أهدى تدمير آثار العراق إلى أوباما والغرب الذى دعم الربيع العربى الإخوانوسلفى

ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4740 - 2015 / 3 / 6 - 15:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

السؤال الحقيقى هو : ماذا تفيد إدانات اليونسكو العاجز الأجرب بعد تدمير آثار العراق تدميرا لا إصلاح له ولا عوض له .. بل ماذا أفادت إدانات اليونسكو والغرب المنافق الأوبامى الأطلسى الذى مكن ثورات الإسلامجيين إخوانا وسلفيين تحت الاسم الكودى "الربيع العربى" من الاستيلاء على الجمهوريات العربية العلمانية التنويرية ... وماذا تفيد إدانات الغرب المنافق الساكت عن "المملكة العربية السعودية" أو الكيان السعودى رأس الإرهاب الإسلامى الحجابى النقابى الدموى المعادى للحضارة .. والسؤال الحقيقى هو : متى ترحل يا أوباما .. ومتى يرحل أمثالك الغربيين من داعمى الإخوان والسلفيين .. ومتى يسترجل الأزهر ويتعلمن هو وأوقافه - ويطهر نفسه من سلفيته وإخوانيته وسعوديته - ويشن حربا حقيقية شاملة ضد الكيان السعودى وأتباعه الخلايجة وإخوانه وسلفييه بشتى مسمياتهم وربيعهم العربى وأفغانهم وصومالهم وبوكوحرامهم وقاعدتهم وجيشهم الحر وداعشهم وحجابهم ونقابهم وحدود شريعتهم . وماذا استفادت تماثيل بوذا فى أفغانستان من الغرب واليونسكو المنافقين الذين أيضا دعما وصنعا القاعدة وطالبان آنذاك

#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل