أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - محمد حسين الزبيدي - الهجرة الى اوربا















المزيد.....

الهجرة الى اوربا


محمد حسين الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 4918 - 2015 / 9 / 7 - 20:40
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    




في الايام الاخيرة بدا كتاب ينشرون ضد الانسانية التي يتعامل بها الغرب للاجئين الهاربين من جحيم الارهاب والتعامل الا انساني في بلدانهم ونقص الخدمات والوظائف العيش بعد أن عجزت بعض دول المنطقة وحكوماتها في توفير العيش الكريم والآمن لأبنائها .

وقد نسى الاعلام العربي وكتاب السلاطين والدولار اسباب الهجرة الجماعية والدعم الا محدود للجماعات المسلحة في سوريا والعراق والتحالف السعودي ضد اليمن باسم الحرية والشرعية !!

ان اجمل ما شاهدت في اللاجئين قلب على قلب ولا يوجد عنصرية ولا طائفية وكل عراقي يصل الى مكان في اليونان او النمسا او المانيا يشرح للأخرين طريقة الوصول وافضل اماكن التي يتم التعامل بها وبأسرع وقت واقل تكلفة علما بان سياسيين الداخل بدل ان يصرحوا بكلام عن العقول العراقية المهاجرة وهذا لا يليق بالشعب العراقي وان الحكومة ديمقراطية وغيرها ان يعطوا خارطة طريق للعراقيين في اوربا كيفية الحصول على اللجوء لانهم عانو مثل ما يعاني العراقيين الان منهم !!!

لقد عشنا وعلمونا في مناهجهم ومدارسهم وجوامعهم بان الاسلام دين رحمه وعندما نقول اين الرحمة يكون جوابهم في التطبيق وعندما نسألهم عن ما هو سائد في بلادنا والانسانية في الغرب يقولون هذا مأخوذ من الاسلام ويطبقون تعاليمه لماذا لم تطبقونه انتم ايها المدعون المحبة باسم الله والاقربون الية في منابركم كفا كذبا

منتخبات الكفر كما يسمونهم في كرة القدم يقفون دقيقة صمت على ضحايا اللجوء ونوادي مثل بايرن مونيخ تتبرع بمليون يورو ويستعد لإقامة نشاطات خاصة باللاجئين !!
وعبر النجم البرتغالي كرستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد والمنتخب البرتغالي عن صدمته لرؤية الطفل السوري إيلان
وكتب النجم البرتغالي تغريده على صفحته في تويتر جاء فيها :"كل لاعبي المنتخب البرتغالي صدموا لرؤية صورة الطفل السوري الغريق، كان المشهد صادما للجميع، كل التضامن مع اللاجئين السوريين".
وأوضح الاتحاد البرتغالي لكرة القدم في بيان له، أن لاعبي المنتخب والجهاز الفني تفاعلوا مع المشاهد القاسية وصور اللاجئين، قبل خوض الحصة التدريبية الأخيرة الخميس على ملعب أنطونيو كويمبرادا موتا.
ويأتي تصرف لاعبي المنتخب البرتغالي ليتوافق مع المواقف المماثلة في جميع أنحاء أوروبا، من أجل إظهار التضامن مع آلاف اللاجئين، غالبيتهم قادمين من سوريا، الذين يحاولون دخول أوروبا بشتى الطرق، ويتصدرون مشهد أكبر أزمة للمهاجرين في “القارة العجوز” خلال السنوات الأخيرة.
وسيقوم كل لاعب في بايرن ميونخ باصطحاب طفل من اللاجئين أثناء دخولهم ملعب «أليانز أرينا»، معقل الفريق، قبل مباراة أوجسبورج في الدوري الألماني لكرة القدم يوم 12 سبتمبر الجاري في لفتة إنسانية رائعة.

زعماء حكومات اوربا يلغون اتفاقيات بوقت قياسي ويلقون كلمات خاصة ويعلنون عن برامج لتغيير سياسات اللجوء وعن اجراءات لاستقبال الفارين من جحيم الشرق الاوسط .

يحدث هذا فيما دول اسلامية لا نرى لها صدى التي كان يعلمو صوتها في اوقات الطائفية بين المسلمين و زعماء افنوا عمرهم بالحديث عن الفقراء والمساكين والمظلومين من ابناء شعبنا في كل خطاباتهم وانتفعوا باسمهم وسكنوا القصور وركبوا الطائرات الفاخرة يبتلعهم الصمت ويستطيب لهم اللا مبالاة !!!
الزعماء الذين صنعوا الجحيم وقتلوا الاباء والابناء في مناطق لا يوجد فيها الارهاب على مناصب واموال ومقدسات لا جل التكلم باسمها وترفع والتسلط عليهم !!!
انضروا الى حالهم والى حالك ايها المتلقي البسيط هل بيتك مثل بيوتهم وهل لديك سيارات مثل سيارتهم هل لديك حماية لمنطقتك مثل حماية شخصيتهم هل الموت فيك او فيهم هل التضحيات منك او من عندهم وهل الشهادة تنفع عائلتك وتعطيها كرامتها في الدنيا ام يتاجرون بها لشخصياتهم الكريمة الرفيعة الرقيقة هل تزيد قدسيتك ام قدسيتهم هل لك نصب شهيد او مستشفى او شارع باسمك , حتى المؤسسات الدولة اصبح باسم عوائلهم وفي مماتهم لهم اسماء مقدسة باسم لتصدقو على شعب احتار بأمرة من كثر القتل والتهجير والبأس والفقر واليتامى كفانا تضحيات اسألكم بالله الذين دفعهم المقبور صدام للحرب 8 سنوات ضد دولة جارة لحد الان ليس لهم قانون ولا حقوق وكأنما دافعو لأجل بقاء صدام وليس لأجل وطنهم بظروف اجبارية في الجبهات الامامية والراجع مقتول من لجنة الاعدامات !!
او الذين دفعهم صدام لاحتلال الكويت لهم حقوق واقصد هنا الحقوق هي لعوائلهم حتى لا نرى ابن واخت وام في الشوارع تستجدي لقمة العيش
كفاكم متاجرة بالشياب لقد ضحينا بما فيه الكفاية وما زلنا نضحي لوطن عزيز علينا نحن نعلم أن الكثير من شبابنا غادروا البلد متجهين الى اوربا بحثاً عن موطن يحتضنهم ؟؟؟
وللأسف الشديد !! لقد جار الزمان علينا بما فيه الكفاية من حروب وحصار وصراع طائفي وقتل على الهوية وتشريد وجوع إلى مالا نهاية من أمور حصلت في حينها ولحد هذه اللحظة ...
فالذاهب الى الخارج للبحث عن لقمة يعيل فيها اهلة ولدية اب واخ وابن عم ومن عشيرته يقاتلون في جبهات القتال وليس انتم ايها الاوباش الجالسين على الكراسي الفاخرة والمنضدات الممتلئة بالطعام والسم والزقنبوت والقصور المكيفة تقاتلون بل نحن نقاتل ونحن نهاجر والله يقول (إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا ...) فلم يرتكب المهاجرين جريمة ولا يخالفون تعاليم الرب بما ان الارض كلها لله ولم يفضل بقعة على اخرى !!
ذاهبين الى ارض الله الواسعة التي فيها الرحمة وتعاليم المحبة والانسانية وبشر يعرفون معنى الانسان والحيوان وحقوق انسان وليس حقوق طاعة وكلام باسم الرب لأجل حوريات ونترك عوائلنا ضحية لتجارتكم ايها الزعماء والسياسيين والمتاسلمين !!!

تبقى اوروبا هي الملجأ الوحيد للحرية والمكان الوحيد الذي يمكن ان يعيش فيه الانسان بهدوء وسكون روحي وجسدي بعيدا عن فوضى الارهاب الذي بات ينتشر في الشرق الاوسط كالسرطان ..... لهذا اليوم تستقبل البائسين والجائعين والمضطهدين والمظلومين من جميع ارجاء العالم كي يحلوا عليها ضيوفا مدى الدهر هنا تكمن قوة اوروبا فهي تمتلك اضخم ترسانة عسكرية واحدثها تكنلوجيا لكنها في الوقت ذاته تمتلك قلبا بحجم الكرة الارضية مليء بالمحبة والمودة والاحترام يكفي ان ينشر الفرح والسرور والسعادة في عقول وقلوب من يهاجرون اليها طالبين النجدة من جحيم الارهاب في دولهم ومدنهم .....

فألمانيا ليست سوى نموذجا واحدا من الدول الاوروبية التي تستقبل المهاجرين من اوطانهم فكل الدول الاوروبية فتحت ابوابها لهم لأنها ولدت من رحم القوانين والانظمة والشرائع الانسانية فلا يوجد قانون ملون في انظمتها الحاكمة فالقوانين اما بيضاء شرعت لخدمة الانسانية واما سوداء وضعت لمحاربة الارهاب ..... وفي كل هذه الاحداث تصدرتها امرأة ليس كما علمنا الاسلام لا يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة بل يمكن القول انها امرأة حديدة لما تحمله من كلمة صادقة وفت بعهدها ازاء المهاجرين وقوة واصرار على تحمل اوجاع الهاربين فما قامت به يسجل بالاماس وليس بالذهب بهذا العمل البطولي التي حركت مشاعر الانسانية الغربية التي يسمونها المسلمين بلاد الكفر ولم تحرك مشاعر المسلمين الا هم الكافرين ولكن لا يعلمون

ان هذه المعاناة في بلدي العراق ليس وليدة اليوم ولا الامس ففي حكم المقبور صدام هي استمرار لسيطرة غاشمة تمكنت العراقيين بالحديد والنار لأكثر في جيل من الزمن , وكان الفرار من العراق يعني الموت بعينة فقد كانت بغداد والبصرة والكوفة مصدر نفوذ وسطوة بين الامصار ومن يهرب من العراق فيحمل رأسه بطشت ويرسل للخليفة او الوالي القرشي مقابل مكافاة اعتاد عليها اهل العراق كما قطع الرؤوس

كان ارض السواد والاهوار سيف مسلط على المستضعفين من قبل قريش وعلى رقاب الاحرار منذ واصبح بلد ما بين النهرين بستان للحاكمين
فارض السواد كانت ارض نهب للحكام قريش والان ارض نفط ينهبها الاحزاب فلم تكن للعراق قيمة لا من لقريش ولا للأحزاب لولا سواد ارضة ونفطة
قريش لم تحكم العرق لسواد اعيننا بل طمعا بخيراته كما بلامس واليوم حزب البعث تسلط على رقاب الناس لأجل الثروة واليوم حزب الدعوة حبا بخيراته ونفطة فهؤلاء لا يستطيعون حكم بلد فقير ليس فيها مواد طبيعية توفر لهم الاموال مثل دول الافريقية !!
المشكلة في بلداننا وخاصتا العراق من يحكمنا بمرور الزمن تبدأ الفوارق والطبقية ترتفع بين المواطن والمسؤول بسبب عدم المحاسبة والسلطة المطلقة والحصانة التي يتمتع بها فلا حسيب ولا رقيب ولا ننسى ان القانون العراقي لا يميز من يسرق دينار او مليار فأمام القانون واحد وضاع الفقير وانصر السارق الكبير !!!
فمثلما خلف المتخلفين الحاكمين باسم الله قريش الدمار والموت خلفت الاحزاب القومجية والاسلامية البعث والدعوى نفس المستوى من التخلف والموت بسبب الثروة النفطية ولم يفكروا بالثروة البشرية والعقول المنيرة التي تخلو عنها وبسبب المحسوبية والمنسوبية اصبح الانسان العراقي بلا قيمة مما جعلة يفكر بمن يحتضنه في مكان يأخذ حرية ويرجع كرتمة التي سلبت منة سابقا وحاليا , حزب البعث دخل العراق في حرب طويلة مع الجارة ايرانية بمسميات عدا لاجل الحفاظ على كرسي العرش وعدم الانتباه على جرائمه الداخلية والاسراف بالمال العام والترف على حساب الشعب المظلوم الفقير !! نجد اليوم تعاد نفس المعادلة بسبب شعب فقير مظلوم يصدق العمائم والبهائم الواردة من الخارج والكلام الديني باسم الرب جعلوا من الشعب ضحية اخرى من مهازل التاريخ الدموي لاجل مصالحهم احزابهم وزيادة ثرواتهم يتنافسون ليس لخدمة شعب بل لزيادة ثرة الحزب واكسب الاموال حتى لنصرف على إعلاناتهم العاطفية والدينية وانتباه الطبقة الفقيرة والمتوسطة اليهم للحصول على اكبر مقاعد في الانتخابات !!!

ومع الاسف صراع حزب البعث المحظور مع حزب الدعوة على خيرات العراق من النفط اعطى للإنسان العراقي بانهم وطنيين ويطالبون بتحقيق العدالة الاجتماعية والتقدم للناس وفق القناعة والاهداف التي يسعون من اجلها اوصالها الى الناس عبر قنواتهم المدعوة من قوت الشعب المظلوم .
ورغم كل ما خلفة حزب البعث والدعوة والاحزاب الاسلامية السنية والشيعية من اخطاء ومجازر ونهب للثروات في العراق سابقا وحاليا تجد هناك من يدافع عنهم بل هناك الكثير ممن يتحمس لصدام والمالكي ويسعى للموت من اجلهم ويعتبرون الطعن بهم جريمة بحق من يخدم العراق !!!ولا يحملونهم أي مسؤولية بالأرواح التي زهقت والموال التي نهبت والاعراض التي انتهكت ...الخ

صدام يحمل الامبريالية والصهيونية والصفوين الفرس المجوس مسؤولية الاخفاق والتحدي !!!!
والمالكي يحمل الوهابية والصهيونية والعثمانية والعرب الاجلاف من السعودية مسؤولية الاخفاق والتحدي !!!!
الهروب من حكم الله المطلق لامير المؤمنين القريشي لا يختلف عن هرب حزب البعث والاحزاب الاسلامية التي تسلطت على بلدي , وما دام ارض الله واسعة فلا يهمك ايها المهاجر كلام البائسين العاطفيين النائمين بانك خائن تركت وطنك وسوف تعيش بذلة الغرب ....!!!!
البعد لا يعني الخيانة ما دام الله جعلة من الكلمة جهاد والغرب جعل من وسائل الاتصال اقرب من أي زمن اخر , واصبحت ميركل التي تبعد عن بلاد المسلمين الاف الاميال اقرب بمسافة الروح .....
ميركل المسيحية اشرف الف مرة من سرق المال من احزاب الدينية العراقية والاسلام المتطرف التكفيري وخلفاء بني العباس والامويين والعرب الجدد الاذلاء ..!!!!

اليوم الانسانيين مطالبين بإنسانيتهم باتخاذ قرار مثل العلوية ميركل بقول العراقيين في بلدانهم وان الايام معدودة وكفيلة ليهاجر الجميع بلاد ارض السواد تاركا بني قريش والسياسيين واصحاب المعالي والزعماء والمرتفعين باسم الجهاد طيب الاقامة في عراق تعدد فيه الاديان والمذاهب وصلنا حتى وصلى الى القبيلة والعشيرة والأحزاب والقتل على الهوية وانسلخت فيه الانسانية .

لا نذهب بعيد قد ياتي يوما اذا بقيت الاحزاب متسلطة على الشعب بان
الذين هربوا من بطش صدام وهاجروا , عندما عادوا قالوا عن العراقيين الذين بقوا في الداخل بعثيين
الأن هاجر الكثير هاربا من الحكم الإسلامي في العراق وسيعودون ويقولون لنفس الشعب اسلاميين
(وتلك الأيام نداولها بين الناس)

ما علينا الى ان نقدم شكرنا الى كل من ساعد ووقف مع المهاجرين حتى بكلمة صداقة ويسجل التاريخ موقف الدول الغربية وانسانيتها ورحب صدورهم من كبار المسؤولين الى اصغر طفل يحمل في كفة كيس للأكل ليعطيها الى الهاربين من الجحيم
وشكر الكبير للمستشارة الالمانية انجيلا ميركل لموقفهم الإنساني والأخلاقي في احتضان موجات الهجرة الكبيرة من أبناء منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا التي لصم موقفها تجار الدين والان يعيشون مذلة وخفية امام انظار العراقيين

وفي الخلاصة إلى كل منتقدين هجرة الشباب هل فكرت قليلاً قبل أن تنتقد غيرك؟؟
ماذا قدم لك هذا البلد هل عشت باحترام وكرامة في هذا البلد ؟؟
هل حصلت على حقوقك كاملة ؟؟
هل تنعم بدستور يحكمك ويطبق على الجميع ؟؟
هل تنعم بقانون يحميك ويقتص من الجاني ؟؟
هل تمارس حرية التعبير وحرية التصرف والديانة ؟؟
ماذا قدم الشعب من تضحيات منذ الامد البعيد للوطن وماذا حصل الشعب بالمقابل ؟؟
وغيره من امور كثيرة !!!
اذا انت حريص على وطنك فلا تزايد غيرك فلهم حرية اختيار وطنهم !!!
اذا كنت تنوي البقاء في الوطن فلا تلوم الغير على هجرهم هذا الوطن كل شخص مسؤول عن خيارة فلا تصير وطني برأس غيرك واحترم وجهة نظرهم ..

محمد حسين الزبيدي
[email protected]



#محمد_حسين_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجلس الاعلى والفقراء والمساكين


المزيد.....




- بتدوينة عن حال العالم العربي.. رغد صدام حسين: رؤية والدي سبق ...
- وزير الخارجية السعودي: الجهود الدولية لوقف إطلاق النار في غز ...
- صواريخ صدام ومسيرات إيران: ما الفرق بين هجمات 1991 و2024 ضد ...
- وزير الطاقة الإسرائيلي من دبي: أثبتت أحداث الأسابيع الماضية ...
- -بعضها مخيف للغاية-.. مسؤول أمريكي: أي تطور جديد بين إسرائيل ...
- السفارة الروسية في باريس: لم نتلق دعوة لحضور الاحتفال بذكرى ...
- أردوغان يحمل نتنياهو المسؤولية عن تصعيد التوتر في الشرق الأو ...
- سلطنة عمان.. مشاهد تحبس الأنفاس لإنقاذ عالقين وسط السيول وار ...
- -سي إن إن-: الولايات المتحدة قد تختلف مع إسرائيل إذا قررت ال ...
- مجلة -نيوزويك- تكشف عن مصير المحتمل لـ-عاصمة أوكرانيا الثاني ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - محمد حسين الزبيدي - الهجرة الى اوربا