نلسون مانديلا حلقة3

بابلو سعيدة

الحوار المتمدن-العدد: 4710 - 2015 / 2 / 4 - 09:18
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    

نبكي خسارة مانديلا لكن سنكرّم ذكراه إلى الأبد. " أوباما " ناضل من أجل حقوق الإنسان والعدالة في العالم شكراً لك ايّها الاسطورة لاقى احترام وإعجاب العالم أجمع قام ببناء جسور السّلاموالحوار عاش منأجلالحريّوالمساواةحارب التمييز العنصري دون كلل سيبقى ملهما لكلّ من يناضل من أجل الحريّة والعدالة والسّلام استطاع ان يربح احترام وإعجاب الاشخاص في العالم . كان بطل هذا العصر كان مقاوماً استثنائيّاً وعملاقاً من أجل الحريّة أصبح بطل الكرامة الإنسانيّة والحريّة والسّلام خسرنا رمزاً تاريخيّاً فقدنا بصمة التصالح بين المتخاصمين والمتحاربين . حارب وسُجن من أجل الحريّة والديمقراطيّة الهم حركات الحريّة في العالم امتنا فقدت رمزاً وابناً أفريقيّاً مخلصاً خسر العالم مصدر وحي للحريّة والعدالة والكرامة . احيي عملاقاً افريقيّاً عاش من أجل الحريّة جسّد روح الامّة الأفريقيّة تقمّص روح غاندي . سيرتبط اسم مانديلا بالنّضال ضدّ الظلم إلى الابد كان نموذجاً خاصّاً في التضحية والحري

#بابلو_سعيدة (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات