أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جاك عطاللة - تدخل الجامعة العربية واقتراحاتها المدمرة ضد العراق تكافىء القاتل والمعتدى الارهابى على ارهابه-دعوة لمقاطعة عمر موسى ومنعه من زيارة العراق..














المزيد.....

تدخل الجامعة العربية واقتراحاتها المدمرة ضد العراق تكافىء القاتل والمعتدى الارهابى على ارهابه-دعوة لمقاطعة عمر موسى ومنعه من زيارة العراق..


جاك عطاللة

الحوار المتمدن-العدد: 1345 - 2005 / 10 / 12 - 10:21
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بدأت الجامعة العربية برئاسة عمرو موسى وهو شخصية سياسية مريبة احترقت تماما بوقوعها فى خلافات شخصية سخيفة مع معظم الدول العربية فى الاستجابة للتحريض العلنى الذى تقوده مصر والسعودية والاردن لعقد مؤتمر مصالحة مع الارهابيين والقتلة الذين اسالوا الدم العراقى انهارا وقتلوه بكل الاساليب وتعاونوا مع منظمة القاعدة

والى المملكة العربية السعودية راعية الارهاب العالمى اقول :

العالم كله ذاق الامرين منكم لقد حضنتم بن لادن فى الحضانة الارهابيه وافرختم بالمحضنة الحكومية السعودية التى ترعاها الدولة وشيوخ الوهابية وجماعة اخوان الخراب وافرختم اجيالا متعددة من الارهابيين الجبناء وفى نفس الوقت ساعدتم وساندتم صدام حسين فى قتله للعراقيين وامدتوه بالمال والسلاح ولم تفتحوا افواهكم الا بتأييده وبالتسبيح بحمده وحكمته وعليكم الان ان تخرسوا فانتم متأمرين ضد العراق ولم ولن تخافوا على شعبه
مصر والسعودية بالذات لم تفرخ بمفارخها الارهابية
القاعدة والخمسة عشر ارهابيا من 19 دمروا ابراج نيويورك فقط ولكن افرختا مئات والالاف وعشرات الالاف بعدهم وقبلهم

دمروا قطار اسبانيا ومترو لندن ومدارس روسيا وكازينوهات اندونيسيا وسياحة مصر وتونس

واخرها لسعتم انتم من نفس الثعبان الذى حميتوه وافرختموه بعدة حوادث ماتزال لليوم تدمى انوفكم واجسادكم

علينا اليوم ان نقف وقفة صريحة من السعودية ومصر التى مجرد ان تعرضت لهجمات ممن افرختهم من مفرختها الوهابية قامت وقتلت منهم واسرت واعدمت ولم تهادن ولا تصالح هى ومصر الوهابية

الان هى ومصر تريدان ان يتفاوض العراقيين مع الارهابيين ودم العراقيين مسال غزير على الارض يوميا من هؤلاء الارهابيين القتلة

والسعودية ومصر بالذات هى من تمولهم وترعاهم وتهرب ارهابييها لداخل العراق بمساعدة واشتراك سوريا وايران لقتل العراقيين الابرياء وتفاخر بالتمثيل بجثثهم

لا يمكن ان تطالب مصر والسعودية العراق ان يتفاوض مع الارهابيين القتلة وعلى العراق ان يطالب مصر والسعودية اولا بالتفاوض مع ارهابييها لكى يكونوا صادقين مع انفسهم

لا للارهاب

لا لتدخل الدول الارهابية مثل مصر والسعودية فى الشئون العراقية وكفاكم تقتيلا وسفك دم والتفتوا الى مشاكل اقلياتكم التى تسفكوا دمهم يوميا وتغتصبوا بناتهم القصر

على شعوب مصر والسعودية بالذات ان تنفض عنها هؤلاء الحكام الخونة والظلمة وتغلق المفرخة الوهابية الاخوانية للأبد

ويا مريض اصلح صحتك اولا قبل ان تنصح مريضا اخر فتكون مقنعا لغيرك ويسمع كلامك

مازلت انادى ان حل مصيبة الارهاب فى مصر والسعودية بالذات هو قيام الجهات المالكة لأبراج نيويورك التى هدمت فى 11 سبتمبر واهالى الضحايا ال 3000 برىء بالحجزعلى ممتلكات وارصدة السعودية ومصر بامريكا والعالم الغربى وفاءا للتعويضات الجسيمة وان تطلب محاكمة الحكومات والشيوخ الذين اوصلوا التحريض ضد الغرب وغير المسلمين الى مدى كئيب من الكراهية وفتاوى القتل والارهاب ..

كما احرض حكومة وشعب العراق على رفض هذه التوصيات المشبوهه من الجامعة العربية ورفض زيارة امين الجامعة من اصله وتوبيخ هذه الدول على دورها القذر والشكوى ضدها للأمم المتحدة لمقاطعتها اقتصاديا لحين تغيير سياساتها العدوانية

وايضا رفع قضايا تعويض ضد دولة كل ارهابى يمسك داخل العراق وضد كل صحيفة مصرية او سعودية ماجورة تصف الارهابيين بالمقاومة العراقية الشريفة وتشجعهم على مزيد من سيارات التفخيخ ومزيد من الدمار والقتل العشوائى

هذا الارهاب لا يصلح معه غير وسية الهجوم الدبلوماسى والقانونى على قواعد الارهاب ومفارخه فى مصر والسعودية والاردن وسوريا وايران لان الهجوم خير وسيلة للدفاع

ووفق الله العراق حكومات وشعب لما فيه وقف شلال الدماء النازف ليصبح منارة الديموقراطية وليساعد على تخليص دول الشرق الاوسط من هذا الارهاب الظلامى الوهابى الزرقاوى البن لادنى



#جاك_عطاللة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شر البلية ما يضحك-الظواهرى والزرقاوى يتخانقان على اسلوب قتل ...
- طريقة التعامل مع جماعة الاخوان المسلمين فى دولة ديموقراطية ع ...
- رسالة مفتوحة الى اقباط مصر بالداخل والخارج بمناسبة مؤتمر واش ...
- هكذا تدار مصر فى عصر ديموقراطية الكفته والكباب
- بعد الحريق الاول فى قصر ثقافة بنى سويف والثانى بأكاديمية الف ...
- اول قرار تطبيقا لديموقراطية الكفته والكباب-مبارك يرسل ايمن ن ...
- حملة جديدة لحرق الثقافة والمثقفين بمصر-حريقين باسبوعين تقيد ...
- ضرب الحبيب زى اكل الزبيب-- يا عم حسنى --اصح يا نايم وحد الدا ...
- القذافى فعلها فى ليبيا للأمازيغ فماذا ستفعل يا مبارك
- ديموقراطية الشيف مبارك-ديموقراطية الخمسين جنيه واطباق الكباب ...
- الانتخابات المصرية مزورة والدلائل مؤثقة - ونسبة الحضور اقل م ...
- رسالة تعزية الى الشعب المصرى بمناسبة انتخابات سبتمبر وفوز حس ...
- انجال قطاع الطرق والسرقة على النوته-- خالد عبد الناصر ينوى م ...
- السيد حسنى مبارك--قداسة البابا --زهقنا و يجب عليكما اما حل م ...
- لنضرب كرسيا فى كلوب انتخابات الرئاسة ولنسقط حسنى مبارك بشلوت ...
- المستوطنين اليهود بغزة-يقفون بحزم ضد شارون--الا نستحى نحن ال ...
- الخرافات الخرافات-تمنعنا من التقدم والتحضر وعلينا محاربتها ل ...
- ضغوط عنيفة يمارسها الامن العام المصرى ونظام حسنى مبارك ضد ال ...
- هل قتلة السادات يتنافسون ام يمثلون مسرحية رديئة الحبكة والمض ...
- الخديعه المباركية الكبرى--التخوف من حكومة اخوانية دينية بديل ...


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جاك عطاللة - تدخل الجامعة العربية واقتراحاتها المدمرة ضد العراق تكافىء القاتل والمعتدى الارهابى على ارهابه-دعوة لمقاطعة عمر موسى ومنعه من زيارة العراق..