نداء عاجل الى اصحاب الضمير من آجل إنقاذ المواطنين

محمداليحيى

الحوار المتمدن-العدد: 4768 - 2015 / 4 / 4 - 09:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الى من يهمه الأمر
تحية عربية طيبة
هل معقول مايجري في محافظة من قبل كادره الإداري والسياسي والأمني ولا أحد يستطيع التكلم بكلمة ولا أحد يستطيع التوصل إلى سيادة الرئيس أو من يكون ذو ضمير حي يحب الوطن وقائد الوطن وهل من مخلص لهذا الوطن بقلب صافي لإنقاذ سورية من الدماء ومن المؤامرة الداخلية الخطرة والتي تعد أخطر من الخارجية بأضعاف مضاعفة وإنني أقول المؤامرة الخارجية تم السيطرة عليها وبدت على نهايتها بشكل كامل وهذا وبعون الله نتائجه خلال شهور قليلة سيتم الانتهاء من هذه المؤامرة ولكن المؤامرة الداخلية خطرة بكثير وصعب كشفها إلا من قبل ضمائر حية ولكن اليوم الموجودين من المسؤلين وعلى كافة الصعد لا يرغبون بانتهاء المؤامرة لأنها تدر عليهم الأموال الكثيرة سواء من مناصبهم وسبحان الله وإنني أتكلم عن محافظة حلب خاصةً كل مفسد اليوم وضع في مناصب هامة لماذا لأن هذا المفسد عنده سلسلة مفسدة في القيادة تزكيه لماذا أولاً كان مفسداً على زمانهم وثانيا لديه كلمات بربرية وحجج مقنعة وكلمات وطنية سطحية وتحتها مؤامرة داخلية خطرة المسؤلين في حلب عوضاً عن الاستقطاب للشباب والمواطنين كافة هنا يتم زرع فكرة الإرهاب بأفعالهم ومعاملتهم سواءً بقصد ام بدون قصد /التسلح ضد الوطن ولوم سيادة الرئيس وتوجيه له الأذية المبرمة وسببها المسئولين في حلب خاصةً الذين يحاولون بشتى الوسائل تقسيم حلب إلى أربع أقسام متى كانت المناطق الشعبية معزولة عن المناطق المتواجد فيها المسئولين مثلاً مالفرق بين الجميلية والمشارقة وحلب الجديدة والمحافظة وجزء من المناطق الآمنة على زعم هؤلاء وبين الشعار والفردوس وبستان القصر والكلاسة وكذلك القرى حريتان وعندان وأعزاز وغيرها من وجد ذلك هؤلاء المسؤلين وخاصةً الأمن على كافة مستوياته عوضاً عن الاستقطاب والإرشاد لايستطيعون على المسلحين يتوجهون الى من هم في سن الشباب تحت مسميات كثيرة والى الموظفين لقطع رواتبهم بسبب تقاريرأمنية كيدية وخاصةً من كان يدافع عن الفساد ويكشف السرقات وفساد المفسدين الذين أصبحوا اليوم في المناصب الهامة والله ولو وجد باب والموافقة للقاء بسيادة الرئيس الدكتور بشار الأسد أمل الأمة وكرامتها لتم شرح الواقع الحقيقي وليس المزيف لأن سورية جزء لا يتجزأ مهما كان وكل شبر من أراضي الجمهورية العربية السورية هي سورية الأسد سورية العروبة سورية يشهد لها التاريخ والعالم ركع أمام سورية بصمود قائدها الخالد حافظ الأسد وها السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد بصمودهم وحبهم للوطن والشعب وكل من كان معهم في المضمار ذو الضمائر والوجدان الحي الخفي والعلن وبالنسبة لمحافظة حلب من هو سبب وجود المسلحين والذين يعدوهم إرهابيين من ذرع ذلك هم المسؤلين في المحافظة والأمن هم زرعوا فكرة الإرهاب تحت مسميات كثيرة كي يتم قطع رزق وفصل موظفين شرفاء بتقارير كيدية كي يبعدوهم عن ساحة الفساد والمؤامرة والسرقات ويا ويل من يتكلم ذلك يدخل ولم يخرج إلا إذ كان طويل العمر يخرج معتل جسدياً أو نفسياً ؟!وعلمكم كافي أو يخرج إلى الدفن تحت؟!ويقال بأنه فارق الحياة بجلطة قلبية ولكن مالسبب لموته هو؟!علمكم كافي هذا كم شخص يولد الكراهية للوطن ولقائد الوطن ومن يخرج حياً هل يبقى مع الوطن طبعاً لا أما سيحمل سلاح ويشكل كتائب أم يذهب خارج القطر وليس أدخل بالتفاصيل لاتصدقوا التقارير الإيجابية الكاذبة من محافظة حلب مثلا حول المصالحة الوطنية شيئاً غير واقعي من هؤلاء الذين سلموا أنفسهم من يرد الحقيقة يستفسر بسرية وإعطاء الأمان لمن كان في المصيدة مصيدة الكادر الإداري والأمني والسياسي هؤلاء هم موظفين تم بحقهم تقارير أمنية كيدية ومنهم من تم أخذه ليس أقول اعتقاله من الحواجز أومن المنازل إلى فروعنا الأمنية وعلمكم كافي من يدفع للمساعدين يترك ومن لايدفع المعلوم عليه السلام أصبح من تعداد الإرهاب أو من يتعاونون الى آخره من حجج تطبق بحق هؤلاء وعلمكم كافي هذه حقيقة حلب بالتعاون مع الهلال الأحمر ولكن كما يقال عندما يأتي مسؤل/يعني وزير أمام القنوات الفضائية تجد كل شيء على ما يرام ولكن الحقيقة طبعا غير ذلك وذكرت من يتكلم بالحق يتم اعتقاله بعد اللقاء ويعد إرهابياً وأمثلة كثيرة وإنني أتعهد محافظة حلب تنتهي خلال شهرين فقط من المؤامرة ولكن هؤلاء لايرغبون بانتهائها لأنها تدر عليهم الأموال الكثيرة سواءً من صندوق الدولة أو المنظمة أو من المنظمات والجمعيات الخيرية الخ والله لو هذه الأموال تصل إلى مستحقيها /الشعب /لكفتهم أربع سنوات كاملة ولكن أكرر الأزمة والمؤامرة الداخلية أخطر من قطر والسعودية وتركيا ومثال واحد فقط كان شخصاً محباً لسيادة الرئيس وكان يدافع دفاعاً قوياً ويعرض نفسه لظلم هؤلاء الذين يسمون أنفسهم جيش /؟!/ويعتبرونه شبيحاً نظم بحقه تقريراً أمنياً كيدياً واعتبروه ضد الدولة ومسلح ومتعاون ووالخ هذه التقارير جاهزة مضمونه فقط ثلاث كلمات /مسلح –متعاون مع المنظمات التمويلية والإغاثية –يعمل ضد الدولة /الوطن /لماذا كي تنتهي حياته اقتصادياً /الراتب /امنياً/لدى فروع الأمنية/ –سياسياً/حزب البعث العربي الاشتراكي /منبوذا اجتماعيا بين الشعب هذا كان معتقلاً وكان كذا وكذا الخ ؟!!لماذا لأنه ذو ضمير حي ووجدان يغلي صدقاً تجاه الوطن والمواطنة وأعتقل لمدة شهرين وعلمكم كافي بالاستضافة لدى أحدى الفروع وعلى ماأذكر أمن الدولة وبعدها ياهل ترى برئي الحكومة أو الأمنيين هذا عاد كما كان محباً أم تم تغذيته بروح الإرهاب كما يسمى بعد خروجه من السجن كان محباً أصبح عكس ذلك وقام بتشكيل كتيبة كاملة والله على ماأذكر اليوم تفوق /100/مائة شخص عوضاً أن يهدي ويتم استقطاب /مائة /شخص وهذا كان بفضل المساعدين في فروعنا الأمنية ومنها الأول آمن الدولة –آمن العسكري –المخابرات الجوية –السياسية /أخف وطأة/ولكن وبصراحة الشريف منبوذ بين المسئولين بسبب كشف فسادهم كونه يطبق مايصدر من أقوال ومراسيم وقوانين سواءً قانونية أو إنسانية أو دينية وكذلك لي شخص عزيز جداً بنفس الطريقة ولكن هذا شبه مسنود كما يقولون تم كشف سرقات ب/80000000/ثمانين مليون وعلى علم مكتب سيادة الرئيس بذلك لمتابعته لأمور الفساد والحمد لله مشكورين الجهود تم عزل هؤلاء ولكن في هذه المؤامرة جدد نشاطهم بكلماتهم البربرية وحججهم المقنعة وأعمالهم السطحية تحت غطاء الوطنية واستلموا مناصب مهمة ولكن هذا الشخص نظم كذلك بحقه تقرير أمني كيدي وله أكثر من سنة ونصف يراجع ولكن للأسف علماً لم يثبت عليه شيء وهو بالأصل معاهداً بنفسه حب الوطن وبعهده للقائد الخالد ومتابعة عهده مع سيد الوطن الدكتور بشار الأسد رئيس الجمهورية من أين يعيش والله إنني أعلم بوضعه يرثى له ودفعته كي يعمل بمهنته لم يقبل كي لا يتعامل مع مايسمون ؟/وقلت له أذهب الى تركية لم يقبل يقول سأبقى كما كنت على العهد مهما جرى لي ولكن دخل قلبه الحقد وصب غضبه لما شاهده أمامه وكان لم يصدق مايجري على الواقع حتى شاهده ولمسه ولو سمح له بمقابلة أي مسؤول شريف وبأمان يتكلم حقيقة هذا الزمان وما يجري من عنفوان يتطلب عدم نهاية المؤامرة وإتباعها من قبل المسؤلين بالمحافظة على كافة كوادرهم بدون استثناء ويوجد أمور أخطر التواطؤ المستمر والله الذخيرة لو كانت في مكانها لتم تحرير فلسطين ولواء أسكندرون والجولان ولكن خفاي خطرة مؤامرة داخلية اكبر من الخارجية بكثير وكل اللوم على سيادة الرئيس هو المسبب طبعاً هذه الكلمات بين الشعب و سبب ذلك المسئولين وبصراحة كما يقال عنهم الدفاع الوطني /شبيحة كذلك الويلات تصدر منهم كي يقبضون المعلوم وخصوصاً على طريق السفر هل معقول من حلب الى حلب من المناطق الشعبية الى الجميلية وغيرها /13/ثلاثة عشر ساعة علماً لاتتجاوز 10دقائق واكبر مسافة 15 دقيقة مع أجور باهظة تصل ذهاباً آياباً 6000/ستة ألاف ليرة سورية ماعدا دفع المعلوم للشبيحة الذين يدعون أنفسهم وطنيون ويدافعون عن الوطن /الدفاع الوطني /الخ هذا باختصار ويوجد خفاية أكثر لو تم إعطاء الأمان والموظف كم يبقى من راتبه وهذا الحصار من قبل المسؤولين وتعاون مع المسلحين وكذلك الأطباء الشرفاء يتم اعتقالهم الخ والله المسلح والمتورط معهم لم يأتي إلى المناطق الأمنةكما يقولون مهما كلف الآمر إلا المسلح المتعامل مع المسؤولين عن طريق الهلال الأحمر الى كل صاحب ضمير تصله هذه الرسالة توجيهها بصدق وأمانة للسيد الوطن الدكتور بشار الأسد رئيس الجمهورية والسيد رئيس مجلس الوزراء والسيد النائب فاروق الشرع والسيد وزير الدفاع والسيد وزير الداخلية ورئيس مجلس الشعب كي يعرف حقيقة الأعضاء الذي همهم تعبئة الجيوب والتعاون مع خراب البيوت وآخذ الثأر لأقاربهم وأصحابهم ووالخ وعند الآمان للمن نظم بحقه تقرير كيدي يتكلم الحقيقة ماتجري على أرض الواقع ولكن من خلف المكاتب والمنصب ننظر ونقول هذه منطقة إرهابية أو حاضنة للإرهاب هذا عمل غير شرعي ولا مقبول ومن أراد حقاً معرفة الحقيقة زيارة المناطق سراً ويشاهد ما يدور ومن يزرع فكرة التسلح والإرهاب هم المسئولين خاصةً في حلب جيشنا الباسل يضحي ويعمل والذين في الداخل يخربون ويشجعون على التسلح بطرق ؟!!!!وعدم نهاية المؤامرة كونها تدر عليهم الأموال وتبعد عنهم عين الرقابة لأن اليوم المصلح والشريف أصبح خارج دائرة الفساد ولم أحد يستطيع التكلم بكلمةأشوماشاف بدو يقول أشبدي بسبب التقارير وصياغتها الجاهزة للتطبيق كما ذكرت أعلاه وعلمكم كافي أكرر بالنسبة لمحافظة حلب /إلى من يرغب فعلاً بانتهاء المؤامرة تنتهي بشرط الانتهاء من المتآمرين /المحافظ وأعوانه –الكادر الإداري بالكامل /الفروع الأمنية وإعادة جميع من نظم بحقهم تقارير أمنية كيدية لعملهم إحالة كل من في السجون الأمنية إلى القضاء –عدم اعتقال أي شخص وإذ تم يحقق معه بأسلوب وثم يعود إلى أهله مباشرة وعدم سجنه كي يطمئن كل إنسان بأنه لم يوجد أحد يسجن فقط يحقق معه مباشرةً مرة ومرتين وثلاث عوضاً أن يبقى بالسجون أشهر وتحت بصراحة التعذيب من ينجوا ومن يعترف كي ينجوا من الظلم وغيره وعلمكم كافي وهذا يتم بتغيير ومحاسبة المساعدين في الفروع ربما يأخذون الأوامر من ضباطهم أو هم يجتهدون ويتلززون بالتعذيب وكأن الإنسان لاكرامةً له مات بكذا وكذا بقيا عائش له عمر ولكن يخرج من السجن مريض نفسياً أم جسدياً الخ هذا يسبب عقدة نفسية لدى المجتمع ولم أكرر كلامي علمكم كافي /وكذلك الكادر السياسي القائمين بالعمل في فرع حزب البعث العربي الاشتراكي من أمين الفرع إلى أعضائه الذين يعتبرون أنفسهم دولة ويقررون ويقولون للمواطن أو الموظف أو الرفيق الحزبي تعال إلى هنا يعني أسكن وادفع أجور مسكن لاتطاق واترك بيتك عوضاً عن الاستقطاب والإرشاد وكي يرشد شباب المستقبل ولكن يزرعون الحقد والكراهية تجاه الوطن /الخ يعني تغيير جزري وحينها تنتهي حلب من المؤامرة ويتم إعادة هيكلة تكليف المهام لاحسب الشهادات فقط بل حسب الضمير وأكرر اليوم كل من هو موجود في القيادة من أصغر منصب إلى أعلاه علينا أن لايتم تعيينهم بمهام لأنهم تعودوا وحفظوا الدرس جيداً الروتين ووضع التقارير المزيفة تحت أسم الوطنية والكلمات البربرية والحجج المقنعة ولو أردنا يوجد كثير ولكن على شرط أن لايكون من قبل القيادة الأعلى إلا عن طريق أشخاص /سيادة الرئيس -وسيادة رئيس مجلس الوزراء –وسعادة النائب فاروق الشرع –رئيس مجلس الشعب – وليس تزكيتهم من قبل من كان مستلم مناصب في حلب لأن هؤلاء يتم تغطية هؤلاء وتزكيتهم حسب مزاجهم الخاص ومعرفتهم وووالخ هذا بالنسبة الى حلب إذ أردنا إنهاء المؤامرة عندما يتم ذلك لايهمنا التمويل لامن إسرائيل ولامن تركيا ولامن قطر ولامن السعودية طالما اخترنا أصحاب ضمائر حية وتم تكليفهم بالمهام بغض النظر عن كل شيء شهادات وغيرها ولكن نأخذ بعين الاعتبار الشهادات وهي ليس كل شيء لأنه هم الذين خربوا البلد كونهم أصحاب شهادات عليا ويوجد خفايا يتم توضيحها /والأهم بنظري ونظر الشعب العربي السوري فتح اللقاءات مع سيد الوطن الدكتور بشار الأسد رئيس الجمهورية وإعطاء الأمان لهؤلاء لكي يطرحوا ما يدور حقيقةً وليس فتح الباب فقط للمسؤولين ومن قبل معارفهم بعد تدريبهم ما يقولون إلا كلمات بربرية إيجابية هذا الذي ترك سورية تنهار ولكن لن ولم تنهار بقوة قائدها ومن معه من الشرفاء وأصحاب الضمائر الحية
والخلود لوطننا ودمتم ودام قائدنا بالخير والمحبة للوطن والشعب وبعون الله ستنتهي المؤامرة كما ذكرت بإنهاء المتآمرين الداخليين الذين يعتنقون حسب مفهومهم الوطنية كي يحصلوا على المنصب لأن المنصب يدر المال الوفير طرفة صغيرة /مثلا منذ أيام قامت وزيرة الشؤون الاجتماعية كندة الشماط بتقديم مبلغ من المال الى منطقة السفيرة وهذا المبلغ والله لو وضع بأيدي أمينة لتم بناء مدينة كاملة وليس تحسين واقع وإنني مسؤول عن كلمتي هذه ولكن المحافظ بدو وأمناء الفروع بدهم ورئيس البلد-ية كذلك والمهندسين وووالخ حتى يبقى قسم قليل وبعدها لم يكفي هل من مزيد الخ ماذا يعمل سيادة الرئيس نعم يوجد البحث عن من هم ذوي ضمير حي وموجودين ولكن تم إبعادهم إما خوفاً من الاعتقالات وبصراحة ولا أحد يعرف أراضيهم بسبب كلمتهم الحق الجارحة و أما سفرهم إلى خارج الوطن ريثما تنتهي المؤامرة أما الالتزام بالصمت وبالمنزل حتى يأذن الله بالفرج ويستبدل القوم ولكن أكرر التغيير الجزري والبحث عمن هم شرفاء بصراحة هذا باختصار وبعدها وإنني أعاهد خلال شهرين تنتهي المؤامرة في حلب من خلال التغيير الجزري وما ذكر
أعذروني عن الإطالة وبعض الكلمات الذي لاتقال ولكن ؟ويوجد الكثير من المعاناة لاأحد يستطيع التكلم فيها كما ذكرت الخوف الخوف الخوف ؟!والى كل محب للوطن عليه نقل وإيصال الرسالة كي تأخذ مجراها والعمل كي نعمل ونقف مع سيادة الرئيس لإنهاء المؤامرة وإعادة الإعمار وإحياء بلدنا وابتعاد الأيدي المخربة للوطن سواءً داخلياً أم خارجياً لأن إنهاء المؤامرة الداخلية أهم بكثير من إنهاء المؤامرة الخارجية وهذه كلماتي منذ عشر سنوات إسرائيل تفكر أن تدخل وتشن حرب على سورية بأيدي سورية تحت ذريعة الإرهاب ولكن لم تستطيع على زمن سيد الوطن القائد الخالد وها اليوم بقلب الطيب والروح المرحة من السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد تجاه شعبه ووطنه وحبه لهم بأن تكون سورية أفضل دول العالم ولكن للأسف جاء دور المفسدين وأصحاب الحجج المقنعة والألسن البربرية والشهادات العليا لتعبئة الجيوب ووالخ وها اليوم استطاعت مع العلم الخطة والمؤامرة موجودة من أكثر من ست سنوات وتم استخراجها وتوزيعها ولكن لم أحد يكترث بذلك هذا باختصار والله لاتكفي صفحات ولاكتاب حول ذلك والخفي أعظم وأتمنى أن يتم فتح اللقاء مع سيد الوطن كي يتم شرح الحقيقة المرة القائمة وبصراحة لأن الوطن غالي (أكرر التغيير الجزري التام )
ودمتم يا أصحاب الضمير

#محمداليحيى (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات