أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فلاح علوان - اين مركز الازمة في العراق؟















المزيد.....

اين مركز الازمة في العراق؟


فلاح علوان

الحوار المتمدن-العدد: 4697 - 2015 / 1 / 22 - 01:13
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


-1-
حين تعصف الدوامة بمكان، تثير مع أفتتالها عصفا ودويا وصفيرا وتتصاعد الاتربة ويضطرب المكان بشدة، ولكن مع الاضطراب المثار، ومهما بلغت شدته، ستستطيع ان ترى مركزا او منطلقا، ويمكنك بلا عناء ان تتعرف على انه مركز الدوامة، وتستطيع متابعة حركته وتقدمه، وبالتالي معرفة مركز ومصدر الاضطراب. هنا نستطيع ان نقول بثقة ان عناصر الظاهرة هي الهواء والتراب وحركة الريح واتجاهها، وطبعا يحدث هذا على الارض في مكان بعينه.
اننا خلال الازمات مثل الازمة الاقتصادية وانعكاسها المباشر على حركة رؤوس الاموال، ثم تأثيرها في السياسات الاقتصادية والسياسات العامة للدول الراسمالية، سنستطيع، عندما نفهم قانونها الاساس، ان نصل الى مركز الازمة او العناصر المولدة لها وابعادها وتاثيراتها. ان مراكز حركة رأس المال العالمي معروفة تاريخيا وجغرافيا ايظا. اي اننا نتعامل مع المنطلق او البؤرة، منطلقين من فهم قانون حركتها.
في العراق ثمة دوامة، ولكنها ليست من منتجات الطبيعة، انها دوامة سياسية، اثارت وتثير العواصف، وتجلب الاتربة وتصيب الارض وما حولها بالاضطراب، انها دوامة متسعة، عنيفة، طويلة الامد جدا، ومتعددة الاتجاهات والمصادر، ومن هنا يصعب تحديد مركزها وبؤرتها ومنطلقاتها.
يصعب؛ بمعنى من المعاني، يمكن ولكن بعد جهود ومثابرة وتخطي عقبات.
تتنوع اشكال ومظاهر الازمة، او تظاهراتها كما يسميها الفلاسفة، وتتنوع امتداداتها وتتراكم اثارها، بحيث تنتج ظواهر جديدة وتعقيدات، منبعها مسار الازمة نفسها، هنا تبدأ الظواهر الجديدة بالتفاعل والتداخل وتفرض واقع حال جديد، وهنا تحديدا تبدأ صعوبة ارجاع هذه الظواهر الى قاعدتها المادية، ويبدأ شراح الظواهر بالوصف والاسهاب والاعادة الى منطلق او اساس غالبا ما يكون انتقائي مضلل. هذا الواقع لا يعيق المفكرين او الكتاب او المثقفين من الوصول الى الحقيقة فقط، بل انه يشكل اساسا ماديا لتنامي وسيطرة تيارات سياسية تعتمد اساسا على عزل الجماهير عن الحقيقة او حجب الحقيقة عن الجماهير.
يوفر المنهج المادي الديالكتيكي، في شخص المنهج الماركسي المتكامل، اساسا لتحليل اعقد الظواهر الاجتماعية، وحتى غير النمطية او غير القياسية، ولكنه يقول بوضوح ان الديالكتيك هو علم الظواهر الكلية، وبالتالي لا يمكن اجتزاء الازمة من اطار القانون العام لحركتها، والانفعال بالعوامل الفرعية او الناتجة دون ان نقع في الخطأ.
من اين نبدأ؟
هل نبدأ من شكل السلطة الحالي وطريقة ادارة المجتمع؟ ام من كيف وصل سياسيون بالذات الى السلطة وما الارضية التي اوصلتهم؟ هل نبدأ من التيارات السياسية وتنوعها وكيفية ادامة سلطتها؟ هل نبدأ من الافاق السائدة وما هي القاعدة المادية لهذا الافق بالذات؟ هل نعتبر هذه القوى السياسية هي انعكاس اصيل لحركة الواقع ولتطور الصراع الاجتماعي في العراق، بحيث اننا سنتوفر على فهم علمي لحركة المجتمع عبر فهم هذه التيارات؟
هل ننطلق من تاثير الدين، او الاسلام السياسي كقوة فاعلة وسائدة في السياسة، ونعتبر سائر الظواهر تدور حوله؟ ام ننطلق من آثار الاحتلال كمحرك لظواهر ما بعد 2003؟ هل ستكون السيطرة القبلية وقوة التقاليد العشائرية سبباَ ومنطلقا للتاثير السياسي في اقاليم ومناطق بعينها؟
هل سيشكل القمع الحالي وسيادة المليشيات والمجاميع المسلحة والحرب الدائرة، احد اسس الانكفاء، وعدم تطور ونضح سياسة او وعي سياسي علمي واسع ومؤثر بين صفوف المجتمع؟
هل نبدأ من الماضي الذي اصبح خارج سيطرتنا ولا يمكننا اعادة تشكيله الا على سبيل استعادة ذكريات، ام ننطلق من الحاضر لنفسر الماضي تفسيرا علميا، ونفهمه كتاريخ للظاهرة، اي جزء من ديالكتيكها؟ وما هي الظاهرة الحية التي تشكل المحور الذي تدور حوله كل تلك التوابع؟
كل ما ذكر يشكل ظواهر فعلية داخل المجتمع، ويمكن للباحث انتقاء احداها والتصدي لها، ولكن كل تلك الظواهر يمكن ان تشكل توابع تدور حول نفسها وحول محور اوسع لم نمسك به بعد، او لم نكتشف سر شموله وتمركزه ومحوريته.
وقبل ان نبدأ بالتفسير والتحليل؛ هل سنسأل انفسنا ماذا نريد؟ وما الهدف من وراء جهودنا؟
انا سانطلق من بديهية مادية تقول ان التاريخ هو تصادم ارادات ورغبات الناس. وافهم من هذا ان تصادم الارادات يعني اختلاف وتناقض المصالح والاهداف وكذلك الوسائل، وان حصيلة هذا التصادم تاريخيا، انقسام البشر الى قسم مسيطر وقسم خاضع، اي الى طبقات اجتماعية. وطبعا تحقق هذا الاخضاع عبر سلسلة صراعات وتعقيدات تاريخية، انتهى الى سيطرة الراسمالية على العمل المأجور. ساتكلم باعتباري عامل ينتمي الى القسم الخاضع من المجتمع والمتطلع للتحرر.
فالصراع في العراق اذن هو صراع بين من يريد الاخضاع ضد من يقاوم الاخضاع، وهو لا يجري مباشرة بين رب عمل راسمالي وعامل لكي نراقب الوضع بشكل مريح، ونعايش دور النقابة ودور الحزب، ثم نميَز الاصلاحي من الاصفر من الراديكالي وفق ما فهمناه وما تعلمناه. اننا بالعكس امام اكثر من طرف واكثر من مظهر للصراع، واكثر من مستوى، وفوق هذا وذاك فهو صراع مسلح دامي.
نحن امام اعادة توزيع الثروة بين برجوازية محدثة متطلعة اوجدها وضع ما بعد الاحتلال واوصلها للسلطة، وامام تغيير في البناء الاقتصادي للدولة، اي التحول العاصف نحو اقتصاد السوق، وامام ادوار جديدة للدول الاقليمية في المنطقة، والبحث عن وظيفة جديدة للنظام السياسي في العراق، على ضوء توازن جديد وتناسب تفرضه متطلبات الرأسمالية على الصعيد العالمي، وعن اطار ايديولوجي لهذا النظام.
انها السياسات النيوليبرالية العالمية، والتي مكنت قوى سياسية بعينها من الوصول الى السلطة والسيطرة على الثروات في البلاد، ان هذه القوى في العراق لا تستطيع ان تحكم بالاستناد الى تقاليد الطبقات الاجتماعية وتطورها السياسي والاجتماعي التقليدي،انها، اي هذه القوى ، ليست قوى الا بمقدار ما تعتمد على جاهزية حثالة البروليتارية لتصنع منها العصابات والقتلة مقابل المال السياسي. ان الانهيار الواسع في العراق بعد 2003 يجعل فئة البروليتاريا الرثة واسعة جدا، وان سعتها وقدرتها تمنحها اتساعا خارج صفوفها، ويراها الكثير ممن يراقب انهيار المجتمع وضعف قواه السياسية التقدمية، انها هي قوى المستقبل بل المستقبل نفسه.
ولكن ماذا يعني كون البروليتاريا الرثة واسعة الى هذا الحد؟ يعني ببساطة ان المجتمع متأزم اساساَ، اقتصاديا وسياسيا، وان جذور الازمة تمتد بعيداَ، وان هذا الحاضر المحير في شكله، يجد تبريره وتفسيره في تراكم ازمات طبقية اجتماعية سابقة.
ولكن هذه الفئة لا تستطيع ان تكون هي القوة، انها منفذ لتوجيهات مقابل الرواتب او الامتيازات، ان القوى البرجوازية الصاعدة تعتمد على كل الموروث العشائري والديني، وتحول الشيخ والملَا الى ناطق مأجور رسمي باسمها او حامي ايديولوجي لها او مروج لها، وهي التي لا تتظاهر امام المجتمع كممثل لرأس المال، بل بصفة ممثل لقيم عشائرية محافظة على الروابط، او بصفة متدينين ورعين يتحدثون باسم الاولياء والائمة والانبياء، او مجاهدين في سبيل الاسلام، او مدافعين عن التراث والتقاليد، او ممثلين للتضحية والحفاظ على الشرف والقيم القبلية، او محافظين على هوية العراق الاسلامي العربي العشائري.... الخ. تحت كل هذا الرداء الكهنوتي وبجاد المشايخ، تتزمل البروليتاريا الرثة وتتخفى كمضمون، وتتبدى كشكل ورع محترم وشرس فظ في الوقت نفسه⃰-;---;--.
في خطاب الملا البسيط المتباكي امام الجمهور، يتجلى الى حد بعيد موقع القوى البرجوازية الحاكمة وفلسفتها. فان هذا الخطاب هو تعريف بموقعها وتوجهها في المنطقة، اي كسلطة شيعية، ضمن محور ايران – جنوب لبنان في الشرق، في مقابل السعودية وتركيا كقطبين مرتبطين بالنمط الامريكي الغربي للراسمال، ومن جانب اخر، فان السياسة في البلاد هي التشيع، والمنهج الشيعي وتمارس السياسة ضمن هذا الاطار كهوية وتوجه سياسي في الوقت نفسه، اي كأيديولوجيا للبرجوازية الصاعدة، وهي في الوقت ذاته وسيلة قمع ايديولوجي بوجه التيارات او التوجهات الاسلامية المنافسة او التيارات السياسية الاخرى.
ويبدو العشائري الشيخ او الصاعد الى مشيخة او موقع جديد، بمظهر الوريث لحق طبيعي ومكانة سلبها منه التطور السياسي في حقب سابقة، انه بيضة التقاليد والموروث السابق لهذا التاريخ والذي لا ينتمي الى تاريخنا الا بمقدار ما يراد اخضاع الشعب للماضي، بقواه الماضية وتقاليده الماضية واطاره الماضي الضيق جدا، والذي يتسع للمشايخ وهيمنتها ولا يتسع لمساهمة الشعب او الجمهور في الحياة السياسية. انه قيد يغني الحكومة عن استعمال القوى المخابراتية والامنية والمافيا للجم التقدم، انها مافيا جاهزة، ومؤسسة جاهزة وايديولوجيا رجعية جاهزة.
ويصبح الحديث عن الهوية احد محاور الخطاب الايديولوجي للبرجوازية، وتسعى الى اظهار الصراع المحوري في المجتمع على انه صراع الهوية، وليس صراع الطبقات، في الوقت الذي تبرم اتفاقاتها الاقتصادية مع من يمثل عصارة مصالح الرأسمال، وتتصرف كتاجر بشع تختفي لديه كل الهويات التي يريد ايهام المجتمع بها او اخضاغه لها وترتفع هوية واحدة، المال، وضمان دوام المال، اي السلطة.
الهوية من منظور البرجوازية، هي مشروعية السيطرة او استملاك جغرافية سياسية لها خصائص وسمات ثقافية وتاريخية بعينها، تسعى البرجوازية لجعلها اساسا لتمييزهذه المجموعة عن مجاميع بشرية اخرى. ومن ناحية المجتمع وثقافته، فان كون الثقافة او التقاليد تمارس في اطار المجتمع الطبقي كتمييز عن ثقافات اخرى او كوسيلة لاخضاع هذه او تلك من المجموعات الثقافية والعرقية، تجعل الثقافات والتقاليد الانسانية وسيلة بيد القومية او القوميين، للسيطرة على الانسان، وعزله وتمييزه وبالتالي تقسيمه وتسهيل السيطرة عليه. ان البرجوازية تعمد الى اشعال الحروب بين الناس لتعميق الفوارق، وجعلها تاريخية عدائية فاصلة. الهوية اذن مفهوم طبقي.
من هي الطبقة التي استمر قمعها، والسعي لاخضاعها؟ والتي اشترك كل من في السلطة الحالية والمعارضة ان وجدت، في قمعها؟ بحيث تتجلى معاداتها وتقوية القبضة بوجهها حتى في احلك الاوضاع واعقدها والتي تبدو شكليا، انها اوضاع بعيدة عن النزاع الطبقي. ان معرفتنا لهذه الطبقة سيدلنا على عنصر واساس مشترك لهذه السلطات والقوى السياسية، اي لما اسميناه مركز الدوامة. اننا يمكن ان نتحسس اضرار الدوامة السياسية، ولكن عندما نكون واقفين على ارضيتنا التي تمر بها العواصف وتصطدم بها ، اي ان نكون طرفا فاعلا لا منفعلا فقط، حينها سنشخص ابعاد ومصادر واتجاه الدوامة. وان نتحكم بوجهتنا في خضم هذا العصف.
فمن هي الطبقة الاجتماعية التي استهدفت من كل القوى؟ واذا كانت هذه القوى قد اتحدت حول او بالضد من طبقة واحدة بعينها، الا يعني ان هذه القوى تشترك في خصائص جوهرية، تجمعها وتوحدها وتوجه سياساتها، وتجعل لها مصالح مشتركة؟ يعني ان تجعلها اجزاء في طبقة واحدة؟
الجواب هو بالايجاب.
والان، سينقلنا هذا الفهم من الوصف والحديث عن صورة ملغزة وغامضة وغير محددة الابعاد، وانتقاء الظاهرة او المشهد الجزئي، الى فهم قانونها الكلي، بمعنى اننا لن نفهم مركز او بؤرة الصراع او محركه الاساس عبر وصفه ومراقبة اشكاله مهما بلغت علوم ومعارف وقدرة الباحث، اننا نفهمه فقط عندما نكتشف موقعنا وسطه، لا باعتبارنا نختار التدخل والفعالية اختيارا، ولكن موضوعيا فان موقعنا كطبقة هو جزء من ديالكتيك هذه الحركة العامة، وجزء من محركات الازمة ومحورها، بل احد قطبيها.
ان مجموع هذه القوى التي قلنا انها تتحد في مصالح عليا متناقضة مع مصالح الطبقة العاملة، لن تكون بعد اليوم طليقة في اختيار سياساتها ونشر فوضاها واضطرابها، انها ستكون مقيدة بحركة خصم عرف موقعه ومصالحه وطريقه ، ستُجبر بوصلة حركتها على تعديل اتجاهها حول محور ووجهة جديدة فرضتها حركة التاريخ، هذا المحور سيفرضه ويقرره التطور السياسي للطبقة العاملة، حينها لن نعود وسط الدوامة.
يتبع
⃰-;---;-- اشارة الى بيت شعر من معلقة امرؤ القيس "كأن ثبيرا في عرانين وبله كبير اناس في بجاد مزمل"
ثبير: هو جبل بعينه. البجاد هو رداء يشبه العباءة الرجالية اليوم يكون عادة مخططا بلونين. مزمل يعني مرتدي او لابس. ( ملاحظة: هذا ما اتذكره من شرح الزوزني، وعذرا اذا ورد ما هو غير دقيق)



#فلاح_علوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المواجهة القادمة بين العمال والحكومة، تطور نوعي في الصراع
- الطائفية نتاج للصراع السياسي وليس العكس
- طائرات إسرائيل ومدافعها تطحن بيوت الفلسطينيين على ساكنيها
- حول أحداث نينوى
- حول قانون الإصلاح الاقتصادي ردا على تنظير مستشار المالكي للش ...
- اختزال اليسار إلى دولة مدنية ديمقراطية
- قيادة المنظمة العمالية أم السيطرة عليها
- لمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيس الاتحاد
- تشريعات ومفخخات
- همهمة الجماهير انذار مخيف للحكومة
- الاساس الاجتماعي للتشيع في العراق والناسيونالستية العراقية
- حول موجة التظاهرات الراهنة في العراق – فلاح علوان اجرى الحوا ...
- خصخصة الكهرباء سياسة مقصودة ونهب علني للمجتمع
- من الجذور ام من الذروة ..... ستون عاماً على انتفاضة فلاحي آل ...
- اين اسامة انور عكاشة من الزواج الجديد للبرجوازية المصرية
- ..... رحيل الرفيق زيدان حيدر - ابو حيدر-
- حول قرار محكمة استئناف البصرة
- بصدد تصريح رئيس الوزراء نوري المالكي في الاول من ايار
- حول الموقف من الانتخابات النقابية الحكومية - قراءة لبيان الا ...
- دور اليسار والنقابات العمالية في الثورات العربية


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فلاح علوان - اين مركز الازمة في العراق؟