أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد محمد فكااك - إسمع يا بنكران، ما دمت قررت الانحناء والخشوع لسيدك السلطان،فقد قررنا رغم الأخطاء الاستمرار في ثورة وجمهورية 20 فبراير وإعادة روح الثورة للإطاحة وإسقاط النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي،وبسقوطه تسقط عصابات الدين الظلامي الارهابي الأفيوني الرجعي.















المزيد.....



إسمع يا بنكران، ما دمت قررت الانحناء والخشوع لسيدك السلطان،فقد قررنا رغم الأخطاء الاستمرار في ثورة وجمهورية 20 فبراير وإعادة روح الثورة للإطاحة وإسقاط النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي،وبسقوطه تسقط عصابات الدين الظلامي الارهابي الأفيوني الرجعي.


محمد محمد فكااك

الحوار المتمدن-العدد: 4726 - 2015 / 2 / 20 - 22:22
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


خريبكة – قلعة البروليتاريا – النهج الديمقراطي القاعدي الأمامي الجبهوي الشعبية التقدمي التحرريالطلائعي الاشتراكي الثوري الماركسي اللينيني البلشفي الشيوعي في 20/02/2015.
" من خان وقتل ثورة وجمهورية 20 فبراير الشبابية الربيعية ، حتى أصبحت مجرد ذكرى و فرجة وحاجة لطيفة وظريفة وسلعة استهلاكية، سوى مناضلي آخر زمن ، من غير أن يدفعوا الثمن؟
لنبن الحزب الماركسي اللينيني الاشتراكي القاعدي
الشعبي الشيوعي الثوري،ولنحطم جميع نظريات الصالونات"لنبن رسالة ثورية ولنسر ولننهض لإسقاط النظام الملكي الكولونيالي الاستبدادي الديكتاتوري الرأسمالي الوحشي الامبريالي الصهيوني. ولنبن حرب المغاور الشعبية،فإن" من الأفضل والأجدى أن نعيش ثورة وجمهورية 20 فبراير المجيدة ،بدلا من أن نحتفل أو نخلد ذكراها ".
"..إذا سئلت رفيقتي ورفيقي ما إذا كانت هذه الثورة التي ترون ثورة شيوعية.. فسأقول وسوف تقولون معي:إن هذه الثورة إذا ما صارت ماركسية – وأقول ماركسية- فلأنها اكتشفت أيضا بأساليبها الخاصة، الطرق التي أشار إليها ماركس" تشي بتاريخ28 تموز، في مؤتمر الشبيبة المنعقد في هافانا.غيفارا
أبو عرب ابن الزهراء الزهراء حامل ورافع وحاضن راية وعلم ولواء وقضية الترسانة الماركسية اللينينية البلشفية السوفيتية الاشتراكية العلمية الشيوعية الحمراء: محمد محمد بن عبد المعطي بن الحسن بن الصالح بن الطاهر فكاك.
"إن السؤال الأول الذي وجب إذن أن نطرحه على أنفسنا هو :ما هي ثورة وجمهورية 20 فبراير؟وماهي النظرية الثورية لهذه الثورة الشبابية الديمقراطية الربيعية المغربية العربية الثورية ؟إن الثورة يا رفيقاتي ويا ورفاقي تتجمد.. والثوار ينتابهم الصقيع حين يجلسون على الكراسي ويبدؤون بناء ما ناضلت من أجله الثورة وهذا هو التناقض المأساوي في الثورة أن تناضل وتكافح وتحارب من أجل هدف معين وحين تبلغه وتحققه تتوقف الثورة وتتجمد القوالب وأنا لا أستطيع أن أعيش ودماء الثورة مجمدة في داخلي. تشي غيفارا.
كيف يرضى ويطمئن ويسعد ويفرح كثير من مناضلات ومناضلي الهيئات الديمقراطية السياسية والنقابية والحقوقية والثقافية والسينمائية والفنية والمسرحية،بمواقفها ومقاعدها ومعاداتها ومخالفتها وشماتتها وكراهيتها النضال والكفاح في صفوف ثورة وجمهورية 20 فبراير الشبابية الربيعة العربية، ضد النظام الملكي الاستبدادي الديكتاتوري الكولونيالي الأتوقراطي الثيوقراطي اللاهوتاني العنصري العرقي الطائفي الفاشي النازي الاحتلالي الاستيطاني اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي اللإنساني التبعي بكامل الذلة والانكسار والانحطاط والخسة والنذالة والسفالة،تبعية بنيوية للاستعمار والامبريالية والصهيونية؟
إن من المفارقات العجيبة،أن هذا النظام الملكي الارهابي الرجعي السائد بالقوة والقهر والقمع والتقتيل والتنكيل والاغتيالات والنفي والجبروت البوليسي،و عدو الجماهير الشعبية المضطهدة والمعذبة والجائعة والمريضة،قد تحول اليوم في نظر معارضيه بالأمس ،أحب إليهم وأقرب منهم من حبل الوريد،حتى لأصبح بعضهم الوجه الآخر للعملة الملكية الكلاوية الخيانية في مشاركة النظام الملكي جريمة حصار المغاربة،و ومقاتلة ومجابهة ومعارضة أي شكل من أشكال انفجار الثورة و التغيير الثوري أو السماح بالمقاومة وممارسة حرب العصابات وإشعال الكفاح الشعبي الثوري المسلح ضد الاحتلال والاستيطان والظلم الاجتماعي الطبقي.
ما قلنا لأحد من هؤلاء الانتهازيين الارتداديين الانحرافيين والانشقاقيين والانعزاليين و المنشفيين و الشوفينيين،تنازلوا عن مصالحكم ومكاسبكم ومناصبكم،بل شاركوا فقط في المظاهرات والاعتصامات والإضرابات والاحتجاجات السلمية،واحفظوا للثورة الخطابية والشبابية تاريخها الذي لا شك أن ذاكرة الشعب تحفظه وتصونه وتستلهم سيرة وقدوة ونموذج ومثل الشهداء دون قدرة هذا الشعب في المرحلة الآثمة الخائبة اليوم على تبني اختيارات الشهيدات والشهداء وطرقهم الثورية وحلمهم بالثورة وتحقيق السعادة والرفاهية والحرية والكرامة والديمقراطية والمساواة والعدالة الاجتماعية والاستقلال الوطني وحرية المرأة والعقيدة والرأي والتعبير والتفكير وحق تقرير المصير - لاللمتأسلمين والطوائف الاخوانجية الارهابية الظلامية اليمينية الرجعية المحافظة الاسلامنجية العرقية العنصرية -،بل لكل البشرية والانسانية. لكن صدقوني أن شعب عبد الكريم الخطابي يكره الانتهازيين الجبناء الضعفاء المترددين الانهزاميين الاستسلاميين،شعب الجبارين يحب في الشباب التمرد على القوالب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والدينية والأيديولوجية والمذهبية،و يحب في الشباب العصيان والمقاومة والثورة والجرأة والشجاعة " فمن أنتم دام ذلكم، يا مناضلات ومناضلي آخر زمن في العوامات الملكية الاخوانجية الاسلامنجية الارهابنجية الظلامنجية الداعشنجية الرجعية اليمينية،عبد الكريم الخطابي وموحا أو حمو الزياني والفطواكي والحنصالي والمسعدي والمهدي بنبركة وعمر بنجلون وعروس الشهيدات والشهداء سعيدة المنبهي وعبد اللطيف زروال واللائحة طويلة. ألا يخجلكم يا من لا تتحمل وجوههم حمرة وزينة ورونق وبهاء و جمال الخجل، أن يقدم هؤلاء الأبطال الأمجاد والأسود واللبوءات والتنانين والجبارين أرواحهم وأفئدتهم فداء للوطن،أما أنتم ، فالثورة والكرامة والعزة والشرف والشموخ والكبرياء والمروءة والجبروت والوطنية والجرأة والشجاعة والنبل والقيم والأخلاق الثورية،" فقد خمدت وتجمدت وشبعت موتا وتحللا وتفككا.. والقيادات ينتابها البرد والثلج والجبن والصقيع،و كما كان غيفارا يردد أنه لا يستطيع أن يعيش ودماء الثورة مجمدة في داخله" كيف تصرون وتستسيغون و تريدون العيش في راحة من غير صداع الدماغ وتأنيب الضمائر ،فلا" يستطيع المرء أن يكون متأكدا من أن هناك شيئا يعيش من أجله إلا إذا كان مستعدا للموت والاستشهاد في سبيله"
لماذا يا هؤلاء البرجوازيون الانتهازيون والموغلون في الارتدادية والانحرافية ، من جهة تدعون وتزعمون وتكذبون أنكم ثوريات وثوريون، ومن جهة أخرى تتذبذبون وتنتكسون وتنكصون على أعقابكم خائفين خاسرين منكسرين منهارين منحطين منهزمين، و تخجلون في ثوريتكم وتقدميتكم المزيفة المزورة، فلا تدينون بمبادئ الثورة، ولا مهيئين للتضحية والاستشهاد والموت في سبيل مثل أعلى رفيع وطاهر وسام كما استشهد ت ملايين وملايين الشهيدات في المغرب وفي الجزائر بل وتشتغلون على القضايا التافهة العابثة العدمية الباردة الصغيرة مثل الأطفال التي تهزها الدمى والتماثيل، بل وتكرهون بناء وقيام روابط وعلاقات بنيوية ومتينة مع الحركات الثورية العالمية والوطنية والعربية ،مع الحركات الثورية التي ترتبط بالكفاح المسلح الثوري وبحرب العصابات والحروب التحريرية الثورية الشعبية ضد الاستعمار والامبريالية والصهيونية والنظام الملكي الكولونيالي الارهابي وعصابات وقوى الارهاب الديني الأفيوني التخديري العنصري العرقي الطائفي العشائري القبلي ،خوفا من أن تدفعوا الثمن الباهض الغالي الرهيب ،وتتقاذفكم أمواج بحر الطبقات المسيطرة ونظامها الملكي الطفولي الطفيلي الاستعماري الامبريالي الصهيوني الغادر الغاشم السافر الخائن الاستبدادي الديكتاتوري اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي؟
لابد لمن يتقدم لقيادة 20 فبراير البطلة المجيدة ،أن يحمل مشروع رؤية ثورية تقدمية طليعية لائكية جديدة،و أن ينشر في الشعب بيانات واضحة عن " الدور الطليعي الاجتماعي الثوري للجبهة البطولية المتمردة،جبهة 20 فبراير وإعطائها عقيدة ونظرية ثورية وممارسة(براكسيس ) ثورية.
إننا اليوم لا نحيي ذكرى 20 فبراير،بل نعيشها بكامل الشرف والاعتزاز والشموخ والكبرياء ثورة وكفاحا ونضالا وأصالةومقاومة صلبة وعنيدة ،ضد النظام الملكي الاستعماري الاحتلالي الاستيطاني الاستبدادي الديكتاتوري العنصري الفاشي المعاصر. فالإطاحة بالنظام الملكي وإسقاطه هو الهدف والمرشد المباشر الصحيح لثورتنا:ثورة وجمهورية 20 فبراير حتى نرى وطننا وشعبنا وبلادنا حرة كريمة ومستقلة، تمارس سيادتها واستقلالها وإرادتها وتحيا كما يقول الشاعر العربي التونسي أبو القاسم الشابي :
سأعيش رغم الداء والأعداء.. كالنسر فوق القمة الشماء.
نقف اليوم ونصدى للمخططات الجهنمية الكبرى التي اتخذتها العصابات الملكية الاخوانجية الاسلامنجية والقوى الانتهازية المحيطة بالقصر، والمستعبدة والمسترقة للمصالح والمكاسب الطبقية السخيفة الدنيئة البذيئة المخزية، في هجومات ثورية للثورة الملكية العدوانية الشعواء الصفراء الرجعية المضادة، ومطمئنين أنه إلا تنصرنا الأحزاب والهيئات السياسية والنقابية والحقوقية والثقافية النخبوية البرجوازية الارستقراطية التي تعادي ثورة وجمهورية 20 فبراير معاداة مكشوفة،لارتباط مصيرها عضويا ومصلحيا بمصير النظام الملكي الأجنبي الساقط اللقيط، فسوف تنصرنا الطبقات الشعبية من عمال وفلاحين ونساء وشباب ومعطلات ومعطلين ومثقفين ثوريين، بل وسوف نلقى الدعم والمساندة الحازمة من الشعب كل الشعب.
إن ما يهم ثورة وجمهورية 20 فبراير هو الانسان المغربي و التفكير والعمل على تحريره وانعتاقه وخلاصه من نير وقبضة النظام الملكي الاستعماري الامبريالي الصهيوني الرجعي، والبحث عن الحلول الثورية الشيوعية الاشتراكية العلمية، للتناقضات التي أنتجت استغلاله واحتكاره وانحطاطه وسلبته صفته الانسانية..
فما الذي جعل بلادي المغربية محرومة تماما ، ومعاقة إعاقة بنيوية عن الإسهام في النضال المسلح الثوري و حرب التحرير الشعبية الثورية، بل ويملأ القيادات السياسية البرجوازية الصغيرة الغارقة في لجة الانتهازية والردوية والتحريفية والانحطاطية والانهزامية ،الشعور الرهيب بالإرهاب والخوف والانحياز وطلب اللجوء السياسي في وطنهم عند النظام الملكي الأجنبي الطفيلي الاحتلالي الاستيطاني الاستبدادي الديكتاتوري اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي. وليس لنا بد من متابعة الكفاح الثوري والمهام الثورية القاسية جدا، ضد النظام الملكي الرجعي الخياني وحكومته اليمينيةالاخوانجية الاسلامنجية الارهابنجية الإظلامنجية الداعشنجية المتطرفة، وضد عملاء وجواسيس المخابرات الامبريالية الصهيونية وضد عملاء الرجعية الخليجية السعودية التركية وجميع الأحزاب والنقابات والمنظمات التي تزحف وتركع وتخشع وتقدم الدعم والعون للنظام الملكي المدعوم فرنسيا وأمريكيا وصهيونيا.


La Voix des Opprimés
"La mémoire des opprimés ne s’efface jamais, et le souvenir des événements qui la composent ne cesse de nourrir la révolte."
Articles
Commentaires
mercredi 29 juin 2011
Poémes ecrits par ERNESTO CHE GUEVARA


Che Guevara, 1956
1
Partons au Combat

Partons,
Ardent prophète de l aurore,
Par les sentiers cachés et abandonnés,
Libérer le vert crocodile que tu aimes tant.
Partons,
Vainqueurs de ceux qui nous humilient,
L’esprit rempli des étoiles insurgées de Marti,
Jurons de triompher et de mourir.
Quand ta voix répandra aux quatre vents
Réforme agraire, justice, pain, liberté,
À-;- tes côtés, avec les mots,
Nous serons la.
Et quand viendra la fin du voyage,
La salutaire opération contre le tyran,
À-;- tes côtes, espérant la dernière bataille,
Nous serons là.
Et si le fer vient interrompre notre voyage,
Nous demandons un suaire de larmes cubaines
Pour couvrir les os des guérilleros
Emmenés par le courant de l histoire américaine.

Che Guevara
2

J ai voulu emporter dans la mallette
La saveur fugace de tes entrailles
Et elle est restée dans l’air, circulaire et certaine,
L’insulte au viril de mon espérance.

Je m en vais par des chemins plus longs que le souvenir
Avec l hermétique solitude du pèlerin,
Mais, circulaire et certaine, à mes côtés
Quelque chose marque le rythme de mon destin.

Quand à la fin de toutes les journées
Je n aurais pas déjà un futur fait chemin,
Je viendrai me ressourcer dans ton regard
Ce rieur jalon de mon destin.

Je m en irai par des chemins plus longs que le souvenir
Enchaînant des adieux dans le flux du temps.

Che guevara
3

Au revoir Thomas

Et même si je suis un médecin ouvert aux choses
qui ne les transforme pas et les comprends à peine.
J’ai nonobstant une formule magique
- Je crois que je l’ai apprise dans une mine de Bolivie,
ou peut-être chilienne, péruvienne ou mexicaine,
ou dans l’empire détruit de Sonora,
ou dans un port noir du Brésil africain,
ou peut-être en chaque point une parole.
La formule est facile :
ne t’occupe pas de la barrière, attaque le récif,
unis tes jeunes mains à la pierre ancienne
et donne-lui ton pouls aux rouges coraux palpitants
en petites ondes quotidiennes.

Un jour, bien que nos souvenirs soit une voile
plus loin que l’horizon
et ton souvenir soit un navire
échoué dans ma mémoire,
apparaîtera l’aurore pour crier avec étonnement
en voyant les frères rouges à l’horizon
marchant joyeux vers l’avenir.
Eux les maux arrêtés terribles et blancs
comme la nuit surprise à l’envers.

Et alors, poète blême des quatre murs
Tu seras le chanteur de l’univers.
Alors, poète tragique, délicat, malade,
tu seras un solide poète du peuple.


Vidéo : TRES BELLE CHANSON (N. Cardone: Comandante Che Guevara)

Nathalie Cardone: Comandante Che Guevara Hasta Siempre..........

Hasta siempre est une chanson écrite en 1965 par Carlos Puebla, elle parle du Commandant Ernesto Che Guevara au moment où celui-ci quitte le gouvernement de Fidel Castro, et part pour l Afrique.

Cette chanson anticipe la fin tragique d Ernesto Guevara à la Higuera en Bolivie. Elle relate l histoire presque légendaire de la révolution cubaine, glorifie le « Che » et le place à l avant de la scène. Il est confirmé dans son rôle de représentant de la révolution.

Hasta siempre comandante veut -dir-e en français Pour toujours commandant et est une allusion au slogan "Hasta la victoria siempre".
LES PAROLES DE CHANSON EN LANGUE ESPAGNOLE:
Aprendimos a quererte
Desde la histó-;-rica altura
Donde el sol de tu bravura



قصيدة مهداة الى الشهيد البطل أرنستو تشي غيفارا



غسان المغربي
الحوار المتمدن-العدد: 2048 - 2007 / 9 / 24 - 13:21
المحور: الادب والفن


بقلم : كوليت مانيي

حين يشتعل الجمر

كنا سبعة عشر شخصاً تحت قمر صغير
كانت المسيرة خطرة
أرنستو تشي غيفارا
حين يشتعل الجمر
علينا الاّ نرى سوى الضوء
أرنستو تشي غيفارا
ثلاثون يوماً بين ريح
السييرا و غيومها
خلفنا البحر و السهول
و أمامنا حقول الأرز
الأشواك , الغبار , اللسعات
و الريح
ليس جلدنا إلاّ معطف الشقاء
احرق حقول القصب
حين يشتعل الجمر
علينا الاّ نرى سوى الضوء
أرنستو تشي غيفارا
مضى على ذلك اثنتا عشرة سنة في مرفأ توكسبان
كانت النيران مطفأة و من الغرانما
كانت الصرة تخرج الى الأبدية
عطر الورقة الكوبية
حين يشتعل الجمر
علينا الاّ نرى سوى الضوء
أرنستو تشي غيفارا
ثمة أراضي أخرى في هذا العالم
تطلب بقوتي المتواضعة
أترك لكوبا القسم الأطهر
من آمالي في البناء
و الأغراء من بين الكائنات
التي أحبها
التشريفات انها تربحني
حين يشتعل الجمر
علينا الاّ نرى سوى الضوء
أرنستو تشي غيفارا
إضرب اليانكي بقسوى
يا أخي في غواتيمالا , و في كولومبيا
في فنزويلا
أضرب اليانكي بقسوى
يا أخي في بوليفيا , في البرازيل
أضرب اليانكي بقسوى
حين يشتعل الجمر
علينا الاّ نرى سوى الضوء
أرنستو تشي غيفارا
لا يهم المكان الذي سيفاجئناالموت فيه
ليكن قدومه سعداً
شرط أن يكون طلبنا مستجاباً
في أن تمتد أياد أخرى
لتلتقط السلاح

صامدون - ديوان الغضب و الثورة للشاعر المغربي محمد علي الهوار-



امال الحسين
الحوار المتمدن-العدد: 860 - 2004 / 6 / 10 - 06:45
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات


من الصعب جدا أن نعطي المناضلين حقهم و هم كثيرون في هذا الوطن الذي عاش مرارة سنوات الرصاص ، هم كثيرون حقا و كثيرة تجاربهم باختلاف معاناة القمع و القهر الممارس على أبناء هذا الوطن المعطاء .
و تبقى أرواحهم خالدة تطارد الجلادين في كل مكان و زمان ، و تبقى صيحاتهم المنادية بالحرية و الديمقراطية و الاشتراكية تطارد الحكام المغتصبين للسلطة والعدل و الحرية، و تبقى دماؤهم شاهدة على الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان مطالبة بعدم الإفلات من العقاب.
الشاعر محمد علي الهواري أحد هؤلاء الذين خبروا أقبية المعتقلات بكافة أنواع أساليب التعذيب الجسدي و النفسي ، ناضل من أجل التحرر الوطني و عاش معاناة الإعتقال و النفي و خلف وراءه رصيدا غنيا من الكتابات الشعرية ، التي لم يجد بدا من كتابتها تعبيرا عن معاناة هذا الوطن و طموحاته .
و قد صدق أصدقاؤه حين قالوا في حقه : " تحية إكبار و لهذا الشاعر الرائد الذي وهبنا هذه التحفة النادرة و عمره لم يتجاوز الثانية و العشرين ، إنها هبة الشباب المتدفقة بكل عناصر العزيمة والإرادة و التحدي " .
كما أنهم قدوا خدمة جليلة عندما أعادوا طبع ديوانه " صامدون " بعد زهاء أربعة عقود من صدور الطبعة الأولى ، قدموا خدمة للتاريخ النضالي بهذا الوطن المعطاء و كتبوا صفحة في سجل الخالدين ، الذين لطالما يضربهم النسيان في زمن الذل و الهوان فشكرا لأصدقاء الشاعر محمد علي الهواري و صامدون صامدون ..

من خلال الإهداء الذي كتبه الشاعر نلامس مدى روح التضحية و النضال التي يتسم بها و التي نلمسها من خلال محاولة إبراز الروح النضالية لجيله الصامد أمام طغيان الأنظمة ، و الذي بالفعل يمتلك هذه الروح النادرة في جيلنا اليوم حيث يقول :
مع إطلالة كل يوم يقدم جيلنا العربي الصامد ، مزيدا
من الضحايا ، قربانا لقضية البعث و المصير ..
فإلى كل شهقة شهيد ..
و إلى كل حرقة ألم يحسها سجين ..
و إلى كل أمل يحضنه مضطهد طريد ..
إلى جيلنا الصامد ، وقودنا الملتهب
لفجرنا المرتقب ..
أقدم بعض ما أعطاني ..

" صامدون " ديوان الغضب و الثورة الذي تتحدى كلماته التي تفوح منها نيران الرفض لتصرخ في وجه الجلادين ، و يستهل الشاعر ديوان بقصيدة " صامدون " التي تعبر عن مدى صمود المناضلين أمام آلة التعذيب الوحشي الذي يمارسه الجلاد على المناضل في معتقلات الذل و الهوان :

في سجن الحكم ، و هم ثلاثة في
زنزانة، و انفتح الباب الحديدي ..
و قامته تحجب النور الذي يكاد
يغشى الزنزانة و أدار عينه بينهم ..
من أنت ؟ صاح في وجه أحدهم :
ابن الأرض ..
أنا ابن الأرض يا سيدي ، ابن التراب
أنا ثورة الأجيال عادت بعد طول غياب
سقيت الثرى دمى المهان زرعته عبر الروابي
أنا الفارس المدفون للساح عاد ، و للغلاب
أنا صمت القرون و ذلها، عبد أحقاب
أنا موجة مارت بلا جزر ، في عباب
أنا سيدي من كان يمشي في الر طاب
يزغرد لاهثا ، كالطفل فضفاض الثياب
له العمر كل العمر ، في البسمة الصفراء في إشعاعة الثياب
أنا من بنى يا سيدي قصر العميل على الروابي .

و يبرز الشاعر في قصيدته " صامدون " هويته النضالية المتعلقة بالأرض التي من أجل يناضل متحديا سؤال الجلاد ، مبرزا في آخر القصيدة آماله التي لم تتحقق بعد انتصاره على الإستعمار المباشر و فشل الثورة حيث يقول :
أنا من رأى إشراقة الأحلام هلت فغنى
و أنشد جيله الألحان عفوا .. و ظن
بأن الظلم و السوط و الجور و السجن
مضى عهده ، فاليوم يحيا مطمئنا
و يحيا للثرى ، للماء ، للأرض .. يا كم تمنى
أنا من رأى علما يرفرف في السما عاليا أحمر
تذكر ابنه ، و الليلة السوداء و المنظر الأحقر
و ذلته . و ثورته على العملاء .. يا كم تذكر
أنا من عاش كل العمر في كلمه
يقدمها جراحاته ، و دموعه ، و دمه
و كانت له ربا ، و حروفها الملهمه

و تشكل قصيدته " ثورة الأجيال .." جوابا صريحا للجلاد يبرز فيه الشاعر مدى رفضه للقيود و العبودية و الذل و الهوان من داخل المعتقل ، مبرزا هويته كثائر المغرب العربي الذي يتحدى
جبروت الإستبداد حيث يقول :


و ترتفع صرخة أقوى ..يرددها
المعتقلون الثلاثة ، و السجــــن ،
و الأطلس الجبار صرخــــة
الأرض الثائرة:
أنا مارد المغرب العربي
تفجر في الدجى غضبي
قضيت العمر أسكب ثورتي لهبي
فعاد إلى شراييني إبان البطولات في العرب
أنا مارد المغرب العربي
جموعي تسير إلى المصير
تسير ، تسير للقدر
و ترفس بالنعال
قيود مغتصبي
أنا ثورة الأجيال
أنا صانع الحقب
أنا جيل من الأسياد عاشوا على جثتي
و من صمتي ، و من كربي
و جيل من الجوع و السغب
يثور على الدمى يصنع التاريخ من لهب

و في قصيدة عن البطل محمد عبد الكريم الخطابي يرفض الرثاء و الدموع حزنا على فقده ، و هكذا يفعل كل المناضلين الثوريين الذين يتخذونه رمزا للثورة ، باعتباره بطلا لم يمت :
سألوني لم لم أذرف دموعا ؟
لم لم أبك الجموعا ؟
يوم موتك ..
سألوني لم لا يسمع في الكون رثاء ؟
و نحيب و بكاء
يوم موتك ..
أنت يا عبد الكريم
لو تقوم
لرأيت الحشد حولي خاشعين
ليس في العين دموعا
لرأيت الجمع و التاريخ حولك
يقفون
احتراما و خشوعا


أنت يا عبد الكريم
لن ترى الدمع هنا
لا و لا حشدا حزين
كل من حولي هنا ينتظرون
لو تقوم
لترى الوجه الصمود
لترى القبضة أدماها الحديد

و يرفض موت عبد الكريم و يعتبره خالدا لا يموت متواجدا في كل مكان من الأرض العربية باعتباره رمز النضال و الصمود الذي يقتدي به كل الثوار :
أنت يا عبد الكريم
أنت ما مت و لا يوما تموت
أنت باق في العيون
في الصدور في الجفون
في حنايا كل قلب ، كل جرح
في زوايا كل كوخ ، كل ساح
أنت يا عبد الكريم
أنت في بغداد في أرض اليمن
أنت في أرضي هنا
أنت في المرة في اللذة في أرض الجزائر أنت في كل مكان
و على كل الشفاه
أنت مذ كنت.. و مذ كان الزمان
صرخة من أجل أن تحيا الحياة

و يجيب عن يتساءل الآخرين عن مصير عبد الكريم في المنفى و هو يرفض زيف التاريخ الذي بناء بالدماء بأرض الريف و هو اليوم يعانق النيل :
سألوني عنك يا عبد الكريم
أترى ترض القدوم
لترى زيف في أرجائه تاريخنا
و أهينت عبره أجيالنا
لهضاب الريف للأرض الحبيبة
لربى لو لم يكن ابن لها غيرك أنت
لكفى التاريخ أن تخلق أنت ؟
أنت إن كنت هنا
وسقى النيل لمالك
فسبو من قبله كان سقاك
أنت إن غبت سنينا
فلقد دمت حنينا

و هو يتطلع إلى المستقبل بكل تفاؤل مبشرا بغد تسود فيه الحرية و الوحدة في مجتمع اشتراكي ينتفي فيه استغلال الإنسان للإنسان :
سألوني لم لم أذرف دموعا
لم لم أبك الجموعا؟
لم لا يسمع في الكون رثاء
و نحيب و بكاء ؟
يوم موتك ..
لا تجبني .. لا تجبني أنت يا عبد الكريم
لم لا ترض القدوم
فغدا حين ثرانا يتحرر
و قيودي تتكسر
كنت في أرض اليمن
أو هنا أو مصر أو سهل عدن
كلنا شعب موحد
عربي اشتراكي موحد .

و عن الدار البيضاء مدينة الصمود و النضال التي ارتوت بدماء الشهداء تحت نيران أجهزة القمع العسكرية و البوليسية ، التي ذهب ضحيتها آلاف الشهداء الأبرياء ، يقول مستهل قصيدته " المدينة الثائرة" بالقسم تعبيرا عن رفض الذل و الهوان حيث الشارع ينتفض:
قسما بأبناء المعامل و المصانع و الحقول
قسما بأرضك يا بلادي بالمداشر و القرى
بالتربة السمراء .. بالفاس القديمة بالمعاول بالسهول
بالقبضة العصماء بالقدم الكبيرة بالسواعد بالصدور
بالجبهة الدكناء .. بالكهف الحقير
قسما بشعبك يا بلادي بالملايين
وقفت هنا بالأمس ترسم دربها ، و الصامدين
ثارت هنا بالأمس تكتب ثورة الشعب المهين
قسما بهذا الشعب.. بالزحف الكبير
نحو الغد المنشود.. و الصبح النضير
قسما بكم أنتم هنا، قسما بكم
قسما بالحرف "لا" بالصرخة الحرى الغضوبة
و بأمتي ..
يا أمتي عادت بها أمجاد العروبة
قسما بشارعنا الكبير تزاحمت فيه المناكب
و تماوجت أمواج أعصار لتزار بالمواكب

و يقسم رافضا العبودية و الاستبداد و يصرخ في وجه الطغيان رافضا الحكم المطلق باعتبار الشعب مصدر كل السلط:
قسما برفض . بالحرف بالإنسان ثار ، و بالقسم
قسما بمن قاموا بوجه الذل ، في وجه الصنم :
" نحن الرعايا " لم نعد للحجر ، للقيد المسمم
لم لا تريد بأن نكون
الحكم نحن الشعب نمنعه و نعطيه ..
أ تخافنا ؟ كلا فأنا لم نعد كالأمس أسلاب
لا .. لا غنم

وفي قصيدته " طريق الخلاص " يصف صمود المناضل أمام الجلاد الذي يقذفه بكلامه الوقح المعهود و هو صامد لا يبوح حتى باسمه:
قضى عدة أيام في العذاب... و الكلمات
المقيحة يرمونها حواليه... و هو صامت
إلا من آهة تكتب ملحمة بطولتـه ..
و حتى اسمه لم ينطق به لهم ..
إلى أخ .. و أخ بطل .. من أبطـــــــــال
أمتنا العربية .. لا زال في سجــــــــــــن
الحكم الفردي بالقنيطرة ..
تحكون لي ، و الشعر أصغر من بطولات الرفاق
تحكون لي .. و الحرف يأبى الإنطلاق
تحكون لي .. و قصيدة تحيا على شفتي يقيدها وثاق
تحكون لي .. و بخاطري ديوان شعر من هدير
تحكون لي .. و على شفا شفتي زئير تحكون لي .. و أريد أشدو ، غير أني كالأسير
إني أحس حروف ملحمة بقلبي تهدر
غضبي ، يعذبني ، و ترهقني ، و لكني لا أقدر
إني أحس قصيدة في أضلعي سمراء تكبر ، تكبر
و على دمائي ، في عروقي ، تعبر
لكن يراعى ، أحرفي ، و فواصلي لا تقدر
......
من أنت ؟ يسأله و ينطلق بالسؤال
و الذعر في خوف يطل من العيون على السجين
من أنت ؟ يسأله .. و يعرفه من يكون
من أنت ؟ يسأله و في عينيه جبن من سنين
يا للبطولة حين تبعث بالأنين
يا للبطولة لا تباع
لكن يسار لها على ألم دفين
يا للبطولة حين توهبها الملايين
لا الماسحون شفاههم حول الموائد و الفتون
يا للبطولة بالعذاب ، و لا نياشين
يا للبطولة ، يا ضياء البعث ، يا درب الصامدين
حين الجراح تكون دربا للإباء
و الآهة الحرى طريقا للخلاص ، و للضياء
يا للبطولة و العطاء نبوة للزاحفين

إنه فعلا شاعر كبير محمد علي الهواري ، كبير بشعره و صمته و صدقه و حبه لكل حرف به يحيي روح النضال و الصمود و الثورة .
تارودانت في : 8/6/2004

أبوعرب ابن الزهراء الزهراء حامل وحاضن ورافع علم وراية ولواء وقضية الترسانة الماركسية اللينينية الاشتراكية الشيوعية الثورية الحمراء محمد محمد فكاك.



#محمد_محمد_فكااك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد محمد فكااك - إسمع يا بنكران، ما دمت قررت الانحناء والخشوع لسيدك السلطان،فقد قررنا رغم الأخطاء الاستمرار في ثورة وجمهورية 20 فبراير وإعادة روح الثورة للإطاحة وإسقاط النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي،وبسقوطه تسقط عصابات الدين الظلامي الارهابي الأفيوني الرجعي.