أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رواء الجصاني - تراتيل.. بعد الغروب وعند اعتاب الفجر (4)














المزيد.....

تراتيل.. بعد الغروب وعند اعتاب الفجر (4)


رواء الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 4768 - 2015 / 4 / 4 - 19:29
المحور: الادب والفن
    


تراتيل.. بعد الغروب وعند اعتاب الفجر (4)
- رواء الجصاني
----------------------------------------------------------------
12- أتحبني ؟ ...
وترنحتْ بالشوقِ ترمضني
تختالُ بين الصدرِ والحضنِ
تسمو باهاتٍ الى المزنِ ...
يا انت ِ -"أفروديت"- يا نبضي
حلي "الوثاق" وهاتني زمني
-----------------------------
13- سكنَ الليـلُ، فهبتْ نسمة تحضنُ أخرى
يتبادلـنَ الهوى، بوحاٌ، ولا يُخفيـنَ ســرا
عارياتٍ، ناثراتِ الحـبَّ نبراساً وسحرا
آهِ لو كنا - كما الانسام - لا نضمـرُ شَــرا
----------------------------
14- ولأنتِ لي! ما شئتِ، أو شاء القدرْ
إن خــفَّ حبكِ أو تَخفى، أو ظهــرْ
هلا سمعــتِ، حبيبتي، ترنيمةً:
لا بدّ من "صنعا" وإن طال السفرْ"
-----------------------------
15- تيهي على كتفي، وزيدي،
وإذا ضمئتِ فمن وريدي
خلي سنابلكِ الحسانَِ تفيضُ بالعطرِ الفريدِ
أما الشفاهُ النافرات، فهن ابياتُ القصيدِ
------------------- من مخطوطة تحت الطبع



#رواء_الجصاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تراتيل.. بعد الغروب، وعند اعتاب الفجر (3)
- ما حيلةُ الراعي إذا أغتُصبتْ -عنزٌ- ولم تتمردُ الغنمُ
- تراتيل، ما بعد الغروب... وعشية الفجر (2)
- تراتيل ما بعد الغروب، وطلوع الفجر (1)
- أوقفوا حملات الاستجداء، وأمنعوا أن تُنسب للعراقيين توصيفات م ...
- ثمة ينابيع في صحارى الغربة*
- على ضفاف السيرة، والذكريات – القسم التاسع، والاخير
- على ضفاف السيرة والذكريات – القسم الثامن/ في رحاب السياسة، و ...
- على ضفاف السيرة والذكريات – القسم السابع
- على ضفاف السيرة، والذكريات- القسم السادس/ قيمٌ، وعلاقات وصدا ...
- على ضفاف السيرة، والذكريات - 5 ... مع الجواهري في بغداد وبرا ...
- على ضفاف السيرة، والذكريات ...(4)
- على ضفاف السيرة، والذكريات ...(3) خمسون عاما في رحاب الصحافة ...
- على ضفاف الذكريات ...(2) لا يولد المرءُ لا هرا ولا سبعاً، لك ...
- على ضفاف الذكريات ...(1)
- هل ثمة دعوة – حقاً- لحرق كتب سعدي يوسف ؟؟!!!!
- حين آمن الجواهري بمآثر الامام الحسين!!
- في الذكرى السابعة عشرة لرحيل الجواهري الخالد
- بمناسبة الذكرى 17 لرحيل الشاعر الخالد الجواهري على قارعة الط ...
- تأملات وتساؤلات في بعض حال العراق اليوم(3/3)


المزيد.....




- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رواء الجصاني - تراتيل.. بعد الغروب وعند اعتاب الفجر (4)