أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلال الشريف - ردا على مغالطات وكذب وتضليل أحمد عساف لشعبنا















المزيد.....

ردا على مغالطات وكذب وتضليل أحمد عساف لشعبنا


طلال الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 4924 - 2015 / 9 / 14 - 08:39
المحور: القضية الفلسطينية
    


ردا على مغالطات وكذب وتضليل أحمد عساف لشعبنا
د. طلال الشريف
مغالطات وأكاذيب أحمد عساف في لقائه في 05‏/09‏/2015 في برنامج حضرة المواطن تقديم سيد علي على قناة العاصمة...
كان واضحا من مقدمة البرنامج ونهايته من مذيع الحلقة أنه يريد بيان أن موقف مصر هو مع الشرعية ولا تتدخل في الشؤون الداخلية للشعب الفلسطيني والشعوب الأخرى وهذا موقف ثابت للسياسة المصرية له منا التقدير والاحترام ... ولكن حين أصبحت حلقة البرنامج هجوما على دحلان بشكل سافر ومغلوط من مقدم البرنامج وممن سمى نفسه متحدث باسم فتح "وسنقول في سياق الرد لماذا نقول من سمى نفسه متحدثا باسم فتح" وفي أخطاء مذيع بعيدة عن الأخلاق المهنية باللمز والتصريح بعدائه لدحلان والأنكى أن هذا المقدم يتذاكى بأنه يقول لدحلان حق الاتصال والرد كما ذكر بأسلوب وطريقة قناة الجزيرة البائسة والمفضوحة للجمهور وهنا نقول التالي:
بداية أحمد عساف يكذب ويحاول تضليل الفلسطينيين والشعب المصري والمشاهدين حين يقول :
1- أن عباس دعى لاجتماع المجلس الوطني استجابة للإصلاحات المستحقة كما كان الجميع يطالب وهذا كذب بينته الطريقة التي قام بها فريق الطبل والزمر لعباس وآخرهم أحمد عساف وكيف كانت محاولة لي عنق القانون والنظام الداخلي للمجلس الوطني والذهاب من قبل عباس وعريقات للسيد أبو الأديب في العاصمة الأردنية عمان للطلب منه الموافقة على انتخاب اللجنة التنفيذية جميعها في الجلسة الاستثنائية التي أرادوها لوضع الجميع بما فيهم رئيس المجلس الوطني في موقف مناقض للقانون الداخلي للمجلس للتخلص من بعض أعضاء اللجنة التنفيذية وعودة من قاموا بالاستقالات الصورية الشفهية المعلنة في الاعلام لدخول اللجنة الجديدة وهم يعرفون أن تقديم الاستقالات يجب أن تكون في اجتماع المجلس الوطني حسب النظام الداخلي للمجلس والأنكى ما ظهر بعد ذلك من استجابة للضغط الأميركي من قبل مكالمة هاتفية من كيري وزير الخارجية الأميركي ولو كنت أنت ورئيسك يا أحمد عساف تريدون المصلحة الوطنية وكما تدعون أنكم تستجيبون لمطالب الفصائل والشعب والكل الفلسطيني بتطوير المنظمة لما خضعتم للطلب الأميركي وفضلتم أن تواصلوا عقد جلسة المجلي الوطني في تاريخ 14،15 /9 كما قررتم وبلاش كذب على الناس فكلهم فهموا وعرفوا جيدا المسرحية التي قام بها عباس وانكشفت ودليل آخر في نفس النقطة على حالة الترهل في اخراج المسرحية والتي ظهرت جليا في تغيير مواقف أعضاء اللجنة التنفيذية وعلى رأسهم صائب عريقات الذي عينه عباس أمينا للسر بعد إزاحة ياسر عبد ربه قسريا حين اصبح هؤلاء المستقيلين شفهيا في موقف مغاير 360 درجة بوقوفهم مع التأجيل يطالبون وينظرون له ولذلك عاقب الرئيس صائب عريقات بعدم اصطحابه معه في زيارته الأخيرة لمصر وأنت تكذب يا عساف وتقول بأن أعضاء اللجنة التنفيذية هم الذين قدموا استقالاتهم ويريدون عقد جلسة المجلس الوطني فلماذا غيروا مواقفهم التي لم تكن للمصلحة العامة أصلا ولا استجابة للشعب بل كانت استجابة لتمرير خطة الرئيس في سرقة القرار الفلسطيني.
2- تقول يا عساف بأن دحلان والإخوان متآمرين على عباس وهذه مغالطة كبيرة ولا تنم عن فهم سياق الأحداث فإن كان من متآمر على دحلان وحماس فهو الرئيس حسب نتائج ما تم من فصل غزة وانقلاب حماس حيث كان الرئيس ينتقم أولا من غزة كما توضح لاحقا من حديث وزير العدل السابق فريح أبو مدين بأنه حين راجع الرئيس لمحاولة عودة السلطة المركزية الى غزة بعد الانقلاب بأسبوعين أن قال له الرئيس الحمد لله أن حماس تعبطت غزة وروى نفس الرواية ورد الرئيس المماثل لرده على وزير العدل السابق في جلسة أخرى ومع وزير سابق آخر من غزة أيضا ننتظره للحديث عن ذلك كما فعل فريح أبو مدين وقد تآمر عباس على حماس لاستجلابها لعملية السلام الذي هو عرابها ودليل ذلك أن الجميع الوطني قد نصح الرئيس بعدم اجراء الانتخابات التشريعية التي ستفوز فيها حماس في العام 2006 ولكنه نفذ نصيحة الأمريكان أو أكمل المؤامرة معهم لاستجلاب حماس لحظيرة السلام وحصارها وهو الرئيس المسئول الأول لو كان هناك محاسبة عن الانقلاب والانقسام والحصار والمعاناة لشعب غزة.
3- يا عساف هل تعرف ان عباس ذهب ليتصاحب مع مرسي ويطور العلاقات معه وكان الأمر قد استتب لحكم الاخوان في انتهازية واضحة لا تنم عن مواقف راسخة ويريد أن يتحالف مع مرسي بعد نصيحة قطر له للترويج لاستتباب حكم الاخوان في مصر وقد طلب بالفعل من الرئيس مرسي ان يمنع دحلان وقدم شكوى لمرسي لمنع دحلان من دخول مصر وعدم الظهور في اعلامها وهذا كلام موثق لدى دحلان كما ذكر، فهل دحلان هو الذي يتآمر مع الاخوان والكل يعرف مواقف دحلان ومناوئته الشديدة من حماس والإخوان سابقا ولاحقا وأن ما تم فقط هو نوع من تسهيلات بين دحلان وحماس لنقل وتقديم مساعدات دولة الامارات لأهل غزة وأزيدك من الشعر بيت بأن قادة من حماس هم من ذهبوا لدحلان للتوسط لدى الامارات في موضوع المساعدات وأن عباس عندما شعر بذلك هرول جريا لحماس لعقد اتفاق الشاطئ للمصالحة مع حماس فكيف تفهمون الأمر يا عساف عندما تجرون وراء حماس وتهرولون اليها وهي التي ذهبت لدحلان ولم يذهب لها دحلان فلا داع لتضليل الناس والتنافخ بشرف البطولة في مناوئة حماس.
4- تقول يا عساف بأنها الأطراف هي هي من هجموا على الرئيس عرفات سابقا هم من يهجمون على الرئيس عباس ويرفضون عقد المجلس الوطني لاختيار اللجنة التنفيذية الجديدة وقلت بأن حماس وإسرائيل ودحلان هم من يقومون بهذا الدور وتناسيت موقف الفصائل الوطنية وبيان المقاطعة الذي أصدرته الجبهة الشعبية ثاني أكبر فصيل في منظمة التحرير ونسيت مواقف تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية عن الجبهة الديمقراطية ثالث أكبر فصيل في منظمة التحرير ونسيت توقيعات الشخصيات والكتاب والمثقفين الفلسطينيين الذين عارضوا خطوة انعقاد المجلس بالشكل الحرام الذي حاوله الرئيس وأيضا لكي لا تضلل الجمهور يا عساف فقد استطاع عباس التآمر على دحلان وطرده من اللجنة المركزية ليس لأنه تحدث عن أبناء الرئيس فقط ولكن الأهم أن دحلان هاجم في ذلك الوقت سياسات أميركيا وإسرائيل وهو مناوئ أيضا لعباس وحماس فكان لعباس ما أراد من فصل لدحلان دون اعتراض من أميركيا وإسرائيل ولو كانوا يريدون ويحبون دحلان لأمروا عباس بعدم طرده والكلام الذي أوحيت به يا عساف بأن امريكا تأمر العرب وما قصدته هنا واضح أن دولة الامارات التي تستضيف دحلان هي من وراء ذلك وكأنها تأتمر هي ودحلان بأمر الولايات المتحدة وهذا يسيء لموقف الامارات الداعم دائما والمحترم من الشعب الفلسطيني دون أن تشعر أو تشعر وكان الأولى أن تكون لك الشجاعة في قول أن قطر وما تقوم به عبر سفيرها العمادي بتقديم المساعدة الدائمة لحماس دون أن تنبثوا ببنت شفة منذ الانقلاب حتى اليوم وشعبنا يعرف مواقف الدول دون تضليل ولكن عباس لا يستطيع قول لا لقطر لأنه سيذهب اليها لقصره هناك بعد رحيله عن الحكم.
5- تقول يا عساف بالهمز واللمز بأن قاتل أبيه لا يرث وتقصد بصريح العبارة ومضموناها في سياق الحديث عن دحلان في قضية موت عرفات فمن أين لك هذه المعلومات ؟ ومن الذي طلب منك أن توجه هذا الاتهام ؟ وتريد التغطية على من في هذا الكلام ؟ وأين موقف اللجنة برئاسة توفيق الطيراوي مادام لديك اتهام وهي التي لم تقدم أي اتهام لأحد حتى الآن؟ فهل تنوب يا عساف عن لجنة كاملة تحقق في قضية موت الشهيد ياسر عرفات وتقوم بتضليل الشعب واللجنة والقضاء؟ ولمصلحة من وأنت متحدث رسمي باسم فتح أم نسيت بأنك مسئول عما تقول ؟ فاذهب لتقديم الأدلة للقضاء وبلاش تضليل الشعب وخلط أوراق في قضية حساسة وإن كان من مصلحة لتغييب ياسر عرفات فالمستفيد من تغييب ياسر عرفات أصبح واضحا أنه ليس دحلان وهذا ما يجب الذهاب إليه.
6- تعيد يا عساف تكرار اسطوانة الرئيس المشروخة التي لطمها القضاء الفلسطيني وألقى بها في سلة المهملات يوم خرج على الاعلام لاتهام دحلان بتهم برأه منها القضاء وأصبحت القضية من وراء شعبنا، وهل نسيت أو تناسيت يا عساف ما حاولوه في رام الله من توجيه اصبع الاتهام لدحلان في قضية أموال وزارة الشئون المدنية فجاءتهم اللطمة من الأعرج المسئول حينها عن التدقيق والمالية بان دحلان سلم كل شيء سليم وليس هناك ما يدين دحلان ولذلك انهوا تلك الاكاذيب قبل وصولها للقضاء خوفا من الفضيحة بعد شهادة الأعرج.
7- يا عساف بعد تلفيق التهم من الرئيس هل تدري كم ارتفعت شعبية دحلان لأن شعبنا يعرف وله حاسة سادسة من هو الوطني ومن هو الفاسد ولهذا ازدادت شعبية دحلان كما تعرف ويعرف الرئيس فلماذا تضيعوا الوقت وتخدمون دحلان من حيث لا يدري بارتباككم وأخطائكم وحلوا عن ظهر الراجل فلن تنجحوا في ذلك لأن دحلان أذكى منكم ومن فزلاكاتكم.
8- يا عساف لم أرد التحدث بقضية المتحدث الرسمي باسم حركة فتح التي ينعتونك بها فهل أنت متحدث باسم الحركة فعلا ؟ وهل تتحدث باسم فتح غزة التي ما انفكت تجري انتخابات مناطقها منذ عامين وأكثر وكلما غيروا لجنة أو هيئة قيادية يكتشفون أن اللجنة القادمة هم من مؤيدي دحلان حتى أصبحت نكتة أو يقين يؤرق الرئيس بان كل فتحاوي في غزة هو دحلاني ما لم يثبت عكس ذلك.
ولا نريد اضافة مؤيدوا دحلان في الضفة الغربية لكي لا تتقلص النسب وتصبح متحدثا يا عساف باسمك وباسم الرئيس فقط، فيا للهول ممن لا يرى ولا يقرأ ولا يسمع واسأل يا عساف نبيل شعت وجمال محيسن ليخبرونك بما فعلوه طحنا للهواء فذهبت ريحهم لتصفعهم صورة دحلان الراسخة في ذهن الفتحاويين جميعا إلا من حاقد أو مضلل أو ممتثل للر اتب خوفا من قطعه.
9- يا عساف تبهت أنت ومقدم البرنامج في قدرات ومكانة دحلان الفتحاوي عضو اللجنة المركزية وعضو المجلس التشريعي بأعلى الأصوات الذي تصدر قائمة كلها حمساويون في خان يونس متفوقا عليهم ودحلان الذي أفرد له مرسي صديق رئيسك خطابا لمهاجمته وكيف ذهب عباس ليشتكي إليه على دحلان وتستهتر بكلامك عنه وأنه شخص واحد يهلل ويزعق في الاعلام ولا يؤثر شيئا وهو دحلان ومروان يتربعون على قمة الاستطلاعات لخلافة عباس اذا أجريت الانتخابات الرئاسية ، فهل تريد تضليل نفسك أم تضليل الجمهور أم أنك خارج الزمن ؟
10- أخيرا لماذا خجلت يا عساف من ذكر التهمة المحكوم عليها دحلان أمام مقدم البرنامج حين تفاصحت بالقول أن السلطة والرئيس وقعوا على المعاهدات الدولية وتستطيعون جلب المتهمين باختلاس أموال الشعب الفلسطيني بواسطة الانتربول الدولي في تهديد تافه منك لرجل شهم شجاع مثل دحلان ولماذا لم تقل أن حكم السنتين صدر بتهمة القدح السياسي وهي تهمة تضعف ملفقها وتشير إلى ديكتاتورية الرئيس وبالحرف العريض ليس للإنتربول الدولي صلاحيات استجلاب المعارضين السياسيين يا فالح لأن دحلان لم يدن باختلاس أموال الشعب الفلسطيني أمام أي محكمة ، أليس هذه فهلوات وجعجعات مشروخة لا تنم عن ذكاء من صاحبها في الوقت الذي ما انفك دحلان يقول ابحثوا وحققوا في اختلاس 600 مليون دولار من صندوق الاستثمار الفلسطيني ولجنة مكافحة الفساد والأحزاب وجماعات المصالح لا تسمع ولا ترى ولا تتكلم وأنصحك أن تبحث فيها يا عساف لننصبك بطلا في الكلام والفعل والمتهمين ليسوا في حالة تحتاج الانتربول لاستجلابهم فهم جالسون قرب المحكمة ولجنة مكافحة الفساد في رام الله.
14/9/2015م



#طلال_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرجل الفلسطيني باختصار شديد
- متطلبات أساسية لنجاح - جبهة انقاذ وطني فلسطينية -
- رسالة إلى الوطنيين الفلسطينيين لهزيمة حماس
- فتح .. التل يختل
- خيارات محدودة أفضلها -مجلس انتقالي- لنقل آمن للسلطة
- انتقال غير آمن للسلطة يبدأ في فلسطين وحتى العام 2017م
- عباس يورط عريقات والشعب قبل الرحيل
- ضريبة ظلم
- تعالوا نطبق بعضا من -الجيتو -
- أأبو حسين الخليفة القادم بعد الاطاحة بالسيسي ؟
- أنا أصدق تهديدات حماس
- دحلان من جديد للرئاسة
- عن التدخل العسكري العربي وإسناد السلطة المركزية لاستعادة غزة
- كلمة د. طلال الشريف في لقاء التيار الاصلاحي في غزة ومخيمات ل ...
- سرقة الحق والانجاز وحتى المستقبل
- اختطاف الدور
- لهذا مازال دحلان منقذا لفتح والتيار الوطني والمستقبل
- على طريق -ولا مرة-
- تشريعي فلسطين عصابتين قاطعتين لطريق الوحدة
- باراسوميا عباس


المزيد.....




- لقاء وحوار بين ترامب ورئيس بولندا حول حلف الناتو.. ماذا دار ...
- ملخص سريع لآخر تطورات الشرق الأوسط صباح الخميس
- الهند تشهد أكبر انتخابات في تاريخها بمشاركة مليار ناخب
- هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يخرج التدريس من -العصر الفيكتو ...
- دراسة تكشف تجاوز حصيلة قتلى الروس في معارك -مفرمة اللحم- في ...
- تدمير عدد من الصواريخ والقذائف الصاروخية والمسيرات والمناطيد ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /18.04.2024/ ...
- -كنت أفكر بالمفاتيح-.. مؤلف -آيات شيطانية- يروي ما رآه لحظة ...
- تعرف على الخريطة الانتخابية للهند ذات المكونات المتشعبة
- ?-إم إس آي- تطلق شاشة جديدة لعشاق الألعاب


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلال الشريف - ردا على مغالطات وكذب وتضليل أحمد عساف لشعبنا