أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عزيز باكوش - المخطط الأمني الاستباقي بالمغرب - حذر- هل يستمر ؟ وهل تقتصر خدماته على التصدي للإرهاب فقط ؟















المزيد.....

المخطط الأمني الاستباقي بالمغرب - حذر- هل يستمر ؟ وهل تقتصر خدماته على التصدي للإرهاب فقط ؟


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 4697 - 2015 / 1 / 22 - 19:40
المحور: الصحافة والاعلام
    


سبق لوزير الداخلية المغربي محمد حصاد التأكيد خلال ند وة صحفية عدم وجود أية تهديدات إرهابية حقيقية تستهدف المغرب في الوقت الراهن ، معتبرا بدء الرباط في تطبيق مخطط أمني جديد تحت اسم "حذر" يندرج في إطار مبادرة "استباقية واحتياطية" لطمأنة المغاربة والأجانب المقيمين في البلاد.
ويروم المخطط الأمني " حذر" في مرحلته الأولى حماية المرافق الاستراتيجية في ست مدن كبرى، هي العاصمة الرباط والدار البيضاء ومراكش وفاس وطنجة وأكادير. حيث أكدت وزارة الداخلية المغربية في بيان رسمي أن الآلية الأمنية الجديدة تضم في تشكيلتها عناصر من قوات الجيش والدرك الملكي والشرطة والقوات المساعدة (قوات عسكرية احتياطية)، كما ستعمل على تعزيز عمل مؤسسات الدولة في حماية المواطنين والزوار الأجانب. وهي خطوة مغربية تأتي في سياق التطورات الأمنية والعسكرية بمنطقة الشرق الأوسط. وبالنزول الميدان ، تتجسد " حذر" مبادرة إيجابية حقيقية ، حيث تعيش الفضاءات العمومية والمرافق الحساسة والاستراتيجية حماية إضافية و استقرارا أمنيا ملموسا يتمتع به المواطنون المغاربة والأجانب على حد سواء

وكانت الخارجية المغربية أكدت في بيان أن "هذا العمل يواكب ويستكمل التدابير الأخرى التي يجري تنفيذها فوق التراب المغربي من أجل المحافظة على الأمن وطمأنينة المواطنين المغاربة في مواجهة تهديد الإرهاب الدولي"، وأيضا "تعزيز تعاون عسكري وأمني متعدد الأوجه يمتد على فترة طويلة، مع بلدان الخليج العربي"

بخصوص تجربة " حذر" استمزجت الجريدة آراء العديد من المواطنين من مختلف الشرائح والأعمار ، واستمعت إلى ارتسامات التلاميذ والتلميذات وانطباعاتهم النفسية والوجدانية ، واستغورت تمثلات " الخطة" لدى شرائح متباينة في المواقف والأعمار ، واستشرفت حجم هذا الحضور الأمني الدائم ، وانعكاسه على الأداء التربوي والتعايش الاجتماعي ،أو على صعيد انسيابية الخدمات وأشكال التواصل وإيقاع الحياة . وتقاسمت عنف الأسئلة ، وجرأتها وفيما إذا كانت مهام "حذر "تقتصر على الوظائف المتعلقة بحماية المؤسسات والمرافق الاجتماعية من هجمات إرهابية مسلحة لها ارتباط بما يسمة تنظيم الدولة الإسلامية" داعش " ، أم بهدف توفير الأمن والحماية للمواطن في حيزه الاجتماعي وتفاعله الدائم مع المعيش اليومي في غدوه ورواحه ؟
وعلى الرغم من أن دوريات" حذر" المعروفة بانضباطها ومهارتها العسكرية باتت ديكورا يوميا يؤثث معظم المرافق والفضاءات الحساسة فإن رصدنا سيقتصر على محيط المؤسسات التعليمية الثلاث بمنطقة المرينيين بفاس . كثيرة هي الشهادات الملفتة والمثيرة التي استقيناها ، تتحدث فيها الألسن بكثير من الحماس عن التأثير الإيجابي الملحوظ لوجود دوريتي حذر المشكلة أساسا من جنديين يتوسطهما شرطي " إحدى الفتيات تحدثت صراحة عن اختفاء ملحوظ لعينة من أصحاب الرؤوس الحليقة ، والسراويل الساقطة ، لكن زميلتها قاطعتها بالقول " ليس نهائيا، إنما هم غادروا الأمكنة التي اعتادوها ، وصاروا يراقبون الوضع عن كثب ، لكن من بعيد " ومع ذلك عبرت " سناء " التي لم تستطع كبح جماح رغبتها بالتقاط صورة لها تتوسط الدورية.. لكن التصوير يمنع في مثل هذه الحالات لتنصرف بكبرياء معلنة "
وتذهب إحدى الشهادات التي قدمتها "ك ح " فتاة في ربيعها 15 عشر موضحة كيف اختفت تلك الحركات البهلوانية التافهة التي تعود بعض الشباب القيام بها ، خاصة تلك التي دأب القيام بها أحد المراهقين المهووسين فوق دراجته النارية التي استعارها خلسة ، ويقودها بلا أوراق ثبوتية للفت انتباه الفتيات وجذب إعجابهن ، ولا شيء غير ذلك "
" إنهم يحملون سلاحا رشاشا حقيقيا " تقول شابة وهي ترد بكفها خصلات شعر تعبث بها رياح الشرقي . يبدو أن كفاءتهم عالية ، ومستوى تدريبهم كاف للتصدي لأي اعتداء ، ثم تضيف بنبرة ثقة " منذ أن وطئت أقدامهم الستة محيط الثانويات ، اختفت نهائيا وجوه مشبوهة وعلامات ، أشياء مربكة وتفاهات، سلوك غريب وممارسات ، شباب متهور وانحرافات ، كما اختفت نهائيا شوهة ..ودراجات نارية بمحركات تقتل ، اختفت كليا أوجزئيا وجوه مدموغة بالوشم الدموي ، ومقطبة على الجوانب والأشداق بعنف الجريمة وباتت أقدامهم على مدار الساعة تدك أرضية الثانويات الثلاث ذهابا وإيابا دون كلل أو ملل ، عيونهم راصدة مترصدة ، وأصابعهم على الزناد"
هكذا إذن تتم الأمور منذ أن صدر قرار حكيم بإخراج الجيش من ثكناته والشرطة من معاقلها ، في مهمة أمنية ترسخ الاستثناء والاستقرار المغربي "
وفيما تتسمر عيون عناصر " حذر " أوجوج خضرين واحد زرق" كما يحلو للتلاميذ الظرفاء مناداتهم " على كل الشبهات ، ظلت نظراتهم الصارمة اللاتهادن تشي بالكثير من الحقائق الملتبسة والأشياء الدالة على أنها النخبة القادرة على التدخل والحفاظ على النظام ومكافحة الإرهاب في كل لحظة وحين ودون أدنى تردد .
إن الوقت لم يعد كما كان ، يقول " ح ك" يدرس في السنة الثانية باكالوريا أدب عربي " وأن لا أحد يمكن أن يفهم ميولات شاب عدواني متربص عولمي مدجج بالأفكار السافلة والمناولات التواصلية الفجة والرديئة ، سوى رشاش يتحرك بعيون ثاقبة، تتبعها خطوات متزنة دون كلل أو ملل " ويدعم أقواله زميل له يدعى " م ب" طالب بالسنة الثانية باكالوريا " واه...واه يصمت قليلا ثم يضيف بحماس " من أجل مواجهة العنف والانفلات الأمني والجريمة بفاس ، لابد من حذر أولا ، وحذر ثانيا ، وحذر ثالثا " ويسترسل في كلامه " ما تعيشه العاصمة العلمية من أحداث واعتداءات يومية بالسلاح الأبيض ، وما يعرفه محيط الثانويات هنا أوهناك خصوصا في المناطق الشعبية الآهلة ، أمر مقلق ولا يبشر بخير ، لذلك برافو لمن فكر هكذا ،لأنه كان لابد من تكاثف الجهود الأمنية في تحقيق الطمأنينة والاستقرار ، كان لابد من إخراج الجيش من ثكناته"
بعد انطلاق العملية الأمنية "حذر" بات الكثير من المتتبعين والمهتمين يرونها آلية جديدة للأمنِ لمكافحة مختلفِ المخاطر، لكن هل يقتصر أمرها على تغطية مجموعة من المناطق الحساسة بالمدينة فقط ؟ يتساءل معظم من التقت بهم الجريدة ؟
صحيح أن المغرب مطالب الآن أكثر من أي وقت مضى بالرفع من درجة الحذر واليقظة، وتعزيز التواجد الأمني بكل المناطق ، لدفع كل مكروه يهدد استقراره وأمنه الاجتماعي ، وذلك من خلال تفعيل وتقوية المجال الأمني على مستوى ربوع المملكة مع تكثيف المراقبة والرقابة على مستوى جميع النقط الحساسة فضلا عن توفير الحماية للفضاءات الاجتماعية التي غالبا ما تكون عرضة لاعتداءات لأسباب ودوافع إجرامية .
روح النكتة والدعابة يطبع حديث مجموعة من التلميذات اللائي ظللن طيلة اللقاء مبتسمات "جوج خضرين وواحد زرق" هكذا يفضل "رشيد م"مناداة دورية "حذر" لكن بنبرة ساخرة يطبعها الاحترام"
التلميذات وهن يستحضرن قصصا وحكايات لها ارتباط "بحذر" تم استيقاء معظمها من مواقع التواصل الاجتماعي ، حوادث وتدخلات بطولية ثمة من عاينها لحظة الوقوع ، لكنها أجمعت على استحسان الظاهرة والذهاب بها إلى أبعد من المرحلية "
سيما بعد استحضار بعض المسلكيات الغريبة لمتأسلمين تحولوا فجأة إلى دعاة ومصلحين اجتماعيين فقط بإسدال اللحى والعفو عن الشارب مع حفظ وتديد أحاديث مبتورة وبى عمق ، و ما تتركه بربرية "داعش "في نفوس أسر الضحايا من أجواء مشحونة بالحزن العظيم وكآبة عميقة وغصص أليمة ،عتاة التطرف والتعصب وغلاة الهويات المكسورة التي تغلب عليها الجهل المتعالم هي من حتمت وجود حذر " أليس كذلك ؟ تتساءل أستاذة "
بدورها تفتخر " مريم" التي تقطن بحي عين هارون وتعبر عن رغبتها في نجاح مهمتهم التي تتمنى لها الاستمرار والدوام"
هذه الأستاذة "ف ز غ م" تشعر بالفخر والاعتزاز وهي تتحدث عن " حذر" لأنها بفضل نشاطها الاجتماعي وتفاعلها التربوي تحتاج إلى دعم أمني في تنقلاتها ..
لكن الجرأة التي ميزت حديث" إكرام ط" تلميذة بالجدع المشترك لم تستطع أن تقنع بها العديد من زميلاتها اللواتي ظللن يمتدحن التجربة الأمنية ل"حذر"رغم ما تتصف بها من نقائص . والحقيقية تقول إكرام " أن توفير الحماية والأمن والاستقرار الدائم في محيط الثانويات الذي ينغل بذوي السوابق والمسجلين خطر ليست بالسهلة لكنها تهون على عناصر أمنية على مستوى عال من اللياقة والكفاءة والتدريب العسكري "
ويسرد "ح م" تلميذ في السنة الأولى باك قصة عاش فصولها حيث كانت دورية "حذر " صلة وصل بينه وبين المصالح الأمنية ،على إثر اعتداء نشب بمحيط حيه السكني، حيث قامت الدورية بإشعار للسلطات الأمنية التي حضرت فورا لمسرح الجريمة وقامت بالمتعين "
ويقدم " م ه" أستاذ بثانوية تدشين قاعة متعددة الرياضات بمقر ولاية أمن فاس ، مجهزة بأحدث المعدات، يدخل في إطار إستراتيجية عمل تروم المديرية العامة للأمن الوطني من ورائها استثمار العنصر البشري من أجل النهوض بالأوضاع الأمنية بالعاصمة العلمية، حيث يرى في ضمان تكوين مستمر على المستويين الأكاديمي والمحلي للمنظومة الأمنية بالعاصمة العلمية يتماشى وواقع الأحداث بل ويستبقها " وقد جهزت القاعة الرياضية، التي أقيمت على مساحة تناهز 1005 متر مربع، بأحدث التجهيزات الرياضية في مجال فنون الحرب والدفاع الذاتي والكمال الجسماني، حيث تتوفر على طاقم من الخبراء والمدربين الرياضيين على درجة من الكفاءة العالية، حيث ستستفيد من خدماتها على مدار ستة أيام كل الشرائح الأمنية ذكورا وإناثا، عاملين أو متقاعدين، مما سيمكن من إعداد الشرطي بدنيا وفكريا لمواكبة متطلبات عمله"

ويشاطره الجميع فكرة الاعتناء برجال الأمن الوطني وخصوصا في المجال الصحي والتكوين المستمر في الحقل المعلوماتي لأن ذلك سيمكنهم دون شك من المراقبة اللصيقة للواقع الملتهب والسيطرة عليه ، وكذا التتبع ومواكبة مسار المستهدفين سواء عبر الشبكة العنكبوتية أو الواقع الميداني حفاظا على الأمن وحرصا على سلامة أفراد المجتمع ،ويضيف " لا شك أن الامر يتعلق بإحساس المواطن بأمن إضافي ظل يفتقده مدة طويلة ، وحتى في أدنى مستوى فإن ل" حذر" صلاحية التدخل الأمني ،وكذا إخبار الجهات المعنية فور وقوع الاعتداء ، وهو ما لم يكن متاحا في السابق "
نعم ، إنهم يشكلون قيمة أمنية مضافة بحضورهم الدائم ، يصرح تلميذ السنة أولى باكالوريا بثانوية ابن خلدون ، إننا نشعر بالأمان التام بوجودهم ، حيث يلعبون دورا كبيرا في حمايتنا ،و نحن ملزمون بالاحترام التام لهؤلاء الجنود على عملهم اليومي الشاق ، بالطبع نحن بحاجة ماسة لهذه الخدمة بالنسبة لي إنها ناجحة ، لأنها توفر الأمن والأمان للتلاميذ خاصة و المواطنين عامة "
ورغم أن شعور " إكرام ا" بالأمن ليس كثيرا على حد قولها ، لكنها ، تشعر بقليل من التوتر و الخوف من انخفاظ قيمة الأمان بمحيط مؤسستها بعد مغادرة عناصر " حذر " لمحيط المؤسسة "
الشعور والإحساس بالأمان والأمر لا يقتصر على التلاميذ، بل امتد ليشمل الأساتذة كذلك ، حيث أجابت ذة:" ف زغ" نعم بالتأكيد، حتي نحن الأساتذة شعرنا بأمان أكثر من ذي قبل بوجودهم، فمجرد رؤيتهم يتجولون أمامك يجعلك تحس بالأمان على الأقل في الدائرة التي توجد فيها "
وترى ذة" في المبادرة الامنية مهمة ضرورية من أجل مكافحة الإرهاب بشتى أنواعه! نعم نحن في حاجة ماسة لهذه الخدمة، لأن فاس أصبحت بكل أسف مدينة يغلب عليها طابع الإجرام و التسيب."
لكن ، ما سيثير دهشتنا ما ترويه أستاذة بثانوية القرويين ، سننصت إليها بذهول" وهي تسرد واقعة كانت عليها شاهدة يتعلق الأمر " بمشاجرة بجميع أنواع الأسلحة البيضاء من سيوف و سكاكين و سلاسل بين تلاميذ وعناصر غريبة عن مؤسستنا علي الساعة السادسة مساءً، و كانت فرقة "حذر" حاضرة و شاهدة علي هاته الأحداث، لكنها لم تتدخل! وتتساءل الأستاذة بغصة أو ليس هذا بإرهاب؟" وتضيف في استطراد ربما ، لأنها لا تدخل في مهامها ولعل الحدث في نهاية الديمومة ؟؟؟؟
ولا يخفي الكثيرون شعورهم بالإحباط حين يعلمون أن مهمة" حذر" محدودة في الزمان والمكان ، وقد يعتريها الفتور كمثيلاتها اللواتي سبقنها مع الأسف" كرواتيا" على سبيل المثال.. كل شيء نسبي! لا شيء يدوم!
الفكرة جيدة لكنني كما قلت، لن يكتب لها النجاح ، إذا كانت مؤقتة مرتبطة بظروف استثنائية . يقول " الشاب ذو الشعر المشبوك "وهو يستبدل وضع حقيبته على كتفه " فالأمان لا يحدد بوقت معين ، و العنف والإجرام أصبح لغة الشارع مع الأسف " ثم يضيف كمن يقلب الصفحة " مهمة نبيلة ، و نحن في حاجة ماسة إلى هذه الخدمة الأمنية رغم ما يمكن أن يعتبر تقصيرا ، نحن في الواقع لا نريدها أن تنتهي ، لأنها ضرورية في حياتنا بصفة عامة نحن في حاجة إلى هذه الدورية يوميا، لكي نشعر بالأمان ..فهل يصغي الينا اصحاب الحل والعقد حتى يكتب لها النجاح مستقبلا "
ونختم جولتنا هذه ونحن نصغي السمع للطيفة 16 ربيعا تلميذة بثانوية القرويين تقول " نعم ، إننا نشعر بالأمان التام بوجودهم ، حيث أنهم يلعبون دورا كبيرا في حماية التلاميذ" الرأي ذاته تتبناه برشاقة مذهلة ، سهام زميلتها في الثانوية ، وتدافع عنه بقولها " نعم ، إنهم يشكلون قيمة أمنية مضافة بحضورهم الدائم" فهل يستمرون ؟؟



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فاس والكل في فاس 316
- فاس والكل في فاس 315
- فاس والكل في فاس 314
- فاس والكل في فاس 313
- فاس والكل في فاس 312
- مزبلة في الطريق إلى السكن الوظيفي لمدير المدرسة
- الفيضانات بالجنوب المغربي أو الموت بسوء التقدير
- فاس والكل في فاس 311
- احتفالية إرساء مسالك للباكالوريا الدولية أن احتفال ثانوية اب ...
- فاس والكل في فاس 310
- فاس والكل في فاس 309
- فاس والكل في فاس 308
- برنام مسار في تطور و مخاوف الإدارة التعليمية بالمغرب تتبدد
- فاس والكل في فاس 307
- مجلة- بذور لقضايا التربية والتكوين- كتاب تربوي جديد صدر بصفر ...
- إقليم صفرو موسمه الدراسي الجديد ببنية تحتية متقدمة بلغت 114 ...
- فاس في الموعد سياحيا ... لا أصدق ؟
- تعيين وزيرة في حكومة فالس الثانية من أصول غير فرنسية... انتص ...
- فاس والكل في فاس 306
- الفايسبوك العربي : من أجل مقاربة براغماتية


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عزيز باكوش - المخطط الأمني الاستباقي بالمغرب - حذر- هل يستمر ؟ وهل تقتصر خدماته على التصدي للإرهاب فقط ؟