أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بدر الدين شنن - مذبحة اليمن مستمرة و بعدها إلى الشام















المزيد.....

مذبحة اليمن مستمرة و بعدها إلى الشام


بدر الدين شنن

الحوار المتمدن-العدد: 4779 - 2015 / 4 / 16 - 13:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قرار مجلس الأمن رقم ( 2216 ) تحت الفصل السابع ، الذي جاء حسب الطلب السعودي ، وغطى ومرر عدوان " عاصفة الحزم " بقيادة السعودية على اليمن ، بذريعة إعادة الشرعية للرئيس " عبد ربه " المستقيل وحكومته المستقيلة ، دون أن تعترضه نسبة التصويت ، أو " فيتو " . يذكرنا بقرار مماثل لمجلس الأمن صدر قبل نحو ربع قرن ضد العراق ، بذريعة إعادة السلطة والشرعية لأمير الكويت " جابر الصباح " الهارب .
وإذا كلن من المفهوم شكلاً ، أن العراق قد قام باحتلال الكويت الدولة المستقلة والعضو في الأمم المتحدة ، علماً أن الكويت جزء من العراق ، جرى اقتطاعه من قبل أرض العراق عنوة ، من قبل الاستعمار البريطاني ، ونصب عليه أمير عائلة آل الصباح تحت حمايته أميراً على ما سمي في حينه محمية الكويت البريطانية ، فإنه من غير المفهوم على الإطلاق ، أن يتدخل مجلس الأمن الدولي في صراع داخلي في اليمن ، وهو بلد مستقل عريق ، وعضو في الأمم المتحدة ، ولا يهدد أمن أي دولة مجاورة أو بعيدة ، ولا يمس الأمن الدولي بشيء ’، وينحاز إلى رئيس مستقيل ، رفض العودة عن استقالته في الداخل ، والبدء بحوار يمني ـ يمني ، لا يجاد حل توافقي للخلافات اليمنية ، وعاد عن استقالته تحت حماية .. وبناء على طلب .. المملكة السعودية في الخارج ، ليعود إلى اليمن ديكتاتوراً قزماً على أجنحة الطيران الحربي السعودي وحلفائه .

ما يشي أن هناك .. تقاطعات .. وصفقات .. وتبادل مصالح .. إقليمية ودولية ، تكمن خلف هكذا قرار مجحف بحق الشعب اليمني في تقرير مصيره حسب ميثاق الأمم المتحد ة ، وذلك لتجاهله العدوان السعودي الواضح المعلن على اليمن ، الذي أوقع عشرات آلاف القتلى والجرحى والمشوهين وشرد مئات الآلاف من اليمنيين العزل ، والذي تطاول على السيادة اليمنية بكل وقاحة ، بذريعة ساقطة من تلقاء ذاتها ، وهي إعادة الشرعية لرئيس عميل لها ، مستقيل فاشل قبل الاستقالة .. وبعدها .. إلى الحكم .

إن هذا القرار قد قدم دلالات قديمة جديدة ، متعلقة بالمطامع التوسعية السعودية القبلية المذهبية المتخلفة ، وبدورها في تنفيذ مخططات الإمبريالية العالمية حول الشرق الأوسط ، وحول الطاقة ومعابرها وتسويقها ، وفتح الأوضاع في اليمن ، وفي الخليج ، والمشرق العربي ، على آفاق خطيرة ، وبخاصة في اليمن وسوريا والعراق ولبنان والأردن .

في السبعينات من القرن الماضي سمى أحد المفكرين العرب المملكة " الإمبريالية البدوية " وهو لم يقصد بذلك الإساءة للأخوة البدو ، وإنما كأسلوب قبلي في التعامل مع زمن ، دخلت العلوم والتكنولوجيا الإلكترونية والفضائية ، في بنية المفاهيم السياسية ، وفي برمجة عقول السياسيين ، وبالتالي صارت جزءاً أساسياً في رسم مسارات وخرائط الدول الكبرى . وقد تبين لاحقاً ، أن صاحبنا ليس وحده من لاحظ هذا التناقض في البنية السعودية ومن ثم في دوا لخليج كافة ، بل إن أولي الأمر في المملكة والخليج قد لاحظوا ذلك أيضاً ، وتراكضوا على طريقتهم ، لحل هذا التناقض ، دون انتظار الزمن المديد لبلوغه ذاتياً . فقاموا باستقدام وشراء ما ينقصهم ، من خبراء وتكنولوجيا ، وأرسلوا بعضاً من أبنائهم للدراسة في الخارج .
بعد أكثر من جيل ، ظهر العمران الطابقي الحديث ، والمدن اللافتة بخدماتها ، والشوارع العصرية . وظهرت البنى التحتية المناسبة . كما تم استحضار وشراء الفضائيات ، والميديا بأنواعها ، لتعمل بأمرتهم وتوجهاتهم . وبنوا جيشاً من الصحفيين والإعلاميين والمثقفين " والمفكرين " ورجال الدين ن ، للعمل في الداخل والخارج ، حسب المنهج المذهبي المقرر " شرعاً " ، ولتلميع سمات بلدانهم وأشخاصهم .

ومع تراكم عائدات النفط توسعت الطموحات والتحركات المتنوعة لتحقيقها ، وتعززت العلاقات مع الدول الخارجية المرتبطة معها بعلاقات اقتصادية ، عمادها الطاقة وعائداتها ، التي انتشرت على شكل استثمارات في قارات العالم ، وانتشرت معها المساجد والأئمة المدربين عندها ، للقيام بالدعوة المذهبية ، وإنشاء ، واحتواء التنظيمات الإسلامية ، وإعطاء صورة مشرقة للمملكة .. " وللإمبريالية البدوية " .

بيد أن كل هذا لم يكن كافياً ، لتطمئن المملكة ، إلى بناء ورسوخ عظمتها . لقد كانت تفتقد إلى القوة العسكرية لتسريع الوصول إلى أهدافها . فبعد أن ظهرت القوة العسكرية المتطورة ، في سوريا ومصر والعراق ، شعرت بانكماش حجمها ، وابتعدت الآفاق أمام طموحاتها . فلجأت إلى استقدام وشراء القوة العسكرية أيضاً ، لمواجهة من تراهم خصومها ومعوقين لمساراتها .
لم يعد سراً أن المملكة شجعت إسرائيل بواسطة أميركا وغيرها ، على عدوان حزيران 1967 ، لإسقاط جمال عبد الناصر والنظام التقدمي في سوريا . وأنها استأجرت المرتزقة والقبائل لمقاتلة الجيش المصري في اليمن ، الذي جاء اليمن لمساعدة النظام الجمهوري الجديد ، وذلك لإعادة الإمام البدر الهارب إلى عرشه المنهار . وقد أصبح من المعروف والموثق ، أن المملكة كانت وراء حرب صدام حسين الغبية الشوفينية على إيران ، التي تحررت حديثاً من استبداد الإمبراطور محمد رضا بهلوي ، الصديق الحميم لإسرائيل والدول الاستعمارية ، وقدمت هي ودول الخليج الأخرى مئات المليارات من الدولارات لتغطية نفقاتها . وأن المملكة فتحت عام 1991 أراضيها ومواقعها العسكرية وخزائنها المالية لقوات " عاصفة الصحراء الدولية " بقيادة أميركا ، لإعادة أمير الكويت إلى قصره وإلى حراسة آبار البترول . وأن المملكة كررت نفس الجريمة عام 2003 ، في احتضان ودعم القوات الأميركية البريطانية التي هاجمت العراق ، بذريعة " أسلحة الدمار الشامل " لإسقاط صدام حسين الذي فكر بالانتقام ممن خدعوه وابتزوه من دول الخليج في حربه مع إيران ، ولتدمير الجيش العراقي ، وتدمير وتقسيم العراق .

غير أن المملكة بعد تجربة حروبها المأجورة ، قامت بإعادة النظر في أسلوب استخدامها القوة . وتوجهت لبناء قوتها العسكرية الخاصة . وحسب الأرقام المتداولة إعلامياً ، أنفقت المملكة في العشر سنوات الماضية نحو ( 200 ) مليار دولار على التسلح . وفي عام 2014 وحده أنفقت ( 8’80 ) مليار دولار . وصنفت نتيجة ذلك ضمن الدول الخمسة عشر التي تتصدر الإنفاق العسكري في العالم .
وقد أدى هذا الكم من تراكم التسلح ، إلى انتفاخ إحساس القوة والقدرة لدى المملكة وحفزها على الاعتماد على نفسها ، لاحتلال مكانة إقليمية معترف بها .. وليست ممنوحة لها . ، تعزز بها مكانتها المالية والاقتصادية ضمن المنظومة الدولية . وإذا أضفنا التسلح الكبير المتسارع في السنوات الأخيرة ، إلى أنها تمتلك أكبر احتياطي للبترول وسادس احتياطي الغاز في العالم ، وخامس أكبر مساهم في صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وتملك حق النقض فيه ، وأنها العضو الرئيس في مجلس التعاون الخليجي , وجامعة الدول العربية ، ورابطة العالم الإسلامي ، ومنظمة التعاون الإسلامي ، وعضو هام في منظمة تصدير البترول " أوبك " ، وعضو في مجموعة دول العشرين الأغنى في العالم ، وأن الناتج الإجمالي للمملكة أكثر من ( 930 ) مليار دولار في العام . نجد أن من تداعيات الإحساس بالقوة المالية والعسكرية والبترولية ، أن يفكر أولو الأمر في المملكة ، بتأديب الشعب اليمني المتمرد على عميلها " الرئيس عبد ربه " وحكومته ، وأن تكون مؤهلة للتعامل بمختلف الوسائل ، مع مراكز القرار الدولي ، وتقديم الطلبات إلى مجلس الأمن الدولي ، والحصول على التصويت في المجلس لصالحها .

إن مختلف الأنظار الآن ، بعد تمرير عدوان معلن في مجلس الأمن الدولي ، إلى البحث في خلفيات القرار ( 2216 ) ، وارتداداته ، في لعبة إعادة بلورة القطبية الدولية ، وفي تقاسم الطاقة ، والنفوذ ، والمصالح الاستراتيجية ، بين الكبار في العالم . ما يلفت بداية ، إلى أن العالم وكأنه قد بات متفهماً ، في السياسة الدولية ، نشوء تحالفات ، للقيام بالعدوان ، والتدخل في شؤون الدول الأخرى ، بذريعة دعم الشرعية المنهارة ، أو انتزاع شرعية مستحقة مغضوب عليها ، أو بذريعة أن ما يجري من صراعات داخلية ، في هذه الدولة أو تلك يهدد الأمن القومي لدول التحالف ، سواء كانت دول التحالف مجاورة للبلد المستهدف ، أو هي بعيدة عنه آلاف الكيلو مترات .
كما تتوجه إلى ما بعد تمكن المملكة من التحليق في مجلس الأمن ، وهي من رفضت " حرداً " عضويته غير الدائمة في العام الماضي ، وإلى التداعيات الدولية في مجريات المشرق العربي ، ومناطق أخرى في العالم ، واحتمالات الصراع في اليمن والثمن الذي سيدفعه الشعب اليمني ثمناً لرفضه هذا الظلم والإجحاف بحقه ، وإلى تحرك ومروحة المساحة والقدرة المادية والمعنوية ، للتنظيمات الإرهابية المسلحة ، في العراق ، وسوريا ، ومصر ، واليمن ، ولبنان وغيرها ، التي تدعمها المملكة ودول خليجية أخرى ، وإلى ردود فعل " حلف المقاومة " ، والخطوات القادمة للمملكة تحت تأثير انتفاخ العظمة ، واستمرار تحالف " عاصفة الحزم " أو استبداله بصيغة أخرى أكثر طواعية للمملكة ، وبخاصة إلى احتمال انتقال فعاليات " عاصفة الحزم " إلى دول أخرى وأولها سوريا .

الأمر الذي ينذر ، بأن تتجه " عاصفة الحزم " ، إذا استقرت الأمور في اليمن لصالح المملكة ، إلى بلدان أخرى هو أكثر من احتمال . وقد ذكر أحد الإعلاميين السعوديين المطلعين على موقعه في تيوتر ، أن " عاصفة الحزم " ستطاول سوريا . وتدور في أوساط الائتلافيين في المعارضة السورية ، معلومات " تبشر من حولهم ، بقدوم هذه العاصفة إلى دمشق ـ عوضاً عن حلف الناتو ـ . ومنطق الأمور يقول ، إن حدث ذلك ، فإن مكرمات هذه العاصفة السعودية لن تتوقف في سوريا ، بل ستتجه إلى لبنان وغير لبنان .

بيد أن كل هذا التقافز السعودي لدور " إمبراطوري " بذريعة نصرة الشرعية الدستورية ، والديمقراطية ، وحقوق الإنسان المهدورة في بلدان أخرى ، وتجاوز كل ذلك في المملكة ، يحمل تناقضاً قاتلاً لا حل له ، إلاّ بزوال المملكة ذاتها . وهو أن الخلفية المذهبية التكفيرية المتعصبة ، وعقلية القبلية المتخلفة ، و" بنية المملكة " القائمة على فتاوى المفتي البعيد عن الواقع وضروراته ، الذي يطالب ، بتدمير الكنائس في كل دول الخليج والجزيرة ، ويحرم التظاهر من أجل غزة ، ويمنع الحج بدون تصريح ، ويحلل عدوان " عاصفة الحزم " وذبح الشعب اليمني ، ويعتبر من يختلف مع المملكة عدو " للدين " والأمن والاستقرار ، بديلاً للدستور ، ومؤسسات التشريع البرلمانية ، والقضاء المدني المستقل ، تتعارض جذرياً مع حركة انتقال المملكة إلى مستوى دولة ندية للدول الحضارية المتطورة التي تطمح أن تكون شريكتها في منظومة عالم العولمة . كما تتعارض مع مستويات الشعوب المشرقية الحضارية العريقة منذ آلاف السنين ، التي تتوجه بوصلة عاصفتها نحوها ، لإخضاعها والتحكم بها واستعبادها فيما هي ـ أي المملكة ـ قائمة على استعباد المرأة وحرمانها من حقوقها الأساسية الإنسانية ، وعلى عداء صارم للمؤسسة الدستورية البرلمانية التي تمثل الشعب ، وحق الشعب في للديمقراطية والحرية ، ويتجلى ذلك بتحريم النقابات المهنية والعمالية وتجريم إقامة أحزاب سياسية ، واعتبار المواطنين رعية .. رعاع .. قطعان بشرية ، وتحلل حق العائلة المالكة بالتصرف بثروات ومقدرات البلاد دون رقابة قانونية وشعبية .

ورغم كل مظاهر وادعاء القوة والنفوذ ، ورغم التسويغ الدولي المخادع .. اللافت ، لدور المملكة الإقليمي التدميري .. يبقى أن من يملك القدرة على الإجابة على سؤال اللحظة السياسية التاريخية الراهنة .. هي الشعوب العربية .. وخاصة في اليمن ، والعراق ، وسوريا ، ومصر ’ ولبنان . وهي تملك القدرة على تحويل ارتدادات " عاصفة الحزم " إلى حيث انطلقت منها .



#بدر_الدين_شنن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السياسة والحرب والحلقة المفقودة
- الربيع المهزوم وعاصفة الحزم إلى الشعب اليمني البطل
- المملكة إذ تخوض حرب الامبراطورية
- أوراق معارضة ( 2 ) ولادة المعارضة
- أوراق معارضة ( 1) ولادة وطن
- يوم المرأة السورية وحق الحياة والحرية - إلى نائلة حشمة -
- حول خواتم الحريق السوري
- العدوان التركي والمسؤولية الوطنية
- العودة المؤجلة إلى البيت - إلى حسين العلي -
- سوريا .. ثوابت وآفاق
- لن أقول وداعاً
- قبل منتدى موسكو وبعده
- لماذا القلعة بحلب هدف للإرهاب ؟
- لأجل عودة آمنة كريمة للوطن .. إلى الطفولة المهجرة
- الأستاذ
- التعذيب جريمة حرب وجريمة استبدلد
- حلب تصنع ربيعها القادم
- الصراع السوري مع الغرب الآن .. لماذا ؟
- مائة عام من الصراع مع الغرب .. إلى متى ؟
- داعش على ضفاف الراين - إلى ريحانة كوباني -


المزيد.....




- مصر.. بدء تطبيق التوقيت الشتوي.. وبرلمانية: طالبنا الحكومة ب ...
- نتنياهو يهدد.. لن تملك إيران سلاحا نوويا
- سقوط مسيرة -مجهولة- في الأردن.. ومصدر عسكري يعلق
- الهند تضيء ملايين المصابيح الطينية في احتفالات -ديوالي- المق ...
- المغرب يعتقل الناشط الحقوقي فؤاد عبد المومني
- استطلاع: أغلبية الألمان يرغبون في إجراء انتخابات مبكرة
- المنفي: الاستفتاء الشعبي على قوانين الانتخابات يكسر الجمود و ...
- بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي.. ...
- الحرس الثوري الإيراني: رد طهران على العدوان الإسرائيلي حتمي ...
- الخارجية الإيرانية تستدعي القائم بالأعمال الألماني بسبب إغلا ...


المزيد.....

- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بدر الدين شنن - مذبحة اليمن مستمرة و بعدها إلى الشام