المرأة في العالم العربي

أميمة الغالي

الحوار المتمدن-العدد: 4849 - 2015 / 6 / 26 - 20:31
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

سابقا في العالم العربي كانت ولاتزال المرأة كائن من الازدراء العام وضحية مستمرة من القهر: وتداس حقوقها وممتلكاتها ، وهي الشخص الذي من المفترض أن تبقى في المنزل و تتنازلعن العمل أو الدراسة أو الحياة الشخصية،وتضحي بحياتها من اجل رجلها وأطفالها ،وتختزل رغباتهاو أحلامها في رجل، وفقا لأفكار الماضي، وامرأة بلا رجل لا شيء يتم التقليل من شأنها من قبل المجتمع والأسرة والوفد المرافق  المرأة سخية،حنونة،معطاء، صادقة، ذكية، والقائمة طويلة جدا ويجب ان تكون الى جانب الرجل في الحياة . لكن لسوء الحظ أن لا يزال هناك الكثير من العقول الذين يعتقدون أن المرأة هي مجرد هيئة لاستغلال، دون مشاعر، من دون لمحة واحدة لديها كل شيء ترتدي كمصدر من مصادر الطاقة، وهناك دائما هذه العنصرية التي ينبغي لا توجد .. النساء أيضا، يحبون الخروج مع أصدقائهم، كونهم مواطنات والشعورن بنفسهم أعضاء فاعلات في بلادهم، فإنها تبقى على اطلاع على آخر الأحداث والسياسة الحديث ودعم معتقداتهم رغم كل الصعاب.

#أميمة_الغالي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل