أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مخلوف مخلوف - الى الأخوة كاتبات وكتاب الحوار المتمدن .. نريد أصواتكم














المزيد.....

الى الأخوة كاتبات وكتاب الحوار المتمدن .. نريد أصواتكم


مخلوف مخلوف

الحوار المتمدن-العدد: 4741 - 2015 / 3 / 7 - 22:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إعتدنا فى الحوار المتمدن وفى أغلب المواقع المحترمة أن نتفاعل مع ما يُنشر من مقالات بالتعليق ولا يشترط أن يكون التفاعل مع كاتب المقال نفسه ولكن فى كثير من الأحيان يكون التفاعل الأهم بين المعلقين وبعضهم البعض. وكثيرا ما تلقى تلك التعليقات وما ينجم عنها من مناقشات جانبية مزيدا من الأضواء على موضوع المقال الأصلى وفكرته فتزداد الفائدة وتتحقق للجميع متعة الحوار المتمدن.

ولكن مع الأسف فقد اعتاد بعض كتاب الحوار المتمدن على نشر مقالاتهم مع استخدام خاصية منع التعليق على ما يكتبون بشكل دائم .. وكثيرا ما يحدث هذا رغم تحرق القراء شوقا للتعليق وإبداء الرأى فى موضوع المقال وفكرته . والمعروف أن الحوار بين كتاب التعليقات وبعضهم يكون أحيانا أكثر عمقا وأهمية وإمتاعا من موضوع المقال نفسه مما يؤدى لإثراء الموضوع أمام القارىء الى أبعد الحدود .. لكن كاتب المقال يضرب بهذا عرض الحائط ويأبى إلا أن يحرم قراءه تلك المتعة الحوارية التى ما قام الموقع إلا من أجلها .. وبالتالى ينصرف الناس عن قراءة ما يكتب لعلمهم مقدما أنهم لن يتمكنوا من التعليق وإبداء الرأى فى المكتوب.

والكاتب الذى يرفض الحوار بهذا الشكل يلقى بفكرته من طرف واحد فقط وهو آمن أن أحدا لن يفندها أو يناقش أبعادها لأنه يرى نفسه فوق النقد والمناقشة ....!!

وأنا أسأل : كيف ينشر كاتب مقالا فى موقع الحوار المتمدن وهو لا يعترف بالحوار أصلا ؟

إننى وباسم كتاب وقراء موقع الحوار المتمدن أتقدم لهيئة التحرير باقتراح محدد وهو التكرم بجعل إمكانية التعليق على ما جميع ينشر من مقالات أمرا متاحا للجميع وعدم ترك المسألة لرغبة الكاتب كما هو الحال فى الوقت الحالى وذلك تعميقا للفائدة وتحقيقا أكيدا لمتعة الحوار بين المعلقين وبعضهم على ما ينشر .. وبهذا يكون (((( الحوار المتمدن)))) عندئذ إسمُ على ما مسمى

فمن كان من حضراتكم مؤيدا لاقتراحى المتواضع عليه أن يتكرم بإعلان ذلك ولُيترك الأمر فى النهاية لإدارة الموقع لاتخاذ ما تراه

وللجميع خالص التحية والمحبة والاحترام








الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- أطباء يهود: نتنياهو وظف اليهود في معركة يرفضها الجميع!
- طيور الجنة رجعت! شغل القناة بالتردد الجديد 2025 وفرّح أولادك ...
- تفاصيل مكالمة ترمب وبوتين... محادثات بين روسيا وأوكرانيا وال ...
- ترامب يقترح الفاتيكان لاستضافة مفاوضات روسيا وأوكرانيا
- “أجمل أغاني الأطفال” تردد قناة طيور الجنة 2025 الجديد بجودة ...
- تقرير حكومي فرنسي: جماعة الإخوان متغلغلة في مفاصل الدولة
- سؤال محرج عن سموتريتش في المؤتمر اليهودي العالمي.. ماذا حدث؟ ...
- لو عايز أطفالك يتفرجوا على أحلى أغاني وأناشيد قناة طيور الجن ...
- البطريرك كيريل يؤكد الاستعداد للحوار مع الفاتيكان
- -رجل شجاع-.. إيهود باراك يدخل على الخط دفاعا عن غولان


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مخلوف مخلوف - الى الأخوة كاتبات وكتاب الحوار المتمدن .. نريد أصواتكم