أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد عبدالله علي - اروشا لكبح الدماء من كيجالى الى جوبا














المزيد.....

اروشا لكبح الدماء من كيجالى الى جوبا


محمد عبدالله علي

الحوار المتمدن-العدد: 4847 - 2015 / 6 / 24 - 21:18
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


#اروشا_طاولة_كبح_الدماء_من_كيجالى_الى_جوبا
فى منتصف النهار وانا اتجول بين جدران المسجد الخارجية رن هاتفى بمكالمة من صديقى الجميل #جوزيف_بول يقول لى فيها بكل سرعة ودون انتظار : Mohammed Alex نحن الان امام الكنيسة ، وظل يردد اروشا اروشا اروشا
ظننت انه حان موعد سفرنا الى مدينة اروشا كما وعدنى قبل فترة ليست بالقصيرة لكى نتسلق على جبال ميرو وكليمنجارو ونشرب ونغنى للسلام والحرية على وادى الصدع ونتجول فى حدائق اروشا الوطنية كما تتجول الان بين معابدنا على هواتفنا بكل ود و وئام
فسالته وانا مسرور بسماع اروشا
هل حان موعد السفر الى اروشا ؟؟؟
اجابنى بكل امتنان : نعم سنسافر لنغنى للسلام والحرية فى شواطئ اروشا لانه قبل قليل وقعت اتفاقية السلام الشامل داخل جنوب السودان بين كل الفصائل المتناحرة على السلطة فى مدينة اروشا
فقلت له هنيئا" لكم السلام ولنا كما نلتموه،
لاننى توجست عليكم خيفة من التى حلت برواندا فى منتصف التسعينات من القرن الماضى عندما شنت قبيلة الهوتو هجوما" لاذعا" على ابناء جلدتهم التوتسى على سلم السلطة ، وراح ضحايا تلك الهجمة البشعة حوالى ثمانمائة الف خلال ثلاثة اشهر مما دفع مدينة اروشا التنزانية ان تعقد صلحا" شاملا" فى رواندا وهذا ما فعلته اليوم مع #ابناء_جلدتى فى الجنوب الدينكا(سيلفاكير) ، الشلك( باقان امون) ، النوير( رياك مشار) وانقذتهم من اتون الحرب الضروس



#محمد_عبدالله_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التشكيل الوبائى فى السودان اقصد التشكيل الوزارى
- إمراة حالمة
- لا لإنتخابات الدمار


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد عبدالله علي - اروشا لكبح الدماء من كيجالى الى جوبا