أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد محمد فكاك - أعتز وأعتبر فيلم- أناروز- صفحة مشرقة لامعة في سماء مدينة الفوسفاط خريبكة هو في قمة الفن الراقي والأكثر نصاعة ونظافة ورقيا والتزاما بقضايا الجماهير الشعبية والعمالية والفلاحية والنسائية والشبابية والطلابية














المزيد.....

أعتز وأعتبر فيلم- أناروز- صفحة مشرقة لامعة في سماء مدينة الفوسفاط خريبكة هو في قمة الفن الراقي والأكثر نصاعة ونظافة ورقيا والتزاما بقضايا الجماهير الشعبية والعمالية والفلاحية والنسائية والشبابية والطلابية


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4812 - 2015 / 5 / 20 - 14:59
المحور: الادب والفن
    


خريبكة- زهرة مدائن الفنون الجميلة و شمس وبؤرة المهرجانات السينمائية الأفريقية والعربية والعالمية في 20.05.2015 .
"لنحتفي ونكرم الفيلم الإبداعي الرائع أناروز"الذي حظي بالفوز الكبير بالجائزتين بالملتقى السادس عشر للسينما المغربية بسيدي قاسم من 14 إلى 18 -05 -2015"
عاشق السينما وابنها البار والحريص على زرع بذور وسقاية جذورالسنديانة السينمائية الفنية والجمالية التقدمية الصحيحة:
محمد محمد ابن الزهراء الزهراء فكاك.
إن ما يهمني في مفتتح هذه الكلمة – التهنئة الحارة الصادقة التي أتوجه من خلالها بتحية فنية عطرة خاصة إلى أحد عشر كوكبا والشمس والقمر من ورشة العمل التي أنجزت بإبداعية عالية فيلم( الأمل- الحب - الطموح- التطلع – الجموح.. وأذكرهم بأساميهم وتسمياتهم السامية:
- مصطفى أوكويس: الإخراج.
- - بهيجة فكاك: كتابة السيناريو.
- - محمد خلال: التصوير والمونتاج.
- -أمل سامي وقطر الندى بشور:نجوم الفيلم
- - مصطفى جوار:انجاز الملصق والمؤثرات الخاصة.
- محمد شعيل : مستشار في الموسيقى.
إن الجائزتين الرائعتين البارعتين اللتين حصدهما فيلم " أناروز"عن جدارة واستحقاق في اختتام فعاليات الملتقى السادس عشر للسينما المغربية16 مايو 2015 بمدينة سيدي قاسم الجميلة ، والمتمثلتين : الأولى في الجائزة الأولى وهي جائزة دون كيشوط التي تمنحها الجامعة الوطنية للأندية السينمائية بالمغرب والجائزة الثانية والتي لا تقل أهمية واعتبارا وتقديرا من الأولى وهي جائزة محمد مزيان منحتها لجنة التحكيم برئاسة المخرج الفنان المبدع الفذ المقتدر القادر سعد الشرايبي.
ومحمد ابن الزهراء الزهراء إذ يتقدم بأحر التهاني وأغلى الأماني وأبهى التشكرات لمؤسسة مهرجان السينما الأفريقية بخريبكة، ولقيدوم الأندية السينمائية :النادي السينمائي بخريبكة، يؤكد بحرارة وفرحة وسعادة وبهجة على أن إنجاز فيلم "أناروز" في حد ذاته هو عمل فني سحري جمالي ثقافي إبداعي وطني وعربي وإفريقي أخاذ، حرص صانعوه ومبدعوه على أن يكون خلقا فنيا وإنتاجا سينمائيا، بلغة سينمائية، وحروف وآيات وتقاطيع وسور وصور وتصوير وموسيقى وغناء وتجديدات ومآليات سينمائية،ناهيك عن ارتباط مفاهيمه وهمومه وقضاياه ومضامينه بالالتزام الصافي الوفي المخلص بقضايا وهموم ومشاكل الوطن والثقافة الوطنية ،فجاء هذا الفيلم الخريبكي مساهمة جادة ضرورية لا بديل عنها لتنمية ودعم الإنتاج الثقافي الوطني الجمالي الابتكاري الفني وتطوير السينما المغربية والعربية والأفريقية والأممية على الوجه الأمثل.
وهنا لا ننسى الدور العظيم الذي لعبه ويلعبه الأخ نور الدين على مستوى الدفع بحركة الإبداع السينمائي المغربي والعربي والأفريقي والعالمي، على الرغم من المحاولات المتهافتة من طرف قوى الإرهاب الديني العنصري الفاشي الانشقاقي الكتائبي الاخوانجي الاسلامنجي الداعشنجي اليميني الأفيوني الرجعي وذلك لتعويق وإعاقة وحصار الإنتاج السينمائي الوطني الديمقراطي التقدمي العقلاني.
فالموضوعية الضرورية الحتمية الحميمية والنبالة الأخلاقية العالية تقتضي من فريق فيلم"أناروز" الارتقاء والاعتراف بالجميل للمبدع الأول والمبتدئ الأول السيد نور الدين الصايل الذي يعيش بدوره المعاناة القاسية الشاملة الهائلة ومحاولات عصابات بنكران الظلامية الإظلامية إغلاق كل الأبواب في وجهه، حتى تخلو لهم الأجواء والفضاءات واستغلال مناصبهم المحكومية استهداف السينما واستحكام العداء المنهجي المطلق والمحكم لها، واستصدار المزيد من القوانين والتشريعات والتضييقات الجديدة والمماحكات التي تجعل الإبداع السينمائي والقاعات السينمائية والإنتاج السينمائي وأرشيفات السينما والنقد والسينمائي والرائد السينمائي والجمهور السينمائي من المستحيلات ، لأنه بدون بناء وتشييد قاعات وجامعات وكليات ورياضات سينمائية ، فبالتأكيد سيحرم الإخوان الإرهابيون الإجراميون المغرب من الحياة، ويجعلون المغرب من استشراف مستقبله وآفاقه ، وبالتالي يفتقد المعرفة الحقيقية الدقيقة التقويمية العلمية بتاريخ المغرب.
ولا يزال الطريق واسعا أمام السيد نور الدين ليتخلى عن أوهامه ومتاهات وتهديم وإهدار جهوده وطاقاته وإبداعاته العلمية وتجاربه العالمية بإمكانية التفاهم والتصالح مع أعداء الثقافة السينمائية والجمالية السينمائية الذين يقفون بقوة مع المبتذلات والسفالات والنذالات والهبوطات والسقوطات والانحطاطات مع التفاهات والميوعات والخلاعات والتهريجات السينمائية التي تعيق الوعي الصحيح وتنمية الفكر الجماهيري، وهم يعرفون عن بينة وتجربة وعين اليقين أنهم لكي ينجحوا في مهامهم السافلة الخسيسة فلا بد وبأي ثمن من تهميش وإقصاء وإبعاد السينمائيين الجادين من الميدان ، واستبدالهم بالتوافه السوافل وبالمراقبة والمنع والعسف وتضبيب وتعمية الانتاج والاستيراد والتوزيع والإبداع والاستثمار وإثقال الأعمال وصالات السينما الجديدة بالهدم والإهمال والضرائب المهولة والرسوم الجمركية والمالية والبلدية، كل هذا حتى لا يصنع الشعب سينما وطنية ديمقراطية تقدمية جادة وهادفة تستمد مقوماتها من واقعنا وحياتنا وطموحاتنا ومشاكلنا وقضايانا وتاريخنا وتراثنا، أي سينما تكون بمثابة مرآة صادقة أمينة وفية تجلو صورتنا وتربيتنا المدرسية وشعبنا ومجتمعنا وأمتنا.
إن فيلم" أناروز" لكاتبة سيناريوه الأستاذة النبيلة والفنانة الجميلة الرائعة بهيجة فكاك ومخرجه الأستاذ الطيب العطر مصطفى أكويس ومدير تصويره ومونطاجه: الأستاذ الفنان محمد خلال، ونجمتيه اللاهبتين وثاني اثنتين: أمل سامي وقطر الندى بشور، ومنجز الملصق والمؤثرات الخاصة: الأستاذ المبدع: مصطفى جوار/ والمستشار في الموسيقى: الأستاذ الفذ محمد شعيل. إن هذا العمل النادر هو ما يجعلني أعتبر خلاقوه من المغامرين. فألف ألف تحية وتحية وتحية لمدينة خريبكة.
صديقكم المخلص محمد محمد ابن الزهراء الزهراء فكاك







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الغاوون: قصيدة عامبة مصرية بعنوان(اهات وتنهيده)الشاعر ايمن ب ...
- الغاوون:قصيدة عامية مصرية بعنوان( أمى)الشاعر أيمن بطيخ.مصر.
- مصر.. السيسي يتصل بفنان شهير للاطمئنان عن صحته بعد إشاعة وفا ...
- بزشكيان: نسعى لتعزيز العلاقات مع الجيران على أساس القواسم ال ...
- بيت المدى يؤبن الكاتب الساخر والمسرحي علاء حسن
- في ذكرى رولفو: رحلة الإنسان من الحلم إلى العدم
- اضبط الريسيفر.. تردد روتانا سينما الجديد 2025 هيعرضلك أفلام ...
- مصر تستعيد 21 قطعة أثرية من أستراليا (صور)
- إدريس سالم في -مراصدُ الروح-: غوص في مياه ذات متوجسة
- نشرها على منصة -X-.. مغن أمريكي شهير يحصد ملايين المشاهدات ل ...


المزيد.....

- اقنعة / خيرالله قاسم المالكي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد محمد فكاك - أعتز وأعتبر فيلم- أناروز- صفحة مشرقة لامعة في سماء مدينة الفوسفاط خريبكة هو في قمة الفن الراقي والأكثر نصاعة ونظافة ورقيا والتزاما بقضايا الجماهير الشعبية والعمالية والفلاحية والنسائية والشبابية والطلابية