أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى سلمان هادي - الطبقه المنسيه من داعمي الصراع الطائفي في العراق ومسببي الخراب في البلد














المزيد.....

الطبقه المنسيه من داعمي الصراع الطائفي في العراق ومسببي الخراب في البلد


مصطفى سلمان هادي

الحوار المتمدن-العدد: 4834 - 2015 / 6 / 11 - 13:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ سقوط نظام البعث في عام 2003 ليومنا هذا , الكل تكلم ويتكلم عن سبب خراب البلد , ويعزون ذلك اما لحثالة سياسي الصدفه الذين جلبتهم امريكا من قمامات ايران والبلدان الغربية او ينتقدون الشعب الغبي الذي يعيد مراراً وتكراراً انتخاب نفس الوجوه العفنه التي اكملت ما لم يدمره نظام البعث , وايضا تكلموا عن الدعم الاقليمي من دول الجوار المستفيده من خراب البلد لانعاش اقتصادهم , وايضا لتصفية الحسابات الطائفيه خارج بلدهم والذي اعنيه الصراع السعودي الايراني على ارض العراق , وهناك اسباب اخرى يطول سردها .

ولكن لم اقراء منشورا فيس بوكيا او مقالا صحفيا يتكلم عن دور تجار العراق في تفاقم الصراع الطائفي , وهذا ما اردت ان اتحدث عنه في مقالي الملعون هذا عن دور التجار في خراب البلد وهناك عدة انواع منهم وهم :

النوع الاول : وهم اصحاب الحصه الاكبر ,المستفيدين من غياب القانون مثل قوانيين ( فرض الضرائب والجمرج والسيطره النوعيه )وغيرها من القوانين التي من الممكن ان تحد من دخلهم , والذين يدعمون الحكومات الفاشله والمحاوله على ابقاءها اطول فتره ممكنه ويكون الدعم عن طريق التبرع لدعم حملاتهم الانتخابيه بالمال.

النوع الثاني : هم التجار الطائفيين الذين يدعمون المليشيات والقوات الخارجه عن القانون بحجة نصر المذهب والحفاظ على الدين .

النوع الثالث : المغبونيين او الجبناء الذين يدفعون الاموال ك اتوات (خاوه ) لجهات معينه للحفاظ على اموالهم وتيسير تجارتهم .

توصيه : ايها الشعب المسحوق انتم في هذه المهزلة الكبيرة الخاسر الوحيد ،
الساسة تعتاش عليكم والتجار يعتاشون عليكم ،
وانتم الخاسر الوحيد ،
تَفكروا يرحمكم الله؟



#مصطفى_سلمان_هادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- كاميرا ترصد دببة تدمر مخيم اصطياف.. وخبيرة تشرح ما يجب فعله ...
- -بادي ميركوري-.. كلب اشتهر بالعزف على البيانو يدق مقطوعته ال ...
- صدور إرادة ملكية بترقية الأمير الحسين بن عبدالله الثاني إلى ...
- -للصبر حدود-.. رئيس الحزب الديمقراطي الليبرالي الروسي سلوتسك ...
- وزارة الصحة في غزة: 36654 قتيلا و83309 مصابا بالقصف الإسرائي ...
- -خوف ورغبة بالانتحار-.. مشهور سعودي مثلي في أزمة ببريطانيا
- مصدر مصري: تلقي -إشارات إيجابية- من حماس بخصوص وقف إطلاق الن ...
- قتلى وجرحى إثر سقوط حافلة تقل أطفالا من منحدر جبلي في مياه ن ...
- الكشف عن حقيقة إحالة وزير الداخلية الكويتي السابق إلى محكمة ...
- ترفيع ولي العهد الأردني إلى رتبة رائد (صور)


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى سلمان هادي - الطبقه المنسيه من داعمي الصراع الطائفي في العراق ومسببي الخراب في البلد