أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - حسين رشيد - خلافات واختلافات .. تدفع ثمنها نصب وتماثيل بغداد















المزيد.....

خلافات واختلافات .. تدفع ثمنها نصب وتماثيل بغداد


حسين رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 4810 - 2015 / 5 / 18 - 21:59
المحور: الصحافة والاعلام
    


خلافات واختلافات .. تدفع ثمنها نصب وتماثيل بغداد

حسين رشيد

في يوم افتتاح مهرجان شاعر العرب الاكبر محمد مهدي الجواهري العاشر في المركز الثقافي البغدادي الكائن في شارع المتنبي ، والذي يتوسطه تمثال الجواهري "الغريب" عن واقع الجواهري الحقيقي اذ اثار هذا النصب حفيظة الادباء والشعراء بوجه الخصوص والمثقفين عامة. اذ خلا ،هذا النصب او التمثال، من اية لمسة جمالية معرفية ثقافية تشير الى تاريخ الجواهري الكبير. فعملية نصب التمثال جرت بسرعة ودون استشارة متخصصين بهذا الشأن وحتى عائلة الشاعر. اذ كان من المفروض التنافس بتشييد نصب يليق بالشاعر الكبير الذي يمثل رمزا وطنيا وثقافيا عراقيا.
نصب الجواهري اوضح جرأة البعض من المسؤولين في العراق بتجاهل آراء الفنانين والمثقفين والأدباء وتهميش دورهم في شتى مجالات الحياة العراقية. لتكون النتائج ما نراه اليوم من خراب ودمار عام ليس في بغداد فحسب بل في كل ارجاء العراق.

إعادة تاهيل
اعلنت وزارة الثقافة العراقية في بيان لها انه تمت المباشرة بصيانة عدد من النصب والتماثيل الموجودة في ساحات بغداد والتي تضررت نتيجة الحروب والظروف البيئية. وقال بيان لوزارة الثقافة ان فريقا متخصصا من قسم المصاهر الفنية في دائرة الفنون التشكيلية ،إحدى دوائر وزارة الثقافة، وبإشراف أبرز النحاتين العراقيين، أنجز أعمال الصيانة ضمن اعداد وتأهيل النصب والتماثيل الموجودة في ساحات بغداد.
وقال مدير قسم المصاهر الفنية طه وهيب، انه "تمت المباشرة بصيانة عدد من النصب والتماثيل الموجودة في ساحات بغداد والتي تضررت نتيجة الحروب والظروف البيئية" ، مضيفا: "أنّ الاعمال التي تم البدء بها ضمن الجدول المعد لها هي سبعة عشر عملا تم انجاز ستة عشر منها." مبينا انه تم إرجاء صيانة نصب الحرية والتوصل بالاتفاق مع أمانة بغداد إلى أن تتولى شركة أجنبية متخصصة بأعمال صيانة الهيكل والجدار الخلفي. ولأهمية النصب التاريخية والفنية تم تشكيل فريق فني وهندسي، واجريت فحوصات مختبرية لمخاطبة شركة ايطالية مختصة وما زال الامر قيد الانجاز.

قوس النصر
عن اهمية هذه النصب والتماثيل وما تشكله ، بيَّن الفنان التشكيلي العراقي المغترب رضا حسن رضا:
لقد انتشرت النصب والتماثيل والجداريات في مختلف ساحات بغداد ، كما انتشرت في غيرها من مدن العراق, ولعل نصب الحرية في ساحة التحرير في بغداد للفنان الراحل جواد سليم, خير مثال على المستوى الفني الرفيع الذي بلغه الفن العراقي المعاصر. مستطردا: ان النصب والتماثيل ليست ظاهرة حضارية راقية تعمق الوعي الفني لقيمتها الجمالية فحسب ، بل هي مرآة تعكس تاريخ وتراث ذلك البلد.
واضاف رضا "للأسف الشديد هناك أحداث تاريخية مهمة وشخصيات قدمت للوطن الكثير، لكنها همشت لأسباب سياسية ولم يسلط عليها الضوء حتى بعد سقوط الصنم الذي احتكر الثقافة والفن لتمجيد شخصيته النرجسية والدكتاتورية، فمن الغريب أن نرى لحد هذا اليوم مايسمى بقوس النصر، الذي يمجد حروب الطاغية التي قادت البلد وشعبه الى الهاوية والدمار ومازال العراق يدفع الثمن."

أمانة العاصمة تنفي
وعن عائدية النصب والتماثيل ومسؤولية تاهيلها وترميمها ، نفت امانة بغداد صلتها بموضوع تأهيل وصيانة النصب والتماثيل في العاصمة بغداد، مؤكدةً أنها تقع في صلب عمل وزارة الثقافة .وذكرت مديرية العلاقات والإعلام ان امانة بغداد في الوقت الذي تؤكد فيه حرصها على الجانب الثقافي والتراثي الذي يعد من الدعامات الأساسية لتاريخ وجمالية العاصمة بغداد فإنها تبين ان موضوع صيانة النصب والتماثيل والاهتمام بها يقع على عاتق وزارة الثقافة بوصفها الجهة القطاعية المسؤولة عنها، مشيرة الى ان نصب الحرية وتطوير ساحة الفردوس يقعان ضمن أعمال هذه الوزارة .
وأضافت ان امانة بغداد تقدر جميع الآراء والملاحظات التي تطرح في وسائل الإعلام بخصوص موضوع النصب والتماثيل وتحميلها المسؤولية عن صيانتها وإدامتها ، لكن الحقيقة ان الأمانة ينصرف عملها الى أمور خدمية معروفة وواضحة للجميع بحسب القوانين التي تنظم عملها والصلاحيات الممنوحة لها . مبينة ان أمانة بغداد تؤكد أهمية اخذ الجهات ذات العلاقة دورها في الاهتمام بالنصب والتماثيل لما تمثله من معان أخلاقية وإبداعية وجمالية سامية وقيمة عظيمة تحمل دلالات كثيرة تجسد أصالة الفن العراقي والاعتزاز بمبدعيها الى جانب وقعها النفسي في شخصية المواطن البغدادي لارتباطها بحقب مختلفة من تاريخ بغداد السياسي والثقافي والفني .

دائرة الفنون التشكيلية تؤكد
وبشأن نفي امانة بغداد مسؤوليتها عن اعادة تاهيل النصب والتماثيل قال مدير عام دائرة الفنون التشكيلية د. شفيق المهدي: ان النصب والتماثيل تابعة الى امانة بغداد، وهي المسؤولة عنها وعن تاهيلها، مبينا ان دائرته مهمته بذلك الاشراف والتنفيذ.
كما اوضح المهدي: ان هناك اتصالات حالية مع امينة بغداد بهذا الشان من اجل التعاون على اعادة رونق وجمال الكثير من هذه النصب المهمة، طبعا باستثناء نصب الحرية الذي يحتاج الى شركة خاصة بهذا الشأن. مبينا ان البعض من رخامات النصب آيل للسقوط الأمر الذي يحتاج عناية خاصة وخبرة بهذا المجال.
واكد مدير دائرة الفنون التشكيلية على اهمية الاتفاق والتعاون في اقامة النصب والتماثيل بين امانة ومحافظة بغداد ودائرة الفنون التشكيلية. مشيرا الى اقامة بعض من النصب دون استشارة الدائرة. وبشأن نصب ساحة الفردوس ذكر المهدي: ان الحجة هي حجم النصب وكبر قاعدته التي لا تتلاءم ومساحة الساحة.

لجنة مشتركة
بهذا الشأن يقول الناقد التشكيلي سعد القصاب : ان عملية صيانة النصب والتماثيل، وحتى انشاء نصب جديدة، هي عملية تخصصية بامتياز. يجب تظافر جهود فنية وادارية من قبل جهات رسمية عدة لإنجاحها. متابعا: لكن للأسف ثمة اجتهادات لا تخلوا من بيروقراطية حيناً وجهل بأهمية طبيعة ما تمثله هذه النصب للفضاء العام، الساحات العامة ، واجهة الشواخص المعمارية وغيرها، على المستوى الجمالي والثقافي التي تساهم في تعزيز هوية المدينة وشخصيتها، وعبر الاعمال الفنية ، المتمثلة بالجداريات، والنصب، والتماثيل.
واستطرد القصاب: افترض أن هذه العملية منوطة بأمانة بغداد تحديداً، باعتبارها الجهة الرسمية المسؤولة والمستفيدة معاً. لذا أجد ان من الضروري وجود لجنة دائمة تتألف من فنانين أو أختصاصيين بعملية صيانة النصب والجداريات، وهذا الامر يمكن التنسيق بشأنه مع وزارة الثقافة، وكذلك الاستفادة من خبرة معماريين فيما يتعلق بجوانب انشائية وهندسية. بوجود مثل هذه اللجنة يمكن تدارك الكثير من الأخطاء التي طالت عملية صيانة النصب في بغداد.

130 مليوناً
وفيما يخص تاهيل وصيانة النصب ضمن مشروع بغداد عاصمة الثقافة العربية قال مدير عام دائرة الفنون التشكيلية السابق د. جمال العتابي: اخذت دائرة الفنون التشكيلية على عاتقها مهمة تأ هيل وصيانة النصب والتماثيل في ساحات بغداد اذ تعرضت للاضرار خلال العقدين الماضيين، ضمن فعاليات مشروع بغداد عاصمة الثقافة العربية لعام ٢-;-٠-;-١-;-٣-;- .واوكلت المهمة لكادر دائرة المصاهر التابعة للدائرة الذي انجز صيانة ١-;-٦-;- عملا فنيا بدأت بعباس بن فرناس والمنصور والنسور والكاظمي والسعدون وشهريار وكهرمانة والرصافي والمتنبي وعنترة بن شداد ومالك الاشتر في الكاظمية اذ تمثلت هذه الاعمال بصيانة وترميم القواعد والمادة البرونزية.. متابعا: وعلى ما اتذكرفان تخصيصات المشروع كانت بحدود١-;-٣-;-٠-;- مليون دينار. واضاف العتابي: اما موضوع صيانة نصب الحرية فقد اوكلت المهمة لامانة بغداد على امل الاتفاق مع احدى الشركات الاجنبية لتنفيذ المهمة لما يتطلبه من تخصيصات مالية وخبرة متقدمة في هذا المجال، الا ان المباشرة بالعمل لم تحصل لاسباب نجهلها . ومما يجدر ذكره ان دور دائرة الفنون يختص بالجانب الفني في هذه الاعمال اما عائدية المواقع فترجع الى الامانة في العاصمة والى مجالس المحافظات في المدن الاخرى خارج العاصمة.
ونوه العتابي الى لجنة تابعة للامانة العامة لمجلس الوزراء هي المخولة الان بإقامة نصب جديدة او ازالة البعض منها وهنا تكمن احدى الاشكاليات في اختصاص هذه اللجنة اذ تضم العديد من ممثلي الوزارات ومنها امانة بغداد، في حين لايوجد ممثل لدائرة الفنون وهي الدائرة ذات الاختصاص ما تسبب بالوقوع باشكالات عديدة في التعامل مع النصب التي تعود للماضي واخرى مقترحة اذ تباينت الاجتهادات واختلفت التفسيرات لمعنى هذا النصب او ذاك ومدلولاته السياسية والثقافية. مبينا: علينا ان نتذكر محاولات ازالة نصب ساحة النسور كشاهد على ارتباك عمل اللجنة، اوفي مشروع نصب العراق في ساحة الفردوس الذي لم ينفذ لحد الان رغم وجود التخصيص المالي له في حينه، كما تتحمل وزارة الثقافة مسؤولية عدم تنفيذ اكثر من ٥-;-٠-;- تمثالا لشخصيات ورموز ثقافية عراقية توجد ماكيتاتها في مخازن الوزارة اختيرت بمسابقات معلنة وكوفىء صانعوها بمبالغ جيدة.

الاختصاص وخامات النصب
الجميع يدرك ان بغداد بعد 2003 خلت من رموزها الجمالية المتمثلة بالنصب والتماثيل التي تعرضت للتدمير والإزالة او للاهمال كما هو حال نصب الحرية، النصب الأهم ليس في العراق فحسب بل في المنطقة عموما، او جدارية فائق حسن في ساحة الطيران التي تشكو الاهمال والتهميش هي الاخرى. وجدارية الرازي للفنان ناظم رمزي في مستشفى فيضي ومجهولية مصيرها بعد هدم البناية، والامر يشمل بقية النصب والتماثيل التي طالها الاهمال او التخريب ولاسباب سياسية او دينية.
يقول الناقد التشكيلي قاسم العزواي ان النصب والتماثيل وبقية مفاصل الفنون الاخرى وكل مايخلق الجمال ويجمّل الحياة ،لجدير بالاعتناء به بعد الانحناء، ونصبنا وتماثيلنا تعرض معظمها للتصدع والاضرار لعدة اسباب واحدة منها ماتعرض له العراق من احداث مدمرة اضافة الى اهمال الجهات المعنية بهذا الكنز الوطني والتقافي. واستطرد العزواي: على سبيل المثال لا الحصر نصب الحرية للفنان الرائد والمجدد جواد سليم والذي يمثل قلب العراق النابض، وماتعرض له من سقوط بعض البلاطات المرمرية المكونة لمساحته مع القطع النحتية من سقوط وتهشم، ولاعادة ترميمه على المختص بهذا ان يجلب المرمر الايطالي المحاكي والمقارب لذات القاعدة المرمرية وبدون اية اضافات اخرى من شأنها ان تغير ولو قليلا بهيبة النصب، مؤكدا على ضرورة الابتعاد عن الطلاء الكيفي للقطع النحتية وانما بطلاء خاص يحفظ القطع النحتية.. وهكذا لبقية التماثيل والنصب وكل حسب خامته المصنوع منها ،واعني البرونز والخشب والحجر وغيرها، مقترحا ارسال مختصين الى الخارج لدراسة صيانة الاعمال الفنية.

فارزة
كل الدول والبلدان ترتقي وتحتفي بمبدعيها وفنانيها من خلال تخليد اعمالهم ونتاجاتهم الابداعية الفنية او الادبية. ومن بين هؤلاء النحاتين والفنانين التشكيليين الذين طرزوا وجه بغداد بلوحاتهم ونصبهم وتماثيلهم التي يحاكي البعض منها تاريخ بغداد، واخر موروث بغداد كنصب الفنان محمد غني حكمت. بغداد التي كانت النصب والتماثيل احدى سماتها الجملية والثقافية والفنية، تشهد اليوم حملة تشويه متعمدة لبعض هذه النصب تقف خلفها اجندات سياسية وثقافية ودينية ومذهبية تعود لمئات السنين. حتى ان البعض منها هدم وخرب. فليس من المعقول ان يكون حال نصب ابي نواس كما عليه الان من خراب. وهو الذي شغل الدنيا باشعاره. على الجهات المعنية ان تعي ان بغداد ليست مدينة طارئة او حقل تجارب لبعض الافكار والتوجهات او الابتكارات السمجة، بغداد بحد ذاتها نصب خالد وتمثال مطرز بالموروث العمراني العريق. والفن التشكلي العراقي ولّاد لكل مجالات الابداع والجمال والابتكار. فليس من الصعب على هذا الفن العريق صناعة الجمال من خلال النصب والتماثيل والجداريات او اعادة تاهيل وصيانة ما تضرر منها. فلا تبخسوا حقهم في مشاريع مقبلة تعيد لوجه بغداد بعضا من نصاعته وجماله ورونقه. وبدل تشكيل لجنة من مجلس الوزراء بهذا الشأن من الممكن تأسيس مجلس الثقافة والفنون الاعلى والذي يتكون من شخصيات ثقافية، ادبية / وفنية . تكون هذه اللجنة من ضمن تشكيلته وتعمل وفق توجيهات.



#حسين_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصيف وأزمة النقل والاختناقات المرورية
- بعد أن تناقصت أعدادها ..عذراً عمتنا النخلة أن نستورد تمرَ فس ...
- اغتصاب تحت غطاء شرعي .. زواج القاصرات انتهاك صارخ للإنسانية
- المناهج الدراسية بين التغيير والتريّث والإلغاء وضياع الطلاب ...
- المناهج الدراسية بين التغيير والتريّث والإلغاء وضياع الطلاب1 ...
- عمر الشيعي وعلي السني ... وما بينهما
- العبيدي.. مقاولون يحتكرون المشاريع و- فساد-يعطل رفع النفايات
- المشتل.. بين فوضى الكراجات وعشوائيّات الأحياء
- أحياء متباعدة يربطها الخراب والتجاوز
- أحياء بغداد وتشابه حكايات الخراب
- بغداد يغطّي وجهك الضنك والخراب
- شارع النضال وبارك السعدون واسطوانة أمانة العاصمة
- شارع الرشيد شاهد بغداد يقتل بصمت
- أزمة السكن تشطر بيوت بغداد
- أطباءنا رفقا بنا
- تراث معماري مهمل
- معماريتها تعاني التشويه والتخريب وغياب الذوق
- نازحات تعصف بهنّ ظروف الحياة القاسية
- نجم والي: عماريا ... لا اعرف ماذا اكتب
- رسالة الى السيد حيدر العبادي من عائلة عراقية


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - حسين رشيد - خلافات واختلافات .. تدفع ثمنها نصب وتماثيل بغداد