أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حماده العطار - من فعلك أدينك














المزيد.....

من فعلك أدينك


حماده العطار

الحوار المتمدن-العدد: 4830 - 2015 / 6 / 7 - 18:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في كل مرة يظهر علينا الأرهاب بزي مختلف تارة الجهاد الافغاني واخرى الشيشاني وطالبان والقاعده وبوكو حرام وصولاً الى الدولة الأسلاميه"داعش" وعلى امتداد كل هذا الزمن كان ومازال المسلمون ينادون بأن كل هؤلاء لا يمثلون الأسلام وأنما يمثلون أجتهادات خاطئه.. لو سلمنا بهذا الكلام وأنهم لا يمثلون الدين ولا يطبقون الشريعة كما هي وبعيداً عن الخوض في النصوص المقدسه التي يستندون عليها. فكلنا يتذكر أزمة الرسوم الكاركاتوريه الدنماركيه والفلم الأمريكي"براءة الإسلام" والتي وصفت بأنها أعمال مسيئه للإسلام ونبيه وكيف كانت ردة فعل المسلمين في العالم الأسلامي وفي بعض بلدان العالم وتراوحت بين تظاهرات الى مقاطعة المنتجات الدنماركيه ،وبعض الأحتجاجات كان عنفيا أدى الى سقوط جرحى وقتلى.. أذا كان هكذا فعل هزكم فكيف لايهزكم أعمال الدولة الأسلاميه"داعش" وماتقوم به من جرائم تحت راية كُتب عليها أسم نبيكم محمد! لماذا لا نلاحظ خروج المسيرات او وقفات للمسلمين يعلنون براءتهم من هكذا أفعال وينددون برفع داعش راية يُكتب عليها أسم نبي الأسلام؟؟ حتى نرى ذالك يبقى التسأول مطروح هل داعش حقاً لا تمثل الأسلام؟؟






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- سوريا: عملية أمنية محكمة تسفر عن توقيف زعيم بارز في تنظيم -ا ...
- قداس الميلاد.. مسيحيو غزة يصلون للسلام بعد عامين من الحرب
- سوريا تعلن اعتقال -زعيم تنظيم الدولة الإسلامية في دمشق- بالت ...
- المسيحيون في العراق يحيون قداس عيد الميلاد المجيد
- وزير خارجية ايران يهنئ بمناسبة ذكرى ميلاد السيد المسيح (ع)
- وسط القلق والصلاة والركام.. مسيحيو غزة يحتفلون بالميلاد
- شاهد.. هكذا احتفلت طهران بميلاد السيد المسيح (ع)
- -دفنوا رجلي بالجنة-.. طفلة غزية بترت ساقها بقصف إسرائيلي
- اقتحام 109 مستوطنين المسجد الأقصى وأداء طقوس تلمودية
- -دفنوا رجلي بالجنة-.. طفلة غزية بترت ساقها بقصف إسرائيلي


المزيد.....

- رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي ... / سامي الذيب
- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حماده العطار - من فعلك أدينك