دفو حروفك

احمد مولى

الحوار المتمدن-العدد: 4896 - 2015 / 8 / 14 - 22:46
المحور: الادب والفن
    

ها يمته
وتحن وتجيبك الدمعه
وتغنيلي برهاوة ليل
وافرح مثل كل سجه يفززهه بضحكته الريل
وارد اردود للشجره الصفة تجوه للسن شمات
وشحجيلك للمفارك صلاة الوحشه مو للمات
وكحل عينك صفه كسرة خلگ لليل
وسواليفك بقت تاخذ بگايه الحيل
بس مرلي والمتيهين لو مرهم عطش ينسونه بولايه
بس مرلي تره فرض العشك يصله بحجايه
ولو مريت اعاتب گل حجي عيونك
وصيرن راي بضنونك
وسولفلك عطش روحي
واخليك تمعن زين بجروحي
عازلك نبي بروحي مر بيه رسالة شوك
حته انشرهه وي جيتك
واطب الجنتك بسكوت وصير بكل كتر بيهه
وزرع كاعك المتعوبه صار اسنين وافتح كل سواجيهه
اريدك تبقه بعيوني وعلى الصفنه تضل معگود
العلگ بالحضره من ينشد يفك شكم گلب مسدود
ورد ردود
ارد ردود
يم رسمك
دفو حروفك مشه جلمة بخت وياك لاخر مستحه بعشگك
تجيني حمل متعوب
النهار الماحضاله براي
يحط عينه عله كل غروب
الورده المابصفهه تغازلو عشاك يفز بيهه النده مرعوب
اي مااتوب
اليصلي اعله الحزن مهيوب
واليدور دفو بشتاگ رد خسران
ياصوره التصبرني وانه شايل صور بالبال ما تحملهه كل حيطان
العشگ ما يعترف بس بحجي البيبان
الزرع يرضه بشحيح الماي
بس يفرح
لون مره حجي النهران

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات