أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر كماش شناوة العلي - لازال الطائفيون يحاولون نهش الجسد العراقي














المزيد.....

لازال الطائفيون يحاولون نهش الجسد العراقي


حيدر كماش شناوة العلي

الحوار المتمدن-العدد: 4807 - 2015 / 5 / 15 - 13:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الامس سمعنا وشاهدنا على شاشات التلفاز ومن خلال مواقع التواصل الاجتماعي ما جرى في الاعظمية .وهي مدينة غالبية قاطنيها من الطائفة السنية ويعتبر موقعها ممر امن الاخوانهم من الطائفة الشيعية اثناء تئدية الزيارات (المشاية)ونحن على دراية تامة بأن مدينة الاعظمية لاتفصلها عن مدينة الكاظمية سوى جسر الائمة وكلاهما مدينتين مقدستين ناهيكم عن اللحمة الوطنية بينهما ومثال على ذلك مولد النبي (ص)حيث يقوم اهالي الاعظمية من ناحية الرصافة من على نهر دجلة بأشعال الشموع ووضعها على قطع من الفلين حتى تطفوا على ماء النهر ومن جانب الكرخ يقابلهم اهالي الكاظمية بالعملية ذاتها ليصبح نهر دجلة منيراً بمولد النبي والعادة الجميلة التي تجمع المدينتين لاتزال مستمرة حتى يومنا وهذه المدينتين هي المثل الاعلى على وحدة العراق وتربط طوائفه ..هذا وأنا عن فسي كمواطن وناقل للخبر عن طريق (الحوار المتمدن)اتسأل لماذا في كل مرة بعد حدوث الخطأ او الجريمة نسمع من سياسيينا الشجب والاستنكار ولا يحركو ساكن ..لما لايستطيعون الحد من هذه الخروقات المتتالية او الشبه يومية لماذا لايجعلون من بغداد مدينة امنة ينعم بها المواطن البغدادي وينعمون الساسة ايظاً بأمنها وأمانها هل يعجز الفكر الامني من وظع خطة محكمة لفرض الامن ام هي اسوار الخضراء مؤمنة فلا داعي لأمن باقي العراق وليبقى المواطن يعاني ويشقى ومعلعل في جميع انحاء البلد..هذه التسائلات تدور في ذهن المواطن كل يوم وفي كل لحظة ولايمر يوم ونحن لانسمع خرق هنا او هناك اتمنى من حكومة السيد(العبادي) ادراك ما يمر فيه البلد وما يعاني منه المواطن عسى من جدوى وحل



#حيدر_كماش_شناوة_العلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- ما أسباب نقص وسائط الدفاع الجوي لدى دول الناتو؟
- هل تساعد الأسلحة الغربية أوكرنيا على قلب موازين الحرب؟
- روسيا تجهّز الجيش بدرونات قتالية جديدة
- -درس جديد- يقدمه -كوفيد-!
- منتجات تخفض خطر تطور مرض النقرس وأخرى تزيد منه!
- اكتشاف سبب وراثي وراء اضطرابات مناعية نادرة في مرحلة الطفولة ...
- بكين -منفتحة- على إجراء اتصالات عسكرية مع واشنطن
- -سنتكوم- تؤكد تدمير -صاروخين حوثيين- استهدفا إحدى سفنها في ا ...
- مستشار رفيع لنتانياهو: المقترح الذي أعلن عنه بايدن يحتاج -ال ...
- شرطة نيويورك تتدخل باحتجاج مؤيد للفلسطينيين.. وتعتقل 29 شخصا ...


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر كماش شناوة العلي - لازال الطائفيون يحاولون نهش الجسد العراقي