أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أ.د. فتحي سالم أبوزخار - علاش بلاش الجيش؟!















المزيد.....

علاش بلاش الجيش؟!


أ.د. فتحي سالم أبوزخار

الحوار المتمدن-العدد: 4866 - 2015 / 7 / 14 - 10:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


علاش بلاش الجيش؟!

يتساءل بعض الليبين والليبيات عن حقيقة وجود الجيش الليبي من عدمه؟! وهناك البعض لا يقبلون فكرة رفض وجود جيش بليبيا ..فيقولون "علاش بلاش الجيش" لذلك سنحاول الإجابة عن هذه التساؤلات المطروحة في الشارع الليبي، وسنجيب عليها بالقدر الذي يتوفر لدينا من معلومات بالخصوص. وسنبدأ مقالتنا بطرح السؤال التالي:

هل صحيح يوجد جيش وطني ليبي؟
تعمدنا البدء بسؤال سيتفق عليه أغلبية الشعب الليبي وسنجد له إجابة واحدة والأوسع انتشاراً وهي: لا يوجد جيش ليبي يحمي الوطن والدستور "المغيب" .. بل توجد كتائب تحمي دكتاتورية "القائد" معمر .. قبل ظهور السيد خليفة أبولقاسم حفتر والإدعاء بمحاربة الأرهاب ..

الحقيقة الغائبة:
لا أدري هل هو تعمد أم نسيان؟! أن نسمع بقبول ما يسمى اليوم بالجيش الوطني .. ومع أن الجميع يجزم بأن الجيش الحقيقي يجب أن يكون محايداً بحيث لا يحسب على أي طرف سياسي وإلا سيكون مليشيا بيد القادة السياسيين أو يتحول السياسيين إلى بيادق بيد قائد الجيش.. هذه الحقيقة غائبة عن الكثير من الليبين اليوم المؤيدين لسياسة برلمان طبرق، مع احترامنا لأعضائه، والذين يعلمون علم اليقين بأن الجيش أصلا هو من يحرك البرلمان ويعطي له الأوامر .. لا ننفي أيضاً بأن لبعض التشكيلات المسلحة اليد الطولى على المؤتمر الوطني العام ، مع احترامنا لأعضائه، .. ومع يقيننا بغياب حقيقة غياب الجيش تستمر تسمية جيش السيد حفتر الإنقلابي بجيش وطني فهل الوطن ..ليبيا .. يمثله جزء محدد ومحدود من رقعته؟ بالتأكيد ..لا..

مفارقة غير مفهومة ؟!
ما الذي استجد على ليبيا، وعلى جيشها، بعد إعلان السيد خليفة أبو لقاسم حفتر انقلاب "الجيش" على جميع مؤسسات الدولة المتهالكة عبر قناة العربية؟ في منتصف فبراير 2014 ؟ والذي أعلن من خلاله تجميد كل خطوات الشعب الليبي نحو الديمقراطية بعد التحرر من نظام القذافي الذي كان في يوم من الأيام أحد دعاماته وركائزه قبل فشله في حرب تشاد وتأسيره.. وبعد فشله في الانقلاب الأول أعاد الكرة في 16 مايو من نفس العام ليعلن الحرب على بنغازي .. من حقه أن يصدق السيد حفتر أوهامه وهذا مقبول من أسير سابق يحاول استغلال فرصة الفوضى التي تعيشها ليبيا لرد الاعتبار لنفسه وتحقيق طموحاته التي فشل في تحقيقها وهو من الضباط الأحرار عند القذافي ولكن أن يجد هذا قبول عند شريحة من المجتمع الليبي فهذا يدفعنا لمحاولة إيجاد هذه الدوافع التي هيأة له الفرصة في إدعاء الانقلاب وربما تكمن في الأسباب التالية:


• هشاشة الدولة الليبية بعد الخروج من حرب أهلية.
• استمرار حضور فكرة "القائد" في اللاوعي عند بعض الليبين البسطاء.
• ظهور بعض المتطرفين في مؤسسات الدولة وهم نتيجة حقيقية وصنيعة حتمية لنظام دكتاتوري استمر لأربعة عقود.
• فشل المؤتمر وحكوماته في إدارة الشأن الليبي كأزمة والصراع على المناصب وكسب الأموال.
• الصراع الإقليمي، بموافقة غربية، على أرض ليبيا أوجد لمصر أداة مناسبة لمحاولة الهيمنة وضمان عدم قيام ديمقراطية حقيقية .. واستنساخ هيمنة العسكر بحجة محاربة الإسلام السياسي.
• سلبية الأسرة الدولية بعد المشاركة في ا لإطاحة بنظام القذافي في مساعدة ليبيا للتحول نحو الديمقراطية وبناء الدولة المدنية دولة العدل القانون.

الغرب وحفتر:
يحاول السيد أبو العز [4] أن يقنعنا بأن الغرب أو بالأحرى أمريكا تدعم السيد حفتر وحسب تعليله: " يمثل حفتر للغرب اختياراً أمناً لعدة أسباب، أهمها عدم ارتباطه بأي تنظيمات متطرفة، كذلك علاقته الجيدة مع الولايات المتحدة الامريكية..خاصة أن الرجل تربطه صلات استخباراتيه بالمخابرات المركزية الأمريكية " ولكن نظرتنا للموضوع مختلفة فنحن نرى بأن الغرب يسمح للعديد من الدول الإقليمية أن تقوم بأدوار في ليبيا بالنيابة عنه بما في ذلك دولة مثل إيران. فربما من مصلحة الغرب أن يتجمع المتطرفين بليبيا بحيث تكون نقطة تجمع لهم وساحة حرب لقتالهم. كما وأكدنا في السابق وبنظرة مغايرة بأن حفتر اختيار آمن [5] وفي إشارة إلى " صحيفة رأي اليوم الإلكترونية أن المتحدثة باسم الخارجية الامريكية جنيفر بساكي يوم الثلاثاء، “نحن لا ندين أو ندعم” الحراك في ليبيا على الأرض، و”لا ساعدنا في هذه الافعال” في إشارة إلى ما يقوم اللواء المتقاعد خليفة حفتر ولا نستغرب هنا بأنه قد حصل على دعم من الدولة الجارة مصر وبعض الدول العربية. فأمريكا أكثر ما يهمها السوق النفطية وهو واضح من ردها لناقلة البترول "بريت ستار" الكوروية" . ولكن ربما سنتفق في أن ما يهمها أمريكا هو أن تتعامل مع حكومة مركزية موحدة لليبيا بشأن النفط. وكما يذكر التاريخ أن الذي وحد أقاليم ليبيا الثلاثة في عام 1963 هي مصلحة شركات البترول. وهذا على أقل تقدير أحد الأسباب المساهمة "في الضغط على السلطات الليبية من أجل إلغاء النظام الفدرالي ولكن هذا الدور لم يكن وحده الذي سبب في إلغاء النظام الفدرالي” [10]. ولا نستغرب أيضا أن من مصلحة الغرب (أوروبا أمريكا) أن تبعث بإيحاءات للسيد حفتر بأنه المنقذ .. كما رددها الكاتب أبو العز [4] في مقالته.. لكي ينهك الليبيون بعضهم بعضى في حرب خاسرة الرابح فيها هو من سيجلسهم على طاولة المفاوضات ..

الأيديولوجيا البرغماتية "النفعية" تقول بأن دخول ليبيا في حرب أهلية من مصلحة الغرب لتعمل مصانعهم ، الحربية، وغيرها، وتتصاعد أرصدة خزائنهم .. وهذا من حقهم.. لكن المفارقة أنه حتى مصالحهم الشخصية التي يجنيها أصحاب المصانع وشركات البناء والتعمير لا تتعارض مع تحقيق مصالحهم الوطنية في المقابل يبيع الساسة في ليبيا الوطن لآجل تحقيق مصالحهم الشخصية الأنية.

حفتر والتلميع الإعلامي:
تطالعنا العديد من الصحف الإلكترنية بمقالات وأخبار تعلي من شأن العقيد المتقاعد حفتر بل وتحرص على ابراز صوره الشخصية بالبزة العسكرية "القائد المنقذ". ففي صحيفة اليوم [2] تنشر بأن " 85% من قوات الجيش الليبى تحت قيادة اللواء خليفة حفتر " وكم تمنينا أن نسمع تعداد هذا الجيش!!! وهل سيتضمن معه كتائب حراس معمر؟ ويروجون لعودة الكرامة بتخريب بنغازي وقصف المدنيين فتنشر " إن العمليات العسكرية الهدف منها عودة كرامة الدولة وتطهير الوطن من الجماعات المتطرفة التى نشأت من جماعة الإخوان المسلمين، " [2]. وهل صحيح أن الجامعات المتطرفة أنشأتها جماعة الأخوان المسلمين وهي تختلف معها في المنهج والأسلوب؟! وأنا هنا لا أتفق مع الأخوان لأني لا أؤمن بالتسييس الدين.. فالدين علاقة عمودية بالدرجة الأولى مع الله سبحانه وتبقى العلاقة الأفقية مع الناس تتمثل في مكارم الأخلاق التي علمنا أيها سيدنا المصطفى صل الله عليه وسلم وقوله: "أنتم أعلم بأمور دنياكم".

وعلى موقع قناة ليبيا [1] نشر يوم: الإثنين 13 أبريل 2015 م"وجرى للفريق الضيف استقبال رسمي حيث استعرض حرس الشرف الذي اصطف لتحيته . بحث الفريق اول الركن الزبن بحضور سمو الامير فيصل بن الحسين مع الفريق اول الضيف، اوجه التعاون والتنسيق في المجالات العسكرية " وهذا تأكيد لشرعنة إنقلابه.

لا بل هناك من يجزم بأن حفتر هو الحل .. فصحيفة البديل [4] مقالته بهذا الجزم فيذكر بأنه " تراهن كل الأطراف المعنية بالشأن الليبي على حفتر كفرصة أخيرة لليبيا موحدة ". وتشترك صحيفة إيلاف [6] مع باقي الصحف في تلميع صورة وتحتفل بترقية الأسير في حرب إلى رتبة فريق أول بتخصيص مقالة تعطي لمحة عامة منحازة عن تاريخه العسكري الذي يفترض أنه قد أنتهى مع مارس 1987.

هل الجيش شر لا بد منه؟
قد تكون بداية الجيوش التقليدية النظامية مع الجيش الإنكشاري العثماني فلقد "اشتقت كلمة ”إنكشاري“ في صيغة المفرد من مصطلح تركي معناه ”الجندي الجديد“ (فقد) أثار هذا العسكر الجديد فضول المؤرخين، ولاسيما الغربيين منهم، ورأوا فيه أول تنظيم دقيق لفرق المشاة النظامية.. ولم تعرف أوربة فرق المشاة النظامية إلا في القرن الخامس عشر، أي بعد قرن من نشأة هذا العسكر. . فقد رأوا أيضاً ما لم يعهدوه، في بنيته، وطرائق جمعه، وتنظيمه، ودقة عمله، وارتباطه الديني ـ الصوفي”. [7]. والدافع لتأسيس هذه الجيوش له مبرراته بالنسبة لإمبراطورية بحجم الدولة العثمانية ورغبة التوسع لا حدود لها.. أما اليوم ومع تأسيس عصبة الأمم فربما بات حجم الجيش تحدده المغطيات التالية:

• مساحة رقعة الدولة.
• موقعها الإقليمي ومدى قربه أو بعده عن أي دوائر توتر.
• مدى التزام الدولة بسياسة الحياد.
• حجم الاعتماد على التكنولوجيا.

منذ بدء تأسيس الجيش كانت هناك مخاوف من ارتكاب حماقة الإنقلاب .. وقد حصل أنه "بعد إعلان دخول إيطاليا في الحرب إلى جانب ألمانيا يوم 10 حزيران 1940 عقد الأمير إدريس السنوسي أجتماعا في مقر القيادة البريطانية بجاردن ستي بالقاهرة 8 أغسطس 1940 مع الفريق هنري ميتلاند ويلسون القائد العام للقوات البريطانية وبحضور عدد من الشخصيات الطرابلسية والبرقاوية .. سمي .. جيش تحرير ليبيا" [3] وأعلن رسمياً عن تأسيسه في 9 أغسطس 1940 .. وفي 9 أغسطس 1952 قررت الحكومة الليبية تأسيس الجيش الليبي.. الذي بدء تنشط فيه الأفكار القومية وتطورت لمحاولة انقلاب في 1961 [3] . وقد صدقت تخوفات الملك أدريس السنوسي حيث حصل الانقلاب في 1969، الذي توجس منه خيفة، بعد انتشار التوجهات السياسية بين أواسط الضباط والعسكريين والمتمثلة في الفكر القومي .

واليوم وبعد أن اتفقنا كليبين وليبيات بأن القذافي نجح في تفكيك الجيش الليبي بتنا نلاحظ إعادة بعث التوجهات السياسية في أواسط ما تبقى من الجيش الليبي المفكك. والذي أنقسم بين أطراف سياسية حرصت على توظيف بعض الضباط والعسكريين كأذرع لتنظيماتهم السياسية. فكيف لنا أن نثق في هؤلاء الذين اقحموا في الحرب الأهلية ؟! ونسميهم جيش ليبي وطني .. المسألة تحتاج لإعادة تأهيل للجميع .. الذي عندنا اليوم ليس بجيش ولكن بدونه ستكون ليبيا في خطر. فالجيش الحقيقي هو الذي عقيدته لله ثم الوطن .. ومهمته الدفاع عن الحدود والدستور. إذن غياب الجيش سيكون معضلة وغياب الجيش يعني فتح الباب أمام تنامي التشكيلات المسلحة. والتي قد تتطور وتصبح مثلها مثل الجيوش الطائفية. التي تشكلت حول الجزيرة العربية. بالتأكيد وجود هذه الجيوش الطائفية لها آثاره السلبية عددتها مقالة منشورة بصحيفة العرب [8] في ألأتي:

• مصادرة أدوار الجيوش النظامية في النظم المنهارة سياسيًّا وأمنيًّا، .
• تكريس التطرف والاستقطاب الديني الحاد، في ظل تصاعد حدة الصراع بين الميليشيات المختلفة على تأسيس “دويلات” افتراضية.
• اتساع نطاق “الساحات الخطرة”، لا سيما بعد نجاح بعض تلك التنظيمات في استثمار عدم الاستقرار السياسي والأمني من أجل التمدد داخل مناطق جديدة، على غرار ليبيا واليمن.

فالجيش مطلوب لحماية الوطن ولكن بخطوات تفرضها خصوصية وضع ليبيا.

خطوات نحو قيادة للجيش الليبي:
وفي محاولة صعبة للخروج بليبيا من الثورة أو ربما الحرب الأهلية إلى بناء الدولة سنحاول أن نركز على بعض النقاط المهمة المطلوبة كخطوات لبناء قيادة للجيش الليبي بعيدين عن التفاصيل العسكرية التخصصية. هذه الخطوات تتلخص في ألأتي:

• يجب إصدار تشريعات تجرم حوزة الآليات المسلحة خارج نطاق الجيش والشرطة.
• جميع ضباط وضباط الصف أو الجنود الذين ارتبطوا بأي توجه سياسي في ليبيا لا يمكنهم الخدمة في ليبيا الجديدة الدولة المدنية دولة العدل والقانون ..إلا بعد إخضاعهم لدورات إعادة تأهيل. والضباط الذين كانوا طرف في الحرب الأهلية لا يمكنهم تولي أي مناصب قيادية.
• ليبيا مساحتها واسعة ونتيجة لتسلل المهاجرين غير القانونين إلى أوروبا مما يحتم عليها تزويد ليبيا بتقنية المراقبة عن بعد ومساعدتها بالخصوص. مما يتطلب إنشاء وحدة مراقبة الجدود بالجيش متخصصة في هذه التقنية.
• نتيجة لانتشار السلاح الثقيل عند بعض عصابات تهريب السلاح والمخدرات والبشر ..لذلك يحتاج أن يكون للجيش فرق تدخل سريع موزعة لتغطية الرقعة الجغرافية الواسعة لليبيا. ويبقى باب الاجتهاد مفتوحاً أمام السؤال: هل يؤسس الجيش كقوات خاصة أم تكون مكملة للجيش التقليدي؟ مثل هذا السؤال طرح على الجيش الأمريكي [9] ولتكن لنا عبرة ممن سبقنا دون تجاهل لواقعنا وظروفنا الجيوبوليتيكية.

وفي الختام يستمر التساؤل .. علاش بلاش الجيش.. إلى أن يتم اعتماد الدستور، وتأسيس أركان الدولة المدنية.

المراجع:
[1] قناة ليبيا "الزبن يبحث مع حفتر إعادة بناء الجيش الليبي" ، : الإثنين 13 أبريل 2015http://www.libyaschannel.com/2015/04/13/
[2] اليوم ، الجيش الوطنى الليبى: 85% من القوات تحت قيادة خليفة حفتر الأربعاء، 21 مايو 2014 - 10:11 م
http://www.youm7.com/story/2014/5/21
[3] د. وليد خالد يوسف، "نشأة وتطور الجيش الليبي في العهد الملكي 1951-1969 "، مجلة ، جامعة تكريت-كلية التربية، المجلد 9، العدد 32، السنة التاسعة-كانون الثاني 2013.
[4] أسلام أبو العز ، "خليفة حفتر.. فرصة ليبيا الأخيرة "، البديل، 31 مايو، 2014،
http://elbadil.com/2014/05
[5] فتحي سالم أبوزخار، " حركات انقلابية بحجة شرعية " ، ليبيا المستقبل، 21/5/2014 09:17
[6] ( )، "البرلمان الليبي يعيد حفتر للخدمة برتبة فريق أول"، ايلاف، العدد 4980 الجمعة 9 يناير 2015 ،
http://elaph.com/Web/News/2015/1/971216.html
[7] جري پورنيل، " سلاسل الإنكشارية إنكشارية" ، المعرفة ،
http://www.marefa.org/index.php/%25D

[8] الجيوش الطائفية متنامية تهدد بنسف قواعد الأمن التقليدي ، العرب، العدد 9960، 26 يونيو 2015 ، ص 6،http://www.alarab.co.uk/%3Fid%3D55691
[9] فريق ترجمة موقع راقب، " العمليات الخاصة في الفرن الواحد والعشرين-البداية الجديدة"، راقب، 18 نوفمبر 2014 .http://raqeb.co/2014/12/
[10] د.علي احمد عتيقة، "تجربتي مع الفدرالية الليبية"، منتدى ليبيا للتنمية البشرية السياسية،
http://www.libyaforum.org/index.php%3Foption%3Dcom_
أ.د. فتحي سالم أبوزخار



#أ.د._فتحي_سالم_أبوزخار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...
- فيديو: في خان يونس... فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا ...
- ضريبة الإعجاب! السجن لمعجبة أمطرت هاري ستايلز بـ8 آلاف رسالة ...
- لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السيا ...
- بدعوى وجود حشرة في الطعام.. وافدان بالإمارات يطلبان 100 ألف ...
- إصابة جنديين إسرائيليين بجروح باشتباك مع فلسطينيين في مخيم ن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أ.د. فتحي سالم أبوزخار - علاش بلاش الجيش؟!