الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عمر محمد قادر - هكذا كنا بالأمس ، رغم جراحنا و هكذا أنتم ( الدواعش ) ، اليوم!! | ||||||||||||||||||||||||
|
هكذا كنا بالأمس ، رغم جراحنا و هكذا أنتم ( الدواعش ) ، اليوم!!
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
- وصفت بالحادثة -المروعة- فيديو يُظهر طعن مدرسين في حديقة بالص ... - بلينكن: رد قيادة حماس في غزة بشأن مقترح الهدنة هو الأهم - هل تستخدم واقي الشمس بطريقة صحيحة؟ - شاهد: حريق يفتك بمئات الحيوانات في سوق بتايلاندا - أوكرانيا.. هل يتحول مؤتمر إعادة الإعمار إلى مؤتمر للمساعدة ا ... - مصرع فرنسي حاول دخول أراضي قاعدة بايكونور الفضائية في كازاخس ... - نفوق مئات الحيوانات في حريق بسوق تايلاندي شهير بالعاصمة (فيد ... - كاراكاس تجدد رغبتها في الانضمام إلى -بريكس- - بالفيديو.. رشقة صاروخية من جنوب لبنان تشعل حرائق شمال إسرائي ... - أكثر من 2000 فراشة تغزو غرفة سائحتين بريطانيتين في فندق تايل ... المزيد..... - الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس - ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو - في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان - موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى - كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب - التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة - كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان - كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان - تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر - محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عمر محمد قادر - هكذا كنا بالأمس ، رغم جراحنا و هكذا أنتم ( الدواعش ) ، اليوم!! |