أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحسا عشاق - الأحزاب السياسية والأزمة الداخلية من مسببات تعطيل التنمية المستدامة















المزيد.....

الأحزاب السياسية والأزمة الداخلية من مسببات تعطيل التنمية المستدامة


الحسا عشاق

الحوار المتمدن-العدد: 4791 - 2015 / 4 / 29 - 13:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لعل المتأمل للمشهد السياسي باقليم الخميسات يخرج بخلاصة مفادها أن أبناء المنطقة يسترخصون اللعبة السياسية ويظلون "ينبحون" بل وينظرون في المقاهي دون أن تكون لهم الجرأة على خوض غمار الاستحقاقات الدستورية لقياس ووضع قيمتهم المادية والمعنوية في ميزان القوة الناخبة لمعرفة قدرتهم على استمالة وإقناع القاعدة الشعبية وبالتالي قلب المعادلة السياسية لمصلحة الفكر التقدمي الذي يحمل في طياته مشروع التغيير والتجديد ، ولنا اليقين المطلق أن هؤلاء الذين يملؤون المقاهي صخبا وضجيجا سيفشلون في الحصول على نسبة معينة من الأصوات، لان التنظير الذي يبني طروحاته "السياسية" الفارغة على انتقادات وإدانة التجارب الأخرى ووصمها بالفاشلة وغير الديمقراطية بل ومشبوهة لأنها ولدت من رحم السلطة وتأتمر بهذه الأخيرة وتنفد مخططاتها صونا لمصالحها الآنية والمستقبلية وهي اتهامات ترددها جل الأحزاب السياسية المنخرطة في اللعبة الانتخابية ، فكل فشل يقابله في وعيهم الباطني تواطؤ السلطات وشراء الذمم دون أن تكون لهم الجرأة أيضا على كشف تلك التواطؤات المندد بها ولا عملية البيع والشراء والأطراف المساهمة فيها من بعيد أو قريب وكذا المبالغ المالية المرصودة للعملية هل تمت عدا ونقدا أم تم شراء الأصوات بالتطمينات والوعود وغيرها من الوسائل غير الديمقراطية المفسدة للاستحقاقات الدستورية.
حقيقة نسجل أن الأجهزة السرية والعلنية لم ترفع بعد يدها على اختيارات المواطنين لتمارس حريتها وقناعاتها الشخصية والفكرية دون توجيه مسبق لتحقيق التغيير المتوخى ومازالت مسالة الانتخابات لم تعرف طريق الشفافية والنزاهة المتطلبة في الانظمة الحديثة التي تدعي لنفسها التوجه الديمقراطي التقدمي، لكن في مقابل تدخل السلطة وتحكمها في الخريطة الانتخابية لخلق توازنات سياسية حفاظا على نسق سياسي معين يخدم في العمق التوجه السائد لم نسمع بمترشح قدم براهين وأدلة دامغة على تزوير العملية الانتخابات رغم تطور تقنيات الرصد وتطور التكنولوجيا الرقمية فالجميع يعتمد على تقارير منجزة من قبل ممثلي الأحزاب في مكاتب صناديق الاقتراع وكذا بعض "المتناضلين" إن وجدوا أصلا الذين يعملون بوسائل بدائية في الغالب على تتبع ورصد مجريات الاقتراع من بعيد، ورغم الشكايات المقدمة في اغلب مراحل الاقتراع ورصد العديد من "الخروقات" النسبية وتبليغ الجهات المعنية بمراقبة وتتبع عملية التصويت إلا أنها تبقى مجرد مخالفات بسيطة لا ترقى إلى المستوى "الخروقات" التي يمكن بواسطتها وقف عملية التصويت أو إلغاء ترشيح جهة معينة من طرف الغرفة الدستورية لان عملية استمالة القوة الناخبة تطورت بشكل متوازن مع العملية الانتخابية.فالمعطيات والوقائع التي تدين هذه الجهة وتلك يمكن استخلاصها وتجميعها عبر تراب الإقليم بدرجات متفاوتة بالرجوع إلى الشكايات المسجلة لدى الجهات واللجن المعنية بمراقبة وتلقي التظلمات المرتبطة بالعملية الانتخابية.
تبقى الإشارة أن إقليم الخميسات يعد حقلا للتجارب السياسية الفاشلة ومدرسة مختصة في تفريخ كوادر انتخابية قادرة على قلب المعادلة السياسية بواسطة المال الحرام بل وممارسة جميع أشكال الترهيب والترغيب المفضي في الغالب الأعم إلى ارتكاب العنف في حق الأفراد والجماعات لكن يصعب ضبط تلك الممارسات غير القانونية والجرائم المعاقب عليها ،فالمنطقة إذن حقل مفتوح لتزييف وتمييع الاستحقاقات الدستورية بوسائل غير مشروعة لدرجة أن المواطن نفض يديه بالمرة ولم تعد له أية ثقة في التعاطي مع هذه المحطات الحاسمة في المسلسل والمسار الديمقراطي وظل متفرجا لانه يعتقد أن التغيير لا يمكن أن يحصل بتلك السهولة واليسر اللذين تبسطهما بها الأجهزة الحزبية الى جانب الأجهزة المؤسساتية التي ترعى العملية وتشرف عليها وتحاول تسويقها وفق رؤى وتصورات تمتح أدبياتها الإيديولوجية والفلسفية من منظور سلطوي تم الاتفاق عليه مسبقا مع المتحكمين في مراكز القرار والفاعلين السياسيين الذين يعلمون على الدعاية والترويج له وتصريفه عبر مجموعة من القنوات التنظيمية والإعلامية.
ونعتقد أن موقف القوة الناخبة وان كان سلبيا لكنه يعكس بجلاء الوضع الخطير الذي آلت إليه العملية الانتخابية وفقدانها للمصداقية والحماس اللازمين ومرد ذلك إلى عدة عوامل مادية ومعنوي فالعوامل المادية ترتبط بالمشهد العام للسياسة الوطنية وطبيعة الأحزاب المشاركة في اللعبة السياسية لأسباب لها علاقة بالوضع العام المسجل على المستوى الدولي وظهور نظام القطب الواحد بعد انهيار النظام الشيوعي الذي خلق توازنا في السياسية العالمية لعدة سنوات مما فسج المجال على الصعيد الوطني لخلق انفراج بين المؤسسة الملكية وأحزاب الصف الوطني والديمقراطي التي فقدت الشرعية التاريخية بحسب المتتبعين لتطورات والانحراف الذي أصاب مسار الشأن الحزبي التقدمي بانخراطها في لعبة الحكم وتدبير الشأن الوطني دون الرجوع إلى الجماهير الواسعة باعتبارها القاعدة الخلفية التي منحتها في سنوات الرصاص قوة ومناعة تفاوضية مع النظام الحاكم مما اعتبر خذلانا وانسياقا غير محسوب لشريحة واسعة من "المناضلين" التقدميين الذين كانوا بالأمس في خندق المعارضة وتم الاستغناء عنهم لأسباب تكتيكية غير مدروسة مما عجل بانفراط تلك اللحمة التاريخية والتعاطف الجماهيري الذي راكمته أحزاب الصف الوطني والديمقراطي طيلة عقود من المعارضة والتصادم المباشر مع القصر والمعبر عنه عن طريق المسيرات والاحتجاجات المنظمة من قبل المركزيات النقابية ، فالتسرع عجل بانسحاب اغلب الأسماء الوازنة بل عجلت الانسحابات القوية من نهج بعض الأحزاب إلى عملية استقطاب غير مدروسة نتج عنها فوضى حزبية داخلية بل ظهرت ممارسات غريبة لا تمت بصلة للمسار الفكري لأحزاب بعينها ، لقد اعتبر المواطن المهتم بالشأن الحزبي أن أغلبية الأحزاب التقدمية تخلت عن القضية الكبرى في مقابل القضايا الصغرى مما افقدها بعضا من بريقها.
والدليل على ذلك الخريطة السياسية التي تفرزها في الاستحقاقات الاخيرة وهي خريطة مبلقنة غير متجانسة ولا تستقر على مقاييس معينة وغالبا ما تحدث مفاجئات وتفرز النتائج أسماء سقطت من السماء ولا هوية سياسية لها ولا ارتبطا لها بالجماهير ولا علاقة لها بمكونات المجتمع المدني أي أنها نكرة، لكن شراء الذمم وإرشاء المقدمين والشيوخ وبعض القياد والخلفان مهد لها الطريق ضد على إرادة المواطنين وضدا على المبدأ العام للديمقراطية.
لكن الأكيد أن التعاطي للسياسية أصبح منفذا قويا ووسيلة للترقي الاجتماعي والانتقال من حالة إلى أخرى والأدلة كثيرة ومتنوعة لأشخاص انطلقوا من الصفر وأصبحوا من ذوي الجاه والسلطة وأصبحوا يتحكمون في مصير المدن والقرى والأخطر أن يتم إرسالهم إلى دول وقارات لتمثيل المغرب في مهرجانات وملتقيات دولية رغم أنهم يتواجدون في الدرك الأسفل من الأمية ،فالسياسية بمنطقة زمور حولت العديد من الأوباش والشحاذين واللواط إلى أعيان الإقليم.
حسب المعطيات المتوفرة فالغرباء يتحكمون بالمجلس البلدي لمدينة الخميسات بنسبة 90 % وهذا ليس بخاف على احد ،ويرجع العديد من مسؤولي أحزاب الصف الوطني والديمقراطي هذه النسبة الى عدم تعاطي أبناء المنطقة للسياسية والكراهية والحقد والتنافر بين أبناء المنطقة الذين لا يحسنون سوى القذف والسب ونهش أعراض الآخرين هذا العداء يتم استغلاله بشكل ذكي من قبل الوافدين إلى المدينة عبر تأسيس جمعيات كربونية وتقديم خدمات اجتماعية للفئات الاجتماعية المتدهورة بل وتمويل وتجنيد بعض الشباب العاطل لخلق هالة وإشعاع محلي عن طريق الدعاية التي تشيد بمناقب الرجل وكرمه الحاتمي أسلوب اعتمده اغلب الوافدين والذين تمكنوا في ظرف وجيز من جمع ثروات خيالية بمباركة السلطات المحلية وتشجيع منها في الغالب الأعم ولم تعد العضوية بالمجلس البلدي تكفيهم بل أصبحوا ينافسون على المقاعد البرلمانية ويضعون ميزانيات ضخمة من اجل تحقيق هذا المبتغى .
وبغية تسليط الضوء على هذه الكائنات الانتخابية ورسم صورة مصغرة لها يتطلب الأمر النبش في تاريخها القريب والبعيد
الأحزاب السياسية أسباب الارتزاق
لان السياسة في المغرب ليست لها ضوابط معينة فكثرة تفريخ الأحزاب ساهم في تشرذم المشهد السياسي وبلقنته فاستقبال التنظيمات السياسية لجميع أصناف البشر دون عملية التدقيق واختيارات سليمة فتوزيع التزكيات في المحطات السياسية بدون قيد او شرط من اكبر الأخطاء المرتكبة داخل الأحزاب فالبحث عن تغطية جميع الدوار الانتخابية للحصول على الإعانات المادية من الدولة دون البحث عن كوادر حزبية قادرة على الدفاع عن مشروعها السياسي إن وجد أصلا لتكون تمثيلية لها بعدها المستقبلي، والأخطر أن ثمة أحزاب يساهمون في ظاهرة الترحال السياسي لان أغلبية المترحشين يحصلون على التزكية مقابل مبالغ مالية ويضطرون إلى تغيير اللون السياسي كلما كان العرض مغر من جهة سياسية أخرى. إذن فالحديث عن عزوف الشباب عن الانخراط في العمل السياسي له أسبابه ومسبباته فلا يعقل ان تناضل مجموعة معينة في منطقة معينة طيلة سنوات وبدل أن يفسح لها المجال في اختيار ممثل للسكان في الاستحقاقات الدستورية ترى فيه صورة مصغرة لطموحاتهم المستقبلية لكن نظرا لحسابات وارتباطات مصلحية وتكتيكية فالأجهزة المركزية تفرض شخص آخر مما تعتبره المجموعة خذلانا وتراجعا سياسيا عن مجموعة من الأفكار.فالمشكلة ليست في الإطارات السياسية وإنما في الأشخاص الذين يسيرون لتك الإطارات وجعلها أشبه بضيعة فلاحية يسيرونها حسب هواهم دونما أي اعتبار للأجهزة المسيرة محليا وإقليميا وجهويا إضافة إلى ظهور تكتلات نفعية تحولت إلى ما يشبه اللوبيات لأنها لا تتصارع من اجل الأفكار بقدر ما تلبس صراعاتها لبوسا نفعية غالبا ما تكون حول مواقع التسيير في أجهزة الدولة ،هذه الصراعات النفعية متواجدة بجميع الأحزاب بدون استثناء لوم تسلم منها حتى المركزيات النقابية لكن بدرجة اخف لان الصراع في المركزيات النقابية حول مواقع المسؤولية في الجسم النقابي وفرض أفراد من العائلة بالقوة دون الرجوع إلى الهياكل التنظيمية مما افرغ اغلب الأحزاب والنقابات من قيمتها الفكرية ودورها التاريخي وحولها إلى هياكل مشلولة انتفت فيها الديمقراطية الداخلية وحلت محلها الصراعات الهامشية التي دفعت العديد من المناضلين إلى الانسحاب أو تجميد العضوية إلى حين توفر ونضوج الشروط التنظيمية ، أمام معضلة انتفاء الشفافية وتعذر ممارسة الهياكل التنظيمية لدورها .
الأكيد أن الإطارات الوطنية التقدمية أصيبت بالشلل وقصورها النسبي في لعب دورها وتأدية رسالتها التأطيرية ساهم فيه تفشي ممارسات غير تنظيمية رافقه إسهال مزمن في ضبط المناضلين نتج عنه اختراق داخلي فسح المجال لظهور كائنات انتخابية لا تؤمن لا بالتنظيم ولا بالحزب أصلا همها الأساسي مصالحها بدليل أنها تغير الأحزاب كما تغير ملابسها الداخلية.
مصلح قنوات الصرف الصحي عضو بالمجلس
لعل ما يثير الانتباه في العمل السياسي أن الوجوه السياسية التي تحمل هموم مجتمعية والتي ناضلت في إطار أحزاب الصف الوطني والديمقراطي وعبرت عن مواقف مهمة لم تجد لها مكانا يوما في تشكيلة المجالس المنتخبة سواء المحلية منها أو الإقليمية أو الجهوية باستثناء بعض الحالات التي مهدت لنفسها الصعود إلى دفة التسيير بوسائل معروفة سلفا.
فالحزب لم يعد له مكانا في تفكير المواطن الذي لم يعد يفرق بين هذا الحزب أو ذاك ولم يعد تهمه مواقف علان أو فلان بقدر ما يهمه بالمقام الأول أن يحصل على امتيازات مقابل صوته ، هذا المعطى فسح المجال لظهور نماذج بشرية همها الأوحد الدفاع عن مصالحا الاجتماعية بل البحث عن الترقي الاجتماعي بكل الطرق القانونية وغير القانونية ، فهكذا نجد من بين أعضاء المجلس البلدي مثلا مصلح فنوات الصرف الصحي، ثم مستخدم في حمام ، وسائق عربة، وسقاء أمام المحطة الطرقية ونادل بمقهى وعينات أخرى .....وهي نماذج استطاعت رغم الأمية والجهل الذي يطبق عليها الاستمرار أكثر من ولاية في المجلس البلدي وهنا لا نحتقر وننتقص من قيمة هذه النماذج البشرية التي تحفر قوت يومها في الصخر وبهمة وعزم الرجال، بل نريد مجالسا بها كفاءات قادرة على طرح أفكار وحلول للإشكالات اليومية للمواطن ، قادرة على وقف تداعيات ممارسات غير مسؤولة في أكثر من قسم بالبلدية.لم نعد نقبل أعضاء تحركهم النسمات إلى أكثر من جهة سياسية بحثا عن مصالح شخصية.
هذا الابتذال السياسي لم يكن ليوجد لو احترم أبناء المنطقة الخصوصيات المحلية ودافعوا على ابن الدار كما يفعل أهل الشمال الذين لا يقبلون أن يسير مجالسهم "الغرباء" إلا بعض الاستثناءات الطفيفة، إننا نرحب بالغريب بيننا ، شريطة أن يحترم الخصوصيات المحلية، هناك من سيرى أن أبناء المنطقة أعطيت لهم الفرصة فخذلوا الجميع، وسنقول لهؤلاء المتردين أن المنطقة تضم 140.000 ألف نسمة وإذا ثبت أن ثمة شخص لم يقم باللازم فان صناديق الاقتراع كفيلة بمحاسبته . كما أن ابن المنطقة لا يمكن أن يجمع أمواله ونعاله وحريمه ويستثمر في مدن أخرى فمصيره العودة إلى مسقط الرأس أما العينات الأخرى فإنها تعتبر المنطقة محطة للعبور بل لجمع الثروة.
التحرر من الأخر للحفاظ على الخصوصية
إذن على أبناء زمور العمل مستقبلا على التحرر من الأخر حفاظا على الخصوصية المحلية ونعني بها الخصوصية الزمورية للأخذ بزمام الأمور والابتعاد عن التطبيل والتزمير والرقص للغرباء الذي شوهوا المنطقة وافقدوها هبتها وقيمتها التاريخية ، عليهم أن يكونوا في مستوى تطلعات الجهوية الموسعة التي سترى النور مستقبلا.

الحسان عشاق- المغرب



#الحسا_عشاق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحسا عشاق - الأحزاب السياسية والأزمة الداخلية من مسببات تعطيل التنمية المستدامة