أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رواء الجصاني - تراتيل ما بعد الغروب، وعند اعتاب الفجر(8)














المزيد.....

تراتيل ما بعد الغروب، وعند اعتاب الفجر(8)


رواء الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 4816 - 2015 / 5 / 24 - 01:10
المحور: الادب والفن
    


تراتيل ما بعد الغروب، وعند اعتاب الفجر(8)
- رواء الجصاني
--------------------------------------------------------------------
31- سكن الليلُ ليعلو، في حنايا الروحِِ همسُ
لنديمٍ علّهُ يغفو، وفي عينيّ يرســـو
هو في قلبيّ اعراسٌ، وافاقٌ وأنــسُ
ساساقيه وأحنو، حالنا: ماءٌ وغَـرسُ
---------------------------------------
32-... وسَمتْ! لتروي بعضَ ما جفّا !
وتمنعتْ! توحي بما يَخفى
هي لحظةٌ لكنها ابدٌ،
ما اروعَ النهديّن إن شفّا !!!
---------------------------------------
33- كلُّ اللواتي جئنَ قبلكِ، من سرابِ
انتِ اللبابُ، ولن احبّ سوى اللُبابِ
----------------------------------------
34- يتيهُ الـ"راءُ" نشواناً على شفتيّنِ من عسلِ
يسامرُ راقصاً، جذِلاً، حنينَ الروحِ والمُقلِ..
هلمي، حيثما شئتِ، بلا حرجِ ولا وجلِ
وهاتي وجهكِ النوارَ، يَسري في حمى القبلِ
-----------------------------------------
35- هيّ أن تبوحَ ولا تبوحَ، كلاهما، أمـرٌ، أمرُّ
في قلبها شوقٌ يفيضُ، وعندكَ الخبرُ المُسِرُّ!
فلكمْ حبتكَ، ولم يُـذعْ، لـ"الحالِ" والاشواقِِ، سرُّ !
فآنهلْ، من الذكرى، ولا تحسبْ لـ"عمرٍ" او لـ"عمرو" !!
------------------ من مخطوطة تحت الطبع



#رواء_الجصاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تراتيل ما بعد الغروب... وعند أعتاب الفجر (7)
- تراتيل ما بعد الغروب، وعند اعتاب الفجر (5)
- تراتيل.. بعد الغروب وعند اعتاب الفجر (4)
- تراتيل.. بعد الغروب، وعند اعتاب الفجر (3)
- ما حيلةُ الراعي إذا أغتُصبتْ -عنزٌ- ولم تتمردُ الغنمُ
- تراتيل، ما بعد الغروب... وعشية الفجر (2)
- تراتيل ما بعد الغروب، وطلوع الفجر (1)
- أوقفوا حملات الاستجداء، وأمنعوا أن تُنسب للعراقيين توصيفات م ...
- ثمة ينابيع في صحارى الغربة*
- على ضفاف السيرة، والذكريات – القسم التاسع، والاخير
- على ضفاف السيرة والذكريات – القسم الثامن/ في رحاب السياسة، و ...
- على ضفاف السيرة والذكريات – القسم السابع
- على ضفاف السيرة، والذكريات- القسم السادس/ قيمٌ، وعلاقات وصدا ...
- على ضفاف السيرة، والذكريات - 5 ... مع الجواهري في بغداد وبرا ...
- على ضفاف السيرة، والذكريات ...(4)
- على ضفاف السيرة، والذكريات ...(3) خمسون عاما في رحاب الصحافة ...
- على ضفاف الذكريات ...(2) لا يولد المرءُ لا هرا ولا سبعاً، لك ...
- على ضفاف الذكريات ...(1)
- هل ثمة دعوة – حقاً- لحرق كتب سعدي يوسف ؟؟!!!!
- حين آمن الجواهري بمآثر الامام الحسين!!


المزيد.....




- الإعلام الغربي وحرب الرواية بغزة: كيف كسرت مشاهد الإبادة الس ...
- يوروفيجن تحت الحصار.. حين تسهم الموسيقى في عزلة إسرائيل
- موجة أفلام عيد الميلاد الأميركية.. رحلة سينمائية عمرها 125 ع ...
- فلسطينية ضمن قائمة أفضل 50 معلمًا على مستوى العالم.. تعرف عل ...
- أفلام الرسوم المتحركة في 2025.. عندما لم تعد الحكايات للأطفا ...
- العرض المسرحي “قبل الشمس”
- اكتمال معجم الدوحة التاريخي للغة العربية.. احتفال باللغة وال ...
- المدير التنفيذي لمعجم الدوحة: رحلة بناء ذاكرة الأمة الفكرية ...
- يعيد للعربية ذاكرتها اللغوية.. إطلاق معجم الدوحة التاريخي
- رحيل الممثل الأميركي جيمس رانسون منتحرا عن 46 عاما


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رواء الجصاني - تراتيل ما بعد الغروب، وعند اعتاب الفجر(8)