بيان بليغ
الحوار المتمدن-العدد: 4858 - 2015 / 7 / 6 - 16:18
المحور:
الادب والفن
القـلـبُ يخفقُ، إنها في القلــبِ
نشـــوانُ، فوق النشـوى والترحابِ
ناجيـتُها في الخافق، هل أسيرك
مَنْ تســكنيه؟، بواحةٍ كســـرابِ
وإذا بها بينَ الضلوع تَــجيبني:
أتلظى!، يا بوركت مِـنْ مِـحـرابِ
هذي صلاة شكور أمسى مُـودعا
وشخصك المعبودُ عيننُ حسـابي
يا دام عزك، يا مُـعنى ولا مُـنى
شلوي بشلوك، ذنبك بركابي!
الذنبُ معقودٌ إليك مُـقَـدرٌ
مثل ارتهان الـقرضَ عنـدَ مُرابي
وعلى الإله يكونُ جُلُّ مُـعَولي
بوركت يا ظلا سما بتُرابي!.
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟