الأكثر ديمقراطية للتنظيم مما هو متاح للاشتراكيين الذي يعملون في مجتمعٍ رأسمالي. ([34])

إن الطبقة العاملة التي يسند الحزب نفسه إليها هي الطبقة الأكثر ديمقراطية في المجتمع الرأسمالي، بينما لا تنفك ديمقراطية أحزاب الطبقة الحاكمة والطبقة الوسطى في التعرض للتخريب من قبل الثروة والمميزات المادية التي تُمنح لقادتهم، ووصولية وطموح كوادرهم للحصول على الامتيازات. لا تعد أحزاب الطبقة العاملة حصينة بشكل كامل ضد تلك الضغوط ولكنها تعاني منها أقل لا محالة، كما أن الأحزاب الثورية التي تهدف إلى هدم الدولة تعاني من تلك الضغوط أقل من الأحزاب الإصلاحية التي تهدف إلى الاستيلاء على الدولة القائمة ومن ثم تقدم لقادتها احتمال النجاح داخل المجتمع الرأسمالي (مثل المناصب الوزارية، إلخ). أما ديمقراطية الأحزاب الإصلاحية (والنقابات العمالية) فيتم تقويضها أيضًا؛ ليس فقط بسبب المميزات التي تحصل عليها الطبقة القائدة، بل كذلك بسبب حقيقة أن القادة لديهم وجهات نظر سياسية مختلفة بشكل أساسي عن أعضائهم؛ مثل التعامل مع الرأسمالية بالنيابة عن العمال (أو التفاوض معها في حالة النقابات العمالية) بدلًا من الدفاع عن مصالح العمال داخلها، إن ما يؤهل الفرد بالطبع لكي يكون سياسي إصلاحي أو قائد للنقابات العمالية هو قدرته على إخفاء هذا الفرق بمهارة، ولكنه يظل حقيقيًا ويتسبب في بذل جهد مستمر لمقاومة الضغط الديمقراطي من الأسفل. أما الحزب اللينيني المقتصر على الثوريين فيمنع بشدة ظهور مثل هذا الانقسام بين رغبات القادة والأعضاء.

إن الالتزام بالماركسية يعني الالتزام بالتحرر الذاتي للطبقة العاملة وبالتثقيف السياسي للأعضاء، كما يعزز ذلك من ديمقراطية الحزب، وينتج أو يعمل على إنتاج عضوية قادرة على مناقشة المشاكل وإخضاع القادة للمحاسبة، بالطبع سيظل المستوى السياسي غير متكافئ ولكن الوضع أفضل كثيرًا منه في معظم المنظمات غير اللينينية حيث لا توجد سوى محاولات منهجية قليلة للتثقيف السياسي، فالأحزاب الإصلاحية والنقابات المهنية على سبيل المثال يكونون سعداء بترك أعضاءهم غير مثقفين بشكل كبير طالما يدفعون الاشتراكات ويقومون بالتصويت. إن الانخراط في النضالات اليومية للطبقة لهو عامل ديمقراطي رئيسي آخر، حيث يعني ذلك أن النقاشات داخل الحزب تعكس المشاكل التي تواجه الطبقة وأن سياسات الحزب خاضعة لاختبار الممارسة.

وأخيرًا هنا كمسألة المركزية الديمقراطية، التي تشكل مصدر قلق للكثير من اليسار لأنها تبدو وكأنها تقيد الحرية الفردية حيث تتضمن التزامًا بتطبيق القرارات بما يشمل القرارات التي نختلف معها. إن هذا في الحقيقة لهو التزام تطوعي أو مقبول بحرية حيث يمكن لأي فرد أن يترك الحزب، كما أن المركزية الديمقراطية هي أحد الأشكال الديمقراطية للتنظيم، كما أنها شكلًا فعالًا، لأنها تضمن تنفيذ قرارات الأغلبية بالفعل. وهي تتناقض مع المنظمات المركزية غير الديمقراطية، وخاصة الأحزاب الإصلاحية التي يتجاهل فيها القادة قرارات الأغلبية تحت مسمى الحرية.

إن بناء حزب ثوري لينيني ذي جذور في الطبقة العاملة لهي مهمة صعبة وشاقة، فلمَ إذًا نتولاها؟ ألم تصبح غير ضرورية في عصر وسائل الإعلام الالكترونية والتواصل الأفقي؟ لمَ لا ننتظر حتى تكون الظروف مؤاتية حين تندلع الثورة على سبيل المثال؟ إن الإجابة على كل تلك الأسئلة هي أن ذلك ضروريًا من أجل تحقيق النصر، وهذا الاستنتاج مبني على كل من النظرية والتجربة.

الحجج النظرية واضحة، فالطبقة العاملة تواجه عدوًا مركزيًا – الطبقة الحاكمة والدولة – وهي بحاجة إلى منظمتها المركزية الخاصة لمقاومتها، إن الأفكار المسيطرة هي أفكار الطبقة الحاكمة، وإن الطبقة التي تمتلك وسائل الإنتاج تحت تصرفها تمتلك السيطرة في الوقت ذاته على وسائل الإنتاج الفكري، وبالتالي فإن أفكار هؤلاء الذين يفتقرون إلى وسائل الإنتاج الفكري تكون خاضعة لهم ومن ثم فهناك حاجة إلى صراع ضد تأثير تلك الأفكار على الطبقة العاملة، فإن وعي الطبقة العاملة ونضالها يتطوران بشكل غير متكافئ، ومن ثم كان من الضروري تنظيم العمال الأكثر وعيًا وتقدمًا بشكل منفصل في حزب ثوري لمقاومة كل من التأثير المباشر للأيديولوجية البرجوازية على الطبقة العاملة، وتأثيرها غير المباشر من خلال الإصلاحيين وبيروقراطيي النقابات المهنية.

أما التجربة التاريخية فهي غامرة، فقد انتفضت الطبقة العاملة ضد النظام في مناسبات لا تُحصى بدءًا من 1848 في باريس وصولًا إلى 2011 في مصر، وقد استولت على السلطة في مناسبات عدة محليًا أو مؤقتًا (مثل كميونة باريس عام 1871) واقتربت من الوصول إلى السلطة في مناسبات أخرى (مثل عام 1923 في ألمانيا، و1936 في إسبانيا)، ولكنها هزمت السلطة القومية واستولت عليها لأعوام مرة واحدة فقط؛ في الثورة الروسية عام 1917 حتى استسلمت للثورة المضادة الستالينية. كان حضور وقيادة الحزب الثوري الجماهيري؛ الحزب البلشفي، ودوره الحاسم هو ما ميز ثورة أكتوبر 1917 عن بقية الهزائم الأخرى.

لن يجدي انتظار الظروف المؤاتية للموقف الثوري، فقد كان الفرق بين الانتصار في روسيا عام 1917 والهزيمة في ألمانيا من 1919 حتى 1923 هو بناء الحزب البلشفي قبل ذلك بعدة سنوات واكتسابه لثقة قطاعات رئيسية من الطبقة العاملة، بينما انتظر كل من روزا لكسمبورج وكارل ليبكنخت والاشتراكيين الثوريين الألمان طويلًا قبل الانفصال عن الاشتراكيين الديمقراطيين ولم يتمتعوا بالوقت الكافي أثناء الثورة لبناء حزب قوي، فمن الضروري أن نكون على استعداد جيد بقدر الإمكان، مما يعني بناء حزب قبل الثورة؛ أي الآن.



#بلنك_ميتاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانسان …… والماركسية
- مجتمع المدني بين الفلسفة والقانون ( نقلا عن الماركسية
- من تاريخ ؛ لينين القائد العبقري
- لينين وبناء الحزب


المزيد.....




- مصادر توضح لـCNN تفاصيل مقترح -حماس- بشأن اتفاق وقف إطلاق ال ...
- داخلية الكويت تعتقل مقيما من الجنسية المصرية وتُمهد لإبعاده. ...
- معركة -خليج الخنازير-.. -شكرا على الغزو-!
- الحرب في غزة| قصف متواصل على القطاع واقتحامات في الضفة وترقّ ...
- فيديو فاضح لمغربية وسعودي يثير الغضب في المملكة.. والأمن يتد ...
- -إجا يكحلها عماها-.. بايدن يشيد بدولة غير موجودة لدعمها أوك ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي استهدف عدة مناطق في غزة (فيديو+صور) ...
- بقيمة 12 مليون دولار.. كوريا الجنوبية تعتزم تقديم مساعدات إن ...
- اكتشفوا مسار الشعلة الأولمبية لألعاب باريس 2024 عبر ربوع الم ...
- ترامب يواجه محاكمة جنائية للمرة الأولى في التاريخ لرئيس أمير ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بلنك ميتاني - الحزب اللينيني رسالة موجهة للاحزاب الشيوعية الكوردستانية