أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - بيتر ظريف - اغضبو و لا تخطئوا














المزيد.....

اغضبو و لا تخطئوا


بيتر ظريف

الحوار المتمدن-العدد: 4767 - 2015 / 4 / 3 - 22:07
المحور: المجتمع المدني
    


أن كل منا حق المواطنة و أن يكون لة ما يرغب العيش بيه، و له أن يثور و أن يغضب اذا لم يجد حقة فى العيش، و لكن علية لا يخطئ فى غضبة نحو مايثور له، فلا يكون هدف ثورته موت الاخرين ليعيش هو، فنحن نثور على فساد لا على اشخاص ثورة هدفها حياه افضل ..
الانسان العاقل هو من يبطئ فى غضبة (ف مالك نفسة خير من مالك مدينة)،
"فالثائر الحق هو الذى يثور ليهدم الفساد ثم يهدأ ليبنى الامجاد"
و لذلك ماتقوم بيه بعض الجماعات والمليشيات و البلطجية حاملى السلاح من تخريب و قتل جنود و اشخاص ابرياء فى كل مكان و يبثون الرعب والخوف فى قلوب بشر العالم و يعملون على هدم المجتمعات هو تخريب لا حق لهم فى ، فلا تطلب حقك بتنفيذ رغاباتك الدنيئة بفزع المجتمع الدولى و المحلى اذ كان لك حق طالب به بصنع دور سياسيا لك، وقتها تطلب كا مواطن و ليس كا من يقتل ليأكل اللقمة واحدة .. اقسم الرغيف بينك وبين اخواتك.. " فلقمة يابسة و معاها سلام خير من بيت حزن و مليان بالذبائح"
و لذلك نطلب أن يكون هناك ترشيد عاقل للفكر و عقاب لكل من يخرج بعقلة و يذهب وراء افكار متطرفة مخربة للوطن والحياه الانسانية ... فالحياه للجميع







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- نائب الرئيس الفلسطيني: أولويتنا وقف الحرب على شعبنا وإيصال ا ...
- الأمم المتحدة تحذر: تأخير المساعدات إلى غزة ستكون له عواقب ل ...
- ماذا نعرف عن الخطة الجديدة لتقديم المساعدات في غزة؟ ولماذا ت ...
- اليونيسيف: الشيء الوحيد الذي يدخل غزة الآن هو القنابل
- عبد الحميد الدبيبة.. منشور ساخر لرئيس الحكومة الليبية يثير ج ...
- بوليانسكي: روسيا ترحب بإصلاح متزن لدور الأمم المتحدة
- اليمن.. مئات الآلاف يتظاهرون احتفالا بكسر العدوان الأمريكي
- اليونيسف: الحرب دمرت 65 إلى 70% من نظام المياه في غزة والناس ...
- الشرطة الإسرائيلية تغلق مدارس الأونروا في القدس
- ميرتس يعرب لنتنياهو عن قلقه إزاء مصير الأسرى والأوضاع الإنسا ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - بيتر ظريف - اغضبو و لا تخطئوا