الفقراء هم وقود محرقة التوسع الرأسمالي الهمجي:نماذج داعش والنصرة والكر والانظمة المستبدة

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4727 - 2015 / 2 / 21 - 17:28
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    

- من تابع حديث حسن نصرالله يعرف اننا اول من اعتبر داعش والنصرة والقاعدة هم ادوات للوبيات الاستعمار الغربي عبر ادواتهم القذرة ال سعود وثاني ونهيان وصباح وخليفة والملك الاردني والمغربي والانطمة العربية المستبدة..ومعنا العديد من الشيوعيين العرب والغربيين..نحن لسنا بحاجة ان نبحث ان الموساد والسي اي ايه والمخابرات البريطانية هم من يديريون داعش لأننا فسرنا تموضع هذه المنظمات الارهابية في المنطومة الاقتصادية الرأسمالية في العالم وتوسعها الهمجي في الجنوب

عبد الله البعداني: هذا يفسر قوه الارهاب ان من يتصدون لمحاربته من هذه الدول التى وضحها الاستاذ احمد هم فى نفس حاضنيه ومن يمدونه بالرجال ويتعاملون معه فى البيع والشراء لانه بالنسبه لهم ينفذ مخطط وقد كان صاحب الاسطر اكثر جديه بقوله بان ليس هناك حاجه للاجهزه فهذه الدول والشخصيات التى اشار اليها هى من تتولى العمل نيابه عنها وهنا تكمن اوجه الاختلاف عن الماضى القريب حين كانت الاجهزه هى من تتولى بشكل مباشر اداره الصراعات والاشراف عليها وتوجيهها الوجهه المطلوبه

- من يدقق بضحايا داعش والنصرة والقاعدة يعرف انهم من الفقراء الذين لاحول لهم ولاقوة ومن شاهد بيوت الشهداء من العمال المصريين الاقباط وعائلاتهم يدرك مدى الظلم الذي لحق بهم ..انها عائلات تحاول ان تسد رمقها وتستر فقرها بعمل ابنائها في الغربة..ومن لاحظ ان قوادي داعش والنصرة الكبار والمجرمين هم من زعران وبلطجية ومجرمي الاحياء في الغرب والشرق معا من توانسة وشيشان وسعوديين وسوريين وفلسطينيين وارادنة.. وهؤلاء لاهم لهم الا خدمة من يدفع ومن لديه فلوس كمحية قطر الصهيونية وال سعود والاخوانجية الاتراك الاردوغانيين..تماما كما خدم عبدالله عزام وبن لادن العائلات الظلامية الفاسدة في الخليج الفارسي باستنزاف صديق العرب ومورد السلاح والعلم والتكنولوجيا لهم الاتحاد السوفييتي والوحيد الذي كان يستخدم حق الفيتو من اجل حقوق العرب وتنميتهم ومواردهم

Yako Ballo منطقي جدا ان يكون الضحايا من الفقراء،فالثروات في بلدان امة لا اله الا الله تستحوذ عليها جماعة صغيرا،وهذه الجماعة تعرف ان تحصن نفسها بشكل جيد.

Sana Farman بعد شلون شكل الظلم هاهو يتجسد بكل تفاصيله بحياة المواطنيين العاديين والفقراء والمعدمين لتقول لهم الحياة لامكان لكم معي اذهبو الى السماء والفراغ
- في رد على فاشية اسلامية من بتوع ملك الخيانة الاردني

- في رد على فاشية اسلامية من بتوع ملك الخيانة الاردني:
الساقط اخلاقيا من يدين حرق عميل صهيوني قذر كالكساسبة يقوم يوميا بدك المدنيين وحرق الاطفال ومن لايدين افعال النظام الاردني الحقير الذي يؤدي خدماته القذرة مع السي اي ايه ويحرقون يوميا الاطفال والمارة في العراق وسورية في اكبر عملية ابادة للجنس البشري يقوم بها الاف الانتحاريين الاردنيين و حرقوا عشرات عشرات الاف الاطفال والمارة وحولوهم الى اشلاء..الساقط اخلاقيا من يقيم لهذا الكساسبة والانتحاريين الاردنيين مجالس عزاء..ولكن حفلة القداسة لهذه الفطيسة الاردنية الكساسبة لايقيمها الا فعلا ساقط اخلاقي من امثال من يدورون على الناس لادانة حرق مجرم هو يقوم بحرق الاطفال ..داعش والنظام الاردني وانتم من الطينة نفسها طينة الخيانة والبزنسة على قتل الابرياء واطفال سورية والعراق ففخار يحرق بعضه

- شو رأيك ندين حرق اكثر من مئة ضابط اسرائيلي في قيادة قوات الاحتلال الاسرائيلي بعملية استشهادية وكان هؤلاء قد اخرقوا سبعين الف مدني فلسطيني ولبناني..الصهيوني معاذا الكساسبة هو اداة من ادوات الاحتلال الصهيوني الامريكي مع داعش لتدمير شعب سورية والعراق ..اخلاقك انت تعرفين اين يحتفطون بها وتعرفين مكانتها الوضيعة لان كل من يدعم الاحتلال لايستحق الا البصق عليه

.......................
لييج – بلجيكا
شباط 2015
................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل