محمد الطّاهر العقبي
الحوار المتمدن-العدد: 4772 - 2015 / 4 / 9 - 09:24
المحور:
الادب والفن
وأنا طفلٌ، أشعرُ أَنِّي مثلك يا الله
أكفرُ بالبوّاباتِ الصُّلْدِ
وأشتهي مثلك يا اللهْ أنْ أكْسِرَ كلَّ مربّعْ
فأنا لا أومِنُ بالتّخطيطِ، ولا يُرْهِفُني الزّهر المتروكُ بكُوماتِ المُدنِ...
----
في زمنٍ قَبْلَ زمان الغرقَدْ، حدّثني من جوف الأفْقِ غرابٌ...
حدّثني في لغةِ الدّالاتِ، فاشتدّ زئيرُ الله بصدري
لَمْ أكُ قد بلغ منّي الرّشدْ...
الآن ... أيقنت أَنِّي أَنْتَ، إن لَمْ أتجرّدْ من بَعْثرةِ الطّينْ
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟