الزميل صبحي مبارك يتسلم مسؤولية منسق التيار المناوب للدورة القادمة - ممارسة ديمقراطية عالية مارسها التيار بفخر وإعتزاز كبيرين

التيار الديمقراطي العراقي في استراليا

الحوار المتمدن-العدد: 4729 - 2015 / 2 / 23 - 11:50
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

بثقة عالية وإيمان مطلق بالإسلوب الديمقراطي المتميز لتداول المسؤولية الذي أعتمده التيار الديمقراطي العراقي في أستراليا منذ تأسيسه ، تم مساء السبت المصادف 21 شباط 2015 ، منح ثقة اللجنة التنسيقية للتيار الديمقراطي العراقي في أستراليا للزميل صبحي مبارك بالإجماع ليستلم مسؤولية منسق التيار المناوب من الزميلة شهرزاد الحيدر ، المنسق المناوب للفترة الثانية من الدورة الثانية . مما يذكر أن الزميلة شهرزاد الحيدر كانت أول زميلة تتولى مسؤولية منسق في التيار ليس في أستراليا فحسب بل في بقية الدول التي يتواجد فيها تنظيم للتيار.

وبهذه المناسبة قدم أعضاء اللجنة التنسيقية شكرهم وتثمينهم للجهود التي بذلتها الزميلة شهرزاد الحيدر في إنجازها للمهام خلال دورتها خاصة وأن أحداثاً كثيرة وقعت في تلك الفترة تعاملت معها بكل جدارة وكفاءة ومهنية .
بدوره ألقى الزميل صبحي مبارك كلمة قصيرة شكر فيها الزميلة شهرزاد الحيدر على جهودها كما توجه بالشكر لزملائه أعضاء اللجنة التنسيقية على منحه ثقتهم ووعد بالمباشرة فورا بالنشاطات المخطط لها بما يضمن نجاحاً كاملاً ومتميزاً وذلك ضمن خطة عمل جماعية يتم من خلالها إستقطاب كل الجهود من أجل النجاح.
الزملاء أعضاء اللجنة التنسيقية جددوا العهد على مواصلة العمل المخلص مع زميلهم منسق التيار للدورة الحالية من أجل تعميق الفكر الديمقراطي بشفافية عالية وفضح الممارسات الدكتاتورية التي لازالت تخيم على الكثير من الفعاليات متناسين أن الديكتاتورية كانت سببا مباشرا لما آلت إليه الأمور في وطننا العزيز.
مما تجدر الإشارة له أن اللجنة التنسيقية وقفت دقيقة حداد على روح الزميلة ندى راضي التي رحلت إلى عالم الخلود في العاشر من شباط 2015. وقد كانت الفقيدة عضو في التيار الديمقراطي وفي لجنة المرأة فيه وكان لها مساهمات وأفكار نيرة خدمت من خلالها المرأة والأطفال .

سكرتارية التيارالديمقراطي العراقي في أستراليا

#التيار_الديمقراطي_العراقي_في_استراليا (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل