فؤاد زناري
الحوار المتمدن-العدد: 4772 - 2015 / 4 / 9 - 23:10
المحور:
حقوق الاطفال والشبيبة
إذا أمعنتم عمق كلما لاحقته من ألعن و أضجر و أسوإ و أجرم مختلف أشكال التعذيب ووسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المسعورة و الخروقات الطبية المفترسة غاية الإفتراس الضارب في منتهى أبشع أفعال الإجرام المخزنية و التطبيبية و التمريضية القاتلة و المقبرة لكائن الإنسان كيفما كان نبعه ، كونيا؛ بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989 م إلى حدود 1999 م . بالإظافة، لأنكر مختلف ممارسات التعذيب النفسي الذائق حتى الموت و الذي حاصرني عمقه كل أعوان و مدراء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب، لهي ركام من أفظع ممرسات تملص الغش في كل فواتير الماء في ٱ-;-متداد مدد الأشطر الشهرية فمنذ صيف سنة 2008 م إلى حدود الآن ـ سنة 2015 م؛ تآمروا علي بأظلم و أقبح و أوقح و أميع ما في تآمرهم الظالم و الناهب و الأشد ضراوة من الجرم في حد ذاته ، على إجباري على آداء أزيد من 11000.00 درهم ، مع ٱ-;-ستئصال عداد ماء منزلنا لأزيد من 7 مرات خلت كلها جعافا ، و حرماني من ٱ-;-ستعمال الماء لمدة تفوق 4 سنوات مضت متتالية حتى أصبح عقر منزلنا ممتلئ حتى الرأس بأسم المكروبات السامة من الجرذان و الصراصير و النمل........... و فاحت و لازالت تزكم مختلف الروائح النتنة الذائقة الموت حتى الغثيان ؛ علاوة ، أصبحت ثيابي جد متسخة و أزكم من زكامية الأزبال الجاثمة ؛ إنني أعاني من شتى من الأمراض الجسدية المزمنة من إعاقة مستديمة و ذماغية و زد على ذلك أنني أصبت بعظال مرض الكلي بدافع الماء الذي حرمت من ٱ-;-ستعماله بمنتهى الظلم القامع و القاهر الميؤوس و آلمشؤوم منه حتى الضجر المؤبد بدافع أن كل أعوان و مدراء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات جنوب المغرب، لهي ركام من أفظع ممرسات تملص الغش في كل فواتير الماء في ٱ-;-متداد مدد الأشطر الشهرية فمنذ صيف سنة 2008 م إلى حدود الآن ـ سنة 2015 م؛ تآمروا علي بأظلم و أقبح و أوقح و أميع ما في تآمرهم الظالم و الناهب و الأشد ضراوة من الجرم في حد ذاته ، على إجباري على آداء أزيد من 11000.00 درهم ، مع ٱ-;-ستئصال عداد ماء منزلنا لأزيد من 7 مرات خلت كلها جعافا ، و حرماني من ٱ-;-ستعمال الماء لمدة تفوق 4 سنوات مضت متتالية حتى أصبح عقر منزلنا ممتلئ حتى الرأس بأسم المكروبات السامة من الجرذان و الصراصير و النمل........... و فاحت و لازالت تزكم مختلف الروائح النتنة الذائقة الموت حتى الغثيان ؛ علاوة ، أصبحت ثيابي جد متسخة و أزكم من زكامية الأزبال الجاثمة ؛ إنني أعاني من شتى من الأمراض الجسدية المزمنة من إعاقة مستديمة و ذماغية و زد على ذلك أنني أصبت بعظال مرض الكلي بدافع الماء الذي حرمت من ٱ-;-ستعماله بمنتهى الظلم القامع و القاهر الميؤوس و آلمشؤوم منه حتى الضجر المؤبد.
ها أنا اللحظة، جُعلوا مني كل هؤلاء نخب و لوبيات الفساد الفاسدة من نسل جذور الحرام الملعون اللعين حتى الأبد ؛ أشبه بقبر ميت منسي و منفي في أتيه متاهات التفاهات الوقحة و الرتيبة و كأنني هدمت النظام الساقط السافل من جذور نسل الحرام المصبر و المغلف بأجرم مكونات أورام النهب و ٱ-;-قتراف مختلف كل أجناس الجريمة الشنعاء و النكراء ضد البشرية جمعاء٠-;-
لا أريد حكي ما قيل و لازال يقال لك من ذي قبل كي لا أدور حِلمك حتى الغثيان ، و بشكل جد مختصر، إنني ذقت و لازلت أرتشف مرارة الجحيم اللعين منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2015 م، و لا آذان صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة؛ حيث لا حياة لمن تنادي٠-;- و لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم و بالله عليك؛ أهذه دولة مؤسسات الحق و القانون أم أشرس غابة نسل الألسنة الببغائية الغوغائية المستدحشة بالإستئساد الجائع حتى الأبد؟ أم خريطة أرحام نسل الهاوية الشائخة و التي ساقت و لازالت تسوق ركام نسل ساكنة الجبال المتحجرة سكنتها الجبال و لآلت تسكنها إلا الجبال٠-;- لو كان صلبي في أصوله العرقية من فصائل حيوانات البراري أو الكواسر لكان أفضل من مسقط رأسي في ٱ-;-نتماءه لألعن كائنات أشياء قوانين الغاب المتلفعة و المسعورة غاية الإفتراس المتبلس٠-;-
كلمة أخيرة ، أرفع يدي للحق عز و جل أن يعذب كل هؤلاء نسل نخب و لوبيات الفساد و النهب الفاسدة و المجرمين ، بألعن و أذحر و أخبث كل أجناس الأمراض السرطانية و الأورام التي لا تشفى و لا ينفع معها أي علاج ؛ و أن يفسد كل أبناء أسرهم بكل مكونات التربية المغتصبة و المحيونة الصِّرفة و أن يدخل عليهم أسم ما في سموم مكونات الكآبة و الحزن المضطرب و مختلف كل أنواع المس بالجنون و الفلاس المبين و هم على قيد حياتهم و أسفل ما في درك السعير إلى أبد الآبدين٠-;- و أعدت النار للمجرمين ؛ آمين و كفى بالله سبحانه و تعالى وكيلا شهيدا٠-;- ٱ-;-نتهينا و ما دمت في وجهة نظركم المحترَمة ، قد سقط مقالي عن إصابة مرماه ، مخطئا ٠-;- و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام٠-;- مادام الدستور الجديد القديم جد متقادم و لم يتم تنزيله ؛ ككل ، بزحف نسل الزواحف تُقتل الأفاعي و بسرعة الرعد الخائف تساق الحمر ؛ ثعابين٠-;-
إنني أصارحكم بكامل الصراحة الوضحة وضوح شمه هجير النهار الحارقة، أن كل هؤلاء نخب و لوبيات الإبداع الإجرامي المخزني و المدني، لجزاءهم إلا عذاب الحق سبحانه و تعالى الأليم و هم لازالوا على قيد حياتهم، و الدرك الأسفل من النار بعد موتهم. عليكم، بالتشطيب على كل بنوذ و قوانين القضاء المغربي القديم و تطبيق كل أحكام الإعدام بعجالة علىيهم و ٱ-;-ستبدالهم بكائنات إنسانية سوية تفرز بين القدر القذر و القضاء الجاثم و بين ماهية الإسلام الحاقة في ممارستها على مستوى الواقع المغربي الجريح الأليم و الذي لا يرحم٠-;-
فؤاد زناري : صاحب ذات المقال المنفي في أقاصي الجنوب المنكوبة٠-;-
#فؤاد_زناري (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟